هل يجوز الصلاة قبل الاقامة، يعتبر الصلاة من الفرائض المهمة التي جاءت في الدين الأسلامي والتي أوصانا بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في اقامة الصلاة وهي عمود الدين وهي فرض يجب أن يلتزم بها كل مسلم بالغ عاقل. ص250 - كتاب التبصرة للخمي - فصل في حكم الإقامة للصلاة - المكتبة الشاملة. منزلة الصلاة وأهميتها في الأسلام تعتبر الصلاة من أركان الأسلام الخمس المفروضة على جميع المسلمين وهي من أفضل وأهم العبادات التي يقوم بها الأنسان هي الفرع الأول من فروع الدين المفروضة في الشريعة الأسلامية. فضل الصلاة وعقوبة تاركها تعتبر الصلاة من أفضل المنازل وهي أول ما أوجبه الله من العبادات التي يخشع فيها المسلم وهي أول العبادات التي يحاسب عليها العبد يوم القيامة وفرضت الصلاة على المسلم ليلة الأسراء والمعراج. هل يجوز الصلاة قبل الاقامة؟ الاجابة هي // الصلاة تصح بمجرد أن يبدأ المؤذن في رفع الأذان بقول الله أكبر، وليس بمجرد إقامة الصلاة في المسجد.
حل سؤال هل يجوز الصلاة قبل الاقامة - موقع إسألنا
حل سؤال هل يجوز الصلاة قبل الاقامة، خلق الله سبحانه وتعالى الانسان لغاية مهمة وهي عبادة الله وحده لا شريك له، وفرض الله سبحانه وتعالى العديد من العبادات التي من الواجب على المسلم القيام بها، وتعتبر الصلاة واحدة من اهم واسمى هذه العبادات، وهي من اركان الاسلام الخمسة وهي من اول الاعمال التي يحاسب عليه المسلم يوم القيامة، والصلاة هي عمود الدين الاسلامي فمن اقامها اقام الدين ومن تركها فقد ترك الدين، وللصلاة العديد من الشروط والاركان المهمة. تعرف اقام الصلاة بانها الوقت الذي يعلن فيه المؤذن عن وقت دخول الصلاة، ولها بعض الكلمات الخاصة بها، ويجب على جميع المسلمين ان يؤدون الصلوات المفروضة في الاوقات المحددة لها، واهتمت الشريعة الإسلامية بالعديد من القوانين والاحكام التي يجب على المسلمين الالتزام بها في وقت الصلاة، وايضا بينت الطريقة الصحيحة لاداء الصلاة، والصلوات هم خمسة صلوات يوجد لكل واحدة منهم الوقت المحدد لها. السؤال حل سؤال هل يجوز الصلاة قبل الاقامة الاجابة الصحيحة: يجوز، وتصح بعد أن يبدأ المؤذن في الأذان بكلام الله.
إقامة الصلاة للمرأة - موضوع
هل يجوز الصلاة قبل الإقامة، الصلاة تعد الركن الثاني من أركان الإسلام، لذلك فقد أوجب الله سبحانه وتعالى العديد من الفرائض على المسلم، التي يجب على كل مسلم ومسلمة أن يقوم بها، حيث تعد الصلاة هو الصلة التي تقرب ما بين العبد وربه، لذلك فإن الصلاة فرضت في مكة المكرمة في ليلة الاسراء والمعراج، وفرضت على المسلمين خمس صلوات في اليوم والليلة وذلك قبل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم بعام، لذلك فإن أول ما يحاسب على المرء يوم القيامة وهي الصلاة. هل يجوز الصلاة قبل الإقامة إقامة الصلاة هي الموعد الذي يقوم به المؤذن ليعلن عن وقت دخول الصلاة، وذلك بالألفاظ التي تخص ذلك، لذلك يجب على كل مسلم أن يقوم بتأدية الصلاة في وقتها، لذلك فقد قامت الشريعة الإسلامية بشرع الأحكام والقواعد التي من خلالها يقوم المسلم باتباع الفرائض وكيفية أداء أي فرضية في الإسلام، وقد وضع الإسلام لكل صلاة موعد وتوقيت محدد، ومن شروط الصلاة الطهارة وأن يكون المصلي متوضأ قبل الصلاة فلا تصح صلاة دون وضوء. الإجابة / يجوز، وتصح بعد أن يبدأ المؤذن في الأذان بكلام الله.
