ضريح أبو لؤلؤة معلومات عامة نوع المبنى
ضريح الموقع
كاشان التقسيم الإداري
أصفهان [1] البلد
إيران التصميم والإنشاء النمط المعماري
Ilkhanid architecture (en) — Qajar architecture (en) معلومات أخرى الإحداثيات
33°58′11″N 51°25′00″E / 33. 96972°N 51. 41653°E تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات ضريح أبو لؤلؤة المجوسي أو ضريح فيروز النهاوندي ( بالفارسية: آرامگاه ابولؤلؤ أو آرامگاه بابا شجاعالدین أو آرامگاه پیروز نهاوندی) هو ضريح يقع على أطراف مدينة كاشان في إيران. قيل أن فيروز النهاوندي المعروف بأبو لؤلؤة المجوسي قاتل عمر بن الخطاب قد دُفن فيه. يشكك البعض بوجود أبي لؤلؤة في هذا القبر، إذ يقول رجل الدين الشيعي حسن الصفار: « لا يوجد أي مستند تاريخي لهذا القبر فقاتل الخليفة الثاني انتحر أو قتل في المدينة ودُفن هناك، فمن أين جاؤوا بهذا القبر، إنه مبني على الأوهام والخرافات. »
ويقول جواد الخالصي « كنت في منطقة كاشان في إيران قبل خمسة عشر عاماً ولم يكن هذا القبر موجوداً لكن المغرضين بدأوا يشتغلون على أنه لأبي لؤلؤة ثم بدأوا يطورونه وينشرونه في الانترنت، القصة مختلقة أرادوا منها إثارة الفتنة ».
الدرر السنية
أحد أصدقاء التسخيري وهو
الدكتور محمد علي آذر شب الأستاذ بجامعة طهران كان أكثر صراحة وبجاحة
من شيخه فأعلن في الجلسة أنه لا يمكن إزالة مزار أبو لؤلؤة من إيران ،
واعتبر أن هذا المزار يعبر عن تيار ديني في إيران لسنا أوصياء عليه بل
أضاف في عناد واضح أنه ليس من حق دعاة التقريب ولا من رسالتهم أن
يطالبوا بإزالة هذا المزار ، يعني المسألة عيني عينك.
أبو لؤلؤة المجوسي - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
عملية تخريب القبر وتهديم المشهد المبني عليه جاءت عقب كلمة ألقاها أحد رجال الدين الإيرانيين في كاشان وطالب فيها بضرورة التمسك بالوحدة الإسلامية وإزالة كل أسباب التفرقة بين المسلمين. [20] وفي عام 2010 طالب حزب جبهة العمل الإسلامي -الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين- مرشد الثورة الإسلامية في إيران آية الله علي خامئني بإزالة مقام أبو لؤلؤة، [21] وعلى صعيد آخر، رحّب رئيس "جبهة علماء الأزهر" الأسبق الدكتور محمد البري بإلغاء شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب اللقاء مع نائب الرئيس الإيراني حميد بقائي، وأبدى البري رفضه القاطع لإقامة جسور للحوار مع الإيرانيين قبل أن يقوم علماؤهم بحذف كل ما يُسيء إلى أهل السنة ومعتقداتهم. وأضاف أن وجود مزار أبي لؤلؤة قاتل عمر بن الخطاب ثاني الخلفاء الراشدين، واستمرار الطعن في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أمور لا تشجع على الحوار مع الإيرانيين. [22] [23]
ابنته [ عدل]
كان لأبي لؤلؤة ابنة صغيرة قتلها عبيد الله بن عمر [24] وقد نصّ المؤرخون على أن جمعًا من (الصحابة) قد طالبوا عثمان بن عفان بقتل عبيد الله بابنة أبي لؤلؤة. فذكروا أن علياً والمقداد وغيرهما قد طالبوا بالاقتصاص من عبيد الله لقتله ابنة أبي لؤلؤة.
انتهى ». مصادر [ عدل]