عندما أقرت اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ في 2018م -وقد كنت عضوة في اللجنة- فعالية (ليالي عكاظ) كنت المعنية بالتواصل مع نزار محمد الثبيتي لأخذ موافقته على تلحين وغناء قصائد والده الشاعر العظيم محمد الثبيتي، وحدث بالفعل ذلك الاتصال الذي ظهر فيه نزار فرحاً بهذا العمل، وقد أبدى استعداداً لأخذ موافقة عائلته الكريمة على ذلك، والمفارقة أنه لم يطلب قرشاً واحداً، ولم يدر الحديث حول العائد المادي إطلاقاً، كان كل همه هو العمل على تلحين وغناء أعمال والده العظيمة رحمه الله تعالى. ما جعلني أستدعي هذا الموقف هو قيام فنان العرب محمد عبده بتقديمه بروفات تلحينه لرائعة سيد البيد (بوابة الريح) وذلك أثناء استضافته على انستجرام وزير الثقافة سمو الأمير بدر آل فرحان في فعالية (ضيف بدر) وما تلا ذلك من نقاشات مثيرة حول اللحن وحول البيان الذي أصدرته أسرة محمد الثبيتي، وهذا حق مشروع لعائلة الشاعر، فحقوق الملكية الفكرية محفوظة ولا يمكن تجاوزها وكلنا مع ذلك، ولكني فرحت بهذا العمل الذي يذهب فيه فنان عظيم وأيقونة فنية سعودية بحجم «أبو نورة» في غناء قصيدة من قصائد خالد الذكر سيد البيد الثبيتي، والأجمل هو الاختيار الذكي الذي أتي بواسطة العقد (بوابة الريح) قصيدة مميزة للغناء.
- محمد الثبيتي بوابة الريح سناء علاء الدين
- محمد الثبيتي بوابة الريح الحلقة
- محمد الثبيتي بوابة الريح pdf
- محمد الثبيتي | مجلة القافلة
محمد الثبيتي بوابة الريح سناء علاء الدين
Your browser does not support the audio element. إلقاء: محمد الثبيتي
مضى شِراعي بِما لا تشتهي ريحي
وفاتَني الفَجرُ إذْ طالَتْ تَراويحي
أَبحرْتُ تَهوي إلى الأعماقِ قافِيَتي
ويَرتقي في حِبالِ الرِّيحِ تَسبيحي
مُزَمَّلٌ في ثِيابِ النُّورِ مُنتَبِذٌ
تِلْقاءَ مَكَّةَ أَتلو آيَةَ الرُّوحِ
واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسأَلُنِي
بوّابَةُ الرِّيحِ!
محمد الثبيتي بوابة الريح الحلقة
الزيارات:
40٬566
مَضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي وفَاتَنِي الفَجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِي أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي ويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِي
مُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌ تِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِ واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي بوابَةُ الرِّيحِ!
محمد الثبيتي بوابة الريح Pdf
( نصُّ القصيدة)
مضَى شِرَاعي بِمَا لا تَشتهِي رِيحِي
وفَاتَنِي الفِجْرُ إذْ طالَتْ تَرَاوِيحِي
أَبْحَرْتُ تَهوِي إلى الأعماقِ قَافِيَتِي
ويَرْتقِي في حِبالِ الرِّيحِ تَسْبِيحِي
مُزمَّلٌ فِي ثِيَابِ النُّورِ مُنْتَبِذٌ
تِلْقَاءَ مَكَّةَ أَتْلُو آيَةَ الرُّوحِ
واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي
بوابَةُ الرِّيحِ!
22-06-2007, 05:19 PM
#1
شاعر
سادن الريح- معارضة لـ"بوابة ريح" الثبيتي
سادن الريح
(معارضة لـ"بوابة ريح" الثبيتي)..
يا سادنَ الريح..
أرخِ الساقَ للريحِ
ولتسكب الروحَ.. زيتاً للمصابيحِ
مقيّدٌ أنتَ..
موثوقٌ بساريةٍ
في محبس الجنِّ..
مخنوق التباريحِ
مثلَ "ابنِ مسعودَ":.. إذْ خطّ النبيءُ لهُ
خطّاً هنالكَ محروساً بتسبيحِ
وهاهنا أنتَ:.. ترمي الغيب من كثـَبٍ
كأنما أنتَ مشغوفٌ بتطويحِ!.. بوابة الريح محمد الثبيتي. قد كانت السّحبُ شهداً أنتَ عَاصرُه ُ
واستخبرَ النخلُ:
"ماذا قلتَ للشيحِ؟"
ولم يزلْ في الشعاب السودِ مرتجَعاً
صدى صهيلكَ هفهافَ التواشيحِ
تحدو إلى الطّور من سيناءَ قافلةً
من السَّراةِ
على بُعد المناديحِ! يجدّفُ الرملَ سحرٌ أنتَ نافثهُ
إنْ دوّخَ الرملُ أخفافَ المفاليحِ
تجري القطا:
في مدى عينيكَ سابحةً
ثملى بوحيكَ
تهذي بالأماديحِ! يراقص السحَرُ المخمورُ منكَ رؤىً
فيقفز الفجرُ فيها كالأراجيحِ! ويسقطُ المنّ والسلوى عليكَ ضُحىً
تَساقُطَ الطلِّ..
