( يا أيها الذين امنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فأسعوا إلى ذكرالله) أخـطـر مقطع هـتسمعة فـحياتك - YouTube
يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة الثالث
صيغة الأذان والإقامة وللأذان صيغة متواترة منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فالأذان الذي استمر عليه بلال بين يدي رسول الله ﷺ هو ما ثبت من حديث عبد الله بن زيد بن عبد ربه، وصفته: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، حيَّ على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله". وصيغة إقامة الصلاة في هذا الحديث:"الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسولُ الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، قد قامت الصلاةُ، قد قامت الصلاة، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله".
يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة بيت العلم
الخميس 14/أبريل/2022 - 06:00 ص
المغرب
شُرع الأذانُ فى الإسلام؛ لإعلام المسلمين بأوقات الصلاة الخمس، وقد أمر الله عباده بالسعي إلى المساجد بمجرد سماع الأذان قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}. أدلة مشروعية الأذان ومن أدلة مشروعية الأذان فى السُّنَّة النبوية الشريفة ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم عن مالك بن الحويرث؛ حيث قال: "أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في نَفَرٍ مِن قَوْمِي، فأقَمْنا عِنْدَهُ عِشْرِينَ لَيْلَةً، وكانَ رَحِيمًا رَفِيقًا، فَلَمَّا رَأَى شَوْقَنا إلى أهالِينا، قالَ: ارْجِعُوا فَكُونُوا فيهم، وعَلِّمُوهُمْ، وصَلُّوا، فإذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤَذِّنْ لَكُمْ أحَدُكُمْ، ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ". والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة - YouTube
أمر الله موسى على حسب مكانته وامكانياته أن يأخذ الكتاب بقوة. وقومه أمروا بأن يأخذوا بأحسن ما فى الكتاب... تفسير: (يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا). فالأمر اذا تفاوت فى الهمم والعزائم. * اذا أخذنا القران بقوة كان بحق كتاب هداية لنا نستضئ بنوره ، ونعيش فى كنفه يحمينا ويقينا ونعيد للأمة مجدها وعزها الذى أضعناه بتنحية هذا الكتاب عن حياتنا
يقول الله تعالى: ((لقد أنزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون))
و نبلغ به الفردوس بإذن الله. نسأل الله العظيم أن يهدى قلوبنا بهدايات كتابه الكريم 2013-05-05, 10:50 PM #9 رد: قال تعالى: ( يا يحيى خذ الكتاب بقوة) ؟
جزاك الله خيرا ونفع بك
2015-09-16, 11:35 PM #10
اللهم اجعلنا من أهل القرآن.
خذوا الكتاب بقوة - موقع مقالات إسلام ويب
تاريخ الإضافة: 8/9/2018 ميلادي - 28/12/1439 هجري
الزيارات: 29468
تفسير: ( يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا)
♦ الآية: ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (12). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ ﴾ التوراة ﴿ بِقُوَّةٍ ﴾ أعطيتكها وقوَّيتك على حفظها والعمل بما فيها ﴿ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ﴾ النُّبوَّة في صباه. من الآية 12 الى الآية 15. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ يَا يَحْيَى ﴾، قيل: فيه حذف ومعناه: ووهبنا له يحيى، وقلنا له: ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ ﴾؛ يعني: التوراة ﴿ بِقُوَّةٍ ﴾ بجد، ﴿ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ ﴾، قال ابن عباس رضي الله عنهما: النُّبوَّة، ﴿ صَبِيًّا ﴾، وهو ابن ثلاث سنين، وقيل: أراد بالحكم فهم الكتاب، فقرأ التوراة وهو صغير، وعن بعض السلف قال: مَنْ قرأ القرآن قبل أن يبلغ فهو ممن أُوتي الحُكْم صبيًّا. تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف
من الآية 12 الى الآية 15
يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا [ ص: 992] (12) دل الكلام السابق على ولادة يحيى وشبابه وتربيته، فلما وصل إلى حالة يفهم فيها الخطاب أمره الله أن يأخذ الكتاب بقوة؛ أي: بجد واجتهاد، وذلك بالاجتهاد في حفظ ألفاظه، وفهم معانيه، والعمل بأوامره ونواهيه، هذا تمام أخذ الكتاب بقوة، فامتثل أمر ربه، وأقبل على الكتاب، فحفظه وفهمه، وجعل الله فيه من الذكاء والفطنة ما لا يوجد في غيره، ولهذا قال: وآتيناه الحكم صبيا أي: معرفة أحكام الله والحكم بها، وهو في حال صغره وصباه. (13) وآتيناه أيضا " حنانا من لدنا " ؛ أي: رحمة ورأفة تيسرت بها أموره، وصلحت بها أحواله، واستقامت بها أفعاله. خذوا الكتاب بقوة - موقع مقالات إسلام ويب. وزكاة ؛ أي: طهارة من الآفات والذنوب، فطهر قلبه وتزكى عقله، وذلك يتضمن زوال الأوصاف المذمومة، والأخلاق الرديئة، وزيادة الأخلاق الحسنة، والأوصاف المحمودة، ولهذا قال: وكان تقيا ؛ أي: فاعلا للمأمور، تاركا للمحظور. (14) ومن كان مؤمنا تقيا كان لله وليا، وكان من أهل الجنة التي أعدت للمتقين، وحصل له من الثواب الدنيوي والأخروي ما رتبه الله على التقوى، وكان أيضا " برا بوالديه " ؛ أي: لم يكن عاقا، ولا مسيئا إلى أبويه، بل كان محسنا إليهما بالقول والفعل.
