يحيى الفيفي (جازان) أطلق مصنع مياه جبال فيفا بالظبية في جازان حملة إعلانات واسعة (إعلانات الشوارع) لكسب ثقة المستهلك بعد أن أغلق المصنع قبل أشهر نتيجة مخالفات صحية في التصنيع كشفتها هيئة الغذاء و الدواء و أغلق على إثرها المصنع بعد أنّ أثار الكثير من اللغط حول ما أسماه مواطنين في المنطقة إستهتاراً بأرواح المواطنين و إستغلالاً للعلامة التجارية التي يستخدمها المصنع (جبال فيفاء) في الوقت الذي لا علاقة فيه تربط بين المنتج و علامته التجارية. و كان رئيس بلدية فيفاء قد صرحّ لـ فيفاء أون لاين في وقت سابق و أوضحّ أن مياه جبال فيفاء لا علاقة لها بفيفاء و أن الأمر لا يعدو أكثر من كونه (علامة تجارية), فيما أبدى مواطنين من فيفاء إستيائهم مما أعتبروه تشويهاً لفيفاء. من جهةٍ أخرى كانت قد كشفت يوم أمس مصادر إعلامية عمليات إتلاف عشوائية لـ 90 ألف كرتون من مياه جبال فيفاء بالقرب من المصنع و أظهرت الصور التي ألتقطها إعلاميين حجم اللامبالاة التي أنتهجها المصنع في طريقة تخلصه من المياه التي طالبت هيئة الغذاء و الدواء بمصادرتها بعد إكتشافها مخالفات صحية في التصنيع.
- جبال فيفا في جازان البلاك بورد
- كتاب نهديات السيدة واو للكاتبة التونسية وفاء بوعتور
- مقتطفات نهديات السيدة واو Archives - طرطوس اليوم
- “نهديات السيدة واو”.. ديوان شاعرة تونسية يثير الجدل في السوشال ميديا – الشعب نيوز
- التونسية وفاء بوعتور: نهديات السيدة واو رؤية أدبية متفردة ونادرة التكرار | حوار
جبال فيفا في جازان البلاك بورد
تمتاز منطقة جازان بتضاريس متنوعة في جمالها مما هيأها لتكون مركز جذب سياحي في جميع فصول السنة لاعتدال الجو بها في المناطق الجبلية في فصلي الصيف والخريف والسواحل في فصلي الشتاء والربيع. وتجذب جبال منطقة جازان أعدادًا كبيرة من السياحة وخاصة جبال فيفا والريث وبني قيس والعبادل ومنجد وطلان، وبني مالك وبلغازي وهروب والربوعة والفرشة والحشر والقهر وهذه الجبال الشاهقة تكسوها الأشجار المتنوعة والنادرة وتعطرها نباتات الزينة والكادي ويزرع فيها السمسم والدخن والشعير والخضراوات والريحان والموز والبن. أما عن السهول فهي أرض زراعية تتخللها الأودية والشعاب التي تجري المياه في معظمها طوال أيام السنة وبها غابات ومراعي كثيفة ومنها وادي بيش ووادي جازان صبيا ووادي قصي ووادي عتود. ويزيد من جمال المنطقة شواطئها الرملية الذهبية الممتدة من القحمة شمالاً حتى الموسم جنوباً بطول يزيد عن ثلاثمائة كيلومتر إضافة إلى احتواء المنطقة على الكثير من الجزر كجزيرة المرجان وأهمها جزيرة فرسان. وتنفرد جازان تنفرد بوجود العيون الحارة التي يرتادها السياح والزوار للعلاج من بعض الأمراض الجلدية وأمراض المفاصل. وقد كشفت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن مشاريع استثمارية سياحية في منطقة جيزان تزيد قيمتها عن ستة مليارات ريال وستوفر ما يقارب من 50ألف فرصة عمل من أبرزها مشاريع تطوير الوجهات السياحية بجزيرة فرسان ورأس الطرفة وجزيرة آمنة.
عادات رمضان في جبال فيفا - جازان - - YouTube
اسم الكتاب
كتاب نهديات السيدة واو pdf
اسم الكاتب
وفاء بوعتور
لغة الكتاب
عربي
حجم الكتاب
3. “نهديات السيدة واو”.. ديوان شاعرة تونسية يثير الجدل في السوشال ميديا – الشعب نيوز. 1 م
أثار كتاب نهديات السيدة واو، ضجة واسعة في الفترة السابقة على منصات التواصل الاجتماعي في تونس والعرب، وهو كتاب من تأليف الكاتبة وفاء بوعتور، وهو أحد الكتب الرائجة في هذا الوقت بسبب محتواه المثير لغضب الكثير من القراء. بدء الكثير من الأشخاص ينشرون مقتطفات من القصائد المنشورة في كتاب نهديات السيدة واو، والذي اعتبروه ذي شكل إباحي وليس له أي علاقة بالإبداع والنسيج الأدبي كما يجب أن يكون الأسلوب الأدبي. واعتبر الكثير أنها تعمدت استخدام هذا الأسلوب المثير للغضب من الناحية الإباحية وهي أحد طرق اثارة الفضول حوله وتسويقه، فيما استنكر بعض الأشخاص هذه الحملة الشرسة ضد الكاتبة مستغربين هذه الضوضاء التي أثيرت حول الكتاب واتهموا الأشخاص الرافضين أن لديهم عقد ذكورية بحتة وكراهية ضد النساء فيما رأى البعض أنها إثم وجريمة في المواد الإباحية تستوجب القضاء. كتاب نهديات السيدة واو:
وقد تصدر الكتاب " التريند" العربي في محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي استدعى حالة من الجدل والنقاش الواسع حول غلاف الكتاب الذي كتبت به:
شكرا لنهدي المولود من فم الشعر شكرا لشعري المنثال من فم النهد.
