إلا أن سعيدة شعرت بعجز سعيد في إتمام شرط الزواج، ولحبها الشديد له، قامت بمساعدته في تحريك الصخرة، من هنا علم سعيد مقدار حبه في قلب ابنة عمه، وندم أشد الندم على عدم اختيارها منذ البداية، فأصبح المثل القائل: "الله يهني سعيد بسعيدة" دارجًا في تمني الحياة السعيدة والهانئة لكل زوجين.
- ما قصة المثل: "الله يهني سعيد بسعيدة" ؟ - شبكة ابو نواف
- المواطن: حكاية مثل .."الله يهني سعيد بسعيدة"
- الله يهني سعيد بسعيدة! -
- قصة السيدة هاجر وماء زمزم فيديو للاطفال بالانجليزيه
- قصة ماء زمزم
ما قصة المثل: &Quot;الله يهني سعيد بسعيدة&Quot; ؟ - شبكة ابو نواف
تعد الأمثال العربية من التراث الحضاري للعرب وهذا المثل الشهير الذي يستخدمه العرب يوميًا عند مشاهدتهم مشاعر الحب والألفة بين الأزواج ، وكما نعلم أن لكل مثل قصة ، فقصتنا اليوم عن ملك أحس باقتراب موته وأراد أن يطمئن على ابنه سعيد فأوصى عمه أن يزوجه إلى من يريد ، وبالفعل مات الملك وبدأت أحداث قصتنا وبدأت أيضا رحله سعيد في البحث عن زوجة. المواطن: حكاية مثل .."الله يهني سعيد بسعيدة". بداية القصة:
في قديم الزمان كان هناك ملك من الملوك ولديه ولد أسمه سعيد ، شعر الملك باقتراب ساعته وأحب أن يطمئن على ابنه فأوصى عمه أن يزوجه إلى من يحب ويريد ، ومات الملك ، فعرض العم على سعيد الزواج من ابنته سعيدة والتي كانت تحبه حبًا شديدًا. ولكنه رفض وطلب من عمه الذهاب معه لخطبة عروس أخرى ، ولكن كما تجري العادات لديهم ، طلب منه عمه لكي يتم الزواج أن يحرك الحجر الكبير الموجود أمام القصر ، وإن لم يستطيع تحريكه فلن يتم الزواج ، ولكنه فشل بتحريك الحجر أمام أعين العروس التي لم تكف عن السخرية منه ، وفي كل مرة كان يتقدم فيها سعيد لخطبة عروس أخرى كان يفشل في تحريك الحجر. زواج سعيد من سعيدة:
دب اليأس فيه وطلب من عمه أن يزوجه من ابنته سعيدة ، فوافق العم وفرحت سعيدة بذلك وقالت أن الزواج مشاركة بين اثنين وأن عليها مساعده سعيد في تحريك الحجر ، وقتها شعر سعيد بحب ابنه عمه له واستحقر نفسه لأنه لم يوافق على الزواج منها منذ البداية ، ومن هنا جاء مثلنا الله يهني سعيد بسعيدة.
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
الساعة الآن 6:00 PM. تصميم و وتركيب أمير ديزاين
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ, ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى
المواطن: حكاية مثل .."الله يهني سعيد بسعيدة"
مع أني مادري شنو تقصد ولكن!!!!
