هذا الاعلان محذوف،،، شاهد الإعلانات المشابهة في الاسفل!
- للبيع ارض في جوهره العروس 1 و 900
- جريدة المغرب | في ضيافة قصة: قصة ذي القَرْنَينِ (1)
- الإثباتات العلمية حول العين الحمئة التي تغرب عندها الشمس | المرسال
- وجدها تغرب في عين حمئة: تأويل حقيقي Video (Author: Gilles Fresse)
للبيع ارض في جوهره العروس 1 و 900
رقم الاعلان: ( 1133)
تصنيف العقار: اراضى
الغرض: بيع
الدولة: السعودية
المساحة الكلية: 837 متر
نوع الدفع: نقدى
بها ترخيص: نعم
السعر: 0
السعر قابل للتفاوض: نعم
رقم القطعة: 859
الموقع: سكنى
على السوم:
لا
عرض الشارع:
0
ملحق غسيل: لا
غسالة:
اسم المخطط: 244 / ج / س
الهاتف:
غاز:
دش:
انتركم:
امن:
جاكوزي:
ساونا:
مكان للرياضة:
حديقة:
صرف صحي:
غرفة للسائق:
أهلا وسهلا بك في حراج بلص
يمكنكم تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بكم أو الدخول فورا عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعية التالية
البريد الإلكتروني
كلمة المرور
من فضلك أدخل كلمة مرور صحيحة
تذكرني
هل نسيت كلمة
المرور؟
أو يمكنك التسجيل من خلال
وقال آخرون: بل هي تغيب في عين حارّة. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثني عليّ، قال: ثنا عبد الله، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس ﴿وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حامِيَةٍ﴾ يقول: في عين حارّة. ⁕ حدثنا يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن أبي رجاء، قال: سمعت الحسن يقول ﴿فِي عَيْنٍ حامِيَةٍ﴾ قال: حارّة. ⁕ حدثنا الحسن، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن الحسن، في قوله ﴿فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ﴾ قال: حارّة، وكذلك قرأها الحسن. والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إنهما قراءتان مستفيضتان في قراءة الأمصار، ولكل واحدة منهما وجه صحيح ومعنى مفهوم، وكلا وجهيه غير مفسد أحدهما صاحبه، وذلك أنه جائز أن تكون الشمس تغرب في عين حارّة ذات حمأة وطين، فيكون القارئ في عين حامية بصفتها التي هي لها، وهي الحرارة، ويكون القارئ في عين حمئة واصفها بصفتها التي هي بها وهي أنها ذات حمأة وطين. وقد رُوي بكلا صيغتيها اللتين إنهما من صفتيها أخبار. ⁕ حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا العوّام، قال: ثني مولى لعبد الله بن عمرو، عن عبد الله، قال: " نظر رسول الله ﷺ إلى الشمس حين غابت، فقال: فِي نارِ اللهِ الحامِيَةِ، فِي نَارِ اللهِ الحَامِيَةِ، لَوْلا ما يَزَعُها مِنْ أمْرِ اللهِ لأحْرَقَتْ ما عَلى الأرْضِ".
جريدة المغرب | في ضيافة قصة: قصة ذي القَرْنَينِ (1)
⁕ حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني نافع بن أبي نعيم، قال: سمعت عبد الرحمن الأعرج يقول: كان ابن عباس يقول ﴿فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ ثم فسرها. ذات حمأة، قال نافع: وسئل عنها كعب، فقال: أنتم أعلم بالقرآن مني، ولكني أجدها في الكتاب تغيب في طينة سوداء. ⁕ حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس ﴿وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ قال: هي الحمأة. ⁕ حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد ﴿فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ قال: ثأط. ⁕ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد في قول الله عزّ ذكره ﴿تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ قال: ثأطة. قال: وأخبرني عمرو بن دينار، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس، قال: قرأت ﴿فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ وقرأ عمرو بن العاص ﴿فِي عَيْنٍ حامِيَةٍ﴾ فأرسلنا إلى كعب. فقال: إنها تغرب في حمأة طينة سوداء. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ﴿تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ والحمئة: الحمأة السوداء. ⁕ حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا مروان بن معاوية، عن ورقاء، قال: سمعت سعيد بن جبير، قال: كان ابن عباس يقرأ هذا الحرف ﴿فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ﴾ ويقول: حمأة سوداء تغرب فيها الشمس.
