العيون التي في طرفها حور... إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حور قتلننا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا يصرعن ذا اللب حتى لا حِراكَ بِهِ وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا... رد: العيون التي في طرفها حور... من طرف الامبراطورة 369 6/6/2021, 13:22 شيبو كتب: جميل جمال كعادتك...!
ان العيون التي في طرفها حور جرير
الصفات:
حيران: مضطرب ومتررد وهي صفة مشبهة. محزان: شديد الحزن "صيغة مبالغة". طعّان: كثر الطعن "صيغة مبالغة". مروعّ: خائف أو مُلهم "اسم مفعول وزنه مفعل". [2]
والمغني يقول: (لا تقول.. خلِّي العيون عنك تقول). وربما أنه رآها أبلغ تعبيراً. أما أجمل وصف (لحور العين) والمرأة الحوراء فهو في ذلك البيت الذي امتدح فيه الشاعر عدل أحد الخلفاء قائلاً: (لم يبق للجور في أيامهم أثر إلا الذي في عيون الغيد من حور) أرأيتم أجمل من هذا الوصف بالجور والحور معاً. ما أبهى هذا الجور!. وما دمنا على ذكر المرأة (الحوراء) فدعوني أعرج على ضد المرأة (الحوراء) وهي المرأة (الحولاء)، وذلك عبر هذه الحكاية الطريفة: (يروى أن رجلاً تزوج امرأة حولاء وكانت ترى كل شيء اثنين فإذا اشترى لها زوجها شيئاً واحداً أطنبت في الثناء عليه على أساس كرمه وسخائه، فإن اشترى لها كيساً من (السكر) ظنته كيسين، وإن أتى لها بفستان أطرت كرمه الذي حفزه أن يأتي لها (بفستانين) وهكذا.. كل شيء عندها اثنان والرجل سعيد بوصفه بالكرم الذي تنعته به زوجته، ولكنها قالت له مرة وهو يهم بدخول غرفة النوم: ماهذا الرجل الذي معك؟ وهنا أوقفها قائلاً: (كل شيء اثنين إلا في غرفة النوم..! ). أما بعد سلمت العيون لتمنحنا نعمة البصر، وسلمت الأهداب لتكون ملهمة لنسج أجمل الشعر وأبهى النثر. أخيراً.. إن العيون التي في طرفها حور. هل هناك - يا ترى - رابط بين عيون الشعر وعيون البشر.. وهل ثمة وشيجة بين أهداب الأجفان وأهداف الكلام.. ربما!.
زين بشار الأسد تقوم بجولة سياحية في تركيا.. صحيفة تركية تنشر الخبر وموقع سوري يوضح (صور)
طيف بوست – فريق التحرير
تحدثت وسائل الإعلام التركية التي صدرت صباح اليوم عن صور انتشرت مؤخراً قيل أنها لـ"زين الأسد" ابنة رأس النظام السوري "بشار الأسد" أثناء تواجدها في تركيا. وأشارت الصحف إلى أن "زين" ربما تكون زارت إحدى المدن الساحلية في تركيا أثناء قضائها العطلة الصيفية برفقة أصدقائها. وذكرت صحيفة "صباح" المقربة من حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، في عددها الصادر صباح اليوم، الأحد 23 آب/ أغسطس 2020، أن هناك أحاديث تقول أن "زين بشار الأسد" موجودة في مدينة "بودروم" الساحلية على بحر "إيجة". ونشرت الصحيفة الصور التي قيل إنها لابنة رأس النظام السوري "بشار الأسد" التي تبلغ من العمر 16 عاماً أثناء تواجدها على يخت قرب شواطئ مدينة "بودروم" التركية. وأضافت الصحيفة أن الأحاديث تشير إلى أن "زين الأسد" تقوم بجولة سياحية، وأنها قامت بزيارة مقربين منها في مدينة إسطنبول منذ عدة أيام قبل أن تذهب إلى شواطئ "بودروم" على بحر "إيجة" برفقة مجموعة من صديقاتها. ولفتت إلى أن بعض وسائل الإعلام التركية قد تحدثت أن " زين الأسد " وصديقاتها قاموا بإخفاء هويتهم الحقيقية أثناء تواجدهم في مدينة "بودروم" الساحلية.