كتاب نهديات السيدة واو للكاتبة التونسية وفاء بوعتور
تحميل كتاب نهديات السيدة واو:
تباينت الآراء حول ما تضمنه كتاب وفاء بوعتور، حيث رأى بعض القراء أن صاحبة الكتاب نجحت نجاحاً هائلاً ليس له مثيل في جعل كافة الأشخاص الذين ينتمون إلى العالم الأزرق الإفتراضي يهتمون بها ويكتبون عنها وهذه هي غايتها وهذا ما تريده. وكل ما تصبوا له من خلال هذه الكتاب هو الشهرة ويظهر ذلك من خلال اختيارها للعنوان وصورة الغلاف التي اعتبرها البعض مستفزة، وهذا الاستفزاز هو الذي أصبح يصنع النجوم في الوقت الراهن ويحقق أرقاماً مبيعات هائلة والترويج لأي منتج يتم من خلال استغلال الاف من خلال الاعتقاد أنها كاتبة خارجة عن المألوف. التونسية وفاء بوعتور: نهديات السيدة واو رؤية أدبية متفردة ونادرة التكرار | حوار. كتاب نهديات السيدة واو وفاء بوعتور:
حالة الصدمة لدى الكثيرين كانوا متسائلين كيف سمحت دار النشر لنشر هذا الكتاب وأن يصبح متصدراً بهذا الشكل في تونس والوطن العربي، وكيف نجحت وفاء بوعتور في تصدر محركات البحث والترويج لـ ديوانها الشعري بهذه الطريقة والذي لا يضم في فحواه سوى الاثارة. كانت الكاتبة فيما بعد قد نشرت على صفحتها في فيس بوك: "شطحتي الثّانية من "نهديّات السّيّدة واو" تتوثّب للحياة، وستكون بإذن اللّه حاضرة في معرض تونس الدّولي للكتاب". وهذا ما زاد استفزاز القراء أكثر كيف يمكن السماح لهذا الكتاب أن يشارك أيضاً في معرض دولي.
مقتطفات نهديات السيدة واو Archives - طرطوس اليوم
ـارية مَحضة، وهذا النوع منتشر في العالم الغربي عادة..
ولكن برزت أيضا عنـ. ـاوين "وقِحَة" عن كُتَّاب عرب، بل أكثر وقاحة من عنوان "نَهديـ. ـات السيدة واو" للتونسية التي تم تداوُل غلاف كتابها على نطاق واسع، وكَسَبَت شهرة تجاوزت حدود وطنها تونس
ليس بسبب قدراتها اللغوية ولا أفكارها المميزة ولا مواقفها الشجاعة، وإنما بسبب "النهد"!! بمجرد رؤية غلاف الكتـ. ـاب الذي يحمل صورة الكاتبة وهي تُبرِز صـ. ـدرها لِيتَماهى مع العنوان، تتأكد أنها في عملية تسويق وتجارة الجسد
هذا النوع من الأعمال لا يجذب القراء الحقيقيين لأنه لا يخاطب الفِكَر ولا القلب ولا الروح، بل يجذب من أثاره فضوله وأصحاب الغرائز الحيوانية الذين لا هَمَّ لهم سوى مطاردة كل ما له علاقة بالغريزة. مقتطفات نهديات السيدة واو Archives - طرطوس اليوم. كما ان الكتاب الذي يعتمد على الفُحش في تسويقه الرخيص لا يمكن أن يكون له علاقة بالأدب ولا بالأدب، لا أدب الأخلاق ولا أدب اللغة.. هناك خيط رفيع بين الجرأة الأدبية والوقاحة. لتحميل الكتاب اضغط هنا
“نهديات السيدة واو”.. ديوان شاعرة تونسية يثير الجدل في السوشال ميديا – الشعب نيوز
حين نشرت الشاعرة والكاتبة التونسية، وفاء بوعتور، كتابها "نهديات واو"، كان العنوان وصورة الغلاف كافيَين لاعتبار الكتاب نكتة سمجة وممجوجة، الغاية منها الانتشار والتداول في وسائل التواصل الاجتماعي، على نحو ما تفعل العارضة اللبنانية ميريام كلينك وغيرها. والأرجح أن مراد الشاعرة تحقق، لكن أحسب أن معظم الذين وصل اليهم غلاف الكتاب، بدا لهم أنه يحجب مضمونه أو قصائده حتى لو كان جيداً. فالمكتوب بزعم المثل الشعبي "يُقرأ من عنوانه"، والحال أن صورة الغلاف وحدها، كافية لتطيح نَصّه، فالشاعرة التي اختارت صورتها الشخصية وصدرها البارز كأنه يقول "أنا هنا"، جعلت من أي كلام شعري مجرد هراء... غضضنا النظر عن الكتاب حين صدروه أو نشره فايسبوكياً. لم نقترب منه، لا سلباً ولا إيجاباً، حتى لا نقع في التخمينات والتأويلات وموجات "القيل والقال". ومع ترند "أغلفة موازية" الذي انتشر في فايسبوك، ثمة من عاد إلى الغلاف باعتباره نموذجاً للتهكم، وصورة مناسبة جداً للترند، مرفقة مع عنوان "طفولة نهد" لنزار قباني. كانت لحظة مفاجئة حين أردت البحث عن ردّ الفعل على هكذا كتاب في المنابر الثقافية، وهذا الكم من التفسيرات "النقدية" و"السوسيولوجية"، حيث اختلط الصالح بالطالح والحابل بالنابل.
التونسية وفاء بوعتور: نهديات السيدة واو رؤية أدبية متفردة ونادرة التكرار | حوار
في ايام عزها حبن كانت تضرب بيد من حديد زمن الراحلين بورقيبة و بن علي رحمهما الله كانت الكتب توزع و المناشيرتنشر و القصائد تنشد و الاغاني تغنى و تنشر الشيء الذي ساهم في تجييش الشعب للقيام بثورته. فعلى سبيل الذكر لا الحصر اغنية "السيستام " للمعني "بندير مان" التي غناها في مدارج الجامعه على ما اعتقد جامعه 9 افريل في سنة 2010 او 2011 و لم يتم ايقافه … ختاما, يقول جبران خليل جبران في كتاب دمعه و ابتسامه في فصل شعراء المهجر:
" و انتم ايها الشعراء الحقيقييون سامحونا ،فنحن من العالم الجديد نركض وراء الماديات، فالشعر عندنا صار مادة تتناقلها الايدي و لا تدري بها النفوس " كان هذا في مطلع القرن العشرين ، فما بالنا اليوم و نحن في مطلع القرن الواحد و العشرين …
الايروتيكا عادت بالأدب إلى شكله التعبيريّ الأكثر بساطة، بكثافة مذهلة وتنوّع كبير. لا يوجد في تونس تجارب كثيرة عدا تجربة أيمن الدبوسي في انتصاب أسود. كتب الدبوسي أكثر المشاهد تطرفا ورذالة وروعة، لكنّه لم يتلقى ذات الهجمة أساسا لأنه يتمتع بمكانة اجتماعية مرموقة (طبيب) ولأنّه ذكر، لا يضع حجابا على رأسه، ولا يعيش في بيئة محافظة، ولا يقع على كاهله ضغط تكوين "أسرة سوية" وتربيتها على القيم المثلى. لم لا؟ محجبة تكتبُ عن الشبق. انظروا حولكم، نحن في عصر السيرياليّة، والانقلابات، والمفارقات. عبير قاسمي
هذه الجرأة في الكتابة الإبداعية، قابلتها جرأة أخرى تجسّدت في تخيّرها لكلمة "واو" الحاملة لدلالات الاستحسان وشدّة الإعجاب بشيء ما. واللّافت للنظر في الشكل الخارجي للدّيوان، صورة الغلاف التّي كانت آية في الإبداع: الرأس ثابت في مكانه، ومتأخّرٌ قليلا، لكنّه ظلّ شامخا إلى أعلى. والعينان جميلتان جدّا، تختزلان الجمال الساحر الذّي تتميّز به المرأة العربية منذ القدم. الشّفتان ملّونتان بالأحمر الآجري الرّامز إلى الثّورة والغضب. النّهدان بارزان كأنّهما فرخي حمام تعبا من السّجن داخل القفص، فحاولا الطيران بحثا عن الحرية. فهما يريدان الطيران بعيدا والتحليق عاليا في فضاء أرحب. إنّ صورة الغلاف ههنا ، تبدو صورة موغلة في الرّمزية، يمكن أن تُقرأ دلالاتها من زوايا كثيرة، فهي ربما تحيل على إمرأة شامخة، ساعية للسموّ بأفكارها و جمالها وجسدها إلى مراتب أعلى تسعى كلّ إمرأة طامحة للوصول إليها. إنّ الجسد الأنثوي المحرّك لشهوة الرّجل، و المثير لغرائزه، يمكن أن يكون أيضا – في نظر وفاء بوعتور – جسدا ثائرا ضد التطرّف والإرهاب، و متحديا للعادات والتقاليد البالية. ويمكن أن يكون كذلك، جسدا مفكّرا ومثقّفا، ممّا يجعله شامخا إلى الأبد.