Post: #1
Title: أليس منكم رجل رشيد???????????????
- أليس منكم رجل رشيد؟
- أليْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رشيد ؟؟!! - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة هود - الآية 78
- الرياض بوست - أليس منكم رجلٌ رشيد!
- أليس منكم رجل رشيد؟ / السيد ولد صمب انجاي | موريتانيا الآن | Rim Now
أليس منكم رجل رشيد؟
(29) 18381- حدثني موسى بن هارون قال ، حدثنا عمرو قال ، حدثنا أسباط، عن السدي: (وجاءه قومه يهرعون إليه) ، قالوا: أو لم ننهك أن تضيف العالمين؟ قال: (هؤلاء بناتي هن أطهر لكم) ، إن كنتم فاعلين ، أليس منكم رجل رشيد؟ 18382- حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، قال: لما جاءت الرسل لوطًا أقبل قومه إليهم حين أخبروا بهم يهرَعون إليه. فيزعمون ، والله أعلم ، أن امرأة لوط هي التي أخبرتهم بمكانهم، وقالت: إن عند لوط لضيفانًا ما رأيت أحسنَ ولا أجمل قطُّ منهم! وكانوا يأتون الرجالَ شهوة من دون النساء، فاحشةٌ ، لم يسبقهم بها أحد من العالمين. فلما جاؤوه قالوا: أو لم ننهك عن العالمين؟ أي: ألم نقل لك: لا يقربنَّك أحدٌ، فإنا لن نجد عندك أحدًا إلا فعلنا به الفاحشة؟ قال: " يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم " ، فأنا أفدي ضيفي منكم بهنّ، ولم يدعهم إلا إلى الحلال من النكاح. 18383- حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد قوله: (هؤلاء بناتي ، قال: النساء. أليس منكم رجل رشيد؟. * * * واختلفت القراء في قراءة قوله: (هن أطهر لكم). فقرأته عامة القراء برفع: (أَطْهَرُ) ، على أن جعلوا " هن " اسمًا، " وأطهر " خبره، كأنه قيل: بناتي أطهرُ لكم مما تريدون من الفاحشة من الرجال.
أليْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رشيد ؟؟!! - قضايا أسرية وقضايا الشباب - الساحة العمانية
وعُذراً على الإطالةِ... إنما هوتذكيرُ المحب. تحياتي القلبية:)
بـــــــــادر بالتوبـــــــــــــة قبل أن تغـادر
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة هود - الآية 78
د ع وة موريس صادق ليس الهدفُ منها إنقاذ وفاء قُسطنطين من المسلمين - على حد زعم موريس صادق - فالأخت وفاء لَم تكنْ يومًا مَخْطوفة - كما ادَّعت الأبواق النصرانية - وقامتْ بسببها المظاهرات أمام الكاتدرائية وقتها، وأعمال الشغب العنيفة التي حدثتْ وقتها، مِن حرقٍ وسرقة للممتلكات العامة، وضرب قوات الأمن بالحجارة، وعلى الرغم من اعتقال العشرات من المشاغبين واللصوص النصارى في هذه المظاهرة، إلا أن اعتكاف شنودة - كعادته - ولوي ذراع الحكومة أجْبرتهم على الإفراج عن جميع المعتَقلين، وفوقهم وفاء قسطنطين هدية ثمينة؛ ليَقُوموا بعد ذلك بحبسها في الدير، وعمل جلسات نُصح وإرشاد لها - زعموا. ولَمَّا أبَت العودة ويَئِسوا منها، قاموا بقتْلها - كما أكَّدَ ذلك أكثرُ من مصْدر - ولَم تستطعْ الكنيسة وعلى مدار خمس سنوات حتى الآن أن تُظهر المهندسة وفاء قسطنطين للرأي العام؛ لتنْفِي إشاعة مقْتلها. المهم - يا سادة - أن موريس صادق - كما أخبرتكم - يقصد تمامًا هذه الاستغاثة بواحدٍ مِن أكبر المجرمين الذين عَرَفتْهم البشريةُ، يداه ملوثتان بدماء الآلاف من الأبرياء، ولكنه بالقطع ليس لنُصرة وفاء قسطنطين، ولكن لتحرير مصر بأسْرها من الاحتلال الإسلامي.