إبنة بشار الأسد وأسماء هكذا أصبحت ومعدّلها فاجأ الكل | مجلة الجرس
نقلت صحيفة صباح التركية، اليوم الأحد، خبراً حول تداول صور تظهر وجود زين بشار الأسد في تركيا ابنة رأس النظام السوري. – زين بشار الأسد في بودروم وقالت الصحيفة التركية، إنّ أخباراً يتم تداولها منذ عدّة أيام حول وجود زين بشار الأسد، في بودروم ، خلال زيارة تقوم بها إلى أقارب لها، دون معرفة تفاصيل حولهم. وذكرت الصحيفة أن زين بشار الأسد زارت أقارب لها في بودروم، ثم ذهبت برفقة أصدقاء لها برحلة إلى شاطئ بحر إيجه. وتحدثت نقلاً عن مصادرها بأن ابنة الأسد، التي تبلغ من العمر 16 عاماً، استأجرت مع أصدقائها 6 سيارات فاخرة خلال تواجدها في بودروم. – صور مسربة تظهر زين الأسد بتركيا ونشرت الصحيفة صوراً تظهر مجموعة من الأشخاص على ظهر قارب في البحر، قالت إنها تعود إلى ابنة بشار الأسد خلال تواجدها برحلة في تركيا مؤخراً. زين بشار الأسد في تركيا وعلى الرغم من أن الصور لم تكن واضحة الملامح لتأكيد وجود ابنة الأسد في تركيا، إلا أنّ الأنباء متداولة هناك منذ عدّة أيام. يشار إلى أنّ زين بشار الأسد هي الابنة الثانية لرأس النظام السوري بشار الأسد، بعد الابن البكر حافظ الأسد، وإضافة للشقيق الأصغر كريم الأسد.
إبنة بشار الأسد تنال 98.5 % في الثانوية العامة | النهار
أثارت نتيجة ابنة الرئيس السوري "زين بشار الأسد" في امتحانات الثانوية العامة (الفرع العلمي)، موجات سخرية واسعة في أوساط السوريين بعدما حققت نسبة تقترب من (99%) في امتحانات البكالوريا. واحتفلت عشرات الصفحات الموالية بنجاح زين، حيث نشرت صفحة «القائد بشار حافظ الأسد» وهي صفحة غير رسميّة منشوراً جاء فيه: «#مبارك من القلب إلى القلب ابنتي الغالية #الطالبة زين بشار الأسد مجموعها 238. 2 من 240 ألف مبروووووك ❤❤، ومع تمنياتنا بالتوفيق والنجاح لكافة الطلبة في القطر العربي السوري». #مبارك من القلب إلى القلب ابنتي الغالية #الطالبة زين بشار الأسد مجموعها 238. 2 من 240 ألف مبروووووك ❤❤ومع تمنياتنا بالتوفيق والنجاح لكافة الطلبة في القطر العربي السوري
Posted by القائد بشار حافظ الأسد on Wednesday, July 7, 2021
قم يا أبتي…حفيدتك رحلها علامتين بالبكالوريا قوم شوف مين الأستاذ يلي صلحلها وراقها. وعلقو من …#سيادتو
Posted by سيادتو on Wednesday, July 7, 2021
كما هنّأت وزارة التربية في الحكومة السورية بشكل خاص ابنة الرئيس السوري "زين" وابنة "ماهر الأسد" شقيق الرئيس السوري "شام"، ونشرت عبر صفحتها الرسميّة: «#نبارك_للطالبتين_زين_بشار_الاسد_وشام_ماهر_الاسد ولجميع طلاب وطالبات سوريا الناجحين والمتفوقين ونأمل من الطلاب الذين لم ينجحوا أن يجتهدوا في العام الدراسي القادم مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق والنجاح الدائم».
مدير «العربي للدراسات» عن زيارة «الأسد» للإمارات: قواعد اللعبة تتغير - أخبار العالم - الوطن
ونوهت صحيفة " صباح " إلى وجود اعتقاد لدى الصحف التركية وفقاً للصور المسربة، بأن "زين بشار الأسد" قامت باستئجار ست سيارات فارهة أثناء تواجدها في تلك المدينة السياحية على شواطئ بحر "إيجة". وفي سياق متصل، وتعقيباً على الموضوع، قال موقع "كلنا شركاء" السوري، أن معلومات وردته تفيد بأن الصحيفة التركية قد أخطأت التقدير، وأختلطت عليها الأمور بين "زين بشار الأسد" و"ابنة فلك الأسد" التي تدعى "ميس الأسد". وأفاد الموقع أن "ميس الأسد" هي التي كانت تقوم بجولة سياحية في تركيا برفقة أمها "فلك الأسد" ومجموعة من صديقاتها، حيث زارت مدن "بودروم" و"مرسين" و"تيسان" في تركيا. ونشر الموقع صورةً قال إنها لـ"فلك الأسد" تحت الرقم 1،مشيراً أن "ميس الأسد" على يمين والدتها في الصورة، موضحاً أن الصورة التي نشرتها صحيفة "صباح" هي لـ"ميس الأسد" وابنها أثناء وجودهما على متن اليخت. هذا وقد بدأت الصحف العربية والغربية في الآونة الأخيرة بالاهتمام بالحياة الشخصية لأبناء رأس النظام السوري "بشار الأسد" وزوجته بشكل غير مسبوق. وتحدثت عدة صحف غربية منذ أسبوع عن شراء "زين بشار الأسد" حذاءً بقيمة 2 مليون ليرة سورية، بينما يرزح نحو 85 بالمائة من أبناء الشعب السوري تحت خط الفـ.
