ناقشت السعودية وتركيا ملف العلاقات التجارية بين البلدين خلال حدث تجاري استضافه مركز مؤتمرات إسطنبول، أمس الخميس. وحسب وكالة الأناضول التركية، بحث نائب الرئيس التركي، فؤاد أوقطاي، مع وزير التجارة السعودي، ماجد بن عبدالله القصبي، العلاقات الثنائية بين البلدين، لا سيما التجارية. سلطان الجابر: زيارة محمد بن زايد لتركيا تضع رؤية لمستقبل مزدهر للمنطقة تركيا على طريق العودة.. "صفر أزمات" مع العرب والتصالح "استراتيجية" وحسب ما نقلته "سي إن إن" عن الوكالة التركية، فإن لقاء أوقطاي والقصبي جاء بينما تنطلق في مدينة إسطنبول، النسخة الثامنة من معرض المنتجات الحلال، و"القمة العالمية السابعة للحلال"، للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي. ولم يصدر تعليق رسمي سعودي عن اللقاء بعد. إسطنبول.. وزير سعودي يبحث العلاقات التجارية مع نائب رئيس تركيا. زيارة إماراتية مثمرة ويأتي اللقاء بعد ساعات من زيارة مثمرة أجراها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية لتركيا، أمس الأول الأربعاء، تخللها توقيع اتفاقيات استراتيجية بين البلدين. وشهدت الزيارة تعاونا يصب في صالح البلدين ويدعم أمن واستقرار المنطقة والإقليم، نظرا لثقل وأهمية البلدين الجيوسياسي والتاريخي، تكللت به الزيارة التي أسفرت عن توقيع 12 اتفاقية تعاون بين الإمارات وتركيا.
إسطنبول.. وزير سعودي يبحث العلاقات التجارية مع نائب رئيس تركيا
ومثلت الزيارة نقلة مهمة في مسار العلاقات بين البلدين، وجسدت دبلوماسية بناء الجسور الإماراتية الساعية لتعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة، عبر مد جسور الصداقة والتعاون والتسامح بين الشعوب وبناء علاقات متوازنة مع الدول الشقيقة والصديقة كافة. تغير السياسة الخارجية لتركيا وتشهد تركيا تغييرات بالسياسة الخارجية تستهدف العودة إلى استراتيجية "صفر أزمات" مع العرب في تحول يعقب عقدا متقلبا انتهى بعزلة إقليمية. وعلى مدار العامين الماضيين، تجتهد أنقرة في محاولة القفز على الخلافات التي تسببت فيها سياساتها بالشرق الأوسط، بعد أحداث ما يسمى "الربيع العربي". وبعد أزمات طاحنة خاصة على الصعيد الاقتصادي، وفي ظل تغيرات سياسية دولية تبلورت بشكل خاص مع قدوم الإدارة الأمريكية الجديدة التي تتبنى مواقف متشددة تجاه نظام الرئيس رجب طيب أردوغان، تسعى أنقرة إلى لملمة الأوراق المبعثرة في علاقاتها مع الشرق الأوسط.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
الثقة والاحترام المتبادل بين المعلمات وبين ولى أمر الطفل. انها مهنة ذات بعد إنساني تقوم على احترام حقوق الطفل. الإيمان بالعمل المشترك والعمل الجماعي لبناء شخصية طفل الروضة. الإيمان بأهمية تعزيز الثقة التي بين المعلمة والطفل عند تعليمه. التعليم من أجل بناء الحرية والاستقلال في شخصية الطفل. مصادر أخلاقيات مهنة التعليم:
المصدر الديني
الثقافة العربية الإسلامية
التشريعات والقوانين والأنظمة
العادات والتقاليد والقيم
الأدب التربوي الحديث
الخصائص الخلقية الواجب توافرها في المعلمة:
الصدق في القول والعمل: - يجب على المعلمة الالتزام بهذا الخلق، وأن تتحلى به في معاملتها مع الأطفال ومع من حولها، وأن تفي بوعدها وتلتزم بمواعيدها. الإخلاص في العمل: - تعد هذه الخاصية من أهم الخصائص الخلقية التي يتوجب على المعلمة التحلي بها. ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم – المحيط. قال صلى الله عليه وسلم: " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه". - تأدية المهمات الموكلة إليه بدقة وفي موعدها المحدد. الصبر والتحمل: - إن تحلي المعلمة بالصبر يمكنها من تحمل المشاق البدنية والنفسية والاجتماعية، ويمنحها الثقة بالنفس وقوة الإرادة، والقدرة على مواجهة العقبات والمشكلات.
ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم في سلطنة عمان
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله r في جميع أقواله وأفعاله وسطيا في تعاملاته وأحكامه. 2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه وفنون التدريس ومهاراته. 3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق، والأمانة، والحلم، والحزم، والانضباط، والتسامح، وحسن المظهر، وبشاشة الوجه سمات رئيسة في تكوين شخصيته. أخلاقيات مهنة التعليم وأثرها على رقي الحضارة - موقع مُحيط. 4- المعلم يدرك ان الرقيب الحقيقي على سلوكه، بعد الله - سبحانه وتعالى –، هو ضمير يقظ وحس ناقد، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت الأساليب لا ترقى إلى الرقابة الذاتية لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها. 5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوم المواطنة لدى الطلاب، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو والتطرف. & المادة الخامسة: المعلم وطلابه. 1- العلاقة بين المعلم وطلابه، والمعلمة وطالباتها لحمتها الرغبة في نفعهم، وسداها الشفقة عليهم والبر بهم وأساسها المودة الحانية، وحارسها الحزم الضروري، وهدفها تحقيق خيري الدنيا والآخرة للجيل المأمول للنهضة والتقدم.
ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم
ميثاق اخلاقيات مهنة التعليم
المادة
الأولى:
يقصد بالمصطلحات الآتية
المعاني الموضحة قرين كل منها:
أخلاقيات مهنة التعليم: السجايا الحميدة والسلوكيات الفاضلة التي يتعين ان يتحلى بها العاملون في حقل
التعليم العام فكراً وسلوكاً أمام الله ثم أمام ولاة الأمر وأمام أنفسهم والآخرين
وترتب عليهم واجبات أخلاقية. المعلم: المعلم
والمعلمة والقائمون والقائمات على العملية التربوية من مشرفين ومشرفات ومديرين
ومديرات ومرشدين ونحوهم. الطالب: الطالب
والطالبة في مدارس التعليم العام وما في مستواها. الثانية: أهداف الميثاق يهدف
الميثاق إلى تعزيز انتماء المعلم لرسالته ومهنته والارتقاء بها والإسهام في تطوير
المجتمع الذي يعيش فيه وتتقدمه وتحبيبه لطلابه وشدهم إليه والإفادة منه وذلك من
خلال الآتي /
1. مركز تطوير الموارد البشرية - ميثاق اخلاقيات المهنة والقيم الجامعية لأعضاء هيئة التدريس. توعية المعلم بأهمية المهنة ودورها في بناء مستقبل
وطنه. 2. الإسهام في تعزيز مكانة المعلم العلمية و الاجتماعية
3. حفز المعلم على أن يتمثل قيم مهنته وأخلاقها سلوكاَ
في حياته. الثالثة: رسالة التعليم:
التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا
ومبادئ حضارتنا وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل
وصدقاً مع النفس والناس وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله.
ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم 1441
وبالله التوفيق
1427هـ-2006م
ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم Pdf
الحلم والصفح وبشاشة الوجه: -المعلمة من أكثر الناس حاجة إلى التحلي بالحلم، وإلى ضبط النفس، وسعة الصدر، وقال صلى الله عليه وسلم:" علموا وأرفقوا ويسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا". التواضع: -تتطلب هذه الخاصية من المعلمة عدم التعالي والتفاخر وطلب الشهرة والمباهاة، لأنها قدوة صالحة للأطفال وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى أوحى إلى أن تواضعوا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله". العدل والموضوعية في معاملة الأطفال: ينبغي على المعلمة أن تمارس العدل في معاملتها للأطفال أثناء تعليمهم دون تحيز لأحد أو محاباة. دور المعلمة في مواجهة تحديات القرن الحادي والعشري
أن تدرك العامل التربوي للمهنة التي تمارسها وقدسية رسالتها. أن تدرك أن مهنة التعليم لها قواعد وأصول، وتتطلب امتلاك كفايات معينة لممارستها: معرفية ومهنية وإنسانية. أن تدرك أهمية التغيير الجذري الذي طرأ على طبيعة دورها ومسؤولياتها، بحيث تبحث دائما عن التعلم الذاتي، وتستطيع الوصول للمعلومات. أن تستند في عملها وسلوكها وممارستها إلى قاعدة فكرية متينة وعقيدة إيمانية قوية. ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم. أن تدرك أهمية الفئة التي تتعامل معها، فالمعلمة مثلاً تتعامل مع الأطفال الذين يشكلون نواة التغيير والتطوير والتقدم.
والله الموفق ،،،،،،،،،،،،،،،
التعديل الأخير: 4 فبراير 2015