والروافض لعنهم الله كفروا بهما الإثنان.! ومن لم يصدق عليه مراجعة القرآن وديانة الروافض. جنرال حرب شاكر العبسي.
- قوله تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ} - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
- في الدرك الأسفل من النار أنواع 3.. احذر أن تكون منهم - YouTube
- إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار - YouTube
- (ربَّنا ما خلقتَ هذا باطلًا سُبحانك) - YouTube
قوله تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ} - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
المنافقين في الدرك الأسفل من النار 🔥 - YouTube
"التذكرة" (2 / 839). ومن جعل فرعون من أصحاب الدرك الأسفل، فقد استفاده من أن الدرك الأسفل هو أشد العذاب، وفرعون قد توعده الله تعالى بأشد العذاب، كما في قوله تعالى: النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ غافر /46. وكذلك إبليس هو من أشد أهل النار عذابا لأن كل ذنوب المذنبين كان هو الداعي إليها. قال ابن القيم رحمه الله تعالى، معلقا على الآية السابقة: " وهذا تنبيه على أن فرعون نفسه في الأشد من ذلك، لأنهم إنما دخلوا أشد العذاب تبعا له، فإنه هو الذى استخفهم فأطاعوه، وغرهم فاتبعوه. ولهذا يكون يوم القيامة إمامهم وفرطهم في هذا الورد، قال تعالى: ( يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ). والمقصود: أنهم إنما استحقوا أشد العذاب لغلظ كفرهم، وصدهم عن سبيل الله وعقوبتهم من آمن بالله. فليس عذاب الرؤساء في النار كعذاب أتباعهم، ولهذا كان في كتاب النبي صلى الله عليه وسلم لهرقل: (فَإِنْ تَوَلَّيْتَ فَإِنَّ عَلَيْكَ إِثْمَ الأَرِيسِيِّينَ). إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار - YouTube. والصحيح في هذه اللفظة – أي الأَرِيسِيِّينَ -: أنهم الأتباع. ولهذا كان عدو الله إبليس أشد أهل النار عذابا، وهو أوّل من يكسى حلة من النار، لأنه إمام كل كفر وشرك وشر، فما عُصي الله إلا على يديه، وبسببه " انتهى.
في الدرك الأسفل من النار أنواع 3.. احذر أن تكون منهم - Youtube
في قلوبهم مرض: قال تعالى: "فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ" [6] ، فالمنافقون لا يمتلكون الشجاعة لتحديد موقفهم من الناحية الدينية، فهم لا يمتلكون القدرة على إعلان إيمانهم وإسلامهم الصريح، وفي ذات الوقت لا يمتلكون القدرة على إعلان كفرهم، فهم جبناء وكما وصفهم الله فإنّ قلوبهم مريضة مرضاً يبقيهم في دائرة من التقلب والكذب. قوله تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ} - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام. الغدر ونقض العهد: فهم أناس لا عهد لهم ولا وعد، يعاهدون الله على فعل الخير وفي ذات الوقت يبيتون في القلب الكفر والفساد، فقال تعالى: "وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَا أَخْلَفُوا اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكَذِبُونَ" [7]. صفات أخرى للمنافقين: يفرحون لحزن المسلمين ويحزنون لفرحهم. يتولون يوم الزحف، يتحاكمون بالطاغوت ويرفضون حكم الله سبحانه وتعالى، يأمرون الناس بالمنكر وينهونهم عن المعروف والخير، تغيير الحقائق ونشر الشائعات والأخبار الكاذبة.
(إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (١٤٥) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَاعْتَصَمُواْ بِاللَّهِ وَأَخْلَصُواْ دِينَهُمْ لِلّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (١٤٦)). [النساء: ١٤٥ - ١٤٧]. (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) أي: يوم القيامة جزاء على كفرهم الغليظ. • قال ابن عباس: أي في أسفل النار. في الدرك الأسفل من النار أنواع 3.. احذر أن تكون منهم - YouTube. • وذلك لأنهم جمعوا مع الكفر الاستهزاء بالإسلام وأهله، والنار دركات كما أن الجنة درجات. • أن المنافق عذابه أعظم من الكافر. • قال القرطبي: فالمنافق في الدرك الأسفل وهي الهاوية؛ لغلظ كفره وكثرة غوائله وتمكُّنه من أذى المؤمنين. • قال الرازي: لما كان المنافق أشد عذاباً من الكافر لأنه مثله في الكفر، وضم إليه نوع آخر من الكفر، وهو الاستهزاء بالإسلام وبأهله، وبسبب أنهم لما كانوا يظهرون الإسلام يمكنهم الاطلاع على أسرار المسلمين ثم يخبرون الكفار بذلك فكانت تتضاعف المحنة من هؤلاء المنافقين، فلهذه الأسباب جعل الله عذابهم أزيد من عذاب الكفار. • قال ابن القيم: النفاق نفاقان: نفاق اعتقاد ونفاق عمل، فنفاق الاعتقاد هو الذي أنكره الله على المنافقين في القرآن، وأوجب لهم الدرك الأسفل من النار، ونفاق العمل كقوله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح (آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان).
إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار - Youtube
ابو ياسر رئيس فريق المراقبة
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 41, 857
جزاك الله خير الجزاء ورحم الله والديك
ورحم الله الشيخ رحمة واسعة
كلام جميل للصحابي معاذ بن جبل رضي الله عن كيفية النجاة من الفتن يقول فيه (( ليتني أعرف أقواما من اهل ذلك الزمان (( يقصد آخر الزمان ووقت الفتن)) لأخبرهم كيف ينجون من الفتن وعندما سئل عن ذلك أجاب ببساطة
إن ما أنت عليه هو الصواب والقادم عليك فتنة فتمسك بما انت عليه وأترك القادم إليك وتجنبه فهو الفتنة
هذا مجمل كلامه رضي الله عنه وفيه النجاة بعد الله من الفتن))
والمقصود: أنهم إنما استحقوا أشد العذاب لغلظ كفرهم، وصدهم عن سبيل الله وعقوبتهم من آمن بالله. فليس عذاب الرؤساء في النار كعذاب أتباعهم، ولهذا كان في كتاب النبي صلى الله عليه وسلم لهرقل: (فَإِنْ تَوَلَّيْتَ فَإِنَّ عَلَيْكَ إِثْمَ الأَرِيسِيِّينَ). والصحيح في هذه اللفظة – أي الأَرِيسِيِّينَ -: أنهم الأتباع. ولهذا كان عدو الله إبليس أشد أهل النار عذابا، وهو أوّل من يكسى حلة من النار، لأنه إمام كل كفر وشرك وشر، فما عُصي الله إلا على يديه، وبسببه " انتهى. "طريق الهجرتين" (2 / 894). وأما اليهود، فقد توعدهم الله تعالى أيضا بأشد العذاب، كما في قوله تعالى:
ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ البقرة /85.
(ربَّنا ما خلقتَ هذا باطلًا سُبحانك) - YouTube
(ربَّنا ما خلقتَ هذا باطلًا سُبحانك) - Youtube
لقد عزمت السفر إلي البلده المجاورة لشراء بعض الأقمشة لأبي. فقمت باكراً واصطحبت أمي وذهبنا إلي محطة القطار وجلسنا ننتظر القطار وذهبنا للبلدة وقمنا بشراء الأقمشة ثم ذهبنا مرة أخرى للمحطة لنعود من حيث أتينا، ونحن نجلس في القطار العائد إلي بلدنا، لفت نظري حديث دار بين رجل في منتصف الأربعين وشاب في بداية العشرينات، وكان الشاب يسأله هل هناك كافر ومؤمن؟ أو هل يجوز أن نحكم على شخص ما أنه كافر حسب اختلافه معي في العقيدة أو المعتقد؟
فأجابه الرجل كالتالي: في البداية سأله ما رأيك أنت؟ فأجابة الشاب بكل إقتناع أن كل من يخالف عقيدته كافر. فهلل الرجل لإجابه الشاب وقال له كلام صحيح جدًا فكل من له عقيده تخالف عقيدتك يقول أنك كافر وكذلك أنت تقول أنه كافر وعلى كل منا أن يكفر الآخر مادام هناك اختلاف، وهذه طبيعة البشر وما تؤكد عليه كل الشرائع، وواجب عليك أن تكفره لأنه لا يؤمن بما تؤمن. ربنا ما خلقت هذا باطلا فقنا عذاب النار. فقتنع الشاب بكلام الرجل وتشعر من وجه أن هذا السلوك الصحيح الذي يجب أن يتبع. ولكن هذا الحوار قد إستفزني جداً وأشعرني أن الإنسان قد خلقة الله لكي يكفر هذا ويشجب سلوك هذا ويعاقب، ويحرم، ويحلل ما يراه صحيحاً من خلال معتقداته هو.
وكتب بأن اليوم مقسّم الى 24 ساعة.