ختامًا.. وبعد أن تعرفت إلى أسباب تضخم الكلى عند الجنين، لا تقلقي عزيزتي فتلك المشكلة رغم صعوبتها علاجها بسيط ولا يؤثر في الحالة الصحية للطفل فيما بعد، ولأن الوقاية دائمًا خير وأفضل من العلاج، لا تترددي في استشارة طبيبك عن أفضل طريقة لعلاج تضخم الكلى لدى جنينك. يمكنك أيضًا متابعة حملك من هاتفك مع تطبيق "تسعة أشهر" من موقع سوبرماما، حمليه الآن وتابعي حملك خطوة بخطوة لأجهزة الأندرويد، حمليه من google play لأجهزة آبل - IOS، حمليه من App Store
- تضخم الكلى عند الجنين الذكر وانا له لحافظون
- تضخم الكلى عند الجنين الذكر البوابة الالكترونية
- تضخم الكلى عند الجنين الذكر المطلق
- تضخم الكلى عند الجنين الذكر الأهلية
تضخم الكلى عند الجنين الذكر وانا له لحافظون
ومن الأعضاء التي قد يحدث فيها عيوب:
الكلى: وهو زوج من الأعضاء التي تزيل الفضلات من الدم وتنتج البول. المثانة: وهو العضو الذي يحتجز البول. الحالبان: وهما أنبوبان ينقلان البول من الكلى إلى المثانة. الإحليل: هو أنبوب ينقل البول من الجسم من المثانة. الأعضاء التناسلية الذكرية: بما في ذلك القضيب والخصيتين. تضخم كلى الجنين. الأعضاء التناسلية الأنثوية: بما في ذلك المهبل والمبيض والرحم. يمكن أن تسبب عيوب الجهاز البولي والتناسلي ما يأتي:
التهابات المسالك البولية التي تسبب شعورًا في الحرقة عند التبول. الألم. تلف الكلى. الفشل الكلوي. طرق تشخيص أمراض الجهاز البولي عند الجنين
يستخدم الأطباء عادةً التصوير بالموجات فوق الصوتية لمتابعة تطور المسالك البولية عند الجنين والأعضاء الداخلية الأخرى بالإضافة إلى نموه العام، وقياس حجم السائل الأمنيوسي الذي يحيط بالجنين طوال فترة الحمل. لذا يجدر بالحامل متابعة فترة حملها عند طبيب مختص، والتأكد من إجراء كافة فحوصات الحمل المطلوبة لتشخيص مشكلات وأمراض الجهاز البولي عند الجنين والتعامل معها فورًا بعد الولادة.
تضخم الكلى عند الجنين الذكر البوابة الالكترونية
متى يبدأ الجهاز البولي عند الجنين بالتكوّن؟ وما هي الأمراض التي قد تصيب الجهاز البولي للجنين؟ تعرف على الإجابات ومعلومات مهمة في هذا المقال. تضخم الكلى عند الجنين الذكر بعد. سنتعرف فيما يأتي على أهم المعلومات حول الجهاز البولي عند الجنين:
الجهاز البولي عند الجنين
يتكوّن الجهاز البولي عند الجنين خلال الأسبوع الرابع من الحمل، إذ تبدأ نتوءات الجهاز البولي التناسلي بالتطور في الأديم المتوسط الجنيني (Intermediate mesoderm) على جانبي الشريان الأبهري الظهري على حافة الكلى، ويبدأ تكوين البول في نهاية الثلث الأول من الحمل أي ما بين الأسبوع الحادي عشر إلى الثاني عشر ويستمر طوال فترة الحمل. يتطور الجهاز البولي عند الجنين خلال فترة الحمل ليشمل كل من الكليتين والحالبين والمثانة ومجرى البول، وتصنع الشرايين الخاصة في الكلى البول الذي يصرّف بعد ذلك في منطقة على شكل قمع بالقرب من فتحة كل كلية تعرف باسم الحوض الكلوي، ومن هناك ينتقل البول عبر الحالبين إلى المثانة التي تجمع السائل قبل أن يخرج من الجسم عبر الإحليل. وعندما يُخرج الجنين البول يصبح هذا البول جزءًا رئيسيًا من السائل الأمنيوسي ، وهو السائل الواقي الذي يحيط بالجنين في الرحم والذي يلعب دورًا مهمًا في نمو الطفل وخاصة نمو الرئتين لديه.
