نهاية فيلم الجلد الذي أعيش فيه تقليدية
والغريب والمزعج بـ أفلام فكرتها غريبة وجريئة كـ هذا الفيلم, أن تكون نهايتها تقليدية ولا يوجد بها بلوت تويست, فـ فيرا تستدرج روبرت نحو الفراش وتطلب منه أن تنزل بالطابق السفلي لتبحث عن مرطب أو مسكن بسبب ألم ما تشعر به, ولكنها تنزل للطابق لتحصل على مسدسه الموجود بدرج مكتبه, حتى أن روبرت لم يغلق الدرج بالمفتاح كما يفعل مع باقي الأبواب الموصدة. وبكل سذاجة واستسهال تصعد للغرفة وتطلق رصاصة تقتل روبرت. ثم تختبئ تحت السرير تنتظر قدوم ماريليا والتي تقتحم الغرفة ومعها مسدسها الخاص.. فتخرج فيرا من تحت السرير وتطلق رصاصة ترديها صريعة بالأرض. وبعدها تهرب فيرا نحو موطنها ومتجر والدتها وتخبرها وتخبر كريستينا بما جرى لها.. ثم ينتهي فيلم الجلد الذي أعيش فيه. ومن وجهة نظرى أن هذه النهاية الفقيرة النمطية أفقدتني كل المتعة التي ادخرتها طوال مشاهدتي للفيلم. إقرأ أيضاً
فيلم The Conjuring 3: مستوحى من قصة حقيقية! 5 أفلام عن السحر و السحرة. جاكي شان المثير دوما للجدل
قصة فيلم الدراما deep feet 12
رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
mohamed ghonam
كاتب وسيناريست و شاعر
- فيلم The Skin I Live In (2011) مترجم اون لاين - EgyBest ايجي بست
فيلم The Skin I Live In (2011) مترجم اون لاين - Egybest ايجي بست
القتل والاغتصاب ولغة الكبار والعري. الجلد الذي اعيش فيه يفتح يوم الجمعة في نيويورك ولوس أنجلوس. جوائز الأوسكار الجدل الأبيض جدا
من إخراج بيدرو المودوفار ؛ كتبه بيدرو ألمودوفار وأغستين ألمودوفار ، بناءً على رواية ميغال بقلم تييري جونكيه ؛ مدير التصوير خوسيه لويس ألكين. حرره José Salcedo؛ موسيقى ألبرتو إغليسياس ؛ الإخراج الفني من قبل Antxon Gómez ؛ أزياء باكو ديلجادو مع جان بول غوتييه ؛ من إنتاج Agustín Almodóvar و Esther García ؛ صدر عن سوني بيكتشرز كلاسيكس. باللغة الإسبانية ، مع ترجمة باللغة الإنجليزية. مدة العرض: ساعة و 57 دقيقة. مع: أنطونيو بانديراس (روبرت ليدجارد) ، إيلينا أنايا (فيرا) ، ماريسا باريديس (ماريليا) ، جان كورنيه (فيسنتي) ، روبرتو ألامو (زيكا) ، إدوارد فرنانديز (فولجينسيو) ، بلانكا سواريز (نورما) ، سوزي سانشيز (والدة فيسنتي)) ، باربرا ليني (كريستينا) ، فرناندو كايو (دكتور) وخوسيه لويس جوميز (رئيس معهد التكنولوجيا الحيوية).
تقضي فيرا وقتها في غرفة مقفلة مجهزة بكاميرات تعمل أربع وعشرون ساعة في اليوم تمكن روبرت ومربية المنزل ماريليا -ماريسا باريديس- من مشاهدتها، لمدة 45 دقيقة من أحداث الفيلم يظل المُشاهد في حيرة حول حقيقة فيرا ولماذا تحتجز في هذه الغرفة؟ ولكن الصدمة تأتي عندما يلجأ المخرج ألمودوفار إلى الماضي عن طريق تقنية الفلاش باك وحينها يعلم المُشاهد أن فيرا في الأصل شاب يدعي "فينست" قام بإغتصاب ابنه روبرت تحت تأثير العقار المخدر مما تسبب في صدمتها وإنتحارها وعليه لجأ والدها إلى الإنتقام بحبسه وتحويله جنسيا من ذكر إلى أنثى.