wace علامة تجارية سعودية تقدم المنتجات الاستهلاكية من المواد الغذائية, نطمح من خلالها تسهيل عملية التسوق و أن نكون الخيار الأول لجميع شرائح المجتمع من الأفراد الى الشركات بتوفير المستلزمات الغذائية
مكرونة قودي أقلام كبيرة - ويس لتجارة الأغذية
كان بكام سوبرماركت هو مراقب عروض و يقدم خدمة قائمة التسوق لمنتجات السوبرماركت و التي تتيح للمستخدم مشاهدة و تجميع كل العروض من مختلف محلات و متاجر السوبرماركت مثل كارفور، التميمى، العثيم، بانده، لولو في مكان واحد و تجعل مقارنة العروض بين مختلف متاجر السوبرماركت أسهل و أسرع. خدمة قائمة التسوق تتيح للمستخدمين اختيار العروض التي يرغبون بشرائها و إضافتها لقائمة التسوق و الاحتفاظ بها علي الجوال أو مشاركتها مع السوبرماركت لتجهيز المنتجات والأغراض (إذا أمكن). راقب الأسعار:
تقوم مواقع التسوق الإلكترونية بتغيير أسعار المنتجات بصفة مستمرة، في بعض الأحيان كل ساعة. مكرونة قودي أقلام كبيرة - ويس لتجارة الأغذية. لضمان حصولك علي سعر جيد للمنتج، يقوم كان بكام بمراقبة أسعار هذه المنتجات، و تخزينها ثم رسمها لك حتي تتمكن من معرفة ما إذا كان السعر الحالي جيد أم لا مقارنة بسعره التاريخي. إعرف التخفيضات و العروض:
التخفيضات و العروض الحقيقية قد لا تكون مثل ما يتم الترويج له. العرض أو التخفيض الحقيقي يكون عندما تقارن السعر الحالي بالسعر السابق. بعض البائعين علي الانترنت لا يقومون بهذا في بعض الأحيان، و ذلك لإظهار نسبة التخفيض بشكل أكبر في سعر المنتج أمام المستخدمين في العرض أو التخفيض.
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
الدمام - عبير الزهراني المال السايب يعلم السرقة، مثل واقعي بالفعل، يصادق عليه الوقوعات التي تسلمها الشرط يومياً، خصوصاً خلال فترة الصيف، ومن أبرزها سرقة المنازل التي تخلو من ساكنيها، ولا يراعوا الجوانب الأمنية عند السفر. يروي المواطن علي الزهراني، معاناته من تعرض منزله للسرقة المتكررة في كل صيف ويقول: اعتدت كل صيف قضاء إجازتي الصيفية خارج المنطقة الشرقية وذلك من أجل الهروب من حرارة الصيف، لكن فوجئت عند عودتي من السفر بتعرض منزلي للسرقة، حيث تم سرقة المكيفات وتحف ثمينة وبعض الملابس وأجهزة الكمبيوتر ويضيف الزهراني: لم تقف معاناتي مع السرقة عن هذا الحد، فلقد تعرض منزلي للسرقة مرة أخرى وفي هذه المرة كانت السرقة مصوغات ذهبية ومبالغ مالية كبيرة. المال السايب يعلم السرقه تنقصه ثلاث كلمات - الجمهورية اليوم دوت كوم. ويتساءل المواطن سعود القحطاني عن سبب عدم تكثيف الدوريات في الأحياء الجديدة وعدم وجود إنارة كافية، منوهاً بأن كل هذه الأسباب وغيرها تساعد اللصوص على السرقة. من جهته أوضح الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي، أن السرقات تعتبر من القضايا الجنائية التي تقع بشكل متكرر بينما لا تزال ضمن مؤشراتها المعتادة على الرغم من تمدد المحيط العمراني وتعدد الوحدات السكنية وحيازة الفرد من مجتمعنا للعديد من الممتلكات الخاصة والثمينة الثابتة والمتحركة التي تدفع الآخرين من ضعاف النفوس للسعي للحصول عليها بطرق غير مشروعة.
