الليله اشواق شق الحصن لاما اشتق كلمات الشيخ احمد ناصر الذهب اداء الشاعر حسين علي المعصبي المقدشي - YouTube
- قصيدة تستاهلين الذهب تحديث
- يشمل التفسير بالمأثور أربعة مصادر - الداعم الناجح
قصيدة تستاهلين الذهب تحديث
قصيدة ذهب واغلاء من الذهب - YouTube
قصيده تكتب بما الذهب - YouTube
الأقوال والروايات المختلفة لا يُعقِّب عليها ولا يُرَجَّح كما يفعل ابن جرير الطبرى - مثلاً - اللَّهم إلا فى حالات نادرة أيضاً، وهو يعرض للقراءات ولكن بقدر، كما أنه يحتكم إلى اللغة أحياناً ويشرح القرآن بالقرآن إن وجد من الآيات القرآنية ما يوضح معنى آية أخرى، كما أنه يروى من القصص الإسرائيلى، ولكن على قِلَّة وبدون تعقيب منه على ما يرويه، وكثيراً ما يقول: قال بعضهم كذا، وقال بعضهم كذا، ولا يُعيَّن هذا البعض. وهو يروى أحياناً عن الضعفاء، فيُخَرِّج من رواية الكلبى ومن رواية أسباط عن السدى، ومن رواية غيرهما ممن تُكلِّم فيه، ووجدته يُوجِّه بعض إشكالات ترد على ظاهر النظم ثم يجيب عنها، كما يعرض لموهم الاختلاف والتناقض فى القرآن ويزل هذا الإيهام.. يشمل التفسير بالمأثور أربعة مصادر - الداعم الناجح. وبالجملة، فالكتاب قَيِّمٌ فى ذاته، جمع فيه صاحبه بين التفسير بالرواية والتفسير بالدراية إلا أنه غلَّب الجانب النقلى فيه على الجانب العقلى، ولهذا عددناه ضمن كتب التفسير المأثور. * * *
يشمل التفسير بالمأثور أربعة مصادر - الداعم الناجح
[مصادر علم التفسير]... سادسا: أشهر ما صنف في علم التفسير - معنى التفسير: - لغة: الإيضاح والبيان، من الفَسْر بمعنى: الإبانة والكشف. - اصطلاحا: علم يفهم به كتاب الله المنزل على نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم- واستخراج أحكامه وحكمه. - أقسام التفسير١: التفسير أقسام وألوان عدة، منها: التفسير الموضوعي والإشاري والنحوي والفقهي والعلمي... إلخ والذي يهمنا هنا نوعين هما: النوع الأول: التفسير بالمأثور: وهو التفسير الذي يعتمد على ما جاء في القرآن الكريم نفسه من البيان والتفصيل لبعض آياته، وما نقل عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وما نقل عن الصحابة -رضوان الله عليهم- وما نقل عن التابعين من كل ما هو بيان وتوضيح لمراد الله تعالى من نصوص القرآن الكريم، ومن أشهر ما ألف في هذا اللون: - بحر العلوم لأبي الليث السمرقندي ت ٣٧٣هـ. - الكشف والبيان عن تفسير القرآن، لأحمد بن محمد الثعلبي ت ٤٢٧هـ. - المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية الأندلسي ت٥٤٢هـ. - الجواهر الحسان في تفسير القرآن لعبد الرحمن الثعالبي ت٨٧٥هـ. - الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي ت٩١١هـ. وفيما يلي نتناول بعضا منها بشيء من التفصيل: ١ التفسير والمفسرون: الذهبي: ١٤٠/١.
2- أو يتبع هواه ، وينتصر
لبدعته ورأيه ، ولو بتحريف الكلم عن مواضعه ، وعدم مراعاة أصول الفهم ، وعادات
العرب في لغاتها ، وعادة الشرع في خطابه الخاص ؛ كما يفعله بعض المبتدعة من الرافضة
وغيرهم ، حيث يفسرون بعض الآيات بخلاف ما تقتضيه القواعد الشرعية واللغوية. الله تعالى:
" وتفسير القرآن بالرأي: تارة يفسره الإنسان بحسب مذهبه ، كما يفعله أهل الأهواء. فيقول المراد بكذا وكذا ، كذا وكذا ، مما ينطبق على مذهبه ، وكذلك هؤلاء المتأخرون
الذين فسروا القرآن بما وصلوا إليه من الأمور العلمية ، الفلكية أو الأرضية ،
والقرآن لا يدل عليها ، فإنهم يكونون قد فسروا القرآن بآرائهم ، إذا كان القرآن لا
يدل عليه ، لا بمقتضى النص ولا بمقتضى اللغة ، فهذا هو رأيهم ، ولا يجوز أن يفسر
القرآن بهذا.