مغامرات حنين - YouTube
- كلمات أغاني ومسلسلات الكرتون
- المستحب عند سماع الأذان والإقامة - ویکیفقه
- مايسن عند سماع الأذان - موقع الامجاد
- مايسن عند سماع الاذان - البرهان الثقافي
كلمات أغاني ومسلسلات الكرتون
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
شارة مغامرات حنين الجزء الأول | طارق العربي طرقان - YouTube
مايسن عند سماع الأذان ،،، تعد الصلاة هى احدى أركان الاسلام الخمس حيث فرضة الصلاة على المسلمين في السنة الثانية قبل هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من المكة الى المدينة حيث تعتبر الصلاة هى عماد الدين وحكم الصلاة أنها واجبة على كل مسلم بالغ عاقل ويتم تأدية الصلاة خمس مرات في اليوم وذلك من خلال النداء للصلاة خمس مرات فى اليوم حيث يؤذن المؤذن في الناس من أجل اعلان دخول وقت الصلاة فيجتمع الناس فى المسجد لأدائها. شرع الأذان في السنة الاولي من الهجرة ويعتبر الأذان هو التعبد لله تعالي بالاعلام بدخول وقت الصلاة بذكر مخصوص والأذان هو اعلان التوحيد وتذكير لناس به ليلا ونهارا والأذان تنبيه للغافلين، وتذكير للناسين لأداء الصلاة التي هي من أجلِّ النعم، والتي تُقرِّب العبد إلى ربه وهذا هو الفلاح والأذان دعوة للمسلم حتى لا تفوته هذه النعمة ويستحب للمسلم اذا سمع المؤذن أن يقول مثل قول المؤذن. الاجابة هي: أن يقول مثل ما يقول المؤذن.
المستحب عند سماع الأذان والإقامة - ویکیفقه
مايسن عند سماع الأذان:
يسر موقع درب المعرفة ان ينشر لكم زوارنا الكرام من المدرسة العالمية اجابات الأسئلة التي تبحثون عنها وحل الواجبات والاختبارات ومساعدة الطلاب والطالبات في السعودية
منصة درب المعرفة طلابنا الكرام نود من خلالها ان نقدم لكم كل الاجابات المحترمه والمتكاملة
تجدون زوارنا الأعزاء في درب المعرفة كل ما يسركم من إجابات متكاملة وصحيحة ونموذجية
واليكم الان حل سوال::
الحل هو التالي:
ان يقول مثل مايقول المؤذن
مايسن عند سماع الأذان - موقع الامجاد
ويستحب أن يجاب المقيم كما يجاب المؤذن، ويقول عند قول المقيم: " قد قامت الصلاة »، مثله: « قد قامت الصلاة، قد قامت الصلاة »، كما يستحب أن يقول عند قول المؤذن في أذان الفجر: « الصلاة خير من النوم »، مثله: « الصلاة خير من النوم »؛ لعموم الأحاديث المذكورة وغيرها. أما ما يروى عنه صلى الله عليه وسلم، أنه قال عند الإقامة: « أقامها الله وأدامها » [5] فهو (حديث ضعيف) لا يعتمد عليه. وبالله التوفيق. نشر في كتاب فتاوى إسلامية من جمع محمد المسند ج1 ص253، 254. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1] (أخرجه البخاري في كتاب (الأذان)، باب: ما يقول إذا سمع المنادي، برقم: [611]، ومسلم في كتاب (الصلاة)، باب: استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، برقم: [384] واللفظ له). [2] (أخرجه مسلم في كتاب (الصلاة)، باب: استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، برقم: [385]). مايسن عند سماع الاذان - البرهان الثقافي. [3] (أخرجه مسلم في كتاب (الصلاة)، باب: استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، برقم: [384]). [4] (أخرجه البخاري في كتاب (الأذان)، باب: الدعاء عند النداء، برقم: [614]). [5] (أخرجه أبو داود في كتاب (الصلاة)، باب: ما يقول إذا سمع الإقامة، برقم: [528].
مايسن عند سماع الاذان - البرهان الثقافي
[۸]
مصباح الفقيه، ج۱۱، ص۳۶۴- ۳۶۵. وفي خبر الحارث بن المغيرة النصري عن الإمام الصادق عليه السلام: «من سمع المؤذّن يقول: أشهد أن لا إله إلّا اللَّه وأشهد أنّ محمّداً رسول اللَّه فقال مصدّقاً محتسباً:وأنا أشهد أن لا إله إلّا اللَّه وأنّ محمّداً رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وسلم اكتفي بها عن كلّ من أبى وجحد، واعين بها من أقرّ وشهد، كان له من الأجر عدد من أنكر وجحد، وعدد من أقرّ وشهد». وكذا يقول حين يسمع أذان الصبح:«اللهمّ إنّي أسألك بإقبال نهارك وإدبار ليلك وحضور صلواتك وأصوات دعاتك أن تتوب عليّ إنّك أنت التوّاب الرحيم». ويقول مثل ذلك أيضاً حين يسمع أذان المغرب، إلّا أنّه يقول بدل (نهارك):(ليلك) وبالعكس. [۱۴]
مصباح الفقيه، ج۱۱، ص۳۶۵. وفي خبر محمّد بن علي بن الحسين عن الصادق عليه السلام: «... وقال مثل ذلك... ثمّ مات من يومه أو ليلته مات تائباً». ثمّ إنّ الدعاء بالمأثور عند سماع مطلق الأذان أو خصوص أذاني الصبح والمغرب لا يختص بالحاكي، كما توهمه بعض العبارات؛ [۱۸]
لعدم ظهور الخبر في ذلك، فلا يبعد كونه مستحبّاً برأسه. قطع الكلام حين سماع الأذان [ تعديل]
ذكر أنّه يستحبّ لمن سمع الأذان- وهو خارج الصلاة- أن يقطع كلامه وإن كان قرآناً أو دعاءً، ليحكي قول المؤذّن.
ثمّ إنّه هل يستحبّ ذلك- أي قطع الكلام وغيره- برأسه وإن لم يحك الأذان، أو يختصّ ذلك بالحاكي؟ يظهر من التعليل المتقدّم وبعض العبارات أنّ استحباب ذلك يختصّ بالحاكي فقط دون غيره، ولكنّ الظاهر من بعض الفقهاء كالشهيد الثاني وكاشف الغطاء كون ذلك مستحبّاً برأسه. قال في الروضة: «وليقطع الكلام إذا سمعه غير الحكاية». [۳۱]
الروضة، ج۱، ص۲۵۰. وقال في كشف الغطاء: «وينبغي قطع الكلام لأجله (لأجل الأذان)». [۳۲]
المراجع [ تعديل]