يجب على جميع أفراد الأسرة الاهتمام بالنظافة الشخصية، والاستحمام بشكل دوري ويومي، وتبديل الملابس، والاهتمام بتنظيف منطقة الشرج جيدًا عن دخول المرحاض أو أثناء الاستحمام. عند اكتشاف طفل مُصاب أو شخص مصاب، مراقبته ودفعه على عدم ملامسة أو حك منطقة الشرج والإصابة. عند غسل الملابس والمناشف والأغراض يتم استخدام ماء ذو درجة حرارة عالية. وعند تجفيف الملابس والمناشف يمنع نترها وتحريكها؛ لمنع انتشار البيض منها إلى الهواء وتكرار العدوى. عدم السماح للأطفال بالاستحمام سويًا أو دخول الحمام بشكل جماعي. تنظيف جميع الأسطح التي قد تكون عرضة للعدوى وانتشارها من ألعاب وأغراض للأطفال. العمل على تنظيف مفارش المنزل والسجاد بشكل دقيق. 3- العلاجات المنزلية إلى الآن لم يثبت طبيًا أن للعلاجات المنزلية بالأعشاب والزيوت فاعلية كبيرة في التخلص من هذه الديدان، إلا استخدام البعض منها يساعد على تقليل الأعراض منها:. الثوم النيء. زيت جوز الهند. الجزر. الدودة الدبوسية عند النساء: ما هي أعراضها، طرق علاجها. علاج الطفل من النحافة بعد العدوى بعد علاج الطفل بشكل كامل من العدوى والتأكد من خلوه من هذه الديدان، يجب علينا اتباعنا لحمية غذائية صحية ومتوازنة، لتعويض الوزن المفقود والطاقة لدى الطفل، منها:.
الدودة الدبوسية عند النساء: ما هي أعراضها، طرق علاجها
1- ما يتعلق بالأغذية الدهنية والسكرية لا تعتبر الأغذية السكرية والدهنية هي الحل الأمثل لتعويض الجسم عما فقده؛ لكن التغذية السليمة هي من تعوض الفقد. منع الطفل من تناول الأغذية غير الصحية، مثل الشوكولاتة والمشروبات الغازية، والأغذية السريعة والدسمة؛ فإن هذا يؤثر بالسلب على صحتهم، و يعرضهم لزيادة ارتفاع الدهنيات والكولسترول في الدم. تناول الكربوهيدرات بشكل يومي وبحصة متوازنة مثل الخبز والمعكرونة والأرز، واختيار الحبوب الكاملة غذائيًا مثل الشوفان والأرز البني. الحرص على تناول الأطفال الفواكه والخضروات بشكل يومي بين الوجبات الأساسية. اختيار البروتينات الطرية للطفل المتمثلة في الأسماك واللحوم والبيض ومصادر الألبان. تزويد الطفل وتشجيعه على تناول الحليب ومنتجاته المختلفة، الأجبان والزبادي، وهي مصادر عالية من البروتين والكالسيوم. الحرص على تزويد الطفل بكميات قليلة الأطعمة الدهنية والسكرية. تقليل الدهون المشبعة، كالتي في الفطائر والبسكويت. تقليل والأفضل منع المشروبات الغازية والشكولاتة. 2- تنظيم الوجبات ومواعيدها يجب حال تعافي أو إصابة الطفل بالديدان الدبوسية، مراعاة تناول وجبات الطفل في أوقات محددة، وكذلك الحرص على الوجبات مع العائلة، والابتعاد عن الوجبات السريعة.
في إناث الأطفال و أثناء تجول الدودة حول فتحة
الشرج ممكن أن تدخل عن طريق فتحة البول حاملة ًمعها بكتريا الأمعاء الي مجري البول
مسببة التهابات بمجري البول أو المثانة البولية ،لذا فانه من الضروري اجراء
اختبارشريط السوليفان لكل طفلة تعاني من التهابات بمجري البول لاستبعاد وجود
العدوي بهذه الدودة ، وممكن أيضاً ان تدخل الي المهبل مسببةً التهاب بالمهبل. في النادر جداً ماتصل الدودة الي قناة فالوب وتسبب
التهاب بها ،أو تخرج من فتحة قناة فالوب الي البريتون مسببة التهاب أو ورم حبيبومي (granuloma) في تجويف البطن أو الحوض. ممكن أن تتجه الدودة الي الزائدة الدودية وتحدث بها
التهاب وقد وجدت الدودة في بعض حالات التهاب الزائدة الدودية. • التشخيص:
- ممكن رؤية الدودة نفسها في البراز ان كانت العدوي
شديدة ، وممكن أيضاً للأم أو الأب أن يراها إذا فحص منطقة الشرج أثناء نوم الطفل. - تحليل البراز: عادةً لا تري البويضات في عينة
البراز ،لذا كان من الضروري عمل اختبار شريط السوليفان اللاصق: وذلك بضغط قطعة من
السوليفان الشفاف اللاصق من الجهة اللاصقة حول الشرج ثم وضعها علي شريحة زجاجية
وفحصها تحت الميكروسكوب. ويجب أن يكرر هذا الإختبار
ثلاثة أيام متتالية في الصباح وقبل قضاء الحاجة أوغسل منطقة الشرج قبل أن يعتبر
سالباً.