6955 سليمان الحلبي، حي السلامة، اليمامة، جدة
المملكة العربية السعودية
دونات كيك بكريمة الشوكولاتة ديمة 12 عبوة - مؤسسة كازو التجارية
السعرات الحرارية في يمامة كيك دونات بكريمة الشوكولاتة - YouTube
غندور يمامة كيك دونات بكريمة الفانيلا 12*480 جرام (6281004204524) المنتجات
الأسعار شاملة القيمة المضافة
الاسم
غندور يمامة كيك دونات بكريمة الفانيلا 12*480 جرام
الكود
6281004204524
النوع
عام
ماركة
Gandour
تصنيف
حلويات انواع
سعر
11. 500
بالمخزون
نعم
شارك المنتج مع أصدقائك
ثم مرا بزرع فسأل شن بعض الناس "أأُكل هذا الزرع أم لم يؤكل؟"، فتعجب منه رفيقه أكثر، وبعد حين مرا بجنازة فسأل شن أحد المشيعين "أحيّ صاحب النعش أم ميت؟"، وتعجب رفيقه للسؤال كل العجب وكتمها في نفسه. وعندما وصلا إلى بلدة رفيقه دعاه إلى المبيت عنده فمضى شن معه، دخل الرجل إلى مكان النساء في البيت فوجد ابنته تعد الطعام واسمها طبقة، فقال لها "ضيفنا يسأل أسئلة لا معنى لها" وقص عليها القصة. فقالت له ابنته "أتحملني أم أحملك معناه أتحدثني أم أحدثك كي ننسى تعب السير"، وأضافت "الزرع الذي أُكل يكون صاحبه قد استوفى ثمنه مقدما فلن يأكل منه عند الحصاد"، ثم قالت "الميت يكون حيا إذا خلّف عَقبا". فخرج الرجل إلى شن وقال له "سأخبرك بتفسير أسئلتك" وأخبره، فسأله شن "من أخبرك بهذا؟"، فأجباه "ابنتي طبقة"، فخطبها شن وتزوجها. وباتت العرب منذ ذلك اليوم تقول: "وافق شن طبقة". اقرأ أيضاً:"تخيّرن من أزمان عهد حليمة ** إلى اليوم قد جرّبن كل التجارب".. قصة المثل "ما يوم حليمة بسر".. فيديو
هي حليمة بنت الحارث بن أبي شمر ، وكان أبوها وجّه جيشًا إلى المنذر بن ماء السماء ، فأخرجت لهم طيبًا من مركن فطيبتهم ، وقال المبرد: هو أشهر أيام العرب ، يقال: ارتفع في هذا اليوم من العجاج ، ما غطّى عين الشمس حتى ظهرت الكواكب.
“وافق شن طبقة”.. من هو شن ومن هي طبقة؟ وما قصة المثل؟(فيديو) - الحدث بوست
قصة المثل قِيل أنَّ شنّاً هذا كان رجلاً مِن دُهاة العرب، وكان قد حلَفَ ألاَّ يتزوَّج إلاَّ بامرأة داهيةٍ مثله، فقال: والله لأَطُوفنَّ في البلادِ حتى أجدَ امرأة مثْلي فأتزوّجهَا. وبينما هو ذات يوم يَسيرُ في الطَّريق، لقِيَ رجلاً يريد القرية التي يريدها شَنٌّ، فَصَحِبهُ في طريقهِ، فلمَّا انطلقا، قال له شَنٌّ: أتَحمِلني أمْ أحْمِلك؟ فقال الرجل: يا جاهل، كيف يَحمل الرَّاكب الراكب؟!. ثُمَّ سَارَا حتى رَأيَا زَرعَاً قد أوشك على الحصاد، فقال له شنٌّ: أترى هذا الزَّرع قد أُكِل أم لا؟ فقال الرجل: يا جاهل، أما تراه ما زالَ قائماً؟! ثُمَّ بعد ذلك سارا حتى دخلا القرية،فاستَقبَلَتْهُما جِنازة، فقال شنٌّ للرجل: أترى صاحبها حيًّا أم ميتاً؟ فقال له الرّجل: ما رأيتُ أجهلَ منك، أتراهم حَملوا إلى القبور حيَّاً؟! ثم إنَّ الرجل استضاف شَنَّاً إلى منْزله، وكان للرجل بنتٌ يُقال لها: طَبَقة، فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفهِ؛ فأخبرها بمُرافقتِه إيّاه، وشكا لها جَهلهُ وحدَّثها بحديثهِ، فقالت: يا أبتِ ما هذا بجاهلٍ؛ فقالت: أمَّا قوله: أتَحمِلنِي أمْ أحمِلك؟ فإنّه أرادَ أنْ يقول: أتُحدِّثني أم أحَدِّثك، حتى نَقطع طريقنا؟ وأما قوله: أترى هذا الزرع قد أُكِلَ أم لا؟ فإنه أرادَ أنْ يقول: أبَاعهُ أهله فأكلوا ثمنه، أم لا؟ وأما قوله في المَيّت، فإنما أراد أنْ يقول: أتَرَك عقِبَاً يَحيا بهم ذِكْره، أم لا؟.
