[٣]
إسهامات اخرى لآينشتاين
بالإضافة إلى ما سبق، أسهم آينشتاين في عدد من الأمور الأخرى، ومنها ما يأتي:
الربط بين الكتلة والطاقة: حيث نتج عن هذه الفكرة المعادلة الشهيرة ط=كxس2 (بالإنجليزية:E=mc2)، ووضحت هذه المعادلة أن الجسيم الصغير من المادة يحتوي على كمية هائلة من الطاقة، وشكلت هذه النظرية جزء كبير من الأساس للطاقة النووية. [٣]
عدد أفوكادرو: عن طريق تحليل حركة الجزيئات في الماء الساكن وهو ما سمي بالحركة البراونية. [٤]
تقديم الإثبات التجريبي الأول على وجود الذرات. [٤]
النظرية النسبية العامة. [١]
المراجع
^ أ ب Elizabeth Howell (14-3-2017), "Albert Einstein: Biography, Theories & Quotes" ،, Retrieved 29-4-2019. Edited. ↑ Gordon Leslie Squires, "Quantum mechanics" ،, Retrieved 16-5-2019. ملخص رقصة القمر مع أينشتاين by كتاب صوتي. Edited. ^ أ ب MARIE WILLSEY, "What Did Albert Einstein Invent? " ،, Retrieved 29-4-2019. Edited. ^ أ ب "Albert Einstein",, Retrieved 29-4-2019. Edited.
ملخص رقصة القمر مع أينشتاين By كتاب صوتي
[1]
من هو أينشتاين
ألبرت أينشتاين من مواليد 14 مارس 1879 في مدينة فورتمبيرغ، ألمانيا وتوفي في 18 أبريل 1955 في مدينة نيو جيرسي داخل الولايات المتحدة الأمريكية، وهو عالم فيزياء ألماني المولد طور النظر يات الخاصة والعامة للنسبية وفاز بجائزة نوبل للفيزياء في عام 1921 لتفسيره للتأثير الكهروضوئي، ويعتبر أينشتاين عمومًا الفيزيائي الأكثر تأثيرًا في القرن العشرين. كان والدا أينشتاين من اليهود العلمانيين من الطبقة الوسطى، كان والده هو هيرمان أينشتاين وكان في الأصل بائعًا ثم أدار لاحقًا مصنعًا كهروكيميائيًا بنجاح، وكانت والدته بولين كوخ تدير منزل العائلة، وكان لديه أخت واحدة تدعى ماريا التي ولدت بعد عامين من ألبرت، كتب أينشتاين أن "عجائب" أثرت بعمق في سنواته الأولى، وكان أول ابدعاته في سنة الخامسة وكانت خاصة بالبوصلة حيث. كان محتارًا من أن القوى غير المرئية يمكن أن تحرف الإبرة، جاءت الأعجوبة الثانية في سن الثانية عشرة عندما اكتشف كتابًا للهندسة ووصفه بأنه "كتاب الهندسة الصغير المقدس".
وتتوقع شركتا "أفلورثميك" و"يونيك" أن "أينشتاين الرقمي" هو مجرد بداية للإمكانات التفاعلية لمحادثة الذكاء الاصطناعي مع البشر. توفي ألبرت أينشتاين في 18نيسان/ أبريل 1955 بعد معاناته من نزيف داخلي ناجم عن تمدد الأوعية الدموية في الأبهر البطني، وحرق جثمانه في مدينة ترينتون في ولاية نيوجيرسي الأمريكية. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ ۗ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (123) قال قتادة: ذكر لنا أن المسلمين وأهل الكتاب افتخروا ، فقال أهل الكتاب: نبينا قبل نبيكم ، وكتابنا قبل كتابكم ، فنحن أولى بالله منكم. وقال المسلمون: نحن أولى بالله منكم نبينا خاتم النبيين ، وكتابنا يقضي على الكتب التي كانت قبله فأنزل الله: ( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به) ( ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن [ واتبع ملة إبراهيم حنيفا]) الآية. فأفلج الله حجة المسلمين على من ناوأهم من أهل الأديان. وكذا روي عن السدي ، ومسروق ، والضحاك وأبي صالح ، وغيرهم وكذا روى العوفي عن ابن عباس أنه قال في هذه الآية: تخاصم أهل الأديان فقال أهل التوراة: كتابنا خير الكتب ، ونبينا خير الأنبياء. وقال أهل الإنجيل مثل ذلك. وقال أهل الإسلام: لا دين إلا الإسلام. ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب || شريف مصطفى - YouTube. وكتابنا نسخ كل كتاب ، ونبينا خاتم النبيين ، وأمرتم وأمرنا أن نؤمن بكتابكم ونعمل بكتابنا. فقضى الله بينهم فقال: ( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به) وخير بين الأديان فقال: ( ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن [ واتبع ملة إبراهيم حنيفا]) إلى قوله: ( واتخذ الله إبراهيم خليلا) وقال مجاهد: قالت العرب: لن نبعث ولن نعذب.
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب || شريف مصطفى - Youtube
وأخرج ابن جرير وابن المنذر من طريق جويبر عن الضحاك قال: افتخر أهل الأديان، فقالت اليهود: كتابنا خير الكتب وأكرمها على الله، ونبينا أكرم الأنبياء على الله موسى خلا به وكلمه نجيا، وديننا خير الأديان. وقالت النصارى: عيسى خاتم النبيين، آتاه الله التوراة والإنجيل، ولو أدركه محمد تبعه، وديننا خير الدين. تفسير: (ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به). وقالت المجوس وكفار العرب: ديننا أقدم الأديان وخيرها. وقال المسلمون: محمد رسول الله خاتم الأنبياء وسيد الرسل، والقرآن آخر ما نزل من عند الله من الكتب، وهو أمير على كل كتاب، والإسلام خير الأديان، فخير الله بينهم فقال: {ليس بأمانيكم ولا أمانيِّ أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به} يعني بذلك اليهود والنصارى والمجوس وكفار العرب، ولا يجد له من دون الله وليًا ولا نصيرًا، ثم فضل الإسلام على كل دين فقال: {ومن أحسن دينًا ممن أسلم وجهه لله} [النساء: 125] الآية. وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس قال: قال أهل التوراة: كتابنا خير الكتب أنزل قبل كتابكم، ونبينا خير الأنبياء. وقال أهل الإنجيل مثل ذلك، وقال أهل الإسلام: كتابنا نسخ كل كتاب، ونبينا خاتم النبيين، وأمرتم وأمرنا أن نؤمن بكتابكم ونعمل بكتابنا، فقضى الله بينهم فقال: {ليس بأمانيكم ولا أمانيِّ أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به} وخير بين أهل الأديان فقال: {ومن أحسن دينًا ممن أسلم وجهه} [النساء: 125] الآية.
تفسير الايات - سورة النساء - آية رقم 123_
وقالوا: {لن تمسنا النار إلا أيامًا معدودة} [البقرة: 80] فأنزل الله: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءًا يجز به}. وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر عن مسروق قال: احتج المسلمون وأهل الكتاب فقال المسلمون: نحن أهدى منكم. وقال أهل الكتاب: نحن أهدى منكم. فأنزل الله: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب} فانفلج عليهم المسلمون بهذه الآية {ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن... } [النساء: 124] الآية. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مسروق قال: تفاخر النصارى وأهل الإسلام فقال هؤلاء: نحن أفضل منكم. وقال هؤلاء: نحن أفضل منكم. فأنزل الله: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب}. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة قال: ذكر لنا أن المسلمين وأهل الكتاب افتخروا، فقال أهل الكتاب: نبينا قبل نبيكم، وكتابنا قبل كتابكم، ونحن أولى بالله منكم. وقال المسلمون: نحن أولى بالله منكم، ونبينا خاتم النبيين، وكتابنا يقضي على الكتب التي كانت قبله. تفسير سورة النساء: ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب. فأنزل الله: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب} إلى قوله: {ومن أحسن دينًا} الآية. فأفلج الله حجة المسلمين على من ناوأهم من أهل الأديان.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 123
Skip to content
الرئيسية
كتاب التفسير الجامع
سورة النساء (24-147)
الآية رقم (123) - لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا
القضيّة ليست بأمانينا ولا بأمانيّ أهل الكتاب؛ أي ليس بأمانيّ كلّ الأديان، ليست القضيّة أمانيّ، مثلاً أنا أتمنّى أن يكون مصيري إلى الجنّة، لا، فالقضيّة واحدةٌ، ﴿ مَن يَعْمَلْ ﴾ القصّة فيها عملٌ، وبالإيمان لا يوجد أمانيّ لا منّا ولا من أهل الكتاب ولا من كلّ الأديان. المعادلة الأساسيّة الّتي جاءت بها كلّ الأديان السّماويّة على الإطلاق بيّنها الله سبحانه وتعالى هنا بشكلٍ لا يقبل اللّبس أبداً: من يعمل سوءاً سيكون جزاؤه على السّوء، فالقضيّة هي ما بين أن تعمل صالحاً أو سيّئاً، هذه دعوة الأديان، فكيف تقول: إنّ دين الإسلام أو أيّ دينٍ من الأديان يدعو إلى الكراهية أو إلغاء الآخر أو القتل أو التّطرّف والتّشدّد؟! ﴿ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا ﴾: من يعمل السّوء كائناً من كَان، لا بأمانينا ولا بأمانيّ أهل الكتاب.