الإثباتات العلمية حول العين الحمئة التي تغرب عندها الشمس | المرسال
ومعنى عَيْنٍ في اللغة أي الينبوع أو الفتحة من الأرض التي يتدفق منها الماء... ومعنى حَمِئَةٍ أي الملتهبة أو الحارة أو المشتعلة... وهي توحي بالحمم المنصهرة. يمكن أن نقترح بأن عبارة {مَغْرِبَ الشَّمْسِ} تعني أبعد نقطة على اليابسة تغرب عليها الشمس.. وهي جزر الهاواي، فإذا كان هذا التفسير صحيحاً فإن القرآن يكون بذلك قد سبق العلماء لاكتشاف تلك المناطق البعيدة والتي لم تكتشف إلا في العصر الحديث. أما عبارة {وَجَدَهَا تَغْرُبُ} أي أن ذا القرنين رأى الشمس تختفي وراء هذه العين الملتهبة التي تقذف الحمم المنصهرة Lava باستمرار، ولا يعني أن الشمس تسقط في العين كما يدعي بعض الملحدين ممن يحاولون تشويه معاني القرآن، والإتيان بمعاني بعيدة عن اللغة العربية. فسيدنا ذو القرنين هو الذي وجد الشمس وهي تغرب في عين ملتهبة، وكلمة تغرب لا تعني (تسقط) أو (تدخل) بل تعني تماماً (تختفي عن الأنظار)، فالشمس تختفي في هذه العين الملتهبة. فهذه الظاهرة لا يمكن لمحمد صلى الله عليه وسلم أن يصفها لنا في ذلك الزمن! بل إن وجود هذه الآية الكريمة هو دليل على إعجاز القرآن، فكيف علم حبيبنا عليه الصلاة والسلام بوجود عين ملتهبة في أقصى الغرب؟ مثل هذه الظاهرة لم تُكتشف إلا في العصر الحديث، فمن أين جاء بها سيدنا محمد وهو النبي الأمي؟
هناك فتحة نشطة في جزر هاواي تدعى Halemaumau تتدفق منها الحمم المنصهرة باستمرار خلال النهار والليل، ولكن خلال النهار نشاهد الدخان فقط..
بعد غروب الشمس تبدأ هذه الفتحة النشطة بالتلون حيث يتلون الدخان المتدفق بلون الشمس، وتتضح الألوان أكثر عند مغيب الشمس تماماً أي عند الغسق.. فتظهر وكأنها عين ملتهبة.
وجدها تغرب في عين حمئة: تأويل حقيقي Video (Author: Gilles Fresse)
رواه أحمد في " المسند " (35/363)، وأبوداود في " السنن " (رقم/4002)، وحفص الدوري
في " جزء قراءات النبي صلى الله عليه وسلم " (ص/123)، والبزار في " البحر الزخار "
(9/407)، والسراج في " حديثه " (3/258)، والحاكم في " المستدرك " (2/267) وقال: "
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه " جميعهم من طريق يزيد بن هارون ، عن سفيان بن
حسين ، عن الحكم به. قال البزار: " وهذا الحديث لا نعلم رواه عن الحكم بن عتيبة ، عن إبراهيم ، عن أبيه
، عن أبي ذر إلا سفيان بن حسين ، وقد رواه عن إبراهيم التيمي يونس بن عبيد ،
وسليمان الأعمش ، وهارون بن سعد " انتهى. ثانيا:
يتبين بما سبق أن اللفظ الراجح في حديث أبي ذر هو الأول الذي فيه: ( فَإِنَّهَا
تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ) وليس فيه: ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي
عَيْنٍ حَامِيَةٍ)، وذلك لأدلة:
الدليل الأول:
أن هذا اللفظ هو الذي اتفق عليه أكثر الرواة وأحفظهم عن إبراهيم التيمي. الدليل الثاني:
أن اللفظ الثاني ( في عين حامية) تفرد بها الحكم بن عتيبة عن إبراهيم ، والحكم –
وإن كان ثقة – إلا أنه وصفه النسائي بالتدليس في " ذكر المدلسين " (رقم/11)، وقال
ابن حبان: " وكان يدلس " انتهى من " الثقات " (4/144)، ولم يذكر أحد ممن أخرج
حديثه هنا أنه صرح بالتحديث ، بل جاء عندهم جميعا روايته بالعنعنة ، وهو وإن سماه
ابن حجر في " مراتب المدلسين " في (المرتبة الثانية، ص30)، وهم " من احتمل الأئمة
تدليسه وأخرجوا له في الصحيح لإمامته وقلة تدليسه في جنب ما روى ، كالثوري ، أو كان
لا يدلس إلا عن ثقة كابن عيينة " انتهى.
ولكن مخالفته رواية الثقات هنا يؤكد احتمال
وقوع التدليس في هذا الحديث خاصة. الدليل الثالث:
أن اللفظ الأول رواه كل من البخاري ومسلم ، وأما اللفظ الثاني فلم يروه الشيخان ،
وهذا ترجيح منهم لهذا اللفظ على غيره ، ولا شك أن ما في كتابي البخاري ومسلم أرجح
لدى النقاد والحفاظ مما في غيرهما من الكتب والمسانيد.