شبكة الألوكة
فخرج الرجل إلى شنٍّ، فحادثه، ثم أخبره بتفسير ابنته لكلامه، فأُعجب شنٌّ بها، فَخطَبها من أبيها فزوَّجه إيَّاها، فحَمَلها إلى أهله، فلما عرَف أهلُه عقْلَها ودَهاءهَا، قالوا: " وافق شنٌّ طَبَقة "، فذهبت مثلاً بين العرب. ويُضرَب هذا المثَل للمُتماثِلَيْن أو المُتشابِهَين يَلتَقِيان ويَتوافَقان. ووافق: من المُوافقة، وهي عدم الإختلاف. وشنٌّ: الشَّنُّ في اللغة: كلُّ آنية خَلِقَةٍ بالية، مصنوعة من جِلد، وقد يكون عَلماً. وطبقة: الطَّبقة في اللُّغة: غِطَاء كل شيء، وتُجْمع على أطباق، وقد يُراد بالطَّبق الجماعة من الناس، وبَنات الطَّبق الدَّواهي، وقيل: أصلها الحيَّة. وقال الأصمعي في تفسيره: إنَّ الشَّنَّ هو الإِناء من الجلد، قد خَلِقَ وبَلِي، فصُنع له غطاء خَلِقٌ من جنسه، فوافق الشنُّ الطبقة التي عليه. وقد تمثل بهذا المثل الشعراءُ في شِعرهم، ومن ذلك قول بعضهم: وَكَأَنِّي مِنْ غَدٍ وَافَقْتُهَا **** مِثْلَمَا وَافَقَ شَنٌّ طَبَقَا
&Quot;وافق شن طبقة&Quot;.. من هو شن ومن هي طبقة؟ وما قصة المثل؟(فيديو) - الحدث بوست
حياة الإنسان، توافقية المزاجية، الأفكار، الرغبات، فلا تتكون علاقة ما، بمعزل عن هذه التوافقية، كالعامل المشترك في الأعداد الرياضية، كذلك العلاقات الاجتماعية بمختلف ألوانها، ثمة عامل مشترك. قد يفر التعجب، ليسقط في مطلع طريقك، لتقف متعجبًا، متسائلاً: وكيف ذلك؟! ، -لا تتعجب، السؤال في غير محله، لا تسأل-. إنه من طبيعة الإنسان، أن يأتي اجتماعيًا، فلا يستطيع العيش مُفردًا في هذه الحياة، لذا يحتاج إلى العلاقات الاجتماعية، كاحتياجه إلى الماء، نعم، قد ينعزل البعض عن الحياة الاجتماعية -وهذا نادر جدًا-، وله أسبابه، التي تُبرره، ولكنها لا تُعد ظاهرة اجتماعية. وعليه، فإن اختيار الرفيق -الصديق-، يعتمد على وجود نقاط مشتركة بينهما، أكانت في المستوى المعيشي، أم الثقافي والتربوي، أم النفسي، أم الرغبة في نوعية التطلعات، التي تُنشد من قبلهما. يقال بأن "وافق شن طبقه"، لها حكاية -لا بأس بذكرها-، كان شن رجلاً من دهاة العرب وعقلائهم، إذ قال: والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها، بينما هو في بعض مسيره إذ وافقه رجل في الطريق فسأله شن: أين تريد؟، فقال موضع كذا، يُريد القرية التي يقصدها شن، فوافقه، حتى إذا أخذا في مسيرهما، قال له شن: أتحملني أم أحملك؟، قال له الرجل: أنا راكب وأنت راكب، فكيف أحملك أو تحملني؟!
