الزي الشعبي السعودي للنساء - الجنينة الرئيسية / اخبار عربية / الزي الشعبي السعودي للنساء الزي الشعبي السعودي للنساء ، يختلف الزي التقليدي النسائي في السعودية من محافظة إلى أخرى ، و تحتوي الملابس النسائية التقليدية أزياء للاستعمال اليومي و أخرى للخروج و المناسبات ، منها الثوب بأنواعه ، أو الدراعة ، و العباءات التي تغطي الجسم بكامله ، و أغطية للرأس و الوجه ، و أيضاً بالإضافة إلى مكملات الأزياء من زينة و حلي. ماذا ارتدت السعوديات في الماضي؟. أنواع الثياب النسائية: الدراعة: يعد هذا الزي الرئيس التقليدي للمرأة في المناطق الشمالية و الشرقية و الوسطى ، و هو ثوب واسع فضفاض يصل طوله حتى الكعبين ، تُخاط فيه (البنيقه) على الجانبين ، لتعطي الاتساع اللازم لحرية الحركة و تخفي تقاطيع الجسم ، أما الأكمام فطويلة، تبدأ واسعة عند الكتف ، ثم تضيق حتى تصل إلى الرسغ ، و من أشهر ألوان الدراعة البرتقالي و القرمزي و الحلبي. الزبون: هي القطعة الأساسية في الملابس الخارجية في المنطقة الغربية ، يصنع من قماش الساتان أو القز الهندي بحسب الرغبة الشخصية ، بياقة مرتفعة و كم قصير يصل حتى الكوع. السحابي: يعد هذا الثوب متسع يلبس فوق الدراعة في المناطق الوسطى و الشرقية و الشمالية ، و فوق "زبون" المنطقة الغربية ، و هو من الملابس الأساسية التي كانت المرأة لا تستغني عنها.
صور من الزي النسائي في مناطق جنوب السعودية - Youtube
السحابي
هو أحد الأزياء الواسعة التي يتم ارتداءها فوق الدراعة، وخصوصا في المناطق الشمالية والوسطي والشرقية، ويمكن ارتداءه فوق الزبون عند المناطق الغربية، وهو من أساسيات ملابس المرأة السعودية. المجنب (المتروك)
هو أحد الثياب النسائية التي تشتهر بها منطقة عسير، فهو يتكون من قصة مميزة فوق الفخذ ينزل منها العديد من المطبقات الجانبية التي تعطي للثياب اتساع يساعد على حرية الحركة، ويصنع من مختلف أنواع الأقمشة مثل الستان والقطن والمخمل، يتم تطريزه بخيوط حريرة، من الأكمام والصدر والجانبين. صور من الزي النسائي في مناطق جنوب السعودية - YouTube. المقبل
هو أحد الثياب التي ترتديها المرأة في منطقة عسير، وهو من الأقمشة الخام التي تتميز بألوانها الطبيعية بدون إضافة صبغة عليها، ويتم تزيين الصدر والظهر من خلالخيوط حريرية ملونة بالأحمر على هيئة خطوط متكسرة. المزوعن
هي نوع من أنواع الثياب التي ترتديها المرأة في منطقة الباحة. الدقلة (الزبون)
هو شكل من أشكال الثياب النسائية التي تكون تتميز بوجود فتحة من الأمام ومن كلا الجانبين ولكنها صغيرة، يتم غلق الجزء العلوي عن طريق أزرار دائرية، من القصب أو القماش الزري، ويتم تثبيتها فوق القماش عن طريق عروة خارجية، في نعاية الثوب يتم ترك الجزء السفلي مفتوح.
الزي الشعبي السعودي للنساء - موسوعة
موقف الناقدة المصرية "نهاد صليحة" لم يختلف عن البازعى وتحدثت عن الأدب النسائى قائلة:" أفضله انطلاقًا من ترجمة كلمة femin وتعني أنثى وبالتالي أقول أدب أنثوي أو منظور أنثوي ولا أقيم التفرقة علي أساس الجنس الذي يكتب ولكن أقيمه من خلال المنظور الفكري ". و عرف الشاعر المصري فؤاد بدوي الأدب النسائي بأنه أدب إنساني و قال "ربما كان هناك شاعر كبير أكثر أنوثة في كتاباته من الكثيرات وهو نزار قباني" مؤكداً بذلك رفضه تعبير أدب نسائي
واتفقت معه الشاعرة المصرية ملك عبد العزيز و عبرت عن ذلك فى قولها "شاعر مثل طاغور يكتب شعره وتحس فيه بحنان الأمومة ورقتها مع أنه رجل "
وفى نفس الإتجاه كانت الشاعرة نور نافع التى رفضت كذلك المصطلح و تساءلت "هناك رجال مثل إحسان عبد القدوس يكتبون بلسان المرأة فهل تعد كتاباتهم أنثوية؟!