الرياض بوست - أليس منكم رجلٌ رشيد!
د. مناور بيان الراجحي في كل يوم نسمع ونطالع خبراً سيئاً عن دولة من الدول العربية، بدايةً من المشكلة الأساسية والجرح العميق في القدس وفلسطين واقتحام الصهاينة للمسجد الأقصى ومروراً بسوريا واليمن وليبيا والسودان ولبنان ومصر وتونس، ووصولاً الى كل أجزاء الجسد العربي النازف من مختلف أجزائه وجنباته. ومع كل هذه القلاقل والاضطرابات نجد أن العالم في وادٍ والأجواء عندنا في الكويت في وادٍ آخر وكأننا لا نتعلم من دروس الماضي، وكأننا لا نجيد قراءة خارطة الأوضاع في المنطقة، وكأننا كالأطفال لا نفهم ولا نستوعب خطورة الموقف حتى نكتوي بالنار ونشعر بمرارة الألم ونذوق الويلات فيا رب سلم سلم.
أليس منكم رجل رشيد؟ / السيد ولد صمب انجاي | موريتانيا الآن | Rim Now
ديسمبر 2019 - 9:31
كتاب موريتانيا
(4, 637)
(5)
(31)
(2)
(12)
(15)
(18)
(11)
(13)
(17)
(9)
(6)
(19)
(3)
(28)
(24)
(16)
(25)
(35)
(8)
(33)
(53)
(34)
(14)
(22)
(58)
(115)
(7)
(39)
(0)
(20)
(41)
(27)
(118)
(131)
(99)
(21)
(88)
(57)
(10)
(181)
(241)
(51)
(52)
(619)
(30)
(77)
(112)
(29)
(40)
(78)
(4)
(49)
(83)
(59)
(36)
(297)
1
(208)
(23)
(43)
(937)
(84)
(45)
(42)
(65)
(104)
(85)
(335)
(237)
(56)
(101)
النشر في الموقع
فهل أنتم تركتم من كانوا ينصحونكم بالخير فأصبحتم لا تنصحون بالخير أبداً؟
يقول الإمام الغزالي: "إن انقطع المؤمن عن التعلّم وقراءةِ الكتب ثلاثة أيام متتالية، فحياته المعنية والقلبية تتدهور دون أن يشعر". هل سكوتكم عن هذا الكمّ الهائل من الجور والظلم نابعٌ عن خلوّكم حتى من خردل من هذا العلم والعرفان؟
وكذلك يقول الإمام أحمد السرهندي: "لا تدفعوا الجهلاء ليطيلوا ألسنتهم إلى العظماء والكبار". هل باتت ألسنتكم لا تستطيع النطق بالخير والتعبيرَ عن الحق لأنكم حرّضتم الجهلاء على إطالة ألسنتهم إلى العظماء والكبار، فغدوتم تصفّقون وتجللون من يوصون بالشر وتضعونهم على رؤوسكم؟ بالله عليكم ماذا حدث وحلّ بكم؟
تعرفون الرجل المؤمن من آل فرعون، هو نموذج لشخصية معينة… إنه "رجل عاقل حكيم" بين الذين تجاوزوا حدودهم… إنه بطل حقيقي استعاذ بالله تعالى وأوصى بالحق في أوساط من ركعوا وخضعوا لقوة السلطة وانبهرت عيونُهم بسحرها الجذاب…
قصة هذا الرجل لا ترِدُ في التوراة والتلمود، وإنما هى هبة القرآن لتاريخ الإنسانية أخرجها من قبر التاريخ ليحفرها ويخلّدها في الأذهان.. وعلى وجه الخصوص في أذهاننا نحن المسلمين. لذلك سأعيد ذكرها كي تكون ذكرى وعبرة لقلوبنا مرة أخرى:
(وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ: أَتَقْتُلونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ، وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ.