والله ولي التوفيق".
المدن - "أمن الدولة" المطلوب للتحقيق.. يحقق مع أهالي الضحايا!
6- شركة اكسبرس العالمية للصرافة والتحويلات " AL ALAMIYAH EXPRESS COMPANY FOR EXCHANGE & REMITTANCE". 7- شركة الحظاء للصرافة "AL-HADHA EXCHANGE COMPANY". 8- شركة أدون لصناعة وتجارة المواد الغذائية " ADOON GENERAL TRADING GIDA SANAYI VE TICARET ANONIM ". 9- شركة سويد وأولاده للصرافة "SWAID AND SONS FOR EXCHANGE CO". 10- شركة أدون للتجارة العامة ذات المسؤولية المحدودة "ADOON GENERAL TRADING L. 11- مؤسسة معاذ عبدالله دائل للاستيراد والتصدير " MOAZ ABDALLA DAEL FOR IMPORT AND EXPORT". 12- مؤسسة فاني لتجارة النفط "FANI OIL TRADING FZE". رئاسة أمن الدولة: 4 قنوات لتلقي البلاغات عن الإرهاب والفكر الضال بكل سرية. 13- مؤسسة أدون للتجارة العامة "ADOON GENERAL TRADING FZE". 14- سفينة تريبل سكسيس "TRIPLE SUCCESS"، رقم المنظمة البحرية "MOI 9167148". 15- سفينة لايت مون "LIGHT MOON"، رقم المنظمة البحرية "MOI 9109550".
رئاسة أمن الدولة: 4 قنوات لتلقي البلاغات عن الإرهاب والفكر الضال بكل سرية
ونشرت الرئاسة صورة مصحوبة بتغريدة لها، وقالت فيها: "أطفئ نار فتنتهم قبل انتشارها". وكانت السعودية أعلنت إعدام عشرات "المدانين بالإرهاب" في يوم واحد، الأسبوع الماضي، وهو ما أدانته دول ومنظمات حقوقية، ومفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ميشيل باشليه. وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) نقلا عن بيان لوزارة الداخلية حينها، أن المتهمين منتمون "لتنظيم داعش والقاعدة والحوثي الإرهابية، وتنظيمات إرهابية أخرى معادية للمملكة".
من جانبه، أشاد المحامي سعد المالكي بالجهود التي تقوم بها رئاسة أمن الدولة في ملاحقة الإرهابيين، وكل المنتمين للفئات الضالة والتخريبية، مشيراً إلى أن إعلان القبض على الخلايا الإرهابية والاستخباراتية جاء ليؤكد للجميع جهود المملكة في حماية أمنها، ودحر الإرهابيين، والمتآمرين على أمن الوطن. ولفت إلى أن الجهود التي تبذلها رئاسة أمن الدول منذ تأسيسها كبيرة، موضحاً أن العمل التكاملي أثمر عن وقف عمليات إرهابية كانت وشيكة، إضافة إلى إيقاف مخططات تخريبية كانت ستنفذ من قبل خلايا استهدفت أمن الوطن والمواطن. وشدد على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على ملاحقة ومحاربة الإرهاب في كل مكان، مشدداً على ضرورة تكاتف الجميع للحفاظ على الأمن، وأن يكون المواطن هو رجل الأمن الأول لكشف هذه المخططات الخبيثة. وعلق رئيس مجلس أمناء مركز مكة الدولي للتوفيق والتحكيم، المستشار القانوني د. فهد الشمراني على إعلان رئاسة أمن الدولة إحباط عمليات إرهابية كانت تستهدف مقرين لوزارة الدفاع، بقوله:" كلنا فخر بجهود المملكة في مكافحة الإرهاب"، مشيراً إلى أن إحباط تلك المخططات الإرهابية والاستخباراتية جاء نتيجة لعمل أمني متكامل، وجهود تبذل على مدار 24 ساعة من قبل مسؤولي الرئاسة للحفاظ على أمن الوطن والمواطن من تلك الخلايا الإرهابية.
قال: "نعم، إذا كثر الخبث". وهذا الذي فزع منه النبي - صلى الله عليه وسلم -، نذير للعرب بزوال ملكهم على يد يأجوج ومأجوج، وقد تنبأ به النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل وقوعه، وبناء على هذا عد القائلين بهذا خروج يأجوج ومأجوج من العلامات الصغرى التي وقعت وانقضت. وممن ذهب إلى القول بهذا الشيخ القاسمي، إذ يقول: " والغالب أن المراد بخروجهم هذا خروج المغول التتار. وهم من نسل يأجوج ومأجوج - وهو الغزو الذي حصل منهم للأمم في القرن السابع الهجرى. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - القول في تأويل قوله تعالى " حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون "- الجزء رقم18. وناهيك بما فعلوه إذ ذاك في الأرض من فساد.. ". ومنهم - أيضًا - الشيخ المراغي، حيث يقول عند تفسير قوله تعالى: ﴿ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً ﴾: وقد جاء وعده - تعالى - بخروج جنكيز خان وسلائله فعاثوا في الأرض فسادًا. وأزالوا معالم الخلافة من بغداد...
كما قال سيد في الظلال في تفسير قوله تعالى: ﴿ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ﴾ [الكهف: 98]: "وهذا النص لا يحدد زمانًا، ووعد الله بمعنى وعده بدكّ السد، ربما يكون قد جاء منذ أن هجم التتار وانساحوا في الأرض. ودمّروا الممالك تدميرًا. وفي موضع آخر من سورة الأنبياء: ﴿ حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ ﴾ [الأنبياء: 96، 97]، وهذا النص - أيضًا - لا يحدد زمانًا معينًا لخروجهم، فاقتراب الوعد الحق، بمعنى اقتراب الساعة قد وقع منذ زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم -، فقد جاء في القرآن: اقتربت الساعة وانشق القمر، والزمان في الحساب الإِلهي غيره في حساب البشر، فقد تمر بين اقتراب الساعة ووقوعها ملايين السنين أو القرون.
حديث عدد يأجوج ومأجوج - حديث شريف
[٤] [٥] أحاديث أخرى عن يأجوج ومأجوج وردت عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عدّة أحاديث يذكر فيها عدّة مسائل وقضايا متعلّقةٍ بقوم يأجوج ومأجوج، يُذكر منها:
أخرج البخاريّ في صحيحه عن أم المؤمنين زينب -رضي الله عنها-: (اسْتَيْقَظَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِنَ النَّوْمِ مُحْمَرًّا وجْهُهُ يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، ويْلٌ لِلْعَرَبِ مِن شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ، فُتِحَ اليومَ مِن رَدْمِ يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ مِثْلُ هذِه وعَقَدَ سُفْيَانُ تِسْعِينَ أوْ مِئَةً قيلَ: أنَهْلِكُ وفينَا الصَّالِحُونَ؟ قالَ: نَعَمْ، إذَا كَثُرَ الخَبَثُ). [٦]
(يَبْعَثُ اللَّهُ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ، وَهُمْ مِن كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ، فَيَمُرُّ أَوَائِلُهُمْ علَى بُحَيْرَةِ طَبَرِيَّةَ فَيَشْرَبُونَ ما فِيهَا، وَيَمُرُّ آخِرُهُمْ فيَقولونَ: لقَدْ كانَ بهذِه مَرَّةً مَاءٌ، وَيُحْصَرُ نَبِيُّ اللهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ، حتَّى يَكونَ رَأْسُ الثَّوْرِ لأَحَدِهِمْ خَيْرًا مِن مِئَةِ دِينَارٍ لأَحَدِكُمُ اليَومَ، فَيَرْغَبُ نَبِيُّ اللهِ عِيسَى وَأَصْحَابُهُ، فيُرْسِلُ اللَّهُ عليهمُ النَّغَفَ في رِقَابِهِمْ، فيُصْبِحُونَ فَرْسَى كَمَوْتِ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ).
[٨]
(أبْشِرُوا؛ فإنَّ مِنكُم رَجُلًا، ومِنْ يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ ألْفًا. ثُمَّ قالَ: والذي نَفْسِي بيَدِهِ، إنِّي أرْجُو أنْ تَكُونُوا رُبُعَ أهْلِ الجَنَّةِ، فَكَبَّرْنا، فقالَ: أرْجُو أنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أهْلِ الجَنَّةِ، فَكَبَّرْنا، فقالَ: أرْجُو أنْ تَكُونُوا نِصْفَ أهْلِ الجَنَّةِ، فَكَبَّرْنا، فقالَ: ما أنتُمْ في النَّاسِ إلَّا كالشَّعَرَةِ السَّوْداءِ في جِلْدِ ثَوْرٍ أبْيَضَ. أوْ كَشَعَرَةٍ بَيْضاءَ في جِلْدِ ثَوْرٍ أسْوَدَ). [٩]
المراجع ↑ محمد صالح المنجد (28/4/2017)، "هل خرج يأجوج ومأجوج فعلا؟" ، إسلام سؤال وجواب ، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. بتصرّف. ↑ سورة الأنبياء، آية:96 ↑ أحمد حطيبة، تفسير أحمد حطيبة ، صفحة 8. ص237 - كتاب الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد - خروج يأجوج ومأجوج - المكتبة الشاملة. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم:4741، صحيح. ↑ الشيخ محمد بهجة البيطار (3/4/2016)، "قضية يأجوج ومأجوج" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن زينب أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:7059، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن النواس بن سمعان، الصفحة أو الرقم:2937، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم:2973، صحيح.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الأنبياء - القول في تأويل قوله تعالى " حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون "- الجزء رقم18
2017-11-06 10:06:15
لقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم قصة أمم يأجوج ومأجوج وأنهم خلق كثير لا يعلم عددهم إلا الله سبحانه وتعالى ومع ذلك لم يستطع عالم اليوم بما لديه من تقنيات علمية وأجهزة حديثة وأقمار صناعية ومركبات فضائية من تحديد موقعهم فهم أقوام أضعاف عدد البشر وقد باء البحث عن هؤلاء الأقوام بالأقمار الصناعية والوسائل العلمية الحديثة بالفشل فلم يجدوا تلك الأقوام على سطح الأرض ، وأيضا ً بحث علماء المسلمون عن هؤلاء الأقوام ولكنهم لم يجدوا شيئا ً فقالوا عنهم أنهم أهل الصين واتهموا تلك الشعوب المسالمة أنها هي أمم يأجوج ومأجوج ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وهناك ملاحظة جديرة بالاهتمام يمكن لكثير من العلماء والكتاب والباحثين وغيرهم النظر إليها والتفكير فيها والاستفادة منها إذا كان عدد أقوام يأجوج ومأجوج أضعاف عدد الإنس والجن فأين هم الآن وكيف لا نراهم ولا نعرف عنهم شيئا ً في عصر التقدم العلمي والأقمار الصناعية بالله عليكم أين أمم يأجوج ومأجوج فلو كانوا على سطح الأرض لشاهدهم رواد الفضاء وصورتهم الأقمار الصناعية ومن المعروف أنهم يعيشون حيث يوجد الردم الذي بناه عليهم النبي الملك ذي القرنين (عليه السلام) منذ آلاف السنين وحتى الآن فأين يقع هذا الردم ؟!
قالــت زينــب بنت جحش: فقلــت: يــارسول الله! أفنهــلك وفينـــا الصالحون ؟
قـــال: نعــــم ؛إذا كثـــر الخبـــث))
ســـــــــــد يــــــأجـــــوج ومـــــأجـــوج:
بنــــى ذو القرنيـــن ســد يـــأجوج ومــأجوج ؛ليحجــــــــــز بينـــهم وبيـــن
جيــرانهم الذين استغـــاثوا به منهـــم. قال تعالـــــــــــى ((قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في
الأرض فهل نجعل لك على أن تجعل بينـــنا وبينهـــم ســــدآ00 قـــال
ما مكنـــي فيـــه ربي خيـــر فأعينـــوني بقـــوة أجعـــل بينكـــم وبينهـــم ردمــا))
ولا يعـــــرف مكـــان هـــــذا الســـــد بالتحــــديد ، وقد حـــاولوا بعـــض الملوك
والمؤرخيــــن أن يتعـــرفوا على مكــــانه..
والذي تدل عليه الآيـــــــات أن هذا الســد بنـــي بين جبليــــن ، لقوله تعالــى
((حتـــى إذا بلغ بيــن السدين)) والسدان: هما جبلان متقابـــــلان. ثم قـــال
(حتى إذا ســـاوى بيــن الصدفيــن)) أي: حاذى بــه رؤوس الجبليـــن ، وذلك
بزبر الحديد ، ثم أفرغ عليــه نحــــاسآ مـــــذابـــآ ،فكــــان ســدآ محكمــــآ. عــن أبي هــريــره _رضى الله عنــه _ عن النبي _صلى الله عليه وسلم _
في السد ، قال ( يحفـــرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه ، قالت الذي
عليهــم: إرجعـــوا ، فستخرقونه غــــدآ.
ص237 - كتاب الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد - خروج يأجوج ومأجوج - المكتبة الشاملة
ولكنني لا أوفق الشيخ / محمد بن عبد الرحمن العريفي ، في بعض أقواله وأجيب على ذلك السؤال بما من الله سبحانه وتعالى علي به من فضله وواسع علمه فأقول: بعد أن انتهى النبي الملك ذي القرنين (عليه السلام) من بناء السد أمر جنوده ومن معهم أن يهيلوا عليه من التلال التي تقع خلفه حتى يصير تحت تلال التراب ، وذلك لكي لا تتسبب عوامل التعرية من أمطار ورطوبة وحرارة إلى أكسدة وصدأ مكونات الكسوة الخارجية للسد فتتآكل وتتساقط ومن ثم ينهار الردم مع مرور الزمن.!!
فينحاز عيسى ومن معه من المؤمنين إلى الطور.. ثم يرسل الله على يأجوج ومأجوج النَّغَف في رقابهم فيموتون. وهذا الحديث الصحيح قد رأيت فيه تصريح النبي - صلى الله عليه وسلم - بأن الله يوحى إلى عيسى ابن مريم بخروج يأجوج ومأجوج بعد قتله الدجال فمن يدعى أنهم " روسيا " وأن السد قد اندكّ منذ زمان، فهو مخالف لما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم - مخالفة صريحة لا وجه لها، ولا شك أن كل خبر يخالف الصادق المصدوق - صلى الله عليه وسلم - فهو باطل؛ لأن نقيض الخبر الصادق كاذب ضرورة كما هو معلوم. ولم يثبت في كتاب الله ولا في سنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - شيء يعارض هذا الحديث الذي رأيت صحة سنده، ووضوح دلالته على المقصود. والذي يميل إليه وجه اليقين أن يأجوج ومأجوج ما زالوا خلف السد، ينتظرون الخروج، وأن خروجهم سيكون بين يدي الساعة، كما دلت على ذلك قوله تعالى في سورة الكهف في أعقاب الحديث عنهم: ﴿ وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصور فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً ﴾ [الكهف: 99]. وقوله - تعالى - في سورة الأنبياء: ﴿ حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ ﴾ [الأنبياء: 96، 97].