هل يجوز الصلاة قبل الاقامة؟ - العربي نت
الحمد لله
أولاً:
نسأل الله أن يجزيك خير الجزاء على تحريك الحق والصواب في عبادتك ، ونسأله تعالى أن يوفقك ويزيدك من فضله على حبك للعلم وحرصك على التعلم. واعلم أن الفجر فجران: فجر كاذب لا يدخل معه وقت صلاة الفجر ، ولا يمنع من الطعام والشراب والجماع لمن أراد الصوم ، وفجر صادق ، وهو الذي يدخل معه وقت صلاة الفجر ، ويمنع من الطعام والشراب والجماع في الصيام ، وهو المقصود بقوله تعالى: ( وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ) البقرة/187. وقد صرَّح النبي صلى الله عليه وسلم بالفرق بينهما في أحاديث كثيرة ، بعضها في التفريق بينهما من حيث الأوصاف ، وبعضها الآخر من حيث التفريق بينهما في الأحكام ، وبعضها جمعت بين الأوصاف والأحكام. انظر هذه الأحاديث في جواب السؤال رقم ( 26763). وقد جاء التفريق واضحاً بين الفجرين في كلام الصحابة ، والتابعين ، ومن بعدهم من أئمة العلم. قال ابن كثير رحمه الله:
"وقال عبد الرزاق: أخبرنا ابن جريج عن عطاء قال: سمعت ابن عباس يقول: هما فجران ، فأما الذي يسطع في السماء: فليس يُحِلّ ولا يحرِّم شيئاً ، ولكن الفجر الذي يستبين على رؤوس الجبال هو الذي يحرّم الشراب.
ص250 - كتاب التبصرة للخمي - فصل في حكم الإقامة للصلاة - المكتبة الشاملة
[٧] أما الحنابلة فيرون أنّه يُسنّ للمرأة إقامة الصّلاة إن صلّت مع نسوة. [٨]
رأي الحنفيّة: لا يُندب لجماعة النّساء لا أذان ولا إقامة. [٩]
وعليه فإنّ من يرى أنّ إقامة الصّلاة للنّساء مندوبةٌ وضع لذلك ضوابط وهي: أن لا ترفع المرأة صوتها إلّا بقدر ما تُسمع من حولها من النّساء المُصلّيات معها، أما إن رفعت صوتها أكثر من ذلك فيصبح الأمر مكروهاً، وإن كان هناك احتمال أن يُفتتن الرّجال بصوتها فيدخل الأمر دائرة الحرمة. [١٠]
إقامة المرأة للصّلاة لجماعة الرّجال
اتّفق جمهور الفقهاء أنّ إقامة الصّلاة لجماعة الرّجال لا تُشرع للمرأة؛ [١١] لأنّ الإقامة تتطلّب رفع الصوت، والمرأة لا يجوز لها رفع صوتها أمام الرّجال. [١٢]
صفة الإقامة
صيغة الإقامة الواردة عن الرّسول -صلّى الله عليه وسلم- تكون: (الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، قد قامت الصلاةُ، قد قامت الصلاة، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله). [١٣] [١٤] وصيغة الإقامة تختلف عن الأذان؛ فالإقامة تكون وتراً؛ لحديث أنس بن مالك - رضي الله عنه-: (أُمِرَ بلَالٌ أَنْ يَشْفَعَ الأذَانَ، وأَنْ يُوتِرَ الإقَامَةَ) ، [١٥] وهذا يعني أنّ كلمات الأذان التي تكون أربعاً كالتّكبير تُقال عند الإقامة مرّتين، وكلمات الأذان التي تقال مرّتين كالتشهُّد تُقال عند الإقامة مرة واحدة، فتكون كلمات الإقامة إحدى عشرة جملة كما كان يُقيمها مؤذّن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بلال بن رباح -رضي الله عنه-.
