و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مجلة سيدتي وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
- خواطر شعريه روعه 2022 , خواطر قصيرة للعشاق , خواطر رومانسية قصيرة - نهار الامارات
- قلائد في منتهى الرقه والجماااال2022, قلائدرووووووووووعة 2022 - حياتي
- احواض زرع خرسانية مقاس 120*60*60 سم -
خواطر شعريه روعه 2022 , خواطر قصيرة للعشاق , خواطر رومانسية قصيرة - نهار الامارات
أحدث المقالات
قلائد في منتهى الرقه والجماااال2022, قلائدرووووووووووعة 2022 - حياتي
هناك أناس تأتي بهم صدف الحياة الينا.. فنشعر بأنهم خاتمة كل الأشياء الجميلة بنا ، وبأن بَعدَهم.. لا جديد!! هل تسمعى هذه ط§ظ"ط·ط±ظ'ط§طھ كما أسمعها الآن؟ انها صوت الفراق على باب حكايتنا انتهت الحكاية!! وما زال صوت ط§ظ"ط·ط±ظ'ط§طھ يملأ أذني
هل تسمعِى ؟؟ لماذا لا يسمع الصوت سواي ؟ فأجري بوهم اللهفه ولهفة الوهم
أفتح الباب فلا أحد بالباب سوى الفراغ يا الله.. لو تدركِ مساحة الفراغ الممتد خلفك!! وترحل.. وتبقى الأشياء خلفك في حالة ذهول وذبول
كم هي مُرة الأشياء خلفك وكم بطيئة هي اللحظات فالآن أصبح الفراق واقعا مجسّدا فمن يبيعني طاقة أواجه بها ما لا طاقة لي عليه ؟
وترحلين!! خواطر شعريه روعه 2022 , خواطر قصيرة للعشاق , خواطر رومانسية قصيرة - نهار الامارات. فيتعلق العمر بطرف ثوبك ويختبىء الفرح في جيبك
ويستقرّ الأمل تحت ردائك فتُغادريني معهم وأبقى وحدي حيث لا شيء معي.. سواي!! انظر!! ها أنا ذا أقف بشموخي القديم فما زلت أستطيع الوقوف
والحركة حول بقاياك والسير في اتجاه النسيان والنوم تحت عجلات الألم والجري الى أبعد حدود الحزن
وانظر!! ها أنا ذا ابتسم لست مرعوب
فراقك لا يرعبني فراقك لا يرعبني سأكتبها في دفتري كل ليلة قبل النوم كي أنام بسلام!! نعم اريد ان أنام بسلام بعد كل هذة الليالى من العناء بعيدا عن ضوضاء الحزن
وثرثرة العقل
وأنين القلب وبكاء الحنين أريد ان انام بسلام فمنذ أن أضعتك.. اضعت الأمان!!
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
في الختام اشكرك كثيرا علي مواصلة القراءه الي هذا الحد وسوف استكمل باقي هذا الجزء فيما بعد لتعرف الكثير لنجاح هذا المشروع المربح. تحياتي لك #
إقرأ أيضاً
نبات اللبلاب المتسلق
النبات المائي الأزولا العلف المجاني
عفن الفطريات الفتاك للمحاصيل الزراعية
رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط
احواض زرع خرسانية مقاس 120*60*60 سم -
يتوقع تحقيق الدورة الثانية مبيعات تصل إلى 740000 جنيه وهي مبالغ تتساوى مع مبيعات الدورة الأولى مما يعني أن الأرباح تصل إلى 40000جنيه وهي أرباح ممتازة جدا بالنسبة لأي مشروع. عوامل يجب توافرها لنجاح مشروع المزارع السمكية
ضرورة اختيار مكان ملائم لمتطلبات المشروع ويفضل عمله في أرض ذات طبيعة رملية كما هو الحال في وادي النطرون مثلا. أن يكون مكان المشروع بالقرب من مصدر دائم للمياه بالقرب من نهر النيل، أو الاعتماد على مياه الآبار والمياه الجوفية. تجهيز المزرعة السمكية بأفضل أنواع المعدات والأجهزة والاهتمام بكل التفاصيل. بعد تجهيز المكان يجب اختبار نظام المشروع بشكل متكامل والاطمئنان على سلامة كل التجهيزات قبل إنزال الزريعة. تحديد أنواع الزريعة بالاتفاق مع المهندس الزراعي المسئول. احواض زرع خرسانية مقاس 120*60*60 سم -. اختيار أفضل مكان لشراء الزريعة والتأكد من سلامتها من أي أمراض، أو فيروسات. تعيين مهندس زراعي كمسئول عن تحديد مصدر الزريعة، وسلامة الإنتاج والمزرعة بشكل كامل. اختيار أفضل أنواع الأعلاف التي تتوفر بها العناصر الغذائية المطلوبة. عمل خطة تسويقية لبيع الأسماك وتوريدها للتجار بعد الإنتاج مباشرة. تخصيص مبلغ من الأرباح لتطوير المزرعة بشكل دوري وعمل صيانة للأجهزة لضمان زيادة الإنتاج.
لم يعد اللون الأخضر بجماله أو ألوان الورود هو المقصد فقط، بل التراب، أن تقلبي التربة كل مدة بيديك الاثنتين، أن تعلقي التربة تحت أظافرك، وتبقى رائحتها طويلًا على جلدك، هذا تأسيس لعلاقة مختلفة مع المكان الذي تعيشين فيه. ظهر لديّ هذا الميل أكثر في عزلة الكورونا. أنا أعيش في وسط القاهرة، في أكثر الأماكن ازدحامًا وضجيجًا، حين بدأ الفايروس وفُرض حظر التجول، شعرت بالخوف، خوف من الصمت المفاجئ حولي وخوف، طبعًا، من الإصابة والمرض والموت. كانت شرفتي الصغيرة، التي نادرًا ما جلست فيها، ملجأ لي، كانت الشرفات حولي، التي أيضًا نادرًا ما يجلس فيها أحد، ملجأ للجميع. لأول مرة أنتبه إلى جيراني. كنّا جميعًا نحتاج إلى رؤية الآخرين، خصوصًا أن غالبية سكان منطقتي هم وحيدون، مثلي، لا عائلات كبيرة. ملأتُ الشرفة بالنباتات الخضراء والورد، أتفقّدها صباحًا قبل أن أتناول أدويتي، وأتفقّدها مساءً قبل أن أذهب إلى النوم. مات بعضها طبعًا، وجفّ عود بعضها الآخر، حزنت وفرحت حين دبّت الحياة لاحقًا في العود الجاف، وظلّت عادتي في تقليب التربة على أرض الشرفة كل مدّة وتسميدها وإعادة زراعتها مستمرة كلما شعرت بالخوف أو بالغضب أو بالحنين".