كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / الكتب المطبوعة / الانوار النعمانية
رمز المنتج: bn2130
التصنيفات: الإسلام, الكتب المطبوعة
الوسوم: الالاسلامية, السيد نعمة الله الجزائري شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب المؤلف السيد نعمة الله الجزائري الناشر دار القارئ – دار الكوفة الطبعة الاولى 2008 المؤلف
السيد نعمة الله الجزائري
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الانوار النعمانية" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة البرنامج العبادي الميسر عبدالله الهاشمي صفحة التحميل صفحة التحميل القيادة في الاسلام صفحة التحميل صفحة التحميل 350 سؤال حول الموت وعذاب القبر محسن عقيل صفحة التحميل صفحة التحميل دروس اسلامية العدد 43 – 44 صفحة التحميل صفحة التحميل
السيد نعمة الله الجزائري – الشیعة
اسم الکتاب: قصص الأنبياء المؤلف: الجزائري، السيد نعمة الله
الجزء: 1
صفحة: 534
وهو في وسط المدينة، وسمعته يقول: دخلت المغرب فبلغت الى رمل عالج، وصرت الى قوم موسى فرأيت سطوح بيوتهم مستوية، ويبدر الطعام خارج القرية يأخذون منه القوت والباقي يتركونه هناك وقبورهم في دورهم ليس فيهم شيخ ولا شيخه ولا يعتلون إلى ان يموتوا، ولهم أسواق إذا أراد الانسان شراء شيء منهم صار الى السوق فوزن لنفسه وأخذ ما يصيبه وصاحبه غير حاضر، وإذا أرادوا الصلاة حضروا فصلوا وانصرفوا لا يكون بينهم خصومة ولا كلام يكره، إلا بذكر الله عز وجل والصلاة وذكر الموت. وعن ابي عبد الله عليه الصلاة والسلام: ان تبع الملك أتى ببيت الله وكساه وأطعم الطعام ثلاثين يوما كل يوم مائة جزور، حتى حملت الجفان إلى السباع في رؤوس الجبال ونثرت الأغلال في الأودية للوحوش، ثم انصرف من مكة إلى المدينة، فأنزل بها قوما من اهل اليمن من غسان، وهم الأنصار. اللهم انصرنا بنصرك، وتفضل علينا بكرمك، وارحمنا برحمتك.
السيد نعمة الله الجزائري
معجم ألفاظ الفقه الجعفري. p. 464. ^ الطهراني, آغا برزرك. الذريعة إلى تصانيف الشيعة - ج12. p. 69. ^ الجزائري, طيب. مقدّمة كتاب نور البراهين - ج1. p. 32. ^ أ ب المجلسي, العلامة. إجازات الحديث. pp. ص 299. العاملي, الحر. "ج 2". أمل الآمل. pp. ص 336. قالب:DEFAULTLSORT:جزائري، نعمة الله
نعمة الله الجزائري (Author Of النور المبين في قصص الانبياء و المرسلين)
سبب تأليف التفسير
يقول المصنف في مقدمة تفسيره: " لمّا وفق الله سبحانه لِما أردنا تأليفه من شرحي التهذيب والاستبصار وشرح كتاب التوحيد للصدوق وكتاب الأنوار النعمانية، عطفت بنا العناية الالهية إلى إرادة استكشاف ما في كتاب الله تعالى من التفسير والتأويل المأخوذين من كلام أهل الذكر (عليهم السلام) أو من كلام العلماء المفسرين وأن نذكر أمهات القراءة ونكات العربية والتراكيب النحوية على هامش القرآن ليقرب تناوله عن القارئ ولأنه نمط غريب وطرز عجيب لم ينسجم على منواله إلى الآن فإن تمّ فهو من الخيرات الحسان فنقول وبالله التوفيق... ".