الاحد 16 ذي القعدة 1431 هـ - 24 اكتوبر 2010م - العدد 15462
«فراغ عاطفي» أم نزوة مؤقتة؟
فتاة تحتفظ بما يقارب (400) صورة لمشاهير الفن
أصبح الحصول على أخبار المشاهير وصورهم، سهلاً ومتيسراً للمعجبين والمعجبات، مما حدا بالفتيات إلى البحث عنهم ومحاكاتهم، فامتلأت الغرف ب"ألبومات" الصور، بل وأصبح حديث الفتيات عنهم بشكل مستمر. وما يلفت النظر أن البعض منهن أصبح مخزن أخبار متكامل عن كل المشاهير، إلى جانب انضمامهن لصفحاتهم الخاصة عبر الشبكات الاجتماعية "الفيس بوك"، وبوحهم بمشاعرهن عن تلك الشخصيات، ولم يقتصر الأمرعلى شخصيات عربية فقط، بل إن هناك الكثير من الشخصيات الأجنبية التي ظهرت واشتهرت في مجتمعنا، ك" ليتوك" و"تاركان" و"ليدي غاغا" و"هيرتك روشان". وسائل الإعلام
أشارت "مريم سليمان" إلى أنّ لوسائل الإعلام ووجود "الإنترنت" الدورالكبير لتفشي ذلك الأمر، مضيفةً أن للشبكة العنكبوتية دورها في الحصول والتعرف على كل ماتريده الفتيات عن تلك الشخصيات، فهنّ لايتوقفن على صورة أومعلومات، بل يتراكضن على الخبر الجديد الذي يتعلق بذلك المطرب أوالممثل، فالإنترنت سبب رئيسي في ذلك التعلق. الله يهني سعيد بسعيدة! -. وتؤكد على ذلك الرأي "وعد محمد"، التي اعتبرت الإنترنت وسيلة للبحث عن ما تريده الفتاة بكل تفاصيلها، مضيفةً أنّ الفتيات بحاجة إلى تفهم واقعهن ومعاناتهن، ولأن الوالدين لايفهمان طبيعة الفتاة، ولا الظروف التي تمر بها، فقد لا يحسنان التصرف مع المشكلة التي تواجهها.
الله يهني سعيد بسعيدة! -
صدقاً بدأت أشك في كون الانتخابات المصرية جرت في مدن القاهرة والإسكندرية والسويس و«أبودياب - شرق»، لكثرة الاهتمام بها هنا، كنت أتوقع أن أرى أمامي مراكز انتخابية في فريج المرر والوقن وبدع المطاوعة، ولجنة انتخابية في «أم خنور»! الجميع يتصل بك كل دقيقة: ها شو صار؟ منو فاز؟ منو ترشح؟
للحظات شككت فعلاً بأنني مصطفى الشويخ، أو ربما عبدالله فرغلي! تقدم خدمة لأحد أصدقائك، فيقول لك «مُرسيييي» بضم الميم، وتسأل عن الذي قام بسرقة قلمك من المكتب، فيقولون لك: شفيييأ يا راجل! على الرغم من أنني كنت أتمنى أن تكون السهرة «صباحي»، إلا أنه وكجميع عاداتي الرياضية السيئة، فالنادي الذي أشجعه يجب أن «يهبط»، ومن دون «دور ثانٍ»، والحمد لله أن النتائج حسمت مبكراً، وافتكينا من الصدعة، وتبقى مصر في القلب، ونتمنى لها الخير.. كل الخير.. ولا شيء إلا الخير. ولكن هذا الاهتمام يأخذ في بعض الأحيان صيغة مبالغة وتطرفاً غير مقبولين، استغربت كثيراً، مثلاً قيام مجموعة من المواطنين بعمل مجموعات على مواقع التواصل الإلكترونية، تحمل عنوان «إماراتيون من أجل مرسي»، أو «إماراتيون مع شفيق»! الموضوع هنا يخرج عن طور الاهتمام بالتطورات السياسية إلى موضوع صراعات بين تيارات فكرية مختلفة، وكسر عظم، وتحديات لا داعي لها، وليست من الحكمة، ولن تساعد إخواننا المصريين في شيء، لو أن أحد الإعلاميين المصريين قال في أحد برامجه أنا في رأيي أن المخفي المسموح به في الإمارات يجب أن يرفع من 30 إلى 50٪ مع السماح بتظليل أمامي، فأول كلمة سيسمعها من الجميع هي: وأنت مالك؟ حتى ولو كنا مقتنعين بكلامه!
