تجربة لمبة ليد السويدي 120سم 18 وات - YouTube
- لمبة قلم ليد ارضي ، قابل
- الأشعث بن قيس - ويكيبيديا
- الأشعث بن قيس الكندي| قصة الإسلام
- ص163 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث الأشعث بن قيس الكندي - المكتبة الشاملة
لمبة قلم ليد ارضي ، قابل
طريق تغير لمبات المنازل من فلوروسنت الى لد (اللمبات القلم) - YouTube
طريقة استبدال اللمبة النيون بلمبة ليد ١٢٠ سم وتوصيلها - YouTube
[2]
مراجع [ عدل]
^ د. عبد السلام الترمانيني، " أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين: الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ"، المجلد الأول (من سنة 1 هـ إلى سنة 131 هـ) دار طلاس ، دمشق. ↑ أ ب نداء الإيمان: الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر، ترجمة محمد بن الأشعث بن قيس الكندي نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين. ^ أحمد بن أعثم الكوفي، كتاب الفتوح ج 7 الصفحة 72
بوابة أعلام
بوابة الإسلام
بوابة الدولة الأموية
هذه بذرة مقالة عن قائد عسكري أموي بحاجة للتوسيع. الأشعث بن قيس - ويكيبيديا. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الأشعث بن قيس - ويكيبيديا
انتشر في المواقع وفي بعض الكتب قصة بين الأشعث بن قيس وشريح بن الحارث القاضي وهي كالتالي:
دخل الأشعث بن قيس على شريح القاضي في مجلس الحكومة، فقال: مرحبا وأهلا بشيخنا وسيدنا، وأجلسه معه فبينما هو جالس عنده إذ دخل رجل يتظلم من الأشعث فقال له شريح: قم فاجلس مجلس الخصم وكلّم صاحبك قال بل أكلّمه من مجلسي فقال له: لتقومنّ أو لآمرنّ من يقيمك فقال له الأشعث: لشدّ ما ارتفعت؟ قال: فهل رأيت ذلك ضرّك؟ قال: لا قال: فأراك تعرف نعمة الله على غيرك وتجهلها على نفسك. حكم القصة: ضعيفة جدًا
أخرجها القاضي أبو بكر محمد بن خلف بن حيان بن صدقة الملقب بوكيع في كتابه أخبار القضاة ( 216 /2) أخبرني أحمد بن عمر بن بكير؛ قال: حدثنا أبي؛ قال: حدثنا الهيثم، عن الأجلح يحيى بن عبد الله، عن الشعبي؛ قال: جاء الأشعث بن قيس إلى شريح في مجلس القضاء، فقال: مرحبا بشيخنا وسيدنا ها هنا، ها هنا، فأجلسه معه فإذا رجل جالس بين يدي شريح فقال: مالك يا عبد الله؟ قال: جئت أخاصم الأشعث بن قيس؛ قال: قم مع خصمك؛ قال: وما عليك أن تقضي وأنا ها هنا؛ قال: قم قبل أن تقام، فقام وهو مغضب؛ فقال: عهدي بك يا ابن أم شريح وإن بثيابك السوس؛ قال: أنت رجل تعرف نعمة الله على غيرك وتنساها من نفسك.
الأشعث بن قيس الكندي| قصة الإسلام
قال ابن الأثير في أسد الغابة: وشهد الأشعث جنازة وفيها جرير بن عبد الله فقدم الأشعث جريراً وقال: إن هذا لم يرتد عن الإسلام، وأني قد ارتددت والأشعث هو الذي نزل فيه، قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً}الآية. لأنه خاصم رجلا في بئر.. فنزلت هذه الآية. (1: 118 - 119). وقد روى الأشعث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - عدة أحاديث، لم يحددها الذهبي بل قال: له صحبة ورواية... حدث عنه الشعبي وقيس بن أبي حازم، وأبو وائل، وأرسل عنه إبراهيم النخعي. (سير أعلام النبلاء 2: 38). أما الزركلي، في الأعلام فيقول: روى له البخاري ومسلم تسعة أحاديث (1: 334) وابن الأثير في أسد الغابة يقول: روى عن النبي - صلى الله عليه وسلَّم - أحاديث وروى عنه قيس بن أبي حازم وأبو وائل وغيرهما، ثم أورد عنه حديثاً بإسناده إلى داود الطيالسي، قال حدثنا محمد بن طلحة موصولاً بالأشعث قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم -: «أشكر الناس لله أشكرهم للناس»، وقد عدّه الكناني من فقهاء الصحابة، وأورد له شيئاً ينبئ عن فقهه وعلمه. ففي البيوع روى أن ابن مسعود باع من الأشعث بيعاً فاختلفا في الثمن، فقال ابن مسعود: بعشرين وقال الأشعث بعشرة، فقال له ابن مسعود: أجعل بيني وبينك رجلاً فقال له الأشعث: أنت بيني وبينك نفسك، قال ابن مسعود: فإني أقول بما قضى به رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم -: إذا اختلف المتبايعان: فالقول ما قال رب المال، أو يترادّان البيع.. ص163 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث الأشعث بن قيس الكندي - المكتبة الشاملة. ومن هذا أخذ أبو عبيدة، بن عبد الله بن مسعود حيث روى أنه قال: يحلف البائع، فإن شاء المشتري أخذ، وإن شاء ترك.