«المال السايب» يعلّم السرقة! - حادثة حقيقيه وليست قصه
وتسهم أنظمة كاميرات الرصد والتوثيق في التعرف على هوية الجاني في المنازل والمحال التجارية وأثبتت فائدتها في العديد من القضايا كما هو الحال في أجهزة الاستشعار والإنذار الصوتي. وطالب الناطق الرسمي باسم شرطة المنطقة الشرقية إلى رفع مستوى الحس الأمني لدى المواطنين والمقيمين للإبلاغ عما يثير الاشتباه ممن الأشخاص والسيارات التي تتردد على الحي والمسارعة الى تمرير المعلومة اللازمة ليتم التعامل معها من قبل دوريات الأمن في حينه إسهاماً في ضبط الحالة الأمنية، وكبح جماح الجريمة والحد من وقوعها.
الذهب السائب... والقانون الغائب - النيلين
بل هناك بعض الصالحين من يقول: أنا في حاجة ماسة لهذا المال فسوف أستفيد منه ثم إذا وسع الله عليَّ أعدته وهذا المسكين سوَّل له الشيطان هذه الفكرة. هناك من دفع أموالاً لإقامة مساجد ولكنها لم تُبنَ. أخبرني أحد المحسنين - رحمه الله - يقول: أعطيت فلاناً ليبني مسجداً وبعد مدة سألته فأجاب بأنه رمم بالمال مسجداً آخر، هناك أموال ليتامى فماذا عمل أولياء الأيتام بهذه الأموال، هناك أعطيات وشرهات لم تصل إلى المحتاجين بل أخذها الأغنياء، هناك من هم على رأس جمعيات فقراء صعاليك فأصبحوا بعدها في أحسن المساكن ويركبون السيارات الفارهة؛ هناك من ينشئ جمعية باسمه ويقول: أنا ثقة فأعطوني أموالكم. «المال السايب» يعلّم السرقة! - حادثة حقيقيه وليست قصه. فلماذا نكون ساذجين إلى هذه الدرجة فنعطيه لينشئ له متاجر ومكاتب فإلى متى ونحن لا نضبط أمورنا؟ بل هناك أموال تُؤخذ باسم صدقات ويمول بها الإرهاب كما كان حين خرج الخوارج في بيت الله الحرام؛ فمتى نصحو من رقدتنا؟ لماذا لا تُفعَّل قاعدة من أين لك هذا؟. ولماذا لا نأخذ بالمثل المصري (توصى من صاحبك ولا تخونه)؟. قد يكون بعض الناس ورعاً وتقياً ولكننا نحن نتسبب في أن يتساهل ويمد يده للحرام إذا لم يجد الرقيب والمحاسب والمتابع لحسابه في المصارف ليرى هل يسجل باسمه أو باسم الجمعية؛ هذا والله من وراء القصد.
المال السايب يعلم السرقه تنقصه ثلاث كلمات - الجمهورية اليوم دوت كوم
الجمعة 21 ذي القعدة 1431 هـ - 29 اكتوبر 2010م - العدد 15467
تجاوزات أمنية خطيرة من موظفين في شركات تغذية «الصرّافات»
نقل المبالغ الكبيرة بأيدي «ضعاف النفوس» يربك عمل الشركات الأمنية
جئت إلى الرياض وأنا لا أملك شيئاً، فوضعوا في يدي ملايين الريالات بدون نظام واضح، وقالوا:»انظر إليها ولا تحلم بشيء منها، فراتبك لن يتجاوز ثلاثة آلاف ريال، ووجدت أن الغالبية يأخذون منها خلسةً ما يريدون، فسول إلى نفسي الشيطان، فكانت الكارثة! ». أحمد:زملائي غدروني وأخذوا مني 2, 4 مليون وتركوني وحيداً خلف القضبان
هذه هي بداية قصة ضيفنا المواطن «أحمد بن حسن» والذي تم القبض عليه بعد اختلاسه ومشاركته زملاءه مبلغ مليونين وأربعمائة ألف ريال!. حياة فقيرة
«أحمد» كان يعيش حياة فقيرة ومن أسرة تعاني العوز، ووالده مديون ولم يستطع إكمال تعليمه، وصل إلى المرحلة المتوسطة وأجبرته ظروف عائلته على البحث عن وظيفة، وبالفعل التحق بوظيفة بسيطة في المجال العسكري في إحدى المناطق شمال المملكة، ثم مالبث أن واجه ظروفاً أُسرية أجبرته على ترك عمله والعودة إلى الرياض، حيث انتقل والده إليها. يقول «أحمد»: فور وصولي إلى الرياض سجلت في شركة خاصة تهتم بنقل الأموال وتغذية صرافات البنوك، ثم تلقيت منهم درساً عن العمل وكيفية تطبيق النظام، وكانت لديهم خطط صارمة في التعامل مع تغذية الصرافات، ثم ادخلوني في مجموعة تتكون من ثلاثة اشخاص (سائق ومشرف ورئيس طاقم)، وفور استلام عملي تفاجأت مباشرة بأن ماعلموني إياه غير مطبق، وهو ثغرة أمنية كبيرة، فمثلاً النظام ينص على أن يتم اقفال صناديق الأموال بسلاسل معينة ولها رقم وختم أمني؛ ولكنها كانت مفتوحة وفي متناول يد الجميع!!
