ولعلي أقول في هذه المساحة ما لم يتح لي قوله في مساحة تويتر التي أنزل طير بن برمان (ذرقه) بها.. وهو أنّ هؤلاء المرضى لا يفرّقون بين: المعارض الذي يحمل مشروعا محدّدا وموثّقا بالأدلة والبيانات مع سلامة هذا المشروع من الجانب القانوني؛ ليقدمه للمؤسسات الدولية أو للرأي العام؛ فينتظر من المملكة أو أي دولة يُتهمها هذا المعارض الدفاع القانوني عن نفسها أو الرد والتوضيح للرأي العام بما يمثل دفع التهمة عن نفسها؛ وهذه الصورة الحقيقية للمعارضة. وهي صورة لا علاقة بينها وبين نموذج إنسان شاذ حانق مشتت يدعي أنه معارض وهو يستقي معلوماته ومعارفه من مصادر وهمية لا وجود لها في الواقع، فتجده يدلس ويكذب ويسب ويشتم، ويتصور أن الناس تسمعه أو أنه مؤثر في المجتمعات؛ وفي الحقيقة هو نموذج أقرب للخيانة والخسة والذلة التي جسدها طير بن برمان. ” طير مندو “!! | الصدى.نت. ولا يعد هذا التصرف من حرية الرأي كونه يفتقد لقيمة (الصدق)؛ فلا حرية رأي بالكذب؛ ولا يمكن أن تقبل أي دولة في العالم حتى الدول التي قبلت بتواجد هذه النماذج على أراضيها أن تكون حرية الرأي مبنية على الكذب واتهام الناس والتعدي عليهم وعلى أعراضهم بالسب والشتم. ولا شك أن سماء سياسة المملكة الحكيمة واسعة بحجم الفضاء تضيع فيها كل طيور الأرض وليس طير بن برمان فقط؛ مما جعل هذه السياسة لا تلتفت لمثل هذه النماذج التي لا تلبث أن تُحرق نفسها بنفسها فيلفّها الفناء؛ لتنتهي إلى التسوّل عند جدران مزابل بارات لندن ومونتريال الخلفية، أو تكون هدفا لشواذ الغرب من الملحدين والمثليين، ومراحيض لقذاراتهم.
- ” طير مندو “!! | الصدى.نت
- طير ابن برمان على دجاج اهله - هوامير البورصة السعودية
- جريدة الرياض | طير ابن برمان بصيدته الحية صار مضرب مثل شعبي
” طير مندو “!! | الصدى.نت
أصل مثل: "طير ابن برمان" يُعتبر مثل: "طير ابن برمان" أحد الأمثال الشعبية العربية التي تشيع في المملكة العربية السّعودية ، وابن برمان هذا رجل دوسريّ، وقال آخرون: إنّه شمريّ كان لديه صقر يملكه، والمثل يُضرب فيمن يحمل السّوء لصاحبه أو يسبب له الضّرر والأذى، وللمثل حكاية شهيرة وقعت مع ابن برمان وطيره. قصة مثل: "طير ابن برمان" ترجع حكاية مثلنا هذا إلى ابن برمان، وقد كان لابن برمان طير مخلص يساعده في الصّيد، إذ إنّه اعتاد الخروج إلى البرّ، ويصطاد فيرسل طيره؛ ليبحث عن الفريسة ويهجم عليها ثمّ يمسكها، ويعود بها إلى صاحبه فيلقيها بين يديه، وفي أحد الأيّام خرج ابن برمان كالعادة إلى البرّ، ثم قام بإطلاق طيره، وجلس يراقبه حتى اختفى من مجال رؤيته، وغاب طويلًا دون أن يجد صيدًا، ثم عاد إلى صاحبه، وأثناء عودته وجد حيّة رقطاء ملتفّة حول نفسها، فظنها صيدًا مناسبًا، فانقضّ عليها ناشبًا مخالبه في جسدها. طار الصّقر بالحيّة إلى أن وصل إلى ابن برمان، والذي كان ينتظره بالذي يحمله من صيد على أحرّ من الجمر، حين رأى ابن برمان طيره يحمل شيئًا استبشر خيرًا، واعتقد أن الصّيد ثمين، وما كان يعلم ماهيّته الحقيقية حتى ألقى بها على رأسه، فإذا به حيّة قاتلة تلدغه، فيموت على الفور، وتموت معه الحيّة.
