[٨]
مرحلة البلوغ
هي آخر مرحلة في دورة حياة الضُفدع (بالإنجليزية: Adult Frog)، فبعد أن يُغادر الضفدع الماء يُصبح ضفدعًا بالغًا، ويعتمد على رئتيه فقط للتنفس ويَبدأ بأكل الحشرات بدلًا من النباتات، وتَختلف أعمار الضفادع باختِلاف أنواعها، [٦] وقد تَستغرق ما يَصل إلى أربع سنوات قبل أن تُصبح ضفادع ناضجة تمامًا، بعد ذلك يستطيع الضُفدع أن يتكاثر وعندها تبدأ دورة حياتُه من جَديد. [٨]
ما هي مدة دورة حياة الضفدع؟
يَحتاج الضُفدع ما بين 12 إلى 16 أسبوع لينهي دورة نُموّه ويُصبح ضفدع كاملاً بالاعتماد على إمدادات المياه والغذاء المُتوفرة له، ولكن يَجب التنويه إلى أنّ بعض الضفادع التي تَعيش في مناطق مرتفعة أو باردة قد تحتاج إلى شتاء كامل أثناء مرورها بمرحلة الشرغوف فقط، وقد يَكون لِبعض الأنواع النادرة دورة حياة مختلفة عن دورة حياة الضفدع التقليدية، [٩] وأخيرًا، فإنّ العمر الافتراضي للضفادع غير محدّد نتيجةً لصعوبة تتبّعها طوال حياتها، لكن، تُظهر بعض المراجع أنّ متوسّط عمرها يختلف من نوع لآخر، ويتراوح بين 4 إلى 15 سنة. [١٠] تُعد الضفادع من الحيوانات البرمائية التي تَتنقل بين اليابسة والماء، إذ تَمتلك عمود فقري وأغشية بين أصابِعها تُمكِنها من السباحة، وتَتكاثر الضفادع بالبيض، وتَشتمل دورة حياتها على أربعة مراحل رئيسية، تَبدأها من مرحلة وضع البيض الذي يفقس ليَدخل الضُفدع في مرحلة الشرغوف حيث تنمو لهُ أرجل أمامية مع ذيل طويل، ليدخل بعدها في المرحلة الانتقالية وهي المرحلة التي يَكتمل فيها نُموه، لِيصل بعدها إلى آخر مرحلة وهي الضُفدع البالغ.
دورة حياة الضفدع للصف الثالث متوسط
27-07-2014, 07:24 PM
#1
عضو مميز
شرح دورة حياة الضفدع - علوم للصف الثالث الأساسي
رابط التحميل
الملفات المرفقة
بعد التسجيل عليك الرد بكلمة شكرا وعمل refresh للصفحة لرؤية المحتوى في المشاركة الاولى
أكاديمية ماركا وبس...
08-09-2014, 05:12 PM
#2
Guest
عضو في
نادي ماركا الأكاديمي
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
دورة حياة الضفدع للصف الثالث المتوسط
درس دورة حياة الضفدع صف ثالث - YouTube
دورة حياة الضفدع للصف الثالث Pdf
ا
الضفادع هي عبارة عن حيوانات برمائية تعيش بين اليابسة والماء، وهي حيوانات لها عمود فقري وأغشية رقيقة بين الأصابع تساعد على السباحة، وهي لا ذيل لها وتتميّز بجحوظ عينيها وتباعدها، وتتكاثر الضفادع مثل باقي البرمائيات بالبيض وترتبط عملية التزاوج والتكاثر بينها ببعض السلوكات مثل إصدار أصوات معينة تجذب فيها الأنثى، وبعد وضع البيض تقوم بعض أنواع الضفادع بحراسة البيض وأحياناً تحرس الشراغب بعد خروجها من البيضة وتشمل دورة حياة الضفادع أربع مراحل رئيسية سنعرضها لاحقاً.