بتصرّف. ↑ سعيد باعشن (2004م)، شرح المقدمة الحضرمية المسمى بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم (الطبعة الأولى)، جدة: دار المنهاج للنشر والتوزيع، صفحة 184، جزء 1. بتصرّف. ↑ عبد الكريم الخضير، شرح مختصر الخرقي ، صفحة 10، جزء 31. بتصرّف. ↑ "الأذان والإقامة للنساء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 7-3-2021. بتصرّف. ↑ أحمد النفراوي (1995م)، الفواكه الدواني على رسالة ابن أبي زيد القيرواني ، دار الفكر، صفحة 172، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين (1992م)، الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع، صفحة 115، جزء 1. بتصرّف. ↑ سعاد زرزور، فقه العبادات على المذهب الحنبلي ، صفحة 148. بتصرّف. ↑ ابن نجيم، البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (الطبعة الثّانية)، دار الكتاب الإسلامي، صفحة 280، جزء 1. بتصرّف. ↑ درية العيطة، فقه العبادات على المذهب الشافعي ، صفحة 257، جزء 1. بتصرّف. ↑ وهبة الزحيلي، الفقه الإسلامي وأدلته (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار الفكر، صفحة 720، جزء 1. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 9، جزء 6.
وأما في الصيام فلكم أن تأكلوا وتشربوا حتى تتيقنوا طلوع الفجر ، لقوله تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمْ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنْ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنْ الْفَجْرِ) البقرة/187. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
" فما دام لم يتيقن أن الفجر قد طلع فله الأكل ولو كان شاكاً حتى يتيقن" انتهى. "فتاوى الصيام" (ص299). والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
واستدلوا لذلك بأن السعي يطلق في القرآن على العمل ، قاله الفخر الرازي. وقال: هو مذهب مالك والشافعي ، قال تعالى: وإذا تولى سعى في الأرض [ 2 \ 205] ، وقال: [ ص: 166] إن سعيكم لشتى [ 92 \ 4] ، أي العمل. واستدلوا للثاني بقول الحسن: والله ما هو بسعي على الأقدام ، ولكن سعي القلوب والنية. تفسير قوله تعالي فاسعوا إلى ذكر الله والقراءات فيها. واستدلوا للثالث بما في البخاري عن أبي عبس بن جبر واسمه عبد الرحمن ، وكان من كبار الصحابة مشى إلى الجمعة راجلا ، وقال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار ". ذكره القرطبي ، ولم يذكره البخاري في التفسير. وبالتأمل في هذه الأقوال الثلاثة نجدها متلازمة لأن العمل أعم من السعي ، والسعي أخص ، فلا تعارض بين أعم وأخص ، والنية شرط في العمل ، وأولى هذه الأقوال كلها ما جاء في قراءة عمر - رضي الله عنه - الصحيحة: ( فامضوا) ، فهي بمنزلة التفسير للسعي. وروي عن الفراء: أن المضي والسعي والذهاب في معنى واحد ، والصحيح أن السعي يتضمن معنى زائدا وهو الجد والحرص على التحصيل ، كما في قوله تعالى: والذين سعوا في آياتنا معاجزين [ 22 \ 51] ، بأنهم حريصون على ذلك: وهو أكثر استعمالات القرآن.
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع – تجمع دعاة الشام
قال الراغب الأصفهاني: السعي المشي السريع ، وهو دون العدو ، ويستعمل للجد في الأمر خيرا كان أو شرا ، قال تعالى: وسعى في خرابها [ 2 114].