لذا دعني أروي حكاية أعجبت بها إيما إعجاب من أناس أحباب، في سنة 1989م كموجه تربوي على عهد باني نهضة عمان الحديثة السلطان قابوس حبيب النفوس، وكنت أكلف باحتفال يوم التربية السنوي بأنشطته المختلفة، أضع خطة العمل وتكاليف الحفل المالية ثم أرفعها لقسم الشؤون المالية، وحين يصل الاعتماد المالي لا يتبقى على الحفل إلا بضعة أيام! وكانت مشكلة؟ والحل قال المدير العام للتربية فقلت له لا حل إلا بمجرد أن يصلني خطاب التكليف أن أنزل السوق وأشتري كل اللوازم بتصريف وأسلم الفواتير للشؤون المالية، ولدهشة العمانيين قبل الأجانب أن يوافق! ، وبالموافقة يخرج الحفل في أبهى حلة، ذات مرة حين عدت من الإجازة السنوية قدم لي المدير فاتورة بريالات سبع- (الريال= 2, 6 دولار) وطلب مني إعادة اعتمادها من المحل ورفضت ذلك بإصرار، على أنه دور الشؤون المالية لإعمار وذهبوا لمضاهاة الفاتورة بكعبها واعتمدوها بل وختموها! ، والغريب في الأمر أن الفاتورة لم ترجع من وزارة التربية بمسقط بل من وزارة المالية الحريصة على مالها من البلاوي والرزية، ولقد أكبرت ذلك فيهم، لذا ليت أن يكون هنالك جهاز قوي ومستقل يتابع مال الدولة بدقة كيف ورد وكيف صرف ليطمئن المواطن ولا يخرج محتجاً ويهتف.
يبدو أن صفة (البسيط) لن ينفك ارتباطها بالمواطن، كيف لا وهو يقرأ حينا ويسمع أحيانا أخرى أن النائب في البرلمان ليس له من صلاحيات إلا "الرقابة" على أداء السلطة التنفيذية أو "تشريع" القوانين والنصوص، ومع ذلك تجده ماسكا بطول الأمل وبعرضه مع ذاك الرجل "البرلماني" ويظن فيه الظنون ويعقد عليه الأماني أن يُيَّسِر له معيشته ويزكّي له خزينته ويزيد له في مَا لّهُ ويصلِح بالمرة عياله، وأن تكون له "الولاية" عليه وأن يكون كساكن "مصباح علاء الدين" يندبه فيكون حاضرا ويطلبه فيمتثل، فلو أعمل بعض الفكر فقط لعلم أن ذلك الرجل لا سلطة له ولا ولاية وليس من أهل الحل والعقد فيحكم في الناس عطاء أو إمساكا. يجب أن تكون ثورة الشك طوفانا ناعما تماما كحراك 22 فبراير وأن يشترك فيها الناس جميعا، فنضع عن أنفسنا "رداء الحملان" الوديعة الذي نرتديه ونلبس نظارات الفطنة في حضرة السياسيين، وأن نرمي عكازات الغفلة والثقة العمياء ونتكئ على جدار الحرص والتبصر، علينا أن ندرك كما أن السياسة هي (فن الممكن)، فالسياسي يستحوذ منك على (كل ما أمكن)، فقد يحيط علما بما تجاهلته أنت بحسن ظنك فيه، ويضّم إليه ما استأمنته عليه لسابق ثقة منك به.