الحمامة المطوقة ومحاولة الفرار
قالت المطوقة لصديقاتها: أرجو من كل واحدة ألا تضرب بأجنحتها وتكف عن إنقاذ نفسها فقط فعليكنّ بالتعاون معًا، فنفس صديقاتكن أغلى من أنفسكن، فلا نجاة لواحدة دون الأخرى، فقالت صديقتها: ماذا نصنع؟ ردت المطوقة: بالاتحاد والتعاون ننجو جميعا. عندما سمعت الحمامات ما قالته المطوقة اتّحدن وقررن أن يطرن معًا إلى أعلى كي يتخلّصن من الشباك العالقة على أجسادهن، وهنا كان الصياد فرِح من هذا الصيد الثمين وأقبل لينقضّ عليهن فطار الحمام بالشبكة، في ذات الوقت كان الغراب يراقب من بعيد فقال: والله لأتبعهن لأرى ما سيحدث لهن. عندما رأى الصياد ما يحدث ضمر في قلبه السوء لهنّ وبدأ بملاحقتهنّ وهو غاضب، عندما رأت المطوقة أنّ الصياد يتبعهن، قالت لصديقاتها: إن بقينا في السماء لم يُخفَ عليه أمرنا فيتبع أثرنا، وإن دخلنا في العمران سيتبعنا فييأس وينصرف عنا، في الوقت ذاته ثبت الغراب على حاله وبقي ينظر إلى الحمام ماذا سيفعلن حتى يتعلم منهن إن وقع في مثل ما وقعن به. شرح نص الحمامه المطوقه اولي ثانوي. الجرذ وتقطيع الشبكة
قالت المطوقة لصديقاتها: لديّ في المدينة أخ وصديق يُدعى زيرك وهو اسم جرذ، لو ذهبنا إليه سيخلصنا ممّا نحن فيه، نادت المطوقة زيرك فخرج من جحره واستنكر الذي رآه وقال للمطوقة: ما الذي أوقعكِ بالشباك وأنتِ ذكية؟ قالت له: إنه القدر بخيره وشره هو الذي أوقعني بتلك الورطة وأشارت إلى الحب الذي كان في الشباك.
شرح نص الحمامه المطوقه اولي ثانوي
تبين لنا القيم الاخلاقية والتعاونية التي تسردها وتحكيها هه القصة. والادلاء بالرموز المحبة والوفاء بين الحمام وصديقتهم الحمامة المطوقة. فمن الصفات التي يجب ان تكون في القائد او في البطل التضحية والشجاعة والفداء من اجل الاخرين مثل الحمامة المطوقة. فمن الصفات التي يجب ان تكون في القائد او في البطل التضحية والشجاعة والفداء من اجل الاخرين مثل الحمامة المطوقة. وهي قصة مأخودة من كتاب لكليلة ودمنة تسرد فيه احداث بعض الحيوانات, كان هناك صياد نصب شبكته وخطاها بالربيع لكي لايتراها الحمامة, وذهب الى مكان ليختبأ فيه, وفي وقت قصير مرت حمامة يقال لها(الحمامة المطوقة)وذهبو ليلتقطو الحب ولم ينظرو للشبكة التي ستقبضهم. ففرح الصياد وابتسم, فإذا به يرى مجموعة من الحمامات مع المطوقة, ولم تستطع اي واحدة منها الافلات من الشركة, وبعدها اتفقو ان يتعاونو فيما بينهم وان يجر الشبكة في ان واحد, وفعلا نجحو في الاتفاق. وذهبت المطوقة هي وصاديقاتها عند الجراذ, فبدأ الجرذ في قطع الشباك باسنانه وساعدها وفي النهاية تمكنت هي وصديقاتها من التحرر. شرح نص الحمامة المطوقة. خلاصة كليلة ودمنة:
تدور احداث القصة في الغابة على السنة الحيوانات, حيث ترمز هذه الحيوانات الى شخصيات بشرية في الاصل, وتحكي قصة علاقة بين الحاكم والمحكوم, كما انها تدعو الى التمسك بالاخلاق, والتصاف بالمبادئ والعادات الحسنة.
2-
اصطياد الحمامة ونجاتها
نصب الصياد شبكته ونثر عليها الحَب وكمنَ قريباً منها ، فلم يلبث إلا
قليلاً حتى مرت به حمامــــة يُقال لها المطوَّقة وكانت سيدة الحمام ومعها حمام
كثير فعميت هي وصاحباتها عن الشبكة فوقعن على الحَب يلتـقـطنه فأمسكت بهن الشبكة
وأقبل الصياد فرحاً مسروراً، فجعلت كل حمامة تتلجـــلج في حَبَائلها وتلتمس الخلاص لنفسها، قالت
الحمامة المطـــوقة: لا تخـــاذلن في المحاولة ولا تــكن نفــــــس إحداكن أهم
إليها من نفس صاحبتها، ولكن نتعاون جميعاً ونطير كطائر واحد فينجو بعضُنا ببعض،
فجمعن أنفسهن ووثبن وثبة واحدة فقلعن الشبكة وعلون بها في الجو.
