قال الغزالي: (ومن مضار الشرَه: اشتداد المعاصي وخاصةً الشهوة، فتخطر الأفكار الرديئة وحديث النفس بأسباب الشهوة، وما يتشوّش به مناجاته). المراجع ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن المقدام بن معدي كرب، الصفحة أو الرقم: 2380، حسن صحيح. ^ أ ب د. 179 من حديث: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاويا وأهله لا يجدون عشاء). أمين بن عبدالله الشقاوي (8/8/2010)، "شرح حديث: "حسب ابن آدم لقيمات"" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. بتصرّف. ↑ "من هو المقدام بن معد يكرب" ، الألوكة ، 8/2/2018، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:5397، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن جابر بن عبدالله، الصفحة أو الرقم:2059، صحيح. ↑ سورة الأعراف، آية:31 ↑ "ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه" ، إسلام ويب ، 27/5/2012، اطّلع عليه بتاريخ 31/8/2021.
179 من حديث: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاويا وأهله لا يجدون عشاء)
القسم:
بحسب ابن آدم لقيمات يقمن به صلبه (12-7-2013) ويزكيهم - الشيخ عمر بن عبدالكافي - الطريق إلى الله
الوقاية من مرض الحصى الكلوية. علاج الأمراض الخبيثة مثل السرطان. كما أن الصوم يعتبر السلاح رقم واحد في الطب
الوقائي.
ملتقى الشفاء الإسلامي - أثر اللذة في النفس، ومتى تضمن انتعاشها؟
واعْلم أنَّ الشَّبَع لا يتوقَّف استيفاءً على الثُلُث، بل يحصل بدُونه، وعلى ذلك يُحمَل ما يجيء في الأحاديث والآثار في أكل النَّبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم وأصحابه حتى شبعوا ( البخاري (6452)). ومع هذا كلّه فما في الشَّريعة من كراهية الإفراط في الأكل حكمٌ مستمرٌّ، لا يختصُّ بوقتٍ دون وقتٍ، والجوع الرِّياضي إنَّما يأمرون به زمن الرِّياضة، فأمَّا من فُتِح له عندهم فلا يحجرون عليه شيئًا، ولا يكاد يحجر على نفسه، وهذا أمرٌ لا [أصل له] في الشريعة ألبتَّة. رسالة ما وقع لبعص المسلمين من الرياضة الصوفية
ضمن مجموعة اثار العلامة المعلمي رحمه الله ج6 /284 الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
شرح حديث: "حسب ابن آدم لقيمات"
خامسًا: أن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كما حثَّ على التقليل من الطعام فإنه كان يفعل ذلك هو وأصحابه وهذا في الغالب، وإن كان ذلك لعدم وجود الطعام فإن اللَّه لا يختار لرسوله إلا أكمل الأحوال وأفضلها؛ روى الترمذي من حديث ابن عمر رضي اللهُ عنهما قَالَ: تَجَشَّأَ رَجُلٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فَقَالَ: " كُفَّ عَنَّا جُشَاءَكَ، فَإِنَّ أَكْثَرَهُمْ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُهُم جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ " [8]. سادسًا: أن هذا الحديث فيه الحث على الاقتصاد وعدم الإسراف، قال تعالى: ﴿ يَابَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِين ﴾ [الأعراف: 31]. سابعًا: أن هذا الحديث فيه تعويد على الصبر والتحمل والانتصار على النفس الشهوانية، ولذلك يسمى رمضان شهر الصبر. والحمد للَّه رب العالمين، وصلى اللَّه وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين
[1] ص 390 برقم 2380 ، قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وحسنه الحافظ في الفتح ( 9 / 528). بحسب ابن آدم لقيمات يقمن به صلبه (12-7-2013) ويزكيهم - الشيخ عمر بن عبدالكافي - الطريق إلى الله. [2] جامع العلوم والحكم ص 503. [3] جامع العلوم والحكم ص 503 ؛ وفتح الباري ( 9 / 528).
نعم لإعطاء النفس حقها، لسنا ضد الطعام والتنويع به ولكننا ضد المبالغة والهوَس..