تضخم الكلى عند الجنين الذكر المطلق
في حين عند سن البلوغ يحدث تغيرات هرمونية وهي الأعمار الأكثر شيوعًا في تضخم الثدي عند الذكور وغالبًا ما يزول التضخم أو التثدي خلال فترة تتراوح بين 6 أشهر إلى عامين. بعض المشاكل التغذوية
هناك بعض العوامل التغذوية المحتملة التي قد تؤثر على حجم الثدي عند الأطفال الذكور مثل سوء التغذية والمجاعة حيث تعمل على اختلال في مستوى هرمون التستوستيرون فيبدأ بالانخفاض مع ثبات مستوى الأستروجين في الجسم فيزيد ذلك من نسبة تضخم الثدي عند الأطفال الذكور. تضخم الكلى لدى الأطفال ~ امراض الاطفال وعلاجها بالاعشاب خبير الاعشاب والتغذية العلاجية. الأدوية والأعشاب
قد ترتبط الأدوية مثل المضادات الحيوية وغيرها من الأدوية والأعشاب مثل شجرة الشاي بتضخم الثدي عند الذكور وذلك لأنها تعمل على خلل في التوازن الهرموني في الجسم. زيادة الوزن
ترتبط زيادة الوزن بزيادة هرمون الأستروجين الأنثوي المسؤول بدوره عن التحكم بحجم الثدي ونموه لذلك تؤدي زيادة الوزن في تضخم الثدي عند الذكور. بعض المشكلات الصحية
قد يعاني الذكور المصابون بأمراض معينة من تضخم الثدي مثل أمراض الكبد المزمنة والفشل الكلوي وفرط الغدة الدرقية. أعراض تضخم الثدي عند الأطفال الذكور
بعد أن تعرفت على أسباب تضخم الثدي عند الأطفال الذكور إليك أهم الأعراض التي يشعر بها الطفل عند تضخم الثدي
تورم في إحدى الثديين أو كليهما.
تضخم الكلى عند الجنين الذكر الأهلية
تاريخ النشر: 2017-12-07 02:34:44
المجيب: د. تضخم الكلى عند الجنين الذكر البوابة الالكترونية. عطية إبراهيم محمد
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يبلغ طفلي من العمر شهرين وعشرين يوما، منذ أن كان في بطني وجد الأطباء بالسونار بأنه يعاني من تضخم الكلية اليمنى، وحينما ولدته في اليوم التالي أجرى له الأطباء سونارا جديدا، والنتيجة تؤكد وجود التضخم، وهو من الدرجة الرابعة، وتم إجراء الأشعة الصبغية، وتبين وجود ارتجاع بالبول بالجانب الأيمن، وهو من الدرجة الخامسة، والارتجاع الموجود بالجانب الأيسر من الدرجة الثانية، ولكنه دون تضخم، والكلية اليسرى طبيعية. بعد خروجنا من المستشفى بثلاثة أيام أصيب طفلي بالتهاب البول، عدنا للمستشفى، وتم العلاج -الحمد لله-، وبعد شهر أعدنا سونار الكلى، وتبين فيه بأن حجم الكلية اليمنى عاد طبيعيا، ولا يعلم الطبيب هل الارتجاع موجود أم اختفى. استفساراتي لكم:
- هل يمكن أن يختفي الارتجاع نهائيا، وكيف نتأكد من ذلك؟
- هل التشخيص الأولي كان خاطئا؟ وهل يفترض بي الانتظار لمدة شهر بعد الصبغة؟
علما أن الطبيب يطلب إجراء الأشعة النووية، وحينما أخبرت الدكتور بأن التضخم غير موجود، أكد ضرورة إجراء الأشعة، فهل أثر التضخم على لكلية بشيء ما؟ وهل طفلي بالفعل يحتاج إلى إجراء الأشعة النووية؟
شاكره لكم جهودكم.
تاريخ النشر: 2008-09-08 09:58:16
المجيب: د. سامية موسى النملة
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنا حامل في نهاية الشهر الخامس، وقد رزقني الله بثلاثة أطفال مرة واحدة كل طفل في كيس وحده، وقد قام الطبيب بتصويري هذا الشهر الصورة التي توضح المعالم التفصيلية للأطفال، وبعد التصوير تبين أنني أحمل ثلاثة ذكور اثنان منهم بصحة جيدة وعلى ما يرام، وأما الثالث فتبين أن مجرى البول في الكلى متضخم قليلاً، وهذا الطفل هو الأقل وزناً من بين أخويه الباقيين، وقد انهرت بالبكاء عندما عرفت ذلك وتألمت كثيراً، ولكن الطبيب قال لي بأن هذا الشيء ليس بمشكلة كبيرة. تضخم الكلى عند الجنين الذكر المطلق. وقد أثبتت الدراسات بأن هناك نسبة (1%) من الأطفال الذين يولدون مع هذه المشكلة يولدون غير طبيعيين، ومن الممكن أن لا يعيشوا كثيراً، وأنا خائفة، ولكني لست معترضة على حكم الله، وإنما أشعر بالإحباط وخائفة على طفلي أن يولد غير طبيعي، فهل يمكن أن يولد طفلي غير طبيعي؟ وأريد دعاء خاصاً لكي أقوله دائماً لكي يذهب عني الهم والحزن. علماً بأني أؤمن بالقضاء والقدر ولله الحمد، ولكنه شعور الأم تجاه أطفالها، وقد أقنعت نفسي بأني يجب أن أسلم أمري لله وأتوكل عليه، ولكن أعود وأتذكر الموضوع وأشعر بالإحباط، فماذا أفعل؟ وهل المشكلة التي يعاني منها طفلي خطيرة؟!