وهـْناً غيرَ مسفوحِ
وكلّما مدّت الأيام ناصيةً
جَـزَزْتـَها بـمُـدىً مشحوذةِ الروحِ
فكيفَ تغتالُ هذا الضوءَ "فاتنةٌ"
لا تحدسُ القبَس المخبوءَ في "الضوحِ"؟!.. والآنَ:
يعجبُ هذا الليلُ من أرقي
إذْ سجدة الشِّعرِ ليستْ من تراويحي!
تحل غدًا الخميس، 21 أبريل، الذكرى السابعة على رحيل شاعر العامية "عبد الرحمن الأبنودى"، الذى رحل عن عالمنا فى 21 أبريل 2015 عن عمر ناهز الـ77 عامًا، بعد صراع مع المرض، وتم دفنه بمقبرة أنشأها قبل وفاته بالضبعية، وهى القرية التى عاش لها قرابة 8 سنوات قبل وفاته، بمدينة الإسماعيلية. ولد الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، عام 1938 في قرية أبنود بمحافظة قنا في صعيد مصر، لأب كان يعمل مأذونًا شرعيًا وهو الشيخ محمود الأبنودي، وانتقل إلى مدينة قنا وتحديدًا في شارع بني على حيث استمع إلى أغاني السيرة الهلالية التي تأثّر بها، وأرملته هى المذيعة المصرية نهال كمال وله منها ابنتان آية ونور. من أشهر أعمال الأبنودى، السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ولمؤلفها، ومن أشهر كتبه كتاب أيامى الحلوة، ويحكي فيه الأبنودي قصصًا وأحداثًا مختلفة من حياته في صعيد مصر، وله العديد من الدواوين الشعرية. محمد الثبيتي | مجلة القافلة. وغنى للشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، كبار المطربين أمثال رشدى والعندليب ونجاة وشادية وصباح ووردة وفايزة أحمد ومحمد منير وعلى الحجار، وحصل الأبنودى على جائزة الدولة التقديرية عام 2001، ليكون بذلك أول شاعر عامية مصرى يفوز بجائزة الدولة التقديرية، كما فاز "الأبنودي" بجائزة محمود درويش للإبداع العربى للعام.
محمد الثبيتي | مجلة القافلة
هواجس نقدية
صدر للناقد الدكتور قليل محمد الثبيتي كتاب نقدي بعنوان: «هواجس نقدية» عن نادي الطائف الأدبي بالتعاون مع دار الانتشار العربي في بيروت. وقد تناول الكتاب مجموعة أبحاث نقدية للمؤلف كان قد شارك بها في عدد من الملتقيات ونشر بعضها في مجلات متخصصة، وتناول المبحث الأول: دراسة تاريخ الرواية في المملكة العربية السعودية، مناقشاً عبره فن القصة في الأدب السعودي للدكتور منصور الحازمي، وفن الرواية في المملكة بين النشأة والتطور للدكتور السيد ديب، وفن الرواية في الأدب السعودي للدكتور محمد الشنقيطي، والرواية في المملكة وتطورها للدكتور سلطان القحطاني، والرواية السعودية واقعها وتحولاتها للدكتور حسن النعمي. كما تناول المبحث الثاني خطاب الحداثة النقدي في المملكة العربية السعودية عبر مناقشة الناقد الثبيتي لكتاب الخطيئة والتكفير، وكتاب الكتابة خارج الأقواس، وكتاب ثقافة الصحراء. وتناول في بحثه الثالث: طقوس القرية في خطاب السيرة الذاتية في الأدب السعودي الحديث طارحاً عبرها أنواع طقوس القرية، وعلاقة التجارب الشخصية بالطقوس الشعبية، وتحولات طقوس القرية من موروث شعبي إلى فعل كتابي، ومستويات تدوين الطقوس الشعبية في خطاب السيرة الذاتية، وعمل موازنة فنية بين استلهام طقوس القرية في خطاب السيرة الذاتية والرواية.
وتضمن كتاب الثبيتي أيضاً فصولاً أخرى منها فضاءات التعالق الفني بين القصة القصيرة والنص الشعري لدى جيل الشباب السعودي من عام 2000 إلى 2018م. وفصل آخر بعنوان: شاعرية المكان في ديوان «حسناء تحتجب»، كما تناول الفصل السادس قضايا النقد القصصي في المملكة العربية السعودية، وتناول الفصل السابع: مستويات التداخل بين السيرة الذاتية والرواية في النقد السعودي الحديث، وتناول الفصل الثامن: جيل التأسيس النقدي في دراسة القصة القصيرة السعودية، وتناول الفصل التاسع: الرواد ونقد القصة في المملكة العربية السعودية، وجاء الكتاب في 255 صفحة من القطع المتوسط. غواية الصمت
كم صدر عن دار متون للنشر والتوزيع في القاهرة ديوان شعر بعنوان: «غواية الصمت» في قطع متوسط بعدد صفحات 120. يقدم الشاعر والمنشد اليمني عبدالرحمن العمري جزءاً من تجربته الشعرية في هذا الإصدار الذي يعتبر الأول في إصدارات الشاعر، ويطرح عدداً من النصوص الشعرية بالفصحى وأخرى بالعامية اليمنية كتجربة تمزج ما بين الاثنين في ديوان واحد. ويرى العمري أن هذا النموذج يقرب القارئ والمتذوق من الإحساس بالمكان والزمان ويحافظ على ذاكرة الشعر على اختلاف نماذجه من خلال عرض معاناة الشاعر وثقافته وإلمامه بمحيطه والعالم من حوله.