عمر الجدة فريدة الجدة ليس مجرد جدة ، بل هو شاهد على وجود خمسة أجيال على الأقل ، والجدات تشهد على تاريخ بلاد بأكملها ، لذلك يعتبر الرجل العجوز من التاريخ. المراجع في بعض البلدان ، هناك العديد من القصص التي لم تكتبها كتب التاريخ ، لكنها لا تزال محفورة في ذاكرة الأجداد. للجدة عاطفة خاصة في نفوس الأبناء والأحفاد ، لأنها الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه الأبناء دائمًا ، وهو الثدي الرقيق ، بحيث مهما كانت الحياة صعبة ، لن تقسو الجدة على أطفالها. ولا أحفاد. والجدة لا تفكر في نفسها أو في مصلحتها بقدر ما تفكر في أولادها وأحفادها وخوفها وقلقها على أطفالها ، وفي هذا السياق يطرح سؤال يصل إلى سن الجدة فريدة. كيف عبر الديك عن اعتراضه على اغلاق بوابه الحديقه - موقع بنات. الجدة فريدة تتقدم في العمر في قصة الجدة ديك غالبًا ما يمتد عمر الجدات من 45 عامًا أو أكثر ، وهناك أجيال عديدة شهدتها خلال حياتها ، وفي قصة ديك الجدة ، فريدة تبلغ من العمر 80 عامًا ، وقد قامت بتربية الديك منذ أن كانت قليلاً من الصلصة.
ديك الجدة فريدة الشوباشي
**الجده فريده**عبدالله ابو النجا
****
عبدالله ابو النجا
Queen Romance fayhaa ALqtishat
مجلة واحة روح عشق المرأة
واحة الشاعرية أدبية تحمل في طياتها أروع ما سطرالشعراء وشاعرات من الفكر والأدب
Author archive
موقع المؤلف
2015-08-19 متنوع
Previous post
Next post
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تباطؤ خطوات المارَّة قرب بيت الجدَّة - إدراك. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
لكن الجدَّة فريدة كانت قد أقسمت هذا النهار بالذات على إبقاء البوابة مغلقة إلى أن تجد الحلَّ النهائي، لذا راحت تمشي ذهاباً وإياباً وهي تنظر إلى ديكها الغاضب ينقر البوابة نقرات متتالية رتيبة غاضبة. وفجأة! ديك الجدة فريدة حرحار. صرخت الجدَّة: وجدْتُها. أسرعت الجدَّة خلف الدَّار، وأسندت السلم الخشبي العتيق على بوابة السقيفة، وأمسكت بطرفيه بكلتا قبضتيها منتظرة عودة جارها الرياضي الشاب، الذي رجَت منه أن يساعدها في إنزال مرآة عرسها القديمة، التي خبأتها في السقيفة أكثر من ستين سنة. ديك الجدَّة فريدة ( الجزء الثاني) ولولا خوفها - اليوم بالذات- من تهديد جارها اللحَّام الذي طال ديكها، لما أبدعت في أفكارها، ولما تذكرت المرآة، ولا تذكرت عضلات جارها القويّ، وما إن غادر الجار الشاب بيتها بعد أن أسند المرآة إلى جدار الحديقة قرب البوابة، حتى سارعت إلى نفض الغبار عنها ثم تلميعها استعداداً لتنفيذ خطة إنقاذ ديكها الأخيرة. ترك الديك نقر البوابة، واتجه ناظراً بفضول إلى الديك الواقف قُبالَه، متراجعاً خطوات إلى الخلف، ثم سارع كالبرق ناقراً ديك المرآة نقرةً قويةً وقع على أثرها أرضاً، لكنه ما لبث أن نهض جامعاً قواه، ونقره ثانية، فوقع من جديد، وكرر عمله هذا أكثر من عشر مرات حتى أصيب بعدها بالإرهاق الشديد، فدخل إلى قفصه ونام حتى الصباح.