وافتتح المحل منذ أكثر من 15 عاما، لبيع البدلات الرجالية الرسمية، والفساتين الراقية، والتي تعتبر أسعارها في متناول الجميع. ويبلغ سعر البدلة الرجالية حوالي 600 دولار. اقرأ أيضا.. نسخة مقلدة لـ"تاج محل" في دبي
السجاد الفارسي
تعتبر السجادة الفارسية قطعة جميلة واستثمار جيد، وهي واحدة من أغلى الهدايا التذكارية التي يمكنك شراؤها في دبي. ويبيع محل السجاد الإيراني الوطني في سوق جميرا، والذي تأسس في ايران في العام 1917، قطع السجاد المتنوعة من جميع أنحاء بلاد فارس سابقا. ويوجد أيضا "بيت السجاد الفارسي والتحف" في "أبراج الإمارات"، الذي يبيع المصابيح الغريبة، فضلا عن قطع السجاد الأخرى. هدايا من دبي مباشر. اقرأ أيضا.. دبي: افتتاح الفندق الأطول في العالم
الخنجر التقليدي
تعتبر الخناجر التقليدية سمة نادرة في أيامنا الحالية، ولكن في بعض الأحيان قد ترى المواطنين الكبار بالسن في الإمارات، يضعون الخنجر التقليدي، فوق لباسهم الوطني. ويحتل الخنجر مركزا مميزا في الثقافة العربية، إذ يمكن ارتداؤه أو وضعه في إطار لتزيين الجدار. ويوجد الكثير من هذه الخناجر في سوق الذهب في دبي. أما الخنجر ذو النوعية الجيدة، فهو الأثقل وزناً، ويبلغ سعره حوالي 50 دولاراً.
- هدايا من دبي للذهب
هدايا من دبي للذهب
تشكيلة هدايا رمضان من سبرونغلي
عين دبي – رمضان أحلى
أعلن كونفيزري سبرونغلي ، المصنّع السويسري للشوكولاتة ، بمناسبة شهر رمضان المبارك ، عن طرح شكيلة هدايا رمضان والتي تضم ست علب مليئة بقطع الشوكولاتة. يقدم كونفيزري سبرونغلي Confiserie Sprüngli، المصنّع السويسري للشوكولاتة ، احتفاءً بشهر رمضان المبارك وقبل حلول عيد الفطر، علب هدايا للعملاء في دولة الإمارات، والتي تضم ست علب مليئة بقطع شوكولاتة مصنوعة يدوياً إلى جانب الترافل والبرالين بسعر يبدأ من ١٠٥ درهم إماراتي للعلبة الواحدة بالإضافة إلى برالين التمر. هذا وتتميز كل علبة بأشكال وأصناف وألوان حية ومنها علبة ليال الخضراء التي تتضمّن تشكيلة من تسع قطع برالين وترافل مرفقة بعبارة رمضان كريم أو عيد مبارك بلون ذهبي. هدايا من دبي الوطني. أما علبة النجمة العربية فهي علبة تكتسي باللون الأزرق وتشمل عشرين قطعة ترافل وبرالين التمر. وتعتبر علبة الثنائي الشرقي غنية بالبرالين والترافل والبندق المكرمل المغلّف بالشوكولاتة الداكنة. كما يقدم سبرونغلي أيضاً علبة السكاكر العربية المليئة بأصناف مصنوعة يدوياً ويصل عددها إلى ٤٣ قطعة. وتعتبر الهدية الأضخم هي السلة الكبيرة الدورة الممتازة التي تتميز بتصميم ذهبي وتحتوي على مربعات من الشوكولاتة بنكهات متنوعة وأصابع البرتقال المغطى بالسكر والمغلف بالشوكولاتة الداكنة مع اللوز المسحوق.
على نولها التقليدي القديم، وفي حديقة النخيل التي تحتضن زوّار جناح المملكة العربية السعودية في «إكسبو 2020 دبي»، جلست مطيرة فهد، تستعرض لجمهور المعرض الدولي تفاصيل وتقنيات صناعة «السدو»، بحنكة متمرّسة على آلة الحياكة، ما استرعى اهتمام المارة الذي توقف معظمهم، لمعاينة هذه التجربة، مندهشين من سرعة وخفة يدي الحِرفية السعودية، التي تلاعبت أصابعها بالألوان والخيوط، مستحوذة على إعجاب كل من دفعه فضوله لمراقبتها، ومعرفة المزيد عن فنها. واحتفاءً بالحرف التقليدية ومظاهر التراث الثقافي الخليجي، نظم جناح المملكة فعالية خاصة استعرض خلالها «السدو»، الذي يُعدّ واحداً من أبرز فنون الحياكة والنسيج التقليدية، التي لا يكاد يخلو منها كل منزل سعودي أو خليجي، إذ واظب على مزاولة هذه الحِرفة الإبداعية العريقة منذ القدم، معظم سكان شبه الجزيرة العربية، تلبية للاحتياجات الأساسية للمجتمع، في وقت أصبحت صناعة «السدو» اليوم، بعض أهم ركائز التراث الإنساني وأوجهه المشعة في المملكة، بتصاميمها المختلفة وزخارفها وألوانها المبهجة. مهارات عالية
وتستعرض (أم فهد) الحائزة المركز الأول في فن «السدو» بجائزة سوق عكاظ للفنون الشعبية، أمام زوّار الجناح السعودي، مهاراتها اليدوية على أدوات بسيطة خصصت لغزل وحياكة الصوف، من أهمها: «التغزالة»، وهي عبارة عن عصا يلف عليها الصوف غير المغزول، والمغزل الذي يصنع من الخشب، ويتكون من عصا ينتهي أحد طرفيها بخشبتين، مصلبة الشكل، يتوسطها خُطاف لبرم الصوف الملفوف وتحويله إلى خيوط.