جميع قصص معبرة عن عالم المخدرات تكثُر القصص المعبرة عن عالم المُخدّرات، وعلى الجميع أن يقرأ تلك القصص، ويُحاول قدر إمكانه عدم السّير على درب المتعاطين؛ حتى لا يقع فيما لا يُحمد عُقباه، كما أنه من الواجب على الأُسر أن تُرهّب أبناءها من هذا الفعل المُشين الذي يُفسد حياة الإنسان، ويجعل نهايته مأساويّة، ومن أبرز قصص مؤلمه من عالم المخدرات:- قصة مدمن مخدرات تائب قصيره كان هناك رجلٌ يشرب المُخدّرات بشراهة، وفي يوم من الأيام راودته نفسه بالزّواج؛ فتزوّج من إحدى النّساء الملتزمات التي حاولت بكافّة الوسائل المُمكنة أن تبعده عن التعاطي، ولكن كل محاولتها باءت بالفشل. وبعد فترةٍ من الزّواج؛ أنجب هذا الرجل بنتًا، وكانت كلّ حياته، ولكنه لم يُقْلع عن التّعاطي، وكان يصطحب ابنته معه في معظم المحافل التي يذهب إليها. وذات يوم أخذها معه، وكان الرّجل في هذا اليوم فاقدًا لوعيه؛ لأن الجرعة التي أخذها كانت زائدة؛ فأمسك بابنته؛ فقتلها، وبعد أن أفاق ندم ندمًا شديدًا على هذا، وقرّر أنه لن يتعاطي المخدّرات مرّة أخرى. بحث عن قصص مؤلمة من عالم المخدرات | المرسال. قصة مدمن مخدرات متعافي كان هناك مجموعة من الأشخاص يجلسون عادةً مع بعضهم البعض يتسامرون، وكان من بين هؤلاء الأشخاص متعاطي مخدّرات، وفي أثناء جلستهم يظلّ كل واحد منهم يحكي بطولاته وإنجازاته، وأنه اشترى كذا، وارتقى إلى مكان كذا، وهذا الرجل كان يمتلك الكثير من الأموال، ولكنه أضاعها في التّعاطي، وكلّما سمع أصدقاءه يقولون ذلك، يندم ندمًا شديدًا على ما فعله.
قصص مؤلمة من عالم المخدرات قصيرة - مقال
إقرأ هنا: قصص مؤلمة من عالم المخدرات ما هي المخدرات المخدرات هي عبارة عند أدوية يتم استخدامها بطرق غير مشروعة وبدون استشارة طبية، وكما سبق وذكرنا أنها عبارة عن مواد سامة تذهب العقل بشكل كلي وتجعل المتعاطي لها غير مدرك لتصرفاته وسلوكياته، وتعمل على تدمير الجهاز العصبي. ولغويا المخدرات هي مصطلح مشتق من "مخدر أي كل ما يستر العقل، ويعمل على فقدان الوعي. قصص مؤلمة من عالم المخدرات قصيرة - مقال. قصص مؤلمة من عالم المخدرات إذا دخلت إلى عالم المخدرات ستجده مليئ بالقصص المؤلمة والمآسي التي يسلكها المدنين عليها ، وكن على يقين أنك ستتأثر بها لأن أغلب قصصها انتهت بنهايات مؤلمة يتقطع لها قلبك ألما ، وهناك من أنقد نفسه من ذالك المستنقع وشارك قصته حتى لا يقع الآخرين في فخ الإدمان ، فالشخص الذي كان مدمن من قبل وتشافى، رسالته تكون قوية ويستوعبها المدمنين ، لأنه قد مر من نفس المراحل التي يعيشونها هم كذالك ، ومن أكثر القصص التي ألقت إعجابا من الكثيرين كونها جد معبرة سنتعرف عليها في السطور الموالية. قصة مدمن مخدرات وكحول تائب كان هناك رجل في عمر الثلاثينات سيئ الطباع يتعاطى للمخدرات وشرب الكحول وكل ليلة يضرب زوجته وبناته ويطردهم من المنزل ثم يتوسلون إليه الجيران ليفتح لهم الباب ودائما نفس الحدث يتكرر … ففي الوقت الذي يكون فيه ذالك الرجل سكرانا فاقدا للوعي….
بحث عن قصص مؤلمة من عالم المخدرات | المرسال
للاطلاع على افضل قصص من عالم المخدرات ، اضغط هنا
قصة رب الأسرة من عالم المخدرات كان هناك رجلٌ يعمل كسائق في إحدى الشركات الخاصّة، وبحكم عمل هذا الرجل كان يضطرّ للسّفر إلى مسافات بعيدة، وكان هذا السّائق عنده أُسرة لن يستطيع تحمّل مسؤليتها إلا من خلال هذا العمل، فكان يتعاطى المخدّرات؛ حتى يستطيع أن يُواصل العمل لفترة أطول، ويزداد دخله. وفي يوم من الأيام؛ طُلب منه السّفر إلى مكانٍ قد يستغرق منه عدّة أيام، فقرّر أخذ كمية كبيرة من المواد المُخدّرة معه؛ ظنًّا بأن هذه المنطقة من الصّعب أن يتواجد فيها تلك المواد، وفي أثناء طريقه؛ قابلته نقطة مروريّة، وقامت بتفتيشه، فوجدت معه كمّية كبيرة من الموادّ المخدّرة، فاضطرت لتحرير محضر له بالواقعة، وفقد السّائق وظيفته، وأفسد مستقبل أسرته. كان هُناك شابان يقومان بشُرب المخدرات في منزل أحدهما بصُورةٍ مُستمرّة، وذات يوم زادت الجرعة التي يتعاطاها هذان الشّابّان، مما أدى إلى وفاة أحدهما، ولما شاهدت الأم تلك الواقعة؛ خشيت على ابنها من ملاحقة الشرطة له، فقامت بتقطيع جسد الشاب المتوفي لأجزاءً صغيرةً، ووضعتها في أكياس، وقامت بنشر تلك الأكياس في عدّة أماكن. ولكن بالبحث والتنقيب اكتشفت الشّرطة ما قامت به تلك المرأة، واستدعوها إلى مركز الشرطة، وأقرّت بما فعلت، وكانت سوء الخاتمة هي من نصيب الشاب المُتعاطي، والأم التي خشيت على ابنها من السّجن.