«ليدي غاغا» و«هيرتك روشان» في هواتف وغرف الفتيات! فراغ عاطفي
وعلّلت "أم الجازي" تعلق الفتيات بالمشاهير، إلى الفراغ العاطفي الذي يشعرن به، ولا يجدن سوى تلك الشخصيات للتنفيس العاطفي، إما عن طريق تعليق الصور، أو طباعة أسماء المشاهير على الملابس، مبينةً أن ما تعيشه الفتاة من فراغ يجلب لها البحث عن وسيلة لتفريغ مابداخلها، فالحاجة ماسة لاحتوائها في تلك المرحلة الحرجة. وقالت "أم ريوف": إنّ هذا الجيل يُحتم علينا قبول أي شيء منهم، لكن مكوثهم أمام الإنترنت مدة طويلة قد تطلعهم على أمورلا نعلمها، وأضافت: أفتقد للحوار مع ابنتي ولا أعرف استخدم الانترنت لكي أراقبها، وكذلك "السِّرية" لدى هذا الجيل مقلقة، وهو ما يظهر من خلال إقفال أجهزتهم الحاسوبية بأرقام سرية!. إعطاء الثقة
وأكدت "سارة القحطاني" أن إعطاء الفتاة الثقة مطلب ضروري، حتى تشعر بكيانها وبأهميتها، مشيرةً أنّ الزيادة في إعطاء الثقة، وعدم المراقبة في كل شي، قد يؤدي إلى تعلق الفتاة بشخصيات لا أهمية لهم، وهذه المرحلة تعد حرجة جداً على الفتاة، كونها تهتم بهؤلاء وتبحث عن أدق التفاصيل عنهم. فترة وتعدي
إلى جانب موازنة الأمور وإعطاء الثقة ومراقبتها اعتبرت "لولوه الحمد" تلك الفئة مهمشة وماينتابها - شيء وقتي -، موضحةً أن الفترة التي تمر بها الفتاة وتعلقها بهذا وذاك، أمر طبيعي في هذه المرحلة، لأنها قد لا ترى الثقة بمن حولها، ولا تستطيع التحدث مع أقاربها، إما لفارق السن أولعدم ارتياحها مع ذلك الشخص، فهي تقوم بالبحث عن بدائل، مشيرةً إلى أنه إذا كانت هناك مراقبة من قبل الوالدين أوإخوتها فهو أمر طبيعي، لأن تلك المرحلة وقتية، معتبرة أنها "فترة وتعدي".
بعدما نفد الماء استهل الطفل بالبكاء ولم تكن أمه تطيق رؤيته يبكي فصدت عنه كي لا تسمع بكائه، وذهبت تسير طلبا للماء فصعدت جبل الصفا ثم جبل المروة، ثم الصفا ثم المروة وفعلت ذلك سبع مرات تماما كما السعي الذي شرع من بعدها، فلما وصلت المروة في المرة الأخيرة سمعت صوتا فقالت أغث إن كان عندك خير ، فقام صاحب الصوت وهو جبريل بضرب موضع البئر بعقب قدمه فانفجرت المياه من باطن الأرض ودلّت هاجر تحيط الرمال وتكومها لتحفظ الماء وكانت تقول وهي تحثو الرمال زم زم، زم زم، أي تجمع باللغة السريانية، وهو ما يعود إليه السبب في التسمية. وقد روى ابن عباس عن نبي الله محمد: وقد اندثر البئر ذات مرة في العصر الجاهلي ولم يعرف له مكان وقبل دخول الإسلام حلم جد الرسول عبد المطلب آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبة وحفر في المكان الذي رآه في منامه حتى تحققت الرؤيا. قصة السيدة هاجر وماء زمزم فيديو للاطفال بالانجليزيه. حيث أنه قد رأى أن أحدهم قال له احفر طيبة، لأنها للطيبين والطيبات من ولد إبراهيم وإسماعيل، وقيل له: احفر برة. وقيل: احـفر المضنونة ضننت بها على الناس إلا عليك، ودل عليهـا بعلامات ثلاث: بنقـرة الغراب الأعصم، وأنها بين الفرث والدم، وعند قرية النمل.