تفسير: (يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا)
ولم يكن جبارا عصيا ؛ أي: لم يكن متجبرا متكبرا عن عبادة الله، ولا مترفعا على عباد الله، ولا على والديه، بل كان متواضعا، متذللا مطيعا، أوابا لله على الدوام، فجمع بين القيام بحق الله، وحق خلقه. (15) ولهذا حصلت له السلامة من الله في جميع أحواله، مبادئها وعواقبها، فلذا قال: وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا وذلك يقتضي سلامته من الشيطان والشر والعقاب في هذه الأحوال الثلاثة وما بينها، وأنه سالم من النار والأهوال، ومن أهل دار السلام، فصلوات الله وسلامه عليه وعلى والده، وعلى سائر المرسلين، وجعلنا من أتباعهم، إنه جواد كريم.
شبكة الألوكة
صحيفة تواصل الالكترونية
[2]
علمه الله الكتاب والحكمة وهو صغير في حال صباه قال تعالى: يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا. وقال عبد الله بن المبارك: قال معمر: قال الصبيان ليحيى بن زكريا: اذهب بنا نلعب. فقال: ما للعب خلقنا. قال: وذلك قوله «وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً».
قال ابن جرير رحمه الله: "خذوا ما افترضناه عليكم في كتابنا من الفرائض، فاقبلوه، واعملوا باجتهاد منكم في أدائه، من غير تقصير ولا توان. وذلك هو معنى أخذهم إياه بقوة، بجد". وقال الشعراوي رحمه الله: { خُذُواْ مَآ ءَاتَيْنَٰكُم بِقُوَّةٍ} أي لا تأخذوا التكليف بتخاذل.. والإنسان عادة يأخذ بقوة ما هو نافع له.. ولذلك فطبيعة مناهج الله أن تؤخذ بقوة وبيقين.. لتعطي خيرا كثيرا بقوة وبيقين..
لكن لماذا يأمر الله بأخذ الكتاب بقوة؟
إن مناهج الله تعالى تأتي دائما بما يخالف عوائد الناس وإلفهم وما نشؤوا عليه من عقائد باطلة وأخلاق فاسدة، كما أنها تخالف أهواء الناس ومستحبات نفوسهم وميلهم إلى إشباع رغباتهم والتوسع في شهواتهم.. ولهذا حين يؤمر الإنسان أمراً قد يكون الأمر مخالفاً لرتابة ما ألف، وحين يُنهي نهيا قد يكون مخالفاً لرتابة ما ألف. ومخالفا لما اعتاد عليه فعند ذلك يحتاج إلى قوة نفس تتغلب على الشهوة الرتيبة التي تخلقها العادة. وقد يكون الأمر والنهي مخالفا أيضا لهوى النفوس ومحبوباتها كما هو في غالب تكاليف الشرائع والمناهج الربانية كالجهاد بالنفس وتعريضها للموت، والأمر بالزكاة والصدقة والنفقة في سبيل الله وهو خروج من المال للغير، وهو من أشد محبوبات النفس، وكذلك الصيام وما فيه من مشقة، والصلوات ومعاناة الوضوء بالماء البارد في اليوم الشديد القر، أو الاستيقاظ للصلوات في هجعة الليل كصلاة الفجر.. وكذلك مغالبة الشهوة ومقارعة النفس في تناول ما قد تحبه من الحرام..
كل ذلك يحتاج لا شك إلى قوة وعزيمة وجد في مواجهة المألوفات والعادات والأهواء.. ولذلك كان الأمر بأخذ الكتاب بقوة.