دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة، قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه، وأخوك محمد ما زال نائما. فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناااه فعلا لا زال نائم. أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث... فأقسم بالله العظيم انه لم يخرج من غرفتة ولا يعلم بالقصة؟؟؟؟؟ ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن، فسألتة فقال ولكني في عملي الأن، بعدها بكيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييت وعرفت أن كل ما حصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم. فحمدت الله تعالى على ذلك، وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه ****************** أروع كلمة هي كلمة تستشعر من خلالها بأن روحك خاشعة و دمعتك هادرة على و جنتيك و تقولها بيد مرفوعة:(يــــــــــــــا رب)???? كتب كن مع الله ترى الله معك - مكتبة نور. زائر مساهمة رقم 5 رد: كن مع الله ترى الله معك من طرف???? الخميس أغسطس 05, 2010 2:21 am مشكورة نااري عالقصة والعبرة.
- كتب كن مع الله ترى الله معك - مكتبة نور
كتب كن مع الله ترى الله معك - مكتبة نور
لابن عربي، و "شرح أنوار التنزيل للبيضاوي – مخطوط " و " كفاية المستفيد في علم التجويد – مخطوط " و " الاقتصاد في النطق بالضاد – محطوط " ، و " مناجاة الحكيم ومناغاة القديم – مخطوط " ، و " خمرة الحان شرح رسالة الشيخ أرسلان"، و " ديوان الحقائق " ، و " الرحلة الحجازية والرياض الأنسية " و " كنز الحق المبين في أحاديث سيد المرسلين مخطوط " و " شرح المقدمة السنوسية – مخطوط " و " رشحات الأقلام في شرح كفاية الغلام " في فقه الحنفية، و " ديوان الدواوين – مخطوط " مجموع شعره، و " كشف الستر عن فرضية الوتر ، و " لمعات (أو لمعان) الأنوار في المقطوع لهم بالجنة والمقطوع لهم بالنار. يقول رحمه في قصيدة له بعنوان كن مع الله: كُنْ مَعَ اللهِ تَرَى اللهَ مَعَكْ وَاتْرُكِ الْكُلَّ وَحَاذِرْ طَمَعَكْ وَالْزَمِ الْقَنْعَ بِمَنْ أَنْتَ لَهُ فِي جَمِيعِ الْكَوْنِ حَتَّى يَسَعَكْ والمُرَادُ هو أن نكون مع الله في حركاتنا وسكناتنا، وإن كل هم أهل الله عبر تاريخ التصوف، هو في جعل المُرِيدِ يكون مع الله، ويتخلق بأخلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويسير في الناس بالنور الإلهي. يقول تعالى: (أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) الأنعام /122.
وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ رد الرجل عليها: هل أعرفك ؟ قالت: أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال: نعم تذكرتك. قالت: لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!