ظهور التردد عادة قبل النطق أو البدء في الكلام. تكرار صوت ما أو مقطع أو كلمة أثناء الحديث بصور دائمة. الإطالة في نطق بعض الأصوات في كثير من الكلمات. الزيادة أو التكرار في الكلام في محاولة من المريض لإلهاء المستمع عن الشعور بتأتأته. التلعثم أو التأتأة (اضطراب الكلام) | فنجان. استبدال بعض الكلمات مع بعض أصوات لكلمات أخرى. السرعة عند محاولة التحدث لتجنب التلعثم والوقوع في الخطأ. ارتجاف الشفاة والعينين عند التحدث أو الكلام في مواجهة الآخرين. تصلب الوجه أو الجزء العلوي من الجسم والشعور بشد عضلي في الرقبة أو العنق. البعض يجد صعوبة في التنفس مع الخجل الشديد والتعرق أثناء الكلام. أسباب التلعثم في الكلام عند الكبار لا يمكن الجزم بتأثير الوراثة تماما في عملية التأتأة حتى الآن، ولكننا نعلم أن هناك احتمالاً بتلعثم الشخص بنسبة أكبر إذا كان لديه أحد أفراد عائلته المقربين يعاني من مشكلة التأتأة أو التلعثم في الكلام، وقد تتسبب تلك العوامل في التأتأه: التلعثم التنموي: كثيرا ما يتلعثم الأطفال في وقت مبكر من العمر وذلك عندما لا يتم تطوير الكلام ومهاراته بما فيه الكفاية لديهم، كما أن الغالبية العظمى من الأطفال تعاني من هذه الأعراض إلى أن يتم التحدث بطلاقة.
- ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve
- أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك
- التلعثم أو التأتأة (اضطراب الكلام) | فنجان
ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve
و يشير علم الوراثة، إلى أن التلعثم يميل إلى الانتشار في العائلات. و يبدو أن التلعثم يمكن أن ينتج عن تشوهات وراثية و جينية. التلعثم الناتج عن أسباب أخرى
يمكن أن تتعطل طلاقة الكلام لأسباب أخرى غير التلعثم النمائي. و يمكن أن تتسبب السكتة الدماغية أو إصابات الدماغ الرضحية أو اضطرابات الدماغ الأخرى في بطء الكلام أو توقفه مؤقتًا أو تكرار الأصوات، و هذا ما يسمى بالتلعثم العصبي. يمكن أيضًا تعطيل طلاقة الكلام في سياق الاضطراب العاطفي. المتحدثون الذين لا يتلعثمون قد يعانون من اضطراب طلاقة الكلام عندما يكونون متوترين أو يشعرون بالضغط. أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك. و قد تؤدي هذه المواقف أيضًا إلى جعل المتحدثين الذين يتلعثمون أقل طلاقة. صعوبات الكلام التي تظهر بعد الصدمة العاطفية (التلعثم النفسي)، و لكنها غير شائعة وليست مثل التلعثم النمائي. عوامل الخطر
تتضمن العوامل التي تزيد من خطر التلعثم ما يلي:
الذكور أكثر عرضة للتلعثم من الإناث. تأخر نمو الطفولة، و قد يكون الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو أو مشاكل أخرى في الكلام أكثر عرضة للتلعثم. وجود أقارب يتلعثمون، و يميل التلعثم إلى الانتشار في العائلات. الضغط العصبى، و يمكن أن يؤدي الإجهاد في الأسرة أو التوقعات العالية من الوالدين أو أنواع الضغط الأخرى إلى تفاقم التلعثم الحالي.
أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها &Raquo; مجلتك
وبذلك، سوف تتكون قدرة عالية على السيطرة على التأتأة. ب) التحكم في التنفس:
عندما يمارس المصاب بالتأتأة الجمل الطويلة او الخطابات الطويلة فانه يقوم أيضاً بتنظيم تنفسه بطريقة عشوائية. ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve. من الممكن الاستفادة من ذلك وعمل تمرين يجمع بين التنفس والكلام وذلك بالربط بينهما بشكل متعمد وسوف يساعد ذلك بإذن الله على التخفيف من التأتأة. ٢- العلاج عن طريق تغيير اثر التأتأة:
الهدف من هذا العلاج هو تعديل اثر التأتأة بحيث تتطلب جهد ووقت اقل أثناء الكلام وليس إزالتها بشكل كلي. مبدأ هذا العلاج قائم على التالي:
اذا كان القلق او الخوف هو احد المسببات الرئيسية التي تحفز التأتأة، فان محاولة التخفيف من حدة الخوف و القلق سوف يؤدي الى التخفيف من آثار التأتأة. قام العالم فان ريبر عام ١٩٧٣ بتطوير طريقة هذا العلاج وفق ٤ مراحل:
المرحلة الاولى: التحديد
في هذه المرحلة، يقوم المختص والذي يعاني من التأتأة بتحديد السلوكيات الأساسية والثانوية والمشاعر والمواقف التي تحفز التأتأة. المرحلة الثانية: الحساسية
في هذه المرحلة، يقوم الذي يعاني التأتأة بتعمد اختيار السلوكيات المصاحبة للتأتأة بهدف تخفيف حدة القلق او الخوف المصاحبة لها.