ص163 - كتاب مسند أحمد ط الرسالة - حديث الأشعث بن قيس الكندي - المكتبة الشاملة
وعن ورعه روى الشيباني عن قيس بن محمد بن الأشعث: أن الأشعث كان عاملا لعثمان على أذربيجان، فحلف مرة على شيء، فكفر عن يمينه بخمسة عشر ألفا. كما روى الشعبي أن الأشعث كان حلف على يمين ثم قال: قبحك الله من مال! أما والله ما حلفت إلا على حق، لكنه رد على صاحبه، وكان ثلاثين ألفا. (سير أعلام النبلاء 2: 41). وعن مكانته العلمية وتبحره: أورد الذهبي عن منصور، والأعمش: عن أبي وائل: قال لنا الأشعث: فيّ نزلت: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلاً} (77) سورة آل عمران خاصمت رجلا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - فقال: ألك بينة؟ قلت: لا. قال: فيحلف؟ قلت: إذاً يحلف. الأشعث بن قيس الكندي| قصة الإسلام. فقال النبي - صلى الله عليه وسلَّم -: «من حلف على يمين فاجرة ليقتطع بها مالا، لقي الله وهو عليه غضبان» (سير أعلام النبلاء 2: 38). وقد توسع في هذا المفسرون والمحدثون: كالبخاري ومسلم وأحمد والطبراني في الكبير. وقد جاء ابن الأثير بهذا الخبر مجملاً ومقروناً بأمر آخر ينبئ عن ورعه رضي الله عنه أن يتقدم بالصلاة وفيه من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - ، من يرى له فضلاً ومكانة في العلم، والصحبة وهذه مكانة فقهية كبيرة لصحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - ، وعرفان لأهل الفضل بفضلهم، وإنزال لأهل المكانة بما هم أهله، وكلهم رضي الله عنهم يدركون هذه المكانة ويتواضعون في أنفسهم، ويتأسون برسول الله - صلى الله عليه وسلَّم - في أدبه الرفيع، بنفسه عملاً، ولأمته توجيهاً، فكان عملهم هذا خير منهج تتأسى به الأجيال من بعدهم، لأنهم خير تلاميذ لخير معلم.
غزا عبد الرحمن بلاد الترك فعرض صاحبهم أن يدفع الخراج للمسلمين فلم يجبه عبد الرحمن حتى ضم من بلادهم جزء ا كبيراً وتوقف بسبب دخول موسم الشتاء [7] بعث الحجاج برسالة إلى عبد الرحمن ينهاه عن التوقف وهدده بعزله وتعيين أخاه إسحق بن محمد الكندي أميراً على الناس [11] فتشاور عبد الرحمن مع جنده وقال أنه لا ينقض رأيا رآه بالأمس ووافقه عامر بن واثلة الكناني ودعوا إلى خلع من سموه بـ"عدو الله" الحجاج [12] كانت تلك بداية واحدة من أعنف الثورات وأشدها على الدولة الأموية.
حاله في الجاهلية [ عدل]
ولد في شبوة عام 23 قبل الهجرة [13] وكان جده معديكرب بن معاوية أول ملوك كندة في هذه الناحية واقتتل مع قبائل من كندة من بنو تجيب مع بني عمرو بن معاوية وقبائل أخرى فانقسمت القبيلة على أكثر من ملك [14] أقتتل والد الأشعث مع قبيلة مراد وقتل في المعركة وهو الذي عرف بالأشج [15] خلف الأشعث أباه وكان آخر الملوك في قومه وذكرت كتب الشيعة أنه وأباه كانا يهوديان [16] وهو مالم يظهر في كتب الأخبار الأخرى. ملك على أهل نجران في الجاهلية قبل الإسلام وسقطت عنهم العبودية في خلافة عمر بن الخطاب [17]
إسلامه [ عدل]
أسلم عام الوفود وورد أنه قدم في ستين إلى ثمانين راكب من قومه وفي الروايات اختلاف عن ما كان بين الأشعث والنبي ﷺ. فرواية تقول أنه دخل على النبي مرتديا حريرا على عنقه فسأله النبي: « أو لم تسلموا؟ » قالوا بلى فسألهم عن الحرير في أعناقهم وشقوه ثم قال الأشعث: «يا رسول الله نحن بنو آكل المرار وأنت ابن آكل المرار» فتبسم النبي قائلا: « ناسبوا هذا النسب العباس بن عبد المطلب وربيعة بن الحارث » ذلك بأنهما كانا يقولان بأنهما أبناء آكل المرار عند ترحالهما. ثم قال رسول الله لهم: « لا نحن بنو النضر بن كنانة لا نقفوا أمنا، ولا ننتفي من أبينا » فقال لهم الأشعث: «والله يا معشر كندة لا أسمع رجلا يقولها إلا ضربته بثمانين».