4- ومن الوارد أن يتعرض المريض إلى تلك المشكلة نتيجة عدة عوامل وراثية. 5- في حالة زيادة الوزن يحدث ضغط كبير على منطقة المفاصل مما يؤدي إلى زيادة حدوث التآكل ومن ثم التعرض إلى تلك المشكلة الصحية. علاج الغضروف بالركبة أو تآكل غضروف الركبة. 6- التعرض إلى مشكلة تقوس في الساقين وتلك المشكلة من أكثر المشاكل التي يتعرض لها الأطفال الصغار وتحدث نتيجة نقص فيتامين د وهو من الفيتامينات الهامة لصحة العظام أيضا. أعراض مشكلة احتكاك الركب بعد التعرض إلى مشكلة احتكاك الركب يظهر على المريض العديد من العوامل والتي من بينها ما يلي. 1- من بين أهم الأعراض التي تظهر على المريض عند التعرض إلى مشكلة احتكاك الركب هو التعرض إلى الألم الشديد خاصة عند القيام بأي مجهود عضلي يذكر من بينها الجري أو صعود السلم أو أي من التمارين الرياضية التي تعتمد على حركة الركب. 2- ومن الممكن أن يحدث تورم في منطقة الركب وهو من الأشياء الطبيعية نتيجة ارتشاح في السوائل التي توجد في منطقة الركبة كما يتعرض المريض في تلك المرحلة إلى تآكل في الغضاريف والكثير من المشاكل الصحية الأخرى. 3- كما يعاني المريض من ألم شديد عند محاولة تحريك المنطقة المصابة حيث يعاني المريض من حركتها حتى وهو جالس مما يؤثر سلبا على حركة المريض بشكل عام.
- علاج الغضروف بالركبة أو تآكل غضروف الركبة
علاج الغضروف بالركبة أو تآكل غضروف الركبة
سرايا - إن مشكلة إحتكاك الركبة أو خشونة الركبة من بين المشاكل التي يتعرض لها الكثير من الناس في العديد من المراحل العمرية المختلفة، والسبب الرئيسي لحدوث تلك المشكلة هي تعرض النسيج الغضروفي في الركبة إلى تآكل الأمر الذي يؤدي إلى تشققها ومن ثم التعرض إلى الاحتكاك، فتلك الغضاريف تعمل على خلق وسط مناسب من أجل منع حدوث احتكاك بين العظام وبعضها البعض، وفي بعض الحالات قد يتطلب الأمر التدخل الجراحي من أجل حل تلك المشكلة. أسباب التعرض إلى مشكلة احتكاك الركبة يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى مشكلة احتكاك الركبة والتي من بينها ما يلي. علاج احتكاك الركبه. 1- تنتج تلك المشكلة مع التقدم في العمر حيث أن عامل السن من العوامل التي تؤثر في نسبة السائل المتواجد بين الغضاريف وبعضها البعض مما يؤدي إلى التعرض إلى الاحتكاك. 2- كما تؤدي بعض السلوكيات الخاطئة إلى التعرض إلى تلك المشكلة والتي من بينها التحرك بشكل خاطئ أو من الممكن أن تنتج عن صعود السلم والنزول العديد من المرات لذا لابد من عدم الإجهاد على الإطلاق خاصة في ظل التقدم في العمر. 3- التعرض إلى بعض الأمراض التي تخص العظام والتي من بينها مشكلة هشاشة العظام والتعرض إلى الكسر وبعض المشاكل الصحية الأخرى.
ممارسة الرياضة والتمارين الخفيفة التي تعمل على تنشيط الدورة الدموية. تغير نمط الحياة. يمكن تناول بعض الأدوية المسكنة التي تحد من الآلام في الركبة. الكمادات الدافئة: حيث إن عمل وتطبيق الكمادات الدافئة يومياً على الركبة لمدة 15 دقيقة ثلاثة مرات يعمل على تنشيط الدورة الدموية ويطرد البرودة من الركبة. الحد من تناول الأطعمة والأكلات التي تعمل على تحفيز إنتاج حمض اليوريك لأنه يضر بالمفاصل، ومن هذه الطعمة السكريات السريعة، منتجات الألبان، اللحوم الحمراء. الحرص على تناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل الخرشوف، الكرفس، الفلفل، البصل، البقدونس. علاج غضروف الركبة بالاعشاب والزيوت يمكن استخدام مجموعة مختلفة من الأعشاب الطبيعية الغنية بمضادات الأكسدة والتي تحارب الالتهابات التي تصيب غضروف الركبة، كذلك يمكن استخدام بعض الزيوت الطبيعية في تدليك الركبة لتقليل آلام الركبة. الزنجبيل: تناول مغلي الزنجبيل يساعد في الحد من آلام الركبة، كما أنه يقلل من الالتهابات التي تصيب المفصل. البابونج: شرب مغلي البابونج يقلل من حدة التورم والانتفاخ بالبركة. الكرفس: شرب مشروب الكرفس يقلل من آلام مفصل الركبة. زيت الكافور: حيث يتم استخدام زيت الكافور بتدليك الركبة المصابة.