دورة حياة الضفدع للصف الثالث الثانوي
دورة حياة الضفدع | تعليم أطفال | امرح وتعلم - YouTube
الثالث الابتدائي | الفصل الدراسي الأول | علوم | دورة حياة الحيوانات - YouTube
دورة حياة الضفدع - YouTube
قال تعالى: "إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا". ومعناها حسب ما جاء في التفاسير: أن الله عرض على السماوات والأرض والجبال أن يعبدوه بفعل الطاعات وترك المحرمات، ومقابل ذلك سيكافئهم ويجزيهم خيرًا إن نجحوا، وإن فشلوا فسيعاقبهم، ولكنهم رفضلوا ذلك خوفًا من أن لا يستطيعوا تحمّل تلك المسئولية، وجاء الإنسان بظلمه وجهله ووافق على حملها. المصدر:
يوجد قولين في هذه المسألة:
الأول: أن الله عرض علينا تلك المسئولية قبل أن نولد، ووافقنا عليها، وبعدما وُلدنا نسينا ذلك. والثاني: أن الله عرضها على آدم -أبونا جميعًا- فوافق هو على تحمّلها، وبالتالي تحمّلناها نحن أيضًا -غير مخيّرين- لأننا أبناءه. هل عرضَ الله علينا الأمانة قبل أن نولد، ووافقنا على حملها؟ - حسوب I/O. في حالة القول الأول، فأنا صراحةً لا أذكر أن عرض أحدهم عليّ شيئًا كهذا ووافقت عليه، ومن يدّعي أنه يتذكر فأرجو أن يوضّح لنا كيف تم ذلك. وفي حالة القول الثاني، لديّ سؤال: بما أن آدم هو وحده من وافق على تحمّل المسئولية، أليس من المفترض أن يُحاسَب هو يوم القيامة، ونحن لا نُحاسَب مهما فعلنا؟
كما نعلم، كل شخص مسئول عن قراراته واختياراته.
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا | تفسير القرطبي | الأحزاب 72
فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا أي: خوفًا أن لا يقمن بما حُمِّلْنَ، لا عصيانًا لربِّهن، ولا زهدًا في ثوابه، وعَرَضَها الله على الإنسان، على ذلك الشَّرط المذكور، فقَبِلها، وحملها مع ظلمه وجهله، وحمل هذا الحمل الثقيل) [248] ((تيسير الكريم الرَّحمن)) للسعدي (ص 673). - وقال تعالى في ذكر صفات المفلحين: وَالَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ [المؤمنون: 8] ، (أي: مراعون لها، حافظون مجتهدون على أدائها والوفاء بها، وهذا شامل لجميع الأمانات التي بين العبد وبين ربِّه، كالتَّكاليف السِّرِّيَّة، التي لا يطَّلع عليها إلَّا الله، والأمانات التي بين العبد وبين الخلق، في الأموال والأسرار) [249] ((تيسير الكريم الرَّحمن)) للسعدي (ص 887).
وذلك أنه ردد ذكر الأمانة ولم يذكر ما الأمانة، إلا أنه يومئ في مقالته. إلى أنه سلطه على جميع ما في، الأرض، وعهد الله إليه عهدا فيه أمره ونهيه وحله وحرامه، وزعم أنه أمره أن يعرض ذلك على، السموات والأرض والجبال؛ فما تصنع السموات والأرض والجبال بالحلال والحرام؟ وما التسليط على الأنعام والطير والوحش! وكيف إذا عرضه على ولده فقبله في أعناق ذريته من بعده. د.حسام موافي: إذا لم يكن الطبيب قمة الأمانة فيما ينقله مما تعلمه.. فليس لعلمه قيمة - الأسبوع. وفي مبتدأ الخبر في التنزيل أنه عرض الأمانة على السموات والأرض والجبال - حتى ظهر الإباء منهم، ثم ذكر أن الإنسان حملها، أي من قبل نفسه لا أنه حمل ذلك، فسماه "ظلوما" أي لنفسه، "جهولا" بما فيها.
هل عرضَ الله علينا الأمانة قبل أن نولد، ووافقنا على حملها؟ - حسوب I/O
فحملها حتى بلغ بها حقويه، ثم وضعها وقال: والله لو شئت أن أزداد لازددت؛ قالوا: دونك، فحملها حتى وضعها على عاتقه، فلما أهوى ليضعها، قالوا: مكانك! إن هذه "الأمانة" ولها ثواب وعليها عقاب وأمرنا ربنا أن نحملها فأشفقنا منها، وحملتها أنت من غير أن تدعي لها، فهي في عنقك وفي أعناق ذريتك إلى يوم القيامة، إنك كنت ظلوما جهولا. وذكر أخبارا عن الصحابة والتابعين تقدم أكثرها. {وحملها الإنسان} أي التزم القيام بحقها، وهو في ذلك ظلوم لنفسه. وقال قتادة: للأمانة، جهول بقدر ما دخل فيه. وهذا تأويل ابن عباس وابن جبير. وقال الحسن: جهول بربه. قال: ومعنى "حملها" خان فيها. وقال الزجاج والآية في الكافر والمنافق والعصاة على قدرهم على هذا التأويل. وقال ابن عباس وأصحابه والضحاك وغيره: "الإنسان" آدم، تحمل الأمانة فما تم له يوم حتى عصى المعصية التي أخرجته من الجنة. وعن ابن عباس أن الله تعالى قال له: أتحمل هذه الأمانة بما فيها. قال وما فيها؟ قال: إن أحسنت جزيت وإن أسأت عوقبت. قال: أنا أحملها بما فيها بين أذني وعاتقي. فقال الله تعالى له: إني سأعينك، قد جعلت لبصرك حجابا فأغلقه عما لا يحل لك، ولفرجك لباسا فلا تكشفه إلا على ما أحللت لك.