وضد عدم ترتيب الأولويات،
فاحرصوا على أولوياتكم بارك الله فيكم،
بلغنا الله رمضانات عدة وبارك لنا فيها وكتبنا من عتقاءه من النار. ♥️
أكد الدكتور سمير قابيل، أستاذ الجهاز الهضمى والكبد بطب بنها، رئيس الجمعية المصرية المركزية لأمراض الكبد والجهاز الهضمى، أنه يوجد أدوية حديثة تعالج فيروس بى، بنسبة شفاء مرتفعة تتعدى الـ 90% وقد تم الموافقة عليها من هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA"" مؤخرا وهذه الأدوية لم تعرف لها حتى الآن نسبة مقاومة الفيروس للعلاج. وأشار إلى أنه ليس فقط مهما معرفة كمية نشاط الفيروس "تحليل ألبى سى أر" ولكن من المهم أيضا معرفة كمية الفيروس السطحى بالدم
Hostage Titre""، وهنا يكون العلاج باستخدام الأقراص الجديدة فى محاولة للتخلص من الفيروس وحقن الإنترفيرون، وهى لرفع مناعة الجسم للمساعدة للقضاء عليه وخاصة فى حالات النشاط المتزايد له، وهذه الأقراص تسمى التينوفوفير والأنتى كفير، ويتم استخدام أحدهما مع حقن الإنترفيرون. ويقول لقد بدأنا استخدام هذه الأدوية منذ عام تقريبا، والنتائج وصلت لأكثر من 90% على الرغم من أن نوع الفيروس بى الموجود فى مصر من النوع " H" المقاوم للعلاج. وينوه إلى أنه لا يمكن أن ننهى العلاج إلا بعد الشفاء التام من الفيروس وظهور الأجسام المضادة ولكن الشىء الإيجابى فى هذا العلاج الجديد أن الفيروس لا يقاوم العلاج كما هو الحال فى الأدوية المستخدمة فى السابق مثل علاج "اللامى فيدين" حيث كان الفيروس يقاوم العلاج بنسبة تتعدى الـ60%.
الشفاء التام من فيروس بي بي سي
وقال بالنسبة للأدوية فهناك تطور فى علاج فيروس "بى"، حيث إن الأدوية الحديثة أصبحت أكثر فعالية، كما أن الفيروس لا يستطيع التحور لمقاومتها ولكن كما ذكرنا يجب أن تؤخذ هذه الأدوية لمدد طويلة قد تصل إلى عشرات السنين. وأشار إلى أن هناك اتجاها عالميا جديدا ما زال فى طور الأبحاث لمهاجمة الفيروس الكامن داخل الخلية، والذى يؤدى إلى الشفاء التام من الإصابة وذلك من خلال أدوية حديثة تم الإعلان عن اكتشافها لأول مرة فى العام الماضى، ولكن تطوير هذه الأدوية والتأكد من صلاحيتها يستغرق من عامين إلى ثلاثة أعوام، وفى حال نجاح هذه التجارب سيكون هناك علاج شافى لفيروس "بى"، يمكن أن يؤخذ لفترة محددة، ويؤدى إلى الشفاء التام، كما هو الحال فى فيروس "سى".
الشفاء التام من فيروس با ما
والعلاج الجديد" التينوفوفير "يكلف المريض حوالى 470 جنيها يكفى المريض حوالى شهر فقط، ويتم تناول الحقن معها ويختلف عددها من مريض لآخر فى محاولة للتخلص من الجزء السطحى من الفيروس فى دم المصاب أو حامل الفيروس. ويقول نحتاج أن يتوافر علاج فيروسى سى وبى فى الصيدليات وليس فقط فى مراكز الكبد، التابعة لوزارة الصحة بالأسعار المخفضة للمقاومة الفعالة لتشجيع المريض على تناول العلاج عندما يكون بشكل ميسر ومتاح له فى كل مكان ولن يتم تهريب هذا العلاج للخارج حيث إن هذه العلاجات فى الخارج تمنح مجانا للمواطنين.