التلعثم أو التأتأة (اضطراب الكلام) | فنجان
يوافق يوم 22 أكتوبر اليوم العالمي للتأتأة التي يعاني منها حوالي 1% من سكان الأرض، ويحتفل العالم بذلك اليوم سنوياً منذ عام 1998، لذلك نتحدث في السطور التالية عن هدف ذلك اليوم، وكل ما نحتاج معرفته حول التلعثم. ما هو اليوم العالمي للتأتأة؟
يحتفل العالم سنوياً في 22 أكتوبر باليوم العالمي للتأتأة ، وتنتشر الحملات التوعوية، والمقابلات الفضائية للتحدث حول التلعثم ، كما تجرى مقابلات مع من يعانون من تلك الحالة، ومع المختصين في ذلك المجال، ويهدف كل ذلك نحو:
توعية العالم حول طبيعة تلك الحالة والتعرف على أسبابها. التعرف على أعراض التلعثم وطرق علاجه. التحفيز على اكتشاف علاجات جديدة. نشر التوعية حول ضرورة تقديم الأقارب الدعم المعنوي والجسدي لمساعدة أقاربهم ممن يعانون من تلك المشكلة. شعار اليوم العالمي للتأتأة يمكن اعتباره عدة جمل واقعية جميلة تردد في ذلك اليوم، مثل: الأشخاص المتلعثمون يعلمون الناس الإنصات بطريقة فريدة. ما هو التلعثم؟
هو تكرار الكلمة أو بعض حروفها والتذبذب عند الكلام، وهو حالة تعد منتشرة نسبياً، إذ تصيب حوالي 5 إلى 10% من الأطفال، وغالباً ما تحدث في العمر بين 2 و6 سنوات، كما أن تلك الحالة تختفي غالباً مع تقدم الطفل في العمر، ويمكن أن يساعد التدخل الطبي في السن المبكرة على التخلص منه سريعاً، ومن هنا جاءت أهمية اليوم العالمي للتأتأة للتوعية بهذه الحالة المنتشرة نوعاً ما، إذ إنه في حال عدم تخلص الطفل منها فهناك احتمالية لاستمرارها معه عندما يصبح بالغاً.
ما هي حالة التلعثم في الكلام؟ وما هي أسبابها وأعراضها؟ وكيف من الممكن علاج هذا النوع من اضطرابات النطق؟ أهم المعلومات في المقال الآتي. فلنتعرف فيما يأتي على حالة التلعثم في الكلام (Stuttering) أو التأتأة وأهم المعلومات المتعلقة بها:
ما هي حالة التلعثم في الكلام؟
التلعثم في الكلام هو أحد أنواع اضطرابات النطق التي قد تُعيق قدرة الشخص على الحديث بطلاقة. يُعد التلعثم في الكلام حالة شائعة بين الأطفال، لا سيما في المرحلة العمرية ما بين 2 - 6 أعوام، وفي كثير من الحالات قد يتلاشى هذا النوع من اضطرابات النطق مع مرور الوقت دون الحاجة لإخضاع الطفل لأي علاج. لكن في بعض الحالات قد تلازم هذه الحالة الشخص طوال حياته، لا سيما إذا ظهر هذا النوع من اضطرابات النطق أثناء فترة الطفولة المتأخرة أو البلوغ. وتتراوح حدة التلعثم في الكلام ما بين الطفيف والحاد، ويوجد عدة طرق وأساليب علاجية من الممكن أن تساعد على تحسين طلاقة لسان الشخص المصاب وتسهيل قدرته على النطق والحديث. أنواع التلعثم في الكلام
للتلعثم في الكلام عدة أنواع، إليك قائمة بأبرزها فيما يأتي:
1. التلعثم التنموي
يُعد التلعثم التنموي النوع الأكثر شيوعًا من أنواع التلعثم في الكلام، وغالبًا ما يظهر لدى الأطفال في مراحل الطفولة المبكرة، لا سيما الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 - 24 شهرًا.