تفسير سورة النساء: ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب
والمَعْنى أنَّ الفَوْزَ في جانِبِ المُسْلِمِينَ، لا لِأنَّ أمانِيَّهم كَذَلِكَ، بَلْ لِأنَّ أسْبابَ الفَوْزِ والنَّجاةِ مُتَوَفِّرَةٌ في دِينِهِمْ. وعَنْ عِكْرِمَةَ: قالَتِ اليَهُودُ والنَّصارى: لَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ إلّا مَن كانَ مِنّا. وقالَ المُشْرِكُونَ: لا نُبْعَثُ. والباءُ في قَوْلِهِ ﴿بِأمانِيِّكُمْ﴾ لِلْمُلابَسَةِ، أيْ لَيْسَ الجَزاءُ حاصِلًا حُصُولًا عَلى حَسَبِ أمانِيِّكم، ولَيْسَتْ هي الباءُ الَّتِي تُزادُ في خَبَرِ لَيْسَ لِأنَّ أمانِيَّ المُخاطَبِينَ واقِعَةٌ لا مَنفِيَّةٌ. والأمانِيُّ: جَمْعُ أُمْنِيَّةٍ، وهي اسْمٌ لِلتَّمَنِّي، أيْ تَقْدِيرِ غَيْرِ الواقِعِ واقِعًا. والأُمْنِيَّةُ بِوَزْنِ أُفْعُولَةٍ كالأُعْجُوبَةِ. وقَدْ تَقَدَّمَ ذَلِكَ في تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعالى ﴿لا يَعْلَمُونَ الكِتابَ إلّا أمانِيَّ﴾ [البقرة: ٧٨] في سُورَةِ البَقَرَةِ. وكَأنَّ ذِكْرَ المُسْلِمِينَ في الأمانِيِّ لِقَصْدِ التَّعْمِيمِ في تَفْوِيضِ الأُمُورِ إلى ما حَكَمَ اللَّهُ ووَعَدَ، وأنَّ ما كانَ خِلافَ ذَلِكَ لا يُعْتَدُّ بِهِ، وما وافَقَهُ هو الحَقُّ، والمَقْصِدُ المُهِمُّ هو قَوْلُهُ ﴿ولا أمانِيِّ أهْلِ الكِتابِ﴾ عَلى نَحْوِ ﴿وإنّا أوْ إيّاكم لَعَلى هُدًى أوْ في ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ [سبإ: ٢٤] فَإنَّ اليَهُودَ كانُوا في غُرُورٍ، يَقُولُونَ: ﴿لَنْ تَمَسَّنا النّارُ إلّا أيّامًا مَعْدُودَةً﴾ [البقرة: ٨٠].
تفسير: (ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به)
وقوله ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا زيادة تأكيد ، لرد عقيدة من يتوهم أن أحدا يغني عن عذاب الله. والولي هو المولى ، أي المشارك في نسب القبيلة ، والمراد به المدافع عن قريبه ، والنصير الذي إذا استنجدته نصرك ، أو الحليف ، وكان النصر في الجاهلية بأحد هذين النوعين. [ ص: 210] ووجه قوله من ذكر أو أنثى قصد التعميم والرد على من يحرم المرأة حظوظا كثيرة من الخير من أهل الجاهلية أو من أهل الكتاب. وفي الحديث وليشهدن الخير ودعوة المسلمين. و " من " لبيان الإبهام الذي في من الشرطية في قوله ومن يعمل من الصالحات. وقرأ الجمهور " يدخلون " بفتح التحتية وضم الخاء. وقرأه ابن كثير ، وأبو عمرو ، وأبو بكر عن عاصم ، وأبو جعفر ، وروح عن يعقوب بضم التحتية وفتح الخاء على البناء للنائب.
لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً}النساء123 لا يُنال هذا الفضل العظيم بالأماني التي تتمنونها أيها المسلمون, ولا بأماني أهل الكتاب من اليهود والنصارى, وإنما يُنال بالإيمان الصادق بالله تعالى, وإحسان العمل الذي يرضيه.