الشفاء التام من فيروس بی سی
وأوضح الدكتور الخياط أن هناك أدوية أخرى تحبط تكون الثلاثى سى أو شفرة فيروس بى والتى تستقر داخل نواة الكبد مثل دواء "BI205"، والذى يحبط تكوين الشفرة الجينية للفيروس ويمنع استقرارها داخل نواة الخلية الكبدية مما يؤدى إلى الشفاء. وأكد أن هناك طرقا أخرى وأدوية أخرى للقضاء على فيروس بى تماما منها دواء "الميركال دكس"، والذى دخل فى المراحل الثانية من التجارب والذى يحبط دخول الفيروس داخل الخلية الكبدية، وهناك دوائين هماNVR1221, NVR3778"، وهما يمنعان تجميع أجزاء الفيروس ويسببان تشتيت فيروس بى، وعدم تجميع أجزاء الفيروس حتى يكتمل من شفرة ونواة وسطح، مما يؤدى إلى عدم تمكن الفيروس من الوصول إلى الصورة الكاملة له قبل الخروج من الخلية الكبدية وغزو خلية أخرى. وقال الدكتور الخياط إن هناك وسيلة أخرى لزيادة مناعة الجسم عن طريق التطعيم وهو يختلف عن التطعيم الوقائى الذى يقى من الفيروسات والبكتيريا فهو تطعيم يعالج، ويشفى من فيروس بى عن طريق تحفيز المناعة الفطرية والمكتسبة للخلاص التام من الفيروس، وهو ما زال فى المراحل التجريبية الأولى وله اسم كودى وهو "GS4774"، مشيرا إلى أن هذا يعتبر أملا آخر من الآمال المعقودة من الشفاء من فيروس بى، كما أن هناك دواء آخر وهو "GS9620" يساعد على تحفيز مستقبلات الخلايا المناعية للقضاء على فيروس بى عن طريق الخلايا المناعية "CD8" والخلاص التام من الفيروس.
"بشرى لمرضى فيروس بى، هناك علاجات جديدة ما زالت فى طور الأبحاث قادرة على القضاء نهائيا عليه".. هذا ما أكده الدكتور هشام الخياط أستاذ الكبد والجهاز الهضمى بمعهد تيودور بلهارس، خلال انعقاد مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الكبد والجهاز الهضمى والتغذية، موضحا أن الأمل فى الشفاء من فيروس بى أصبح قريبا خلال السنوات المقبلة. وقال الدكتور هشام الخياط إن هناك العديد من الأدوية الجديدة التى تقترب من الـ20 دواء فى المراحل الإكلينيكية التجريبية الأولى والثانية، وهذه الأدوية تشفى تماما من فيروس بى، وليست مثل الأدوية الحالية التى تحبط تكاثر الفيروس فقط. وأشار إلى أن هذه الأدوية ستكون فتحا وثورة تقود لعلاج فيروس بى، والذى ما زال علاجه لمدة طويلة عن طريق إحباط تكاثر الفيروس دون التطرق للقضاء على بروتين السطح والثلاثى سى، وهما السبب فى عدم الشفاء من الفيروس. وأكد د. هشام أنه ثبت أن بروتين السطح يحبط الجهاز المناعى ويجعله مشلولا تماما فى مواجهة فيروس بى، لذا فإن الأدوية الجديدة تعمل على التخلص من بروتين السطح مثل دواء "REP9AC"، موضحا أن هذه الأدوية ما زالت تحمل أرقاما كودية، مؤكدا أن هذا الدواء يعمل على إحباط خروج بروتين السطح من الخلية، ويحبط تكوينه، ويمثل ثورة فى الشفاء من فيروس بى، وأيضا يعتبر أملا للمصريين الذين يذهبون للعمل فى دول الخليج ويحملون بروتين السطح فقط والذى يمنعهم من السفر للعمل.
وقال إن هناك دواء ثالث، وهو عبارة عن حقن تسمى" 9 AC REP "وهى تمنع خروج بروتين السطح من الخلية الكبدية، وبالتالى يساعد على القضاء على فيروس بى إذا تم اعطائه مع الأدوية الأخرى كدواء مركب، مشيرا إلى أن هناك دواء رابع وهو علاج مناعى يسمى باسم كودى " GS9620 "وهذا الدواء يحفز الجهاز المناعى للقضاء فيروس بى. وأضاف أن هناك دواء خامس فى المراحل الإكلينيكية الثانية تساعد على تنشيط الخلايا المناعية الخاصة بالقضاء على فيروس بى، وذلك بالقضاء على الأجسام المضادة التى تمنع عمل الخلايا المناعية الخاصة بالقضاء على فيروس بى، موضحا أن هذه الأدوية إذا ما تم اخذها مركبة مع بعضها البعض من الممكن أن تقضى على فيروس بى، و تماما من هذا الفيروس كما انتهينتا من فيروس سي. وقال إنه أمام هذه الأدوية حوالى 3 سنوات حتى يتم ظهورها فى سوق الدواء العالمية.