الرئيسية تـوك شـو الجمعة, 8 أبريل, 2022 - 7:49 م الدكتور حسام موافي قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إن الأمانة أهم شيء في حياة الإنسان وإذا شعر أحدكم أثناء تعامله مع الآخرين بشخص غير أمين فلا يعامله. وأضاف حسام موافي خلال تقديم برنامج «ربي زدني علمًا» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأمانة تتمثل في التجارة والعلم وإذا لم يكن الطبيب قمة الأمانة فيما ينقله مما تعلمه، فليس لعلمه قيمة. وتابع أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الأمانة في التجارة شيء مهم ويجب أن يتحلى الشخص بها، وأن يصير نقيا مثل الألماس، مشيرا إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو الصادق الأمين. واستطرد حسام موافي، أن هناك كلمة محيرة في القرآن الكريم وهي الأمانة في قوله تعالى «إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا»، مضيفا أن الله سبحانه وتعالى يعلم ماذا يقصد بالأمانة، لكنها إعمال العقل وهو أمر مهم للغاية أمرنا الله به كثير في القرآن الكريم.
د.حسام موافي: إذا لم يكن الطبيب قمة الأمانة فيما ينقله مما تعلمه.. فليس لعلمه قيمة - الأسبوع
ولعل إباء السموات والأرض والجبال للأمانة أساسه ـ كما قال ابن عباس ـ خَشْيَةُ التَّقْصِير فيها؛ لأنها مفْطُورة على الطاعة، راضية بما هُيِّئَتْ له من رسالة في الحياة يوضِّحه قوله تعالى ( ثُمَّ اسْتَوَى إلَى السَّمَاء وَهِىَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أتَيْنَا طَائِعِينَ) (سورة فصلت: 11)، وهذا يلتقي مع الرأي القائل بأن العَرْض معناه مُقايَسة التكاليف بجَهْد السَّمَوات والأرض والجبال وطبيعتها، فلم يكن هناك تناسب. أما الإنسان ففي طبيعته تناسب لحمل الأمانة مع ما يَلْزمُها من ثَوَاب على الطاعة وعقاب على المعصية. وقد قَبِل الإنْسانُ هذه الأمانة دون أن تُعرَض عليه، فلمْ يُصرِّحِ القُرْآنُ بِذَلِكَ كما قاله بعض المُفَسِّرين، ولعلَّ مُبَادَرَتَهُ للقَبول كانت تفاؤلاً بالتَّوفِيق لأدائها وأملاً في عدم التقْصير فيها، ولأن طبيعته التي خَلَقَهُ الله عليها تَتَنَاسَبُ مَعَ قَبُولِ هذه التكاليف. ثم قال العلماء: إن عرض الأمانة على السموات والأرض والجبال كان عرْض تَخْيير، أما عرضها على الإنسان فكان عرض إلزام، وعبَّرت الآية عن الإنسان الذي حمل الأمانة بأنه ظلوم جهول؛ لأنه كان ظلومًا لنفسه بالتقصير الذي آل إليه أمر الكثيرين، وجهول حين خَاطَر بحمل الأمانة ولم يَدْرِ ما سيكون عليه مستقبل حاله من التقصير الذي يَعرض له كل إنسان بدافع الغرائز التي فُطِر عليها.
ففي حياتنا، عندما تُعرَض علينا صفقة أو تحدّي أو لعبة معيّنة، أليس من المفترض أن نعرف الشروط أولًا وقبل كل شيء، ثم بعدها نقرر الموافقة أو الرفض، وبالتالي -في حالة الموافقة- نستحق النتيجة التي سنصل إليها في النهاية؟