أرح سمعك بتلاوة بديعة خاشعة #سورة_الصافات، جامع مدحت شيخ الأرض| القارئ الشيخ أحمد العبيدي القحطاني - YouTube
- مدحت شيخ الأرض الفلسطينية المحتلة
- مدحت شيخ الأرض كامل
- حكم رفع اليدين في تكبيرة الاحرام – موضوع
- موقع الشيخ صالح الفوزان
مدحت شيخ الأرض الفلسطينية المحتلة
عمل الدكتور مدحت شيخ الأرض في ظل المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ملجأه وثراه - زهاء ستة وعشرين عاماً، كما خدم الدولة السعودية أعواماً مديدة، قضاها مع الملك سعود، والملك فيصل، والملك خالد - رحمهم الله رحمة الخيرين الأبرار، وقد سطر في تاريخ الدولة السعودية أسمى صور الوفاء والولاء للمؤسس وبنيه. هو طبيب وسياسي ودبلوماسي سعودي، وهو يعود في أصوله إلى القطر السوري، وهو آخر طبيب للملك عبدالعزيز آل سعود - غفر الله له -.
مدحت شيخ الأرض كامل
ثم تمكن شيخ الأرض من شراء في جنيف بنى عليها مسجدًا افتتحه الملك خالد سنة 1977. [6] توفي الدكتور شيخ الأرض في الرياض يوم الجمعة 18 مايو 2001 ، عن عمر جاوز المائة. وشيع جثمانه ظهر اليوم التالي من جامع الإمام تركي بن عبد الله الأول بالرياض. [2]
وفاته عندما أدركت الوفاة الدكتور مدحت رحمه الله، كان قد بلغ العمر فيه قرابه مئة عام، وجاءت وفاته في يوم الجمعة 18/ 5/ 2001م، وصلّي عليه في جامع الإمام تركي بن عبدالله، وفي الرياض تم دفنه. وتخليداً لذكراه، بنى ورثته له مسجداً في مكة المكرمة في حي بيبان في جرول، وقد خلف وراءه ابنته هالة، وولده رفعت من رجال الأعمال. وفي ختام الترجمة فإن الذي يتتبع سيرة الدكتور في خدمة المملكة العربية السعودية، موزعة بين عمله الطبي والدبلوماسي يجد بأنه في سنوات عمله، قد تجاوز النصف قرن، خدم فيها في ديوان الملك عبدالعزيز رحمه الله، ومن بعده خلفه الكرام الملك سعود والملك فيصل والملك خالد، تاركاً خلفه في ذاكرة التاريخ السعودي الكريم أسمى صور الوفاء لهذه البلاد وولاة أمرها. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
الحمد لله. يرى الحنفية أن رفع اليدين سنة عند تكبيرة الإحرام فقط ، فأما ما عدا ذلك من
التكبيرات فلا يرون مشروعية رفع اليدين عندها ، جاء في " المبسوط " للسرخسي (1 /
23): " ولا يرفع يديه في شيء من تكبيرات الصلاة سوى تكبيرة الافتتاح " انتهى ، وفي
"بدائع الصنائع " (1 / 207) " وَأَمَّا رَفْعُ الْيَدَيْنِ عِنْدَ التَّكْبِيرِ
فَلَيْسَ بِسُنَّةٍ في الْفَرَائِضِ عِنْدَنَا إلَّا في تَكْبِيرَةِ الِافْتِتَاحِ"
انتهى. حكم رفع اليدين في تكبيرة الاحرام – موضوع. ويستدلون على ذلك بما رواه أبو حنيفة قال: حدثني حماد عن إبراهيم النخعي عن علقمة
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان يرفع يديه
عند تكبيرة الإحرام ثم لا يعود. انتهى من " المبسوط للسرخسي "(1 / 24). وأما الأحاديث الكثيرة التي وردت في رفع اليدين في غير تكبيرة الإحرام فإن الحنفية
يرون أنها منسوخة ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم ترك ذلك آخرا بعدما فعله أولا ،
جاء في " بدائع الصنائع " (1 / 208) " رُوِيَ أَنَّهُ كان يَرْفَعُ ثُمَّ تَرَكَ
ذلك بِدَلِيلِ ما روي عن ابن مَسْعُودٍ رضي اللَّهُ عنه أَنَّهُ قال: ( رَفَعَ
رسول اللَّهِ فَرَفَعْنَا ، وَتَرَكَ فَتَرَكْنَا)" انتهى.