المثل: «وَافَقَ شَنٌّ طَبَقَةَ»
آخر تحديث ديسمبر 10, 2020
35
( يضرب فيمن يجمع بينهما توافق وتشابه)
يحكى ان رجلاً من حكماء العرب وعقلائهم يقال له ( شن) عرف بين الناس برجاحة عقله وصواب حكمته
فكانوا يستشيرونه في أمورهم ويعملون بما يسديه إليهم من النصح والرأي. إراد (شن) ان يبحث عن شريكة له وتكون لها رجاحة العقل و حسن التفكير وهو مايتصف، فأخذ يبحث عن
طلبه في موطنه فلم يهتد إلى مايريد فعزم على ان يطوف في الارض حتى يعثر على ضالته. في أحدى سفراته قابله رجل في الطريق فسأله (شن) عن وجهته فذكر له البلدة التي يسعى اليها فقال ( شن): واني لقاصدها ثم اتفقا على الصحبة وسارا معاً الى وجهتهما ، نظر شن الى صاحبه وقال له
اتحملني ام احملك ؟ فقال الرجل: يالك من جاهل! كل منا راكب دابته فكيف يحمل احدنا الآخر ؟ فسكت عنه (شن) ولم يمض غير قليل حتى لاح لهما زرع حان حصاده فقال (شن) لصاحبه: لست ادري أكل هذا الزرع ام لم يؤكل! فقال له الرجل: عجباًلك! ترى زرع يوشك ان يحصد فتسأل اكل ام لم يؤكل ؟ فلزم شن الصمت ومضى الرجلان. لما دخلا البلدة شاهدا جنازة فقال شن لرفيقه: احي صاحب هذا النعش ام ميت ؟ فقال الرجل: لقد ضقت بك ذرعاً ترى جنازة فتسأل احي صاحبها ام ميت ؟ فسكت عنه (شن) وعزم على ان يفارقه غير ان الرجل ابى ان يتركه حتى يستضيفه في بيته فمضى شن معه
وكان للرجل ابنة تدعى (طبقة) فسألت اباها عن ضيفه فحكى لها ماكان من امره.
وقالَ ابنُ الكَلْبيِّ: طَبَقَةُ قبيلةٌ مِن إياد، كانتْ لا تُطاقُ ، فوَقَعَ بها شَنُّ بنُ أفْصَى بنِ عبدِ القَيْس، فانْتَصَفَ مِنْها، وأصابَتْ مِنْه؛ فصارَا مَثَلًا للمتَّفِقَيْنِ في الشِّدَّةِ وغيرِها. وقالَ إبراهيمُ بنُ عبدِ اللهِ الهَرَوِيُّ: إنَّ شَنًّا وطَبَقةَ كانَا رَجُلَيْنِ كاهِنَيْنِ في الجاهليَّة، سُئِلَ كلُّ واحدٍ مِنْهما بغيرِ مَحْضَرِ صاحِبِه عنْ شَيْءٍ، فاتَّفقَا؛ فقيلَ: «وافقَ شَنٌّ طَبَقَةَ». نُخَبٌ من دوحة الضاد؛ محرَّرة محبَّرة ميسَّرة، مذلَّلة الأغصان، دانية القُطوف. قرأها وشرحها ودقَّق فيها: ✍ أبو الحسن محمد علي الحسَني.
كان رجل من دهاة العرب و عقلائهم يقال له شن ،فقال: والله لأطوفن حتى اجد امرأة مثلي اتزوجها. فبينما هو في بعض مسيره اذ وافقه رجل في الطريق ، فسأله شن:اين تريد ؟ فقال: اريد موضع كذا (يريد المكان الذي يقصده شن). فوافقه حتى اذا اخذت في مسيرتهما قال له شن: اتحملني ام احملك ؟ فقال الرجل:ايها الجاهل انا راكب و انت راكب فكيف احملك أو تحملني ؟ فسكت شن ،و سارا حتى اذا اقتربا من القرية وجدا زرعا يحصده اهله فقال شن:اترى هذا الزرع اكل ام لا ؟ فقال الرجل:ايها الجاهل انه زرعُ يستحصد و تقول اكل ام لا ؟ فسكت عنه شن. حتى اذا دخلا القرية لقيتهما جنازة،فقال شن:اترى صاحب هذا النعش احيا ام ميت ؟ فقال الرجل:والله ما رايت اجهل منك! ترى جنازة فتقول احيا صاحبها ام ميت ؟ فسكت عنه شن فأراد مفارقته فأبى الرجل ان يترك شن يسير به الى منزله ،فرضي معه. وكان للرجل بنت يقال لها طبقة، فلما دخل عليها والدها سألته من ضيفه ،فأخبرها عن مرافقته اياه و شكا لها عن جهله و حدثها بحديثه ، فقالت:يا ابتي ما هذا بجاهل. اما قوله: اتحملني ام احملك ؟ يراد به: اتحدثني ام احدثك حتى نقطع طريقنا. اما قوله: أترى الزرع اكل ام لا ؟ فقصد هل باعه اهله و اكلوا بثمنه ام لا.