تفسير قوله تعالي فاسعوا إلى ذكر الله والقراءات فيها
ودليل خصوصية لنا خطاب الله جل وعلا بقوله تبارك وتعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9]. وترك البيع والشراء والسعي إلى ذكر الله دليل على ما في هذا اليوم من الخير للمسلمين. إعراب فاسعوا إلى ذِكْرِ اللَّهِ - جيل الغد. ذلك اليوم الذي ما طلعت الشمس على أفضل منه- فعسى أن نذكر الله فيذكرنا، وندعوه فيستجيب لنا ونتوب إليه فيتوب علينا. أيها الإخوة المؤمنون: إنه بتأمل هذه الآية الكريمة يتضح لكل مسلم أن حضور الجمعة فرض عين على كل مكلف، والسنة الشريفة تؤكد ذلك على كل مسلم ذكر حر مكلف مستوطن، وتوضح أن السعي إلى ذكر الله وترك البيع والشراء وكل ما يصد عن ذكر الله - بعد أذان الخطبة واجب على كل من تجب عليه الجمعة، وأن من صد عن ذكر الله من يوم الجمعة وتأخر إلى أن تقام الصلاة عمدا بدون عذر فهو آثم. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: { وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [الجمعة: 11].
إعراب فاسعوا إلى ذِكْرِ اللَّهِ - جيل الغد
الثاني: القصد والنية على إتيانها. الثالث: السعي على الأقدام دون الركوب. واستدلوا لذلك بأن السعي يطلق في القرآن على العمل ، قاله الفخر الرازي. وقال: هو مذهب مالك والشافعي ، قال تعالى: وإذا تولى سعى في الأرض [ 2 205] ، وقال: إن سعيكم لشتى [ 92 4] ، أي العمل. واستدلوا للثاني بقول الحسن: والله ما هو بسعي على الأقدام ، ولكن سعي القلوب والنية. فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع – تجمع دعاة الشام. واستدلوا للثالث بما في البخاري عن أبي عبس بن جبر واسمه عبد الرحمن ، وكان من كبار الصحابة مشى إلى الجمعة راجلا ، وقال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار ". ذكره القرطبي ، ولم يذكره البخاري في التفسير. وبالتأمل في هذه الأقوال الثلاثة نجدها متلازمة لأن العمل أعم من السعي ، والسعي أخص ، فلا تعارض بين أعم وأخص ، والنية شرط في العمل ، وأولى هذه الأقوال كلها ما جاء في قراءة عمر - رضي الله عنه - الصحيحة: ( فامضوا) ، فهي بمنزلة التفسير للسعي. وروي عن الفراء: أن المضي والسعي والذهاب في معنى واحد ، والصحيح أن السعي يتضمن معنى زائدا وهو الجد والحرص على التحصيل ، كما في قوله تعالى: والذين سعوا في آياتنا معاجزين [ 22 51] ، بأنهم حريصون على ذلك: وهو أكثر استعمالات القرآن.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9]. أعلموا رحمكم الله أن الله سبحانه وتعالى فرض عليكم صلاة الجمعة مرة واحدة في الأسبوع وجعلها فرض عين تلزم كل إنسان بعينه، وفي ذلك معنى الاجتماع المطلق للصغير والكبير، والسر في هذا الاجتماع الإسلامي في الساجد يوم الجمعة لأداء هذه الفريضة أن الله سبحانه وتعالى يريد من المسلمين إعلان الولاء الفردي والاجتماعي له سبحانه، يريد من كل فرد أن يعلن ولاءه المطلق الواحد الأحد الفرد الصمد، ويعلن ولاءه الجماعي في جمع من المسلمين ليتم صرف الولاء لوجه الله وحده. والولاء عبادة قولية فعلية يظهر فيها معنى الإتباع والخضوع والتذلل والانكسار أمام الإله الواحد العظيم الذي لا يجازي إلا هو، وفي مفهوم التجمع يوم الجمعة- أيها المؤمنون- معنى القضاء على الكبر في النفوس وربطها بخالقها، وأستمع- أخي المسلم- إلى قول الحق تبارك وتعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9].