نعمة الله الجزائري - المعرفة
بفضل إقامة السيّد أصبحوا بعد مدّة وجيزة عارفين بالمسائل والأحكام الشرعية، وقد التزموا برعاية الآداب والسنن الأخلاقية والشرعية، كما أنّه أمر ببناء المساجد في المدينة، وعيَّن أئمة لها، وقد أصبحت مدينة تستر بفضل عناية واهتمامه بها مركزاً نشطاً للعلوم الدينية. نقده وُجّه له الانتقاد من الشيعة والسُنّة على حدٍّ سواء لما يُنسب إليه من القول بتحريف القرآن في بعض كتبه ككتاب الأنوار النعمانية ، وهنّاك من وجّه له هذا الاتهام صراحة، وقسمٌ منهم وجّه روايات التحريف التي يحويها كتاب الأنوار النعمانية بأنّها مجرّد نقل للروايات وأن نفس الكتاب يحتوي روايات معارضة. وكذلك وُجّه له الانتقاد لما يحويه كتابه زهر الربيع عن تفاصيل العلاقات الزوجية، وبعض رجال الدين الشيعة يقولون بأنّ ذلك "كان أمرا عاديا بحسب ظروف ذلك الزمان وأذواق أهله، غير أننا اليوم نستقبحه لاختلاف الأذواق واختلاف الظروف، وهو على كل حال لا ينقض عدالته بشيء ولا يُنقص مقامه". أبنائه نور الدين (1088 هـ - 1158 هـ). سيد نعمت الله جزائري - المعرفة. سار على نهج والده من حيث كونه من رجال الدين والفقهاء، وقد ولد وعاش بمدينة تستر إلى أن توفي بها وقبره معروف هناك. وفاته توفي في الثالث والعشرين من شوال 1112 هـ، عند عودته من زيارة مدينة مشهد، ودفن بمدينة بُلدختر الواقعة بمحافظة لُرستان في غرب إيران، وقبره معروفٌ يُزار.
سيد نعمت الله جزائري - المعرفة
بفضل إقامة السيّد أصبحوا بعد مدّة وجيزة عارفين بالمسائل والأحكام الشرعية، وقد التزموا برعاية الآداب والسنن الأخلاقية والشرعية، كما أنّه أمر ببناء المساجد في المدينة، وعيَّن أئمة لها، وقد أصبحت مدينة تستر بفضل عناية واهتمامه بها مركزاً نشطاً للعلوم الدينية. [3]
نقده
وُجّه له الانتقاد من الشيعة والسُنّة على حدٍّ سواء لما يُنسب إليه من القول بتحريف القرآن في بعض كتبه ككتاب الأنوار النعمانية ، وهنّاك من وجّه له هذا الاتهام صراحة، [4] وقسمٌ منهم وجّه روايات التحريف التي يحويها كتاب الأنوار النعمانية بأنّها مجرّد نقل للروايات وأن نفس الكتاب يحتوي روايات معارضة. [5] وكذلك وُجّه له الانتقاد لما يحويه كتابه زهر الربيع عن تفاصيل العلاقات الزوجية، وبعض رجال الدين الشيعة يقولون بأنّ ذلك "كان أمرا عاديا بحسب ظروف ذلك الزمان وأذواق أهله، غير أننا اليوم نستقبحه لاختلاف الأذواق واختلاف الظروف، وهو على كل حال لا ينقض عدالته بشيء ولا يُنقص مقامه". أبنائه
نور الدين (1088 هـ - 1158 هـ). [6] سار على نهج والده من حيث كونه من رجال الدين والفقهاء، وقد ولد وعاش بمدينة تستر [7] إلى أن توفي بها وقبره معروف هناك.
و يعترفان به، ثم يأمر
بهما فيقتص منهما في ذلك الوقت مظالم من حضر ثم يصلبهما على الشجرة و يأمر نارا
تخرج من الارض تحرقهما و الشجرة ثم يأمر ريحا فتنسفهما في اليم نسفا.