[/rtl] [rtl] والعامة تدعوه غلقة الذيب أو حرمل، وهو نبات يرتفع ثلث ذرع ويفرع كثيراً، وله ورق كورق الصفصاف. [/rtl] [rtl] و لطرد الجان الشرير من بدن الممسوس أو الصرع بنوعيه الطبيعي والشيطاني ، الصداع المزمن. [/rtl] [rtl] التركيب والاستعمال؟؟ [/rtl] [rtl] يضاف ،2جرام من المسحوق على كأس ماء، ثم يغلى مقدار 10 دقائق؟ ويشرب المصاب مرتين كل يوم لمدة أسبوع ولمدة شهر [/rtl] [rtl] للصرع فان الصرع يزول عنه ولو كان مزمناً بإذن الله تعالى؟ [/rtl] [rtl] ويطبخ المسحوق في زيت الزيتون ثم يفطر المصاب بمقدار(2) جرام مدة سبعة أيام على الريق يشفى من الأمراض التالية: [/rtl] [rtl] وجع الركب والساقين- وجع اليدين والرجلين – وجع البواسير- نفخ البطن. الحرمل يعالج السحر والمس والحسد ويقلل الشجار في المنزل كيف تستخدمه في العلاج - YouTube. [/rtl] [rtl] فلا تتركوا الحرمل لانه وصفه نبوية طيبه فيها من المنافع الكثيرة و لو أحببتم تحسين طعمه فى حالات الشرب فيخلط بعسل نحل [/rtl] [rtl] وأى مركذ من من الفاكه و فى حالات البخور يطحن الحرمل مع خلطه ببخور مثل العود أو الصندل أو الجاوى و يعجنوا بمأ ورد [/rtl] [rtl] و مسك و يحبب مثل البندق و يجفف فى الظل ثم يستخدم كبخور وقت الحاجه. علماً بأن هذه الطريقة ستجلب أرواح نورانية زكية [/rtl] [rtl] وتطرد الأرواح الخبيثة المؤذية لأهل البيت مع ملازمة القرآن الكريم باستمرار.
- الحرمل يعالج السحر والمس والحسد ويقلل الشجار في المنزل كيف تستخدمه في العلاج - YouTube
الحرمل يعالج السحر والمس والحسد ويقلل الشجار في المنزل كيف تستخدمه في العلاج - Youtube
تاريخ النشر: الإثنين 26 ذو الحجة 1435 هـ - 20-10-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 271000
247270
0
1379
السؤال
ما حكم التبخر بالأعشاب لعلاج العين والحسد والمس؟ فقد انتشرت رسالة أن هذا البخور يعتبر علاجا لهذه الحالات، والبخور هو: خمسون جراما من كل صنف من الأصناف التالية: مسك حجر أسود كبير، حلتيت، حرمل، سذاب، حبة سوداء، مرجان حر، قسط هندي، لبان ذكر (كندر)، زبد البحر، علب زيت الورد. ثم تقرئين عليها سورة يس وإذا أحببت قراءة سورة البقرة؛ لطرد الحسد والشفاء من العين وغيرها وهل صحيح أنه علاج؟!. وجزاكم الله عنا خير الجزاء. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن التبخر بهذه الأشياء لا نعلم في الشرع ولا في الطب شيئا يدل على العلاج به، وقد جاء ذكر الحرمل في بعض الأحاديث الموضوعة، فقد ورد في كتاب الموضوعات لابن الجوزي: شكا نبي من الأنبياء إلى الله جبن قومه فأوحى الله إليه مرهم فليسقوا الحرمل، فإنه يذهب الجبن، ويزيد في الفروسية.
اهـ. وهذا لا يصح، إبراهيم بن محمد بن أبان قال الأزدي: منكر الحديث. و عون بن يوسف ضعفه الدارقطني ، وشيخ إسماعيل بن عياش لم يُسم، قال أبو اليمان: كان من أروى الناس عن الكذابين، وهو في حديث الثقات من الشاميين أحمد منه في حديث غيرهم. اهـ.