حكم رفع اليدين في تكبيرة الاحرام – موضوع
أخرجه البخاري (736)، ومسلم (390). وجاء عن مَالِكِ بْنِ الْحُوَيْرِثِ: " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا كَبَّرَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ بِهِمَا أُذُنَيْهِ ، وَإِذَا رَكَعَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى يُحَاذِيَ بِهِمَا أُذُنَيْهِ ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ " فَقَالَ: سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ " أخرجه مسلم (391). وبناء على ذلك اختلف العلماء في صفة الرفع:
فمنهم من ذهب إلى أن الرفع يكون حذو المنكبين ، والمراد أن تحاذي راحتاه منكبيه. وبه قال عمر بن الخطاب وابنه وأبو هريرة رضي الله عنهم ، وهو قول الشافعي في " الأم " ، وإليه ذهب أصحابه ، وهو مذهب مالك ، وأحمد ، وإسحاق ، وابن المنذر - كما في " المجموع " (3/307). وذهب أبو حنيفة إلى أنه يكون حذو أذنيه. وعن أحمد رواية: أنه يتخير بينهما ، ولا فضيلة لأحدهما على الآخر. موقع الشيخ صالح الفوزان. وحكاه ابن المنذر عن بعض أهل الحديث ، واستحسنه. قال الألباني: وهذا هو الحق ؛ فالكل سنة ، وإليه مال كثير من علمائنا المحققين ؛ كعلي القاري ، والسندي الحنفي. ينظر: "أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم" للألباني (1/ 202).
موقع الشيخ صالح الفوزان
3– حديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنما جُعِل الإمام ليؤتم به.. وإذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربنا ولك الحمد " متفق عليه. • قال بعضهم أن التسليمة الأولى هي التي يشرع للإمام أن يجهر بها دون الثانية، وقيل: بالثانية أيضا، (وستأتي بإذن الله). • مسألة: هل يُستحب أن يكون للإمام من يبلغِّ عنه في تكبيراته وتسليمه. قال شيخ الإسلام في الاختيارات (صـ39ـ): "وقد اتفق العلماء على أنه لا يُستحب التبليغ وراء الإمام بل يُكره إلا لحاجة، وقد ذهب طائفة من الفقهاء من أصحاب مالك وأحمد إلى بطلان صلاة المبلِّغ إذا لم يحتج إليه". أما إذا احتيج للمبلغ فلا بأس أن يكون هناك من يبلغ وراء الإمام. ويدل على ذلك: فعل أبي بكر خلف النبي صلى الله عليه وسلم حينما صلى بالناس وهو مريض وصوته خفيف فكان أبو بكر يُبلِّغ وراءه، والحديث متفق عليه عن عائشة رضي الله عنها. فائدة: يُشرع للإمام أن يجهر بالقراءة في الركعتين الأوليين من صلاة الفجر والمغرب والعشاء وهذا على وجه الاستحباب لا الوجوب وكذلك يستحب الإسرار فيما أسرَّ به النبي صلى الله عليه وسلم وهذا قول المذهب وهو الراجح والله أعلم بل هو قول جمهور العلماء. ومن الأدلة أن ذلك للاستحباب وليس للوجوب:
1- ما رواه أبو قتادة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب وبسورتين، وفي الركعتين الأخريين بأم الكتاب، ويسمعنا الآية أحيانا ً " متفق عليه، فَجْهَر النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الظهر والعصر يدل على أن الإسرار فيهما سنة إذ لو كان واجباً لما خالف الوجوب بالجهر ببعض الآيات.
فعلى المسلم أن يقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم ويعمل بسنته، ولا يتعصب لمذهبه على حساب سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالحق أحق أن يتبع، وكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.