قال ابن القيم - رحمه الله: في الذكر أكثر من مائة فائدة منها [1]:
1- أنه يطرد الشيطان ويقمعه. 2- أنه يرضي الرحمن عز وجل. 3- أنه يزيل الهم والغم عن القلب. 4- أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. 5- أنه يقوى القلب والبدن. 6- أنه ينور الوجه والقلب. 7- أنه يجلب الرزق. 8- أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة. 9- أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة. 10- أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الاحسان، فيعبد الله كأنه يراه، ولا سبيل للغافل عن الذكر إلى مقام الإحسان، كما لا سبيل للقاعد إلى الوصول إلى البيت. ما هو الذكر المقيد. 11- أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله - عز وجل. 12- أنه يورثه القرب منه، فعلى قدر ذكره لله - عز وجل - يكون قربه منه. 13- أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة. 14- أنه يورثه الهيبة لربه - عز وجل - وإجلاله، لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى؛ بخلاف الغافل فإن حجاب الهيبة رقيق في قلبه. 15- أنه يورثه ذكر الله تعالى له ، كما قال تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾ ، ولو لم يكن في الذكر إلا هذه وحدها لكفى بها فضلاً وشرفاً. 16- أنه يورثه حياة القلب.
ما هو الذكر و الانثيين
وكقول الله تعالى (( وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ)) فلم يؤمنوا كل الناس
وكقول الله تعالى (( وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً)) فعيسى - عليه السلام - لم يكلم كل الناس..
وأما من يحتج بقوله بالفرق بين (( أنزل)) و (( ونزل))
ويقول أن القرآن نزل والسنه أنزلت!!
ما هو الذكر بعد الفراغ من الوضوء
والبينات: هي الأدلة والحجج التي أعطاها الله رسله أدلة على نبوّتهم شاهدة لهم على حقيقة ما أتوا به إليهم من عند الله. والزُّبُر: هي الكتب، وهي جمع زَبُور، من زَبَرْت الكتاب وذَبَرته: إذا كتبته. وبنحو الذي قلنا في ذلك ، قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ( بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ) قال: الزبر: الكتب. من فوائد الذكر. حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ( بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ) قال: الآيات. والزبر: الكتب. حدثني المثنى، قال: ثنا أبو حُذيفة، قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: الزُّبُر: الكتب. حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد بن سليمان، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله (بالزُّبُر) يعني: بالكتب. وقوله ( وَأَنـزلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ) يقول: وأنـزلنا إليك يا محمد هذا القرآن تذكيرا للناس وعظة لهم ، ( لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ) يقول: لتعرفهم ما أنـزل إليهم من ذلك ( وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) يقول: وليتذكروا فيه ويعتبروا به أي بما أنـزلنا إليك ، وقد حدثني المثنى، قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الرزاق، قال: ثنا الثوري، قال: قال مجاهد ( وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) قال: يطيعون.
ما هو طلع الذكر
لكن، عندما يتعلَّق الأمرُ بالجنس!!! من المؤكَّد أنَّ الأمر لنْ يكون على هذا النحو. فبعضُ الرجال في مختلفِ بلدان العالم، قلقون بشأنِ حجم قضيبهم، وبسببِ الإحراج الكبير الذي تُشكّله هذهِ المشكلة، فهم لا يتحدَّثون مع أيِّ شخصٍ عن ذلك، ويتعرّضون لضغوطٍ نفسيّة كبيرة. لهذا السبب، سنتحدّث في مقالِ اليوم عن صِغر حجم القضيب عند الرجال، وسنتعلَّم أيضا كيفية صنع جهاز تكبير الذكر في المنزل لنساعدكم على التخلُّص من الخوف المتعلِّق بهذا الموضوع… العضو الذكري الصغير كثيرٌ من الرجال يتجنَّبون الزواج، أو يتجنّبون الجماع مع زوجاتهم في مرحلةٍ ما لأنَّهم يشعرون أنَّ قضيبهم أصبح صغير. علماً أنَّ هذهِ المشكلة تقلِّلُ بشكلٍ واضح من مستوياتِ الثقة لدى الرجل، وتتسبَّبُ له بقلَقٍ مستمرّ من حجمِ جنديّه الصغير. ما هو طلع الذكر. وتجدرُ الإشارة، إلى أنَّ صغر حجمِ القضيب يعني أنَّ طول القضيب أقصر للغاية من متوسِّط القيمة لكلِّ عمر، مع تمتُّعه بالشكلِ الطبيعي. وذلك لأنَّ العضو الذكري يتغيَّر حجمه باختلافِ العمر إلى حين إنهاء مرحلةِ البلوغ. لكن بعد مرحلةِ البلوغ، يُطلق على صغرِ القضيب (قصير وصغير الحجم) عندما يكون طولهُ حوالي 7 سم أو أقلّ وقت الانتصاب.
قال ابن علان: جواب السلام ليس موضوعا لذلك، أي للثناء والتعظيم، فإطلاق الذكر عليه مجاز شرعي سببه -أي علاقته- المشابهة، أي من حيث هو قول يبنى عليه الثواب. وأُطلِق الذكر في القرآن على عدة أمور باعتبار المعنيين اللغويّين أو واحد منهما، فأطلق على القرآن العظيم نفسه في مثل قوله تعالى: وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ [الانبياء: 50]. ما هو الذكر و الانثيين. وقال: ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ [آل عمران:58]. وأطلق على التوراة في قوله تعالى: وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ [الانبياء:105]. وأطلق على كتب الأنبياء المتقدمين، قال الراغب: قوله تعالى: فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ [النحل: 43]. أي الكتب المتقدمة، وقال الزبيدي: كل كتاب من كتب الأنبياء ذكر، وقال تعالى: أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي [الانبياء: 24]. أي هذا هو الكتاب المنزل على من معي والكتاب الآخر المنزل على من تقدمني، وهو التوراة والإنجيل والزبور والصحف، وليس في شيء منها أن الله أذن بأن تتخذوا إلها من دون الله، وقد فسرت الآية أيضا بغير ذلك.