قصة السيدة هاجر وماء زمزم فيديو للاطفال بالانجليزيه
قال ابنُ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: يَرْحَمُ اللهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ، لو تَرَكَتْ زَمْزَمَ ؛ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا [أي: ظاهراً جارياً على وجه الأرض]) [1]. فبدأ تدفُّق ماء زمزم المبارك إكرامًا لآل إبراهيم - عليهم السلام، واستمرَّ حتى وقتنا الحاضر، وإلى أن يشاء الله تعالى. أيها الإخوة الكرام.. تقع بئر زمزم شرقي الكعبة المشرفة، على بُعد " واحدٍ وعشرين " متراً من الكعبة، ويبلغ عمقها أكثر من "ثلاثين" متراً. وقد منحها الخلفاء والملوك والحكام عنايةً كبرى ورعايةً عُظمى، فقاموا بعمارتها، وجاء العهد السعودي فازداد الاهتمام بها ، فقد أُتِيح ماء زمزم للشُّرب في كلِّ أنحاء الحرم المكي الشريف، وتبيَّن من اختبارات الضَّخ أن البئر تَضُخُّ في الثانية الواحدة ما بين "أحد عشر" إلى " ثمانية عشر " لتراً من الماء، بمتوسط "تسعمائة" لترٍ في الدقيقة الواحدة. فَقِسْ على هذا؛ كم ضخَّت البئرُ من مياهٍ منذ نَبَشَها بِعَقِبِه جبريلُ - عليه السلام - لإسماعيلَ وأُمِّه هاجر! وكم روت وتروي! أجيالاً وأجيالاً من البشر [2]! قصة ماء زمزم. عباد الله.. تبقى زمزمُ شاهداً على توكُّل هاجر على ربِّها وحسن ظنِّها به ؛ إذ أذعنت لأمره وانقادت لمشيئته، قائلةً: (إِذَنْ لاَ يُضَيِّعُنَا)، فرجعت واثقةً من فضل الله تعالى، وعنايته بها وبرضيعها.
قصة ماء زمزم
[٣] فعلمت هاجر أنّ في الأمر سرًّا فقالت له: هل الله من أمرك بهذا؟ فقال لها: نعم، فقالت: إذًا الله هو من سيحمينا ولن يُضيّعنا، وكان مع هاجر القليل من الماء وقد نفد منها سريعًا، وعطشَ إسماعيل الصغير لأنَّ أمه لم تستطع إرضاعه وهي عطشانة، فصار إسماعيل يبكي من العطش. [٣]
بحث زوجة النبي إبراهيم عن الطعام والماء
أين بحثت هاجر عن الماء؟
بدأت هاجر بالبحث عن الطعام والشراب؛ فصحيحٌ أنّها قد أوكلت أمرها لربها لكن هي تعلم أنَّه على الإنسان أن يسعى ويجتهد حتى يرزقه الله، وكان هناك جبلان وواديًا بينهما، فصارت تصعد الجبل الأول تبحث عن أي أحد يُساعدها ثم تنزل وتصعد على الجبل الآخر، ولكنها لم تجد أي أحد يُمكنه المساعدة. [٣]
بئر زمزم يفيض ماءً! كيف نبع ماء زمزم؟
وفجأة لما كانت تركض هاجر ما بين الجبلين جاءها الملك جبريل -عليه السلام- وأخذها إلى المكان الذي فيه عين زمزم، وضرب الأرض برجله فنبع الماء، فصارت تحمل من ذلك الماء وتضعه في قربتها وتُحيطه بالحصى؛ مخافة أن يضيع في التراب، فقال الملك لهاجر: لا تخافي العطش يا هاجر، فحمدت هاجر ربها وشكرته؛ فهو وحده الذي أنقذ حياتها وحياة ابنها. [٣]
ما هي الدروس التي تعلمناها من قصة ماء زمزم؟
يجب على الإنسان أن يسعى في طلب رزقه مع توكله الكامل على الله مثلما فعلت هاجر.
[٣]
يجب على المسلم أن يُطيع أوامر ربه دائمًا فلا يعصيه ولو كان لا يعرف الحكمة من أمر ربه. [٣]
يجب على المسلم أن يكون واثقًا أنَّ الله لن يُضيّعه. [٣] في الليلة القادمة! ما رأيك أن نقرأ قصة النبي سليمان سويًا؟ بالاطلاع على هذا المقال: قصة النبي سليمان للأطفال
المراجع [+] ↑ مجموعة من المؤلفين، كتاب مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 407. بتصرّف. ↑ محمد إبراهيم الفيومي، كتاب تاريخ الفكر الديني الجاهلي ، صفحة 406. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج ح خ مكي بن أبي طالب، الهداية الى بلوغ النهاية ، صفحة 3826. بتصرّف.