ـ ويوكل أمر مواجهتها إلى الرؤساء الفنيين والمتخصصين. [2] القرارات غير التقليدية:
أ ـ القرارات الحيوية:
ـ هي تتعلق بمشكلات حيوية يحتاج في حلها إلى التفاهم والمناقشة وتبادل الرأي على نطاق واسع، وفي مواجهة هذا النوع من المشكلات يبادر المدير ـ متخذ القرار ـ بدعوة مساعديه ومستشاريه من الإداريين والفنيين والقانونيين إلى اجتماع يعقد لدراسة المشكلة، وهنا يسعى المدير ـ متخذ القرار ـ لإشراك كل من يعنيهم أمر القرار من جميع الأطراف في مؤتمر، وأن يعطيهم جميعًا حرية المناقشة مع توضيح نقاط القوة والضعف. ب ـ القرارات الاستراتيجية:
ـ وهي قرارات غير تقليدية، تتصل بمشكلات استراتيجية وذات أبعاد متعددة، وعلى جانب كبير من العمق والتعقيد، وهذه النوعية من القرارات تتطلب البحث المتعمق والدراسة المتأنية والمستفيضة والمتخصصة التي تتناول جميع الفروض والاحتمالات وتناقشها.
6 أنواع من القرارات تحتاج كل مؤسسة إلى اتخاذها
-2اللّوائح التّنفيذية: إنّ اللّائحة التّنفيذية هي اللّائحة الّتي تضع القانون موضع التّنفيذ ،حيث أنّ اللّائحة التّنفيذية
تخضع للقانون وتتقيد بتعاليمه، حيث أنّها لا تضيف إليه أو تعطل تنفيذه. -3لوائح الضّبط: إنّ لوائح الضّبط هي اللّوائح الّتي تقوم الإدارة بتصديرها ،وتهدف إلى المحافظة على النّظام بشكلٍ
عام وبعناصره المختلفة كالأمن العام والصّحة العامة والسّكينة العامة. -4 اللّوائح التّفويضية: تنظم اللّوائح التّفويضية بعض المسائل الّتي تدخل في نظام التّشريع. أنواع القرارات الإدارية. -5لوائح الضّرورة: تصدر لوائح الضّرورة من قبل السّلطة التّنفيذية في غياب السّلطة التّشريعية أو البرلمان لمواجهة
الظّروف العاجلة الّتي تهدد أمن الدّولة. أوجه الاختلاف بين القرارات الفردية والقرارات التّنظيمية:
يوجد بعض الاختلافات بين القرارات الفردية والقرارات التّنظيمية ومن هذه الاختلافات:
-1إنّ القرارات الفردية تطبق على فردٍ بالذّات أو حالات فردية ،بينما القرارات التّنظيمية فإنّها تطبق كلّ من يتوفر
فيهم الشّروط المفروضة في القرار. -2تطبق القرارات التّنظيمية من تاريخ نشرها في التّلفاز أو الجريدة ،ولكن القرارات الفردية تطبق من تاريخ إعلان صاحب الشّأن.
ـ ويوكل أمر مواجهتها إلى الرؤساء الفنيين والمتخصصين. 6 أنواع من القرارات تحتاج كل مؤسسة إلى اتخاذها. [2] القرارات غير التقليدية: أ ـ القرارات الحيوية: ـ هي تتعلق بمشكلات حيوية يحتاج في حلها إلى التفاهم والمناقشة وتبادل الرأي على نطاق واسع، وفي مواجهة هذا النوع من المشكلات يبادر المدير ـ متخذ القرار ـ بدعوة مساعديه ومستشاريه من الإداريين والفنيين والقانونيين إلى اجتماع يعقد لدراسة المشكلة، وهنا يسعى المدير ـ متخذ القرار ـ لإشراك كل من يعنيهم أمر القرار من جميع الأطراف في مؤتمر، وأن يعطيهم جميعًا حرية المناقشة مع توضيح نقاط القوة والضعف. ب ـ القرارات الاستراتيجية: ـ وهي قرارات غير تقليدية، تتصل بمشكلات استراتيجية وذات أبعاد متعددة، وعلى جانب كبير من العمق والتعقيد، وهذه النوعية من القرارات تتطلب البحث المتعمق والدراسة المتأنية والمستفيضة والمتخصصة التي تتناول جميع الفروض والاحتمالات وتناقشها. المصدر:
ما هي أنواع القرارات الادارية ؟ - سكاي سوفت
مراحل اتخاذ القرارات: المرحلة الأولى تشخيص المشكلة:
ومن الأمور المهمة التي ينبغي على المدير إدراكها وهو بصدد التعرف على المشكلة
الأساسية وأبعادها، هي تحديده لطبيعة الموقف الذي خلق المشكلة، ودرجة أهمية
المشكلة، وعدم الخلط بين أعراضها وأسبابها، والوقت الملائم للتصدي لحلها واتخاذ
القرار الفعال والمناسب بشأنها. المرحلة الثانية جمع البيانات والمعلومات:
إن فهم المشكلة فهمًا حقيقيًا، واقتراح بدائل مناسبة لحلها يتطلب جمع البيانات
والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة محل