للمأموم مع إمام الصلاة أربع أنواع
عين2021
قائمة المدرسين
التعليقات
منذ سنة
بالعربي احــــــــــــب نـــــٰفـــســـي ♥️🤍
ممكن هاذا برنامج غش بس حط الكام ع الكود ويطلع درسس شكراً لكم الله يسعد من قراءها
0
Abdullah Hani
اختبراتي النهائية**
لن بصراحه انا افهم من عين بس بصراحه مررره الموقع رائع لو لا الله ثم انتم ما قد نجحت في اختبراتي💞💖
شكرا مررره سهل بس اتنمى انو يكون كل الشرح من عين وشاكره ومقدره لكم💕🌹
0
حكم مسابقة المأموم إمامه وبيان أحوال المأموم مع إمامه
الحال الرابعة: المخالفة، ومعناها: التأخر عن الإمام في الدخول إلى الصلاة، أو في الانتقال بين الأركان، وحكمها: أنها مكروهة، وقال بعض العلماء: هي محرمة؛ للحديث السابق؛ حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بمتابعة الإمام بقوله: ((فإذا كبر فكبروا))، والفاء في الحديث تفيد التعقيب، فتضمن ذلك النهيَ عن مخالفته، ومعناها: التأخر عنه. [1] رواه أبو داود في كتاب الصلاة، باب الإمام يصلي من قعود 1/ 164 (603)، وأصله في صحيح البخاري في كتاب الجماعة والإمامة، باب إقامة الصف من تمام الصلاة 1/ 253 (689)، ومسلم في كتاب الصلاة، باب ائتمام المأموم بالإمام 1/ 309 (414). للمأموم مع إمامة أربع حالات هي؟ - دليل النجاح. [2] يذكرها أكثر الفقهاء أثناء كلامهم، وأحسن من رأيته ساقها بسياق حسن مرتب الإمام النووي في روضة الطالبين 1/ 369، وأصله للرافعي في شرح الوجيز 2/ 190 - 197 في شرائط القدوة. [3] رواه البخاري في كتاب الجماعة والإمامة، باب إثم من رفع رأسه قبل الإمام 1/ 245 (659)، ومسلم في كتاب الصلاة، باب تحريم سبق الإمام بركوع أو سجود ونحوهما 1/ 320 (427)، وهذا لفظه. [4] رواه البخاري في كتاب صفة الصلاة، باب السجود على سبعة أعظُم 1/ 280 (778)، ومسلم في كتاب الصلاة، باب متابعة الإمام والعمل بعده 1/ 345 (474)، وقال عمرو بن حريث رضي الله عنه: (صليتُ خلف النبي صلى الله عليه وسلم الفجر، فسمعته يقرأ: ﴿ فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ ﴾ [التكوير: 15، 16]، وكان لا يحني رجلٌ منا ظهره حتى يستتم ساجدًا)؛ رواه مسلم في كتاب الصلاة، باب متابعة الإمام والعمل بعده 1/ 346 (475).
للمأموم مع إمامة أربع حالات هي؟ - دليل النجاح
ولكن الإمام أحمد في رسالته يرى بطلان صلاته حتى لو كان ساهيا لعموم الأحاديث. (2) الحالة الثانية: (الموافقة):
وحقيقتها: أن تتوافق حركة الإمام والمأموم عند الانتقال من ركن إلى ركن كركوعهما وسجودهما سواء، وهذا أيضا خطأ، حيث لم يحصل الاقتداء الذي أُمر به في قوله -صلى الله عليه وسلم- إنما جُعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر الإمام فكبروا، ولا تكبروا حتى يكبر، وإذا ركع فاركعوا، ولا تركعوا حتى يركع... الحديث، رواه أحمد وأبو داود. فإن كانت الموافقة في التحريمة بأن كَبَّر للإحرام مع إمامه، أو قبل إتمام الإمام تكبيرته؛ فإنها لا تصح عمدا أو سهوا، وإن كانت في غير التحريمة (تكبيرة الإحرام)؛ فإنها تنعقد مع الكراهة، والنقص في الاقتداء والمسلم يبتعد عن كل ما ينقص صلاته أو يبطلها. (3) الحالة الثالثة: (المتابعة):
(4) الحالة الرابعة: (المخالفة):
معناها أن يتأخر المأموم عن إمامه، وقد عدّ -اعتبر- العلماء هذه الحالة مثل المسابقة لما فيها من ترك الاقتداء المأمور به. فإن تأخر حتى ركع الإمام ورفع عمدا بطلت صلاته. فإن كان هناك عذر كنعاس أو غفلة أو عجلة الإمام، فإنه يركع بعده وتصح صلاته. فإن تأخر حتى ركع الإمام ورفع وسجد قبل ركوع المأموم عمدا بطلت صلاته.
30-09-2012
# 1
داعي خير(ابوخالد)
بيانات اضافيه [
+]
لوني المفضل: Darkblue
حالات المأموم مع الامام في الصلاة
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فهذه كلمة في (بيان حالات المأموم مع إمامه في صلاة الجماعة). (1) الحالة الأولى: (المسابقة):
وهي أن يتقدمه في التكبير، أو الركوع، أو الرفع من الركوع، أو السجود، أو السلام. وهذا الفعل لا يجوز. وقد ورد فيه الوعيد الشديد، كقوله -صلى الله عليه وسلم
الإمام يركع قبلكم ويرفع قبلكم رواه مسلم
وقال أيضا: لا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالقعود ولا بالانصراف رواه مسلم وأحمد
ولا خلاف أن المسابقة عمدًا تبطل الصلاة، وقد نقل الإمام أحمد -رحمه الله- في رسالته عن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنه نظر إلى من سبق الإمام فقال: لا وحدك صليت ولا بإمامك اقتديت. وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- أنه قال له: لا صليت وحدك ولا صليت مع إمامك، ثم ضربه، فأمره أن يعيد الصلاة. فإن كانت المسابقة سهوا بأن ركع قبل الإمام أو سجد قبله؛ فإن عليه أن يرجع ليأتي به بعده، فإن لم يفعل عالمًا عامدًا بطلت صلاته، فإن كان جاهلا أو ناسيا فقد عذره الجمهور، وصححوا صلاته لعذر الجهل والغفلة، وألزموه بالمتابعة.