أكد رجل الأمن الذي ظهر في مقطع فيديو متداول على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، وهو يصطحب معتمرة مُسِنة بعد أن خلع حذاءه ليقيها حرارة الأرض؛ أن ما قام به تجاه المعتمرة المسنة هو جزء مما يقدمه رجال الأمن للمعتمرين وزوار المسجد الحرام، وهي مشاهد شبه يومية اعتادوا عليها. من الاستغاثة إلى "محبس الجن".. "الزهراني" يروي قصة خلع حذائه للمعتمرة. وتفصيلًا؛ قال بطل المقطع المتدوال عطية بن أحمد الزهراني، الذي يعمل في شرطة المسجد الحرام برتبة جندي أول، في تصريح خاص لـ"سبق": "لم أعلم أن مساعدة المعتمرة ستنتشر بهذا الشكل؛ خاصةً أن المشاهد المماثلة التي يقدّمها رجال الأمن في المسجد الحرام لا تعد ولا تحصى وهي شبه يومية، وهي جزء من أعمالنا التي نقدّمها لضيوف الرحمن في سبيل راحتهم، ولكي يؤدوا مناسكهم بكل يُسر وسهوله"؛ متمنيًا أن يكون ما قدّمه لتلك المسنة من خدمة خالصًا لوجه الكريم. وعن بداية قصة المقطع قال "الزهراني": "في أثناء أداء مهامنا داخل صحن المطاف عصر الأربعاء الماضي، تلقينا استغاثة من معتمرة تائهة فقدت ذويها، وما كان مني إلا أن اصطحبتها إلى مكتب وزارة الحج، وكانت درجة الحرارة حينها مرتفعة؛ حيث بادرت بإعطائها حذائي للتخفيف من حرارة الأرض كونها لا تملك حذاء". وأضاف: "اضطررت إلى استيقاف سيارة أجرة لها، بعد أن وجدت مكاتب وزارة الحج مغلقة؛ لإيصالها إلى مقر سكنها بمحبس الجن؛ حيث تعرّفت على مقر إقامتها من خلال بطاقة فندقية كانت بحوزتها ناولتها لسائق الأجرة، والذي قام بإيصالها لمقر سكنها".
- كاريكاتير محبس الجن مكرره
- كاريكاتير محبس الجن مكتوبه
- كاريكاتير محبس الجن المنشاوي
كاريكاتير محبس الجن مكرره
فمن له الرغبة في الشراء أو المزايدة عليه الدخول على موقع المزاد ال إلكتر وني وفقًا للشروط ال آتي ة: 1. تسجيل الدخول في موقع المزاد ال إلكتر وني (emazad. sa) ، ثم شحن المحفظة ال إلكتر ونية على منصة المزاد ال إلكتر وني بمبلغ (12. 000. 000ريال) للعقار ال أول، ومبلغ (1. 000ريال) للعقار الثاني، ومبلغ (250. 000 ريال) للعقار الثالث، عن طريق سداد، ثم يختار المزاد من المنصة، والدخول والمشاركة. ويتم إعادة كامل المبلغ المدفوع للمزايد في حال لم يرسُ عليه المزاد. 2. سيتم فتح المزايدة على العقار الثاني عبر المنصة لكل صك على حدة. مع العلم أن المبنى م قام على كلا الصكين. فمن يرغب في الشراء فعليه المزايدة على كلا الصكين. 3. كاريكاتير محبس الجن المنشاوي. المعاينة للعقار خلال فترة ال إعلان. 4. سقوط خيار المجلس وإتمام البيع خاضع لم وافق ة المحكمة. وسيتم الإفراغ وفق أحكام نظام التنفيذ. 5. يحق للورثة الدخول في المزاد، ولا يقبل طلب الشفعة. 6. يلتزم من يرسو عليه المزاد (المشتري) بتسديد كامل المبلغ خلال خمسة أيام عمل، وإذا تخلف عن ذلك يعاد بيع العقار على حسابه بمزايدة جديدة، ويُلزم بما نقص من الثمن، وبمصروفات المزايدة. علمًا بأن السعي على المشتري بواقع 2.
