حديث ثاني متوسط - تعاهد القران وفضل سورتي البقرة وآل عمران - شرح+الحل مكتوب - YouTube
حل حديث ثاني متوسط ف1
أن ينشأ المتعلم على احترام الأسرة, ويعرف مكانتها وحقوقها ومسئوليته فيها. أن يتوجه المتعلم إلى التفكر والتأمل في الكون وما فيه من مخلوقات, ويدرك نعم الله عليه ويشكره عليها ويحسن استخدامها. أن يعرف المتعلم مكانة المملكة العربية السعودية, وما تتميز به من حملها راية التوحيد والدعوة إليه, ورعاية الحرمين الشريفين. أن يدرك المتعلم أهمية اللغة العربية, ومكانتها في الدين, ويعتز بها ويحرص على التزام التحدث بها. حل حديث ثاني متوسط ف1. الأهداف الخاصة لمادة الحديث ثاني متوسط فصل ثالث:
تعريف المتعلم بالمصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكريم. تدريب المتعلم على قراءة الحديث النبوي الشريف قراءة سليمة وضبط حركاته وسكناته ونطقه نطقاً واضحاً يظهر المعنى معه في قراءته ويساعد على فهمه. تعريف المتعلم بتفصيل بعض ما أجمله القرآن الكريم أو توضيح ما غمض منه أو تأكيد ما تشابه، والتأكيد على الجانب العقلي والتحليل المنطقي أثناء شرح الحديث. تزويد المتعلم بطائفة من روائع الكلم والأساليب البليغة فتسمو لغته وتهذب ألفاظه. إظهار شخصية الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم من خلال سنته المطهرة فيتخذه مثله الأعلى يقتدي به ويسير على منهجه.
09-01-2015, 01:56 PM
#1][§][ إدارة المنتديات التعليمية][§][
عروض بور بوينت حديث ثانى متوسط الفصل الثاني ف2 عام 1436
عروض بور بوينت حديث ثانى متوسط الفصل الثاني ف2 عام 1436 الأخوة المعلمين والمعلمات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلاً بكم في أول منتدى تعليمي على شبكة الإنترنت ويسعدنا أن نقدم لكم وللعام السادس على التوالي تحاضير جميع المناهج الدراسية المطورة لعام 1435هـ ـ 1436 هـ للفصل الدراسي الأول للمعلمين والمعلمات تحت إشراف عدد من المعلمين والمشرفين التربويين والمشرفات التربويات.
فحصل من ذلك أن أصل الأمراض المزاجية هي التابعة لأقوى كيفيات الأخلاط التي هي الحرارة والبرودة ، فجاء كلام النبوة في أصل معالجة الأمراض التي هي الحارة والباردة على طريق التمثيل ، فإن كان المرض حاراً ، عالجناه بإخراج الدم ، بالفصد كان أو بالحجامة ، لأن في ذلك استفراغاً للمادة ، وتبريداً للمزاج. الشفاء في ثلاث شهور. وإن كان بارداً عالجناه بالتسخين ، وذلك موجود في العسل ، فإن كان يحتاج مع ذلك إلى استفراغ المادة الباردة ، فالعسل أيضاً يفعل في ذلك لما فيه من الإنضاج ، والتقطيع ، والتلطيف، والجلاء، والتليين ، فيحصل بذلك استفراغ تلك المادة برفق وأمن من نكاية المسهلات القوية. وأما الكي: فلأن كل واحد من الأمراض المادية ، إما أن يكون حاداً فيكون سريع الإفضاء لأحد الطرفين ، فلا يحتاج إليه فيه ، وإما أن يكون مزمناً ، وأفضل علاجه بعد الإستفراغ الكي في الأعضاء التي يجوز فيها الكي ، لأنه لا يكون مزمناً إلا عن مادة باردة غليظة قد رسخت في العضو ، وأفسدت مزاجه ، وأحالت جميع ما يصل إليه إلى مشابهة جوهرها ، فيشتعل في ذلك العضو، فيستخرج بالكي تلك المادة من ذلك المكان الذي هو فيه بإفناء الجزء الناري الموجود بالكي لتلك المادة. فتعلمنا بهذا الحديث الشريف أخذ معالجة الأمراض المادية جميعها ، كما استنبطنا معالجة الأمراض الساذجة من قوله صلى الله عليه وسلم: " إن شدة الحمى من فيح جهنم ، فأبردوها بالماء ".
الشفاء في ثلاث شهور
وأما قوله " وما أحب أن أكتوي " فهو من جنس تركه أكل الضب مع تقريره أكله على مائدته واعتذاره بأنه يعافه.
الشفاء في ثلاث مدن
قال صاحب القانون:
ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره لأنها تكون قد نقصت، بل في وسط الشهر حين تكون الأخلاط هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ، وَالفَصْدُ » [3] ، وفي حديث: « خَيْرُ الدَّوَاءِ الْحِجَامَةُ، وَالفَصْدُ » [4]. انتهى
وقوله صلى الله عليه وسلم: « خَيْرَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ »: إشارة إلى أهل الحجاز، والبلاد الحارة، لأن دماءهم رقيقة، وهي أميل إلى ظاهر أبدانهم لجذب الحرارة الخارجة لها إلى سطح الجسد، واجتماعها في نواحي الجلد، ولأن مسام أبدانهم واسعة، وقواهم متخلخلة، ففي الفصد لهم خطر، والحجامة تفرق اتصالي إرادي يتبعه استفراغ كُلي من العروق، وخاصة العروق التي لا تُفصد كثيرًا، ولفصد كل واحد منها نفع خاص، ففصد الباسليق: ينفع من حرارة الكبد والطحال والأورام الكائنة فيهما من الدم وينفع من أورام الرئة، وينفع من الشوصة [5] وذات الجنب وجميع الأمراض الدموية العارضة من أسفل الركبة إلى الورك. الشفاء في ثلاث واجهات. وفصد الأكحل [6]: ينفع من الامتلاء العارض في جميع البدن إذا كان دمويًا، وكذلك إذا كان الدم قد فسد في جميع البدن.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدوق المعاني
واللي له سنه مريض
وجربهم كلهم ولاكتب الله له شفاء
الله يشفيك ويجمع لك بين الاجر والعافيه
الابتلاء بالمرض سنة ماضية
حكم المرض وفوائده:
1. استخراج عبودية الضراّء وهي الصبر:
- إذا كان المرء مؤمناً حقاً فإن كل أمره خير ، كما قال عليه الصلاة والسلام: " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له " [1]
2. تكفير الذنوب والسيئات:
- مرضك أيها المريض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك وبصرك ولسانك ، وسائر جوارحك. - فإن المرض قد يكون عقوبة على ذنب وقع من العبد ، كما قال تعالى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير}
- يقول المعصوم – صلى الله عليه وسلم -: " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته " [2]. باب الشفاء في ثلاث. 3. كتابة الحسنات ورفع الدرجات:
- قد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى ، لكن العبد لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها ، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره ، حتى يكون أهلاً لتلك المـنزلة ويصل إليها.