ماذا ارتدت السعوديات في الماضي؟
تميزت النساء والرجال بزي مختلف عن السابق مع ابتداء الدولة السعودية الأولى ، حتى أصبح هذا الزي في وقتنا الحالي زياً شعبياً وموروثاً ثقافياً يتداول من جيل إلى جيلٍ آخر، سيّدتي نت تعرفنا على هذه الأزياء حسب حساب يوم التأسيس الرسمي:
الكوفية والعصبة
الزي الرجالي
كيف تطور الزي الرجالي: بداية نتعرف على الزي الرجالي الذي تطورت فكرة غطاء الرأس في عهد الدولة السعودية الأولى، والتي استمدت شكل الغترة من الكوفية سابقاً، واستبدلت عصبة الرأس بالعقال، حيث صممت منه أنواع متعددة. أولاً العصبة: وهي قطعة قماش قطني بألوان مختلفة مستطيلة الشكل، تلف فوق رأس الرجل ويتدلى من خلفه بما يسمى بذؤابة العمامة. يليها عقال الشطفة وهو عقال يصنع من الصوف الأسود الناعم، يزين بخيوط الزري ويأخذ شكل الخماسي. ثم بعد ذلك عقال المقصب: وهو عقال يشابه لعقال الشفطة ولكن عقده أصغر، والعصائب بين عقده أطول بالإضافة إلى قصبها أو وزريها أكثر. أخيراً العقال الأسود: يصنع العقال الأسود من صوف الماعز، ويبطن بالقطن الأبيض، دائري الشكل ويربط بالرومانات بين أجزائه. الفروة الرجالية
هناك أيضاً سمة خاصة لأنواع البشوت منذ تأسيس الدولة السعودية الأولى، ومنها "البرقاء"، وهو بشت يحاك يدوياً من صوف الماعز في مناطق الدولة السعودية ، وتكون مفتوحة من الأمام، وواسعة الأكمام والعرض، ترتدى في فصل الشتاء، وكان الإمام محمد بن سعود من الأئمة الذين ارتدوها.
وكان الرجال في عسير يلبسون ثياباً عادية ذات ألوان بيضاء تعرف بالمقاطع. أما بداية الأدب النسائي فكيف سيتم التحديد إذا لم يكن هناك اتفاق علي المصطلح نفسه، فالنساء متواجدة في الشعر والنثر والرثاء منذ صدر الإسلام والجاهلية
ويعلق الدكتور عبد العزيز محمد الفيصل – أستاذ الأدب العربى بالسعودية- فى هذا الصدد قائلًا "إننا نجد النساء في النثر مثل جليلة بنت مرة وفي الرثاء كالخنساء حيث تبرز عواطف المرأة وكذلك نجد أدب النساء أحيانًا يقترب من أدب الرجال مثل خطبة (عائشة رضي الله عنها) في أبيها والأمثال التي قالتها المرأة وهي كثيرة مثل: قول الجعفاء بنت علقمة السعدي: ( كل فتاة بأبيها معجبة). و تجدر الإشارة إلى أن تاريخ الأدب المصرى يزخر بأسماء أديبات كن رموز الأدب النسائي من بينهن: أديبة الفقهاء وفقيهة الأدباء " عائشة عبد الرحمن ، بنت الشاطئ "1913– 1998″ وكذلك الأولي " سهير القلماوي 1911–1997″ والمتمردة "أمينة السعيد "1910–1995″ الثائرة " لطيفة الزيات 1923-1996″
وبرغم الخلاف علي المصطلح، لا يمكن أن يختلف أحد علي وجود كتابات عبرت عن النساء من أروع ما يكون سواء كان كاتبها ذكر أم أنثي فهو خلاف سطحي ولكن سوف يكون من الأفضل إذا كان الخلاف علي المنظور الفكري للمرأة والمحاولة للتعبير عنها والسمو بها بأفضل ما يمكن من الكتابات.