كاريكاتير محبس الجن مكتوبه
5% للمكتب المشرف على المزاد ولمنصة المزاد ال إلكتر وني. وعبّرت شركة الم قام الرفيع العقارية عن تمنياتها بالتوفيق والنجاح لعملائها. و يمكن للراغبين التواصل عبر الوسائل ال آتي ة: جوال 0555541006 ـ 0565541006، وعبر الموقع الإلكتروني ، إضافة إلى الحساب الرسمي لمؤسسة المقام الرفيع العقارية على تويتر: AlmakamAlrafea@. وللاطلاع على بروشور المزاد على الرابط
كاريكاتير محبس الجن المنشاوي
تونس – "القدس العربي": "أنا أختنق".. عبارة رددها الصحافي السعودي جمال خاشقجي والرياضي الأمريكي جورج فلويد اللذان قُتلا تقريبا بنفس الطريقة، لكن ردود الفعل حول طريقة القتل البشعة وتعامل السلطات مع الجناة، اختلفت كثيرا في كلا البلدين. كاريكاتير محبس الجن مكتوبه. وقُتِل جمال خاشقجي من قبل فريق متخصص من المخابرات السعودية في قنصلية بلاده في مدينة إسطنبول التركية عام 2018، واتهمت أنقرة النظام السعودي بتصفية خاشقجي بسبب دعوته للإصلاح وانتقاداته المبطّنة لولي العهد، محمد بن سلمان، مشيرة إلى أن أوامر تصفيته صدرت مباشرة من بن سلمان، وهو ما نفته الرياض. فيما قُتل جورج فلويد -وهو رياضي سابق من أصول إفريقية- قبل أيام، خلال عملية اعتقال على يد ضابط الشرطة الأبيض ديريك شوفين، في جريمة عنصرية أثارت جدلا دوليا واحتجاجات واسعة في مدن عدة في الولايات المتحدة الأمريكية. وقبل مقتله اختناقا تحت ركبة ضابط الشرطة، صرخ فلويد: "أنا أختنق.. لا أستطيع أن أتنفس"، وهو ما يعيد إلى الأذهان عبارة مماثلة رددها خاشقجي قبل عامين، حيث خاطب جلّاديه بالقول: "أنا أختنق، أبعدوا هذا الكيس من رأسي، أنا أعاني من فوبيا الاختناق"، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة بعد سبع دقائق فقط.
الأول في القنصلية السعودية والثاني بمينيابوليس (أمريكا). لكن الفارق كبير بين شعب ينتفض… وشعب آخر هو نفسه يختنق أيضاً ولا يستطيع أن يتنفس! ". "أنا أختنق".. "لا أستطيع أن أتنفس".. آخر كلمات قالها هذان الرجلان.. قبل أن يموتوا على يد أجهزة أمن.. الأول في القنصلية السعودية والثاني بمينيابوليس (أمريكا)..
لكن الفارق كبير بين شعب ينتفض… وشعب آخر هو نفسه يختنق أيضاً ولا يستطيع أن يتنفس! — د. عبدالله العودة (@aalodah) May 30, 2020
وعلّقت ناشطة فلسطينية تُدعى ريم أحمد على تدوينة العودة بالقول: "لماذا لا تقارن الاحتلال مع الفلسطينيين الذي حليفته أمريكا. اليوم صباحا قتل لشاب فلسطيني في القدس وأمس إعدام لشاب فلسطيني برام الله. قتل بوحشية لمدنيين عزل فقط مروا قرب حواجز شرطة الاحتلال الصهيوني الإرهابي. أصبح الأمر مقرفا! ". كاريكاتير محبس الجن مكرره. وأرفقت تدوينتها بصور لانتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين. لماذا لا تقارن الاحتلال مع #الفلسطينيين الذي حليفته امريكا
اليوم صباحا قتل لشاب فلسطيني في القدس وأمس اعدام لشاب فلسطيني برام الله😡 قتل بوحشية لمدنيين عزل فقط مروا قرب حواجز شرطة الاحتلال الصهيوني الارهابي
اصبح الأمر مقرف!!