وعند تخزينه بشكل منفصل، يبقى البصل لمدة شهر واحد في المخزن، وشهرين في الثلاجة، ومن 10 إلى 12 شهراً في الفريزر. ونظراً لأن هذه الخضراوات تتمتع بعمر افتراضي أطول في الثلاجة مقارنة بالبطاطس، فقد يكون من الأفضل تخزين البصل بها.
- نوع من أنواع النباتات ينتج الثمار - موقع المتقدم
- اي نوع من النباتات التاليه ينتج الثمار – المحيط
- اي نوع من النباتات ينتج الثمار – المنصة
نوع من أنواع النباتات ينتج الثمار - موقع المتقدم
وقال زيد "مسودة لجينوم نخيل البلح سوف يساعد كثيراً في فهمنا للنخيل، وستوفر مصدراً غنياً من البيانات الوراثية ، والتي يمكن التعرف منها علي جينات مهمة. " وأضاف "ستسمح أيضا بتحديد الجينات، والتي بدورها يمكن أن تساعد في توضيح المسارات الأيضية والتفاعلات في النخيل. حقا، الاستخدامات تكاد لا تنتهي. " تزرع عادة أشجار النخيل من خلال الفسائل ، حيث تقطع البراعم المنتجة في الجزء العلوي من الأوراق الميته للنخيل وتزرع مرة أخري في مكان آخر. وهذا ينتج النخيل الذي ينتج فاكهة ذات لون وحجم مماثل، وهو المفضل للتعبئة والتغليف. مع ذلك، فقد خفضت زراعة الفسائل المستمرة من التباين الوراثي بين أشجار النخيل. "هذا ضار للغاية فعندما يصيب مرض مزرعة -حيث جميع الأشجار مستنسخه - سينتشر المرض بسهولة جداً ولا يصادف أي أصناف ذات تنوع وراثي قد تكون مقاومة،" حسبما أفاد مالك. اي نوع من النباتات التاليه ينتج الثمار – المحيط. وأضاف "استخدام العلامات التي قمنا بتطويرها سيشجيع زراعة الإناث التي تأتي من التهجينات الطبيعية، بدلاً من المستنسخة، الأمر الذي نأمل أن يسمح بعودة التنوع الوراثي للنخيل. "
اي نوع من النباتات التاليه ينتج الثمار – المحيط
عبد المجيد بن عزيز الزنداني، بينات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعجزاته، دار الإيمان، القاهرة، الطبعة الأولى، ص: 94-96. عبد المنعم الهاشمي، الألوان في القرآن الكريم، دار بن حزم، بيروت، الطبعة الأولى، 1999، ص 23 -107. سيد خضر، من سمات الجمال في القرآن الكريم: كيف يربِّي القرآن الحسَّ الجمالي للمسلم، طنطا، دار الصحابة للتراث، 1413هـ، ص 21.
اي نوع من النباتات ينتج الثمار – المنصة
استند القرآن الكريم في آياته الإعجازية مراراً على مسألة خلق النباتات، ومزاياها المختلفة، ودعا الإنسان إلى التفحُصِ في أسرار هذه الموجودات الرائعة في عالم الخَلق، فمن المعلوم أن اللون السائد في الزرع هو اللون الأخضر، وقد تكلم القرآن الكريم عن هذا اللون وأعطاه اهتماماً كبيراً، بل جعله أهم الألوان في جنات النعيم التي وعدها الله عباده المتقين. واللون الأخضر هو سيد ألوان الجنة، وأساس الحياة التي نعيشها، فلا حياة على هذه الأرض بدونه، بل يعد من أهم أدوات الطب النفسي، حيث يعدُّ أكثر الألوان راحة للنفس وللعين ووجوده في مكان ما دليل على وجود الحياة معه، فهو لون متفائل مريح لا يصيب مشاهده بالكآبة والضيق، وإنما يضفي عليه راحة وجمال، ولذلك اختير لوناً للجنة ولأزيائها، وهو من أحب الألوان إلى البشر لما فيه من جمال وحيوية وانسجام مع الطبيعة والفطرة ولما يعنيه من الأمان والسلام، ولذلك جاء اللون الأخضر مرتبطاً بالزرع في عدة مواضع في القرآن الكريم. قال تعالى: " وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إلى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ" (الأنعام: 99).
"
والثمار النباتية مهمة للإنسان، لأنها تمثل غذاءه الرئيسي، وعلف أنعامه، كما تمثل مصدراً أساسياً من مصادر الزيوت والدهون والدواء والكساء ومواد الصباغة وغيرها من الصناعات الأساسية في حياة الناس وثمار النباتات من أجل نعم الله على الإنسان وتحركها من بدء ظهورها على النبات إلى نضجها، وما يعتريها خلال تلك الفترة من نمو في الحجم، واختلاف في اللون، وتدرج في الطعم والمذاق لما يشهد لله الخالق بطلاقة القدرة على الخلق وعلى الإفناء والبعث، ولذلك ختمت الآية الكريمة بقول الحق تبارك وتعالى: "إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ". ———————————————————————————————————————-
مراجع:
علي محمَّد الصَّلابي، المعجزة الخالدة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، براهين ساطعة وأدلة قاطعة، دار المعرفة، بيروت، 2013، ص 129-131. أحمد النظاري، الجمال الحسِّي في القرآن، ص 157-162. نوع من أنواع النباتات ينتج الثمار - موقع المتقدم. زغلول النجار، مدخل إلى دراسة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، دار المعرفة، بيروت. لبنان، الطبعة الأولى، 2009، ص 302. زغلول النجار، من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (النبات)، مكتبه الشروق الدولية، القاهرة، 2004، ص 345.