الرابط الثابت:
للمزيد من الدقة يرجى التأكد من أسلوب صياغة المرجع وإجراء التعديلات اللازمة قبل استخدام أسلوب (APA):
المجلة الدولية للأبحاث التربوية. ع. 34، 2013. المجلة الدولية للأبحاث التربوية. تم استرجاعه من.
المجلة التربوية الدولية المتخصصة - Blog
يقدم فريق GJMSR الدعم للمؤلفين على مدار الساعة لذا لا تتردد بالتواصل معهم.
أفضل المجلات العلمية لنشر الأبحاث التربوية - المنارة للاستشارات
الغرض الأساسي من المجلات هي نشر العلم والمعرفة، في الفترة الأخيرة انتشرت المجلات بكثرة نظرا لما لاقت من شعبية وربح، والذي بدوره وضع الباحث أمام خيارات كثيرة عند اختيار للمجلة التي سينشر فيها أبحاثه ودراساته،
هذا الأمر ليس بالأمر الصعب فهناك تصنيفات معينة للمجلات، تعتمد المجلات العربية المصنفة في تصنيفها فيما إذا كانت المجلة تتخذ في أسلوبها قواعد بيانات مفهرسة مثل ISI أو Scopus وغيرها من تصنيفات, وفي هذه المقالة سنتعرف على المجلات العربية, ISI المجلات العربية المصنفة في, Scopusومجلات ISI.
عن المجلة
المجلة التربوية الدولية المتخصصة هي مجلة أكاديمية دولية محكمة غير ربحية (مجاناً) تصدر كل سنة عدداً واحداً. حيث تركز على النظريات والمناهج والتطبيقات المستخدمة في التربية. وتهدف المجلة إلى إتاحة إجراءات تحكيم ونشر رصينة للباحثين حيث يتم تحكيم الأبحاث المستلمة من قبل محكمين مختصين في مجال البحث، ثم يتم نشر النسخة النهائية من الأبحاث بعد إجراء التعديلات المطلوبة من قبل الباحثين.
البحث
الرقم: 31
المشاهدات: 139268
قائمة المحتويات
دُعاءُ يَوْمِ الاربَعاء دُعاءُ يَوْمِ الاربَعاء اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي جَعَلَ اللَّيْلَ لِباساً وَالنَّوْمَ سُباتاً وَجَعَلَ النَّهارَ نُشُوراً، لَكَ الْحَمْدُ اَنْ بَعَثْتَني مِنْ مَرْقَدي وَلَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً حَمْداً دائِماً لا يَنْقَطِعُ اَبَداً وَلا يُحْصي لَهُ الْخَلائِقُ عَدَداً.
دعاء يوم الاربعاء بين الظهر والعصر
الهوامش
1. سرمداً: مستمرّاً ، دائماً. 2. الصحيفة السجادية: ٥٥٠ برقم ٢٤٢. مقتبس من كتاب: [ مفاتيح الجنان] / الصفحة: 70
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام): " بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ لِبَاساً ، وَ النَّوْمَ سُبَاتاً ، وَ جَعَلَ النَّهَارَ نُشُوراً ، لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَعَثْتَنِي مِنْ مَرْقَدِي ، وَ لَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً ، حَمْداً دَائِماً لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً ، وَ لَا يُحْصِي لَهُ الْخَلَائِقُ عَدَداً. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْ خَلَقْتَ فَسَوَّيْتَ ، وَ قَدَّرْتَ وَ قَضَيْتَ ، وَ أَمَتَّ وَ أَحْيَيْتَ ، وَ أَمْرَضْتَ وَ شَفَيْتَ ، وَ عَافَيْتَ وَ أَبْلَيْتَ ، وَ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَيْتَ ، وَ عَلَى الْمُلْكِ احْتَوَيْتَ. أَدْعُوكَ دُعَاءَ مَنْ ضَعُفَتْ وَسِيلَتُهُ ، وَ انْقَطَعَتْ حِيلَتُهُ ، وَ اقْتَرَبَ أَجَلُهُ ، وَ تَدَانَى فِي الدُّنْيَا أَمَلُهُ ، وَ اشْتَدَّتْ إِلَى رَحْمَتِكَ فَاقَتُهُ ، وَ عَظُمَتْ لِتَفْرِيطِهِ حَسْرَتُهُ ، وَ كَثُرَتْ زَلَّتُهُ وَ عَثْرَتُهُ ، وَ خَلُصَتْ لِوَجْهِكَ تَوْبَتُهُ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ ، وَ ارْزُقْنِي شَفَاعَةَ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه و آله) ، وَ لَا تَحْرِمْنِي صُحْبَتَهُ ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.