طير ابن برمان على دجاج اهله - هوامير البورصة السعودية
الأمثال الشائعة في منطقة الحدود الشمالية في المملكة العربية السعودية. ما يسوى قشر بصلة:
يقال في الرجل الذي لا قدر له ولا يقيم له أحد وزنًا. يأكل بيديه ورجليه:
يقال هذا المثل لمن يفرط في تناول الطعام والشراب، وقد يعمم على التجارة والشؤون المالية عامةً، فهو يضرب للشخص ذي الجشع الشديد في كل شيء. يسوى وزنه ذهب:
يقال للأشخاص ذوي الطباع الراقية والأخلاق العالية. بليهان:
يطلق هذا الاسم على الجمل الذي اشتُهر بحمل الأثقال، كما يسمى الجمل (سفينة الصحراء)، وحين يقال لأحدهم: (فلان بليهان) فهذا يعني أنه يتحمل واجبه وربما واجب غيره دون تذمر. يا خال أبوي حك ظهري:
يقال هذا المثل في حال طلب أحدهم المساعدة من قريب له، ولكنه ذو قرابة بعيدة؛ ما يجعله لا يتوقع منه المساعدة. طير ابن برمان على دجاج اهله - هوامير البورصة السعودية. كما يضرب هذا المثل أيضًا لكل من يطلب العون ممن لا يُتوقَّع منه العون. أَحْذَرُ من فرخ الغراب:
يقال هذا المثل لكل من عُرف عنه حَذَره الشديد وتوجسه وقلقه من أي شيء، ومبالغته في الحرص من الآخرين وتوقع السوء والشر منهم، فيشبهه المثل بفرخ الغراب الذي عرف عنه خوفه الشديد من الإنسان وحذره منه بصورة مبالغ فيها. مع الخيل يا شقرا:
يقال للإمعة الذي لا شخصية له ولا رأي، ويتبع آراء الآخرين دون أن يكون له وجهة نظره الخاصة، وأيضًا من اعتاد مراءاة الآخرين بالموافقة على كل ما يقولون ويقترحون.
جريدة الرياض | طير ابن برمان بصيدته الحية صار مضرب مثل شعبي
ولهذا صارت قصة (طير ابن برمان) مضرباً للمثل لمن يجد عاقبة سيئة ممن يُتوقع أن يأتي بفعل حسن. وهذه أبيات لأب يبدو أنه عانى من عقوق ابنه عيد حيث شبهه بطير ابن برمان فقال:
يا عيد انا شيبت والحيل بادي
هملتني يا بوك وعيالي صغار
يا عيد اشوفك في رداك متمادي
ما هوب لك مرة تراديد وامرار
غاذيك أبا صيدك ليالي الهدادي
يا طير ابن برمان يا ناقل الضار
كل غذى له طير واصبح وصادي
وانا غذيت وصيدتي بس الاصفار
واللي قنص بالكندره ويش صادي
وابو حقب ما ينقله كل صقار
في البيت الأخير ذكر الشاعر نوعاً من الطيور السيئة (في عرف الصقارين) هو (أبو حقب), ونوعاً آخر من الطيور آكلة اللحوم هو (الكندرة), فما هما؟
الكَندَرة اسم محلي (شعبي) لنوع من طيور البوم التي تعرف في المصادر العلمية باسم البومة العقابية. ويقال أيضا إن الكندرة اسم دارج لنوع من طيور الباز التي كانت تستعمل قديما في الصيد قبل أن يتركها الصيادون لما عرفوا أنها سريعة التنكر لأصاحبها. وكلمة الكَنْدَرَة في المعاجم (بالفتح في القاموس المحيط) والكُنْدُرة (بالضم في لسان العرب) فارسية تعني: ما غَلُظ من الأرض وارتفع، وكُنْدُرة البازي: مجثمه الذي يُهيّأ له من خشب. ومهما اختلفت أسماء البوم فهي طيور تعد - في ثقافتنا الشعبية - رمزا للصفات القبيحة.