وجه الفنان السورى سامو زين رسالة بكلمات مؤثرة إلى الرئيس السورى بشار الأسد، حول مقتل والده وسرقة ممتلكاته فى سوريا، مطالبا بالتحقيق لمحاكمة المسئولين عن ذلك. وكتب سامو زين عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك":" نداء استغاثة إلى فخامة الرئيس، سيادة الرئيس بشار الأسد.. أتوجه لك بكلمات مواطن سوري رفع الراية السورية مدى حياته ورفعها من قبله والديه وأجداده والكل يعلم حبي للوطن.. اتوجه لك بكلامي بعدما لم أَجد أي أحد يساندني أو يقف معي أو حتي يقول لي أي شىء". وتابع:"لقد طلبت التحقيق بخصوص مقتل والدي والنصب عليه وسرقة ممتلكاته ولقد قدمت جميع المستندات للأشخاص المسئولين في سوريا لذلك ولم أَجِد أي رد أو حتي مساعده بخصوص ذلك". وأضاف فى رسالته:"لن أقول ما حصل معي هنا في العلن لأني احترم بلدي جدا وحكومتها ولكني مستعد أن اكتب بيان كامل بالتفصيل وأروى بها المأساة التي عشت بها خلال هذه الفتره من بعد وفاة والدي وأرسلها لكم عن أي طريق مناسب لكم". واختتم سامو زين رسالته قائلا:"ملتمس من فخامتكم مساعدتي أرجوكم سيادة الرئيس لأني أعلم لا ترضون الظلم على أي فرد من أفراد الوطن.. من المواطن السوري الفنان سامو زين".
وقد بدأت في الآونة الأخيرة تنطلق موجة انتقاد واسعة، من أبناء طائفة النظام، ضد كل المكونات الأخرى من الشعب السوري، وبالذات أبناء دمشق، بأنهم ينعمون بالتجارة واستثمار أموالهم، في الوقت الذي يقدمون هم فيه أبنائهم قتلى وجرحى لصالح النظام. وقد وصل الأمر بهم إلى حد مطالبة الرئيس بعدم توليتهم مناصب في الدولة، بالإضافة إلى شن هجوم على كل مسؤول سني يجري وضعه في منصب ما، وهو ما رأيناه مع محافظ دمشق الجديد، ووزير السياحة الذي تم تعيينه مستشاراً في القصر الجمهوري. هذا عدا عن باقي المسؤولين من الطوائف الأخرى المتواجدين على رأس عملهم، فهم أكثر عرضة للانتقاد والتهكم والاتهام بالفساد على وسائل الإعلام، من نظرائهم الذين ينتمون إلى طائفة النظام. لذلك بحسب متابعين، فإن بشار الأسد يريد أن يخفف من موجة العداء المتنامية داخل حاضنته الطائفية، تجاه الطائفة السنية، والتي ساهمت بصنعها ماكينته الإعلامية بالدرجة الأولى. كما ويريد أن يقول بأن أبناء دمشق لهم دور فعال في الوقوف إلى جانبه وهاهم يدعمون جرحى الجيش الذي ينتمي أغلبهم للطائفة العلوية. أما الرسالة الثانية فهي تخص أبناء بشار الأسد أنفسهم، وكما قلنا في البداية فإنه يريد أن يظهرهم بأنهم يقومون بدور ما في الحرب ولا ينعمون بالرفاه كما يعتقد البعض، في صورة تذكرنا بما كانت تقوم به ملكة بريطانيا الحالية في الحرب العالمية الثانية، عندما كان عمرها لا يتجاوز السابعة عشر عاماً، بينما انخرطت في الخدمة العامة إلى جانب جيش بلادها، وعملت في مهن كثيرة منها إصلاح السيارات العسكرية وقيادتها بالإضافة إلى أعمال التمريض.