"يقال هذا المثل للأبناء الذين ليس فيهم خير لأهاليهم ، وقصة هذا الطير هي أن أحد الأشخاص يدعى ( مندو) وهذا الأخير وجد طائرا مصابا فقام بأخذه إلى بيته ومعالجته وبعد فترة عاد هذا الطير للطيران وكان كلما يخرج من البيت يعود حاملا الأفاعي و العقارب ويرميها في بيت مندو. وبذلك أصبح مضربا للمثل لمن ترجو منه الخير فلا يأتيك الا بالشر. وهناك أيضا قصة لمثل يتراوده أبناء الجزيرة العربية مشابهة لقصة ( طير مندو) وهي قصة طير ( إبن برمان) و (إبن برمان) هذا رجل من البادية يملك صقرا وكان يخرج به للصيد وفي ذات يوم لم يجد الصقر مايصطاده فأنقض على ثعبان طويل فحمله بمخالبه ولما وصل لصاحبه ( إبن برمان) الذي كان ينتظره القى عليه بالثعبان فلدغه ومات (1)!! وقصة ( صكَر فويلح)) ليست بعيدة عن هذا المضمون والمعنى والقصد.. حيث تجلب الطيور الأخرى الغزلان والأرانب في حين تكتفي هذه الطيور بالقاء الثعابين والعقارب على من قام بتربيتها وايوائها. ولدينا شواهد وامثلة من واقع حياتنا وبلادنا عن ذلك ، فعلى سبيل المثال تجد بعض التجار المحسوبين على المتنفذين المستوردين للمواد الغذائية منتهية الصلاحية او تالفة يؤدي استهلاكها البشري الى الوفاة لكن المهم عندهم الحصول على الأرباح وليذهب المواطن والفقير الى الجحيم.
أصل مثل: "طير ابن برمان"
يُعتبر مثل: "طير ابن برمان" أحد الأمثال الشعبية العربية التي تشيع في المملكة العربية السّعودية، وابن برمان هذا رجل دوسريّ، وقال آخرون: إنّه شمريّ كان لديه صقر يملكه، والمثل يُضرب فيمن يحمل السّوء لصاحبه أو يسبب له الضّرر والأذى، وللمثل حكاية شهيرة وقعت مع ابن برمان وطيره. قصة مثل: "طير ابن برمان"
ترجع حكاية مثلنا هذا إلى ابن برمان، وقد كان لابن برمان طير مخلص يساعده في الصّيد، إذ إنّه اعتاد الخروج إلى البرّ، ويصطاد فيرسل طيره؛ ليبحث عن الفريسة ويهجم عليها ثمّ يمسكها، ويعود بها إلى صاحبه فيلقيها بين يديه، وفي أحد الأيّام خرج ابن برمان كالعادة إلى البرّ، ثم قام بإطلاق طيره، وجلس يراقبه حتى اختفى من مجال رؤيته، وغاب طويلًا دون أن يجد صيدًا، ثم عاد إلى صاحبه، وأثناء عودته وجد حيّة رقطاء ملتفّة حول نفسها، فظنها صيدًا مناسبًا، فانقضّ عليها ناشبًا مخالبه في جسدها. طار الصّقر بالحيّة إلى أن وصل إلى ابن برمان، والذي كان ينتظره بالذي يحمله من صيد على أحرّ من الجمر، حين رأى ابن برمان طيره يحمل شيئًا استبشر خيرًا، واعتقد أن الصّيد ثمين، وما كان يعلم ماهيّته الحقيقية حتى ألقى بها على رأسه، فإذا به حيّة قاتلة تلدغه، فيموت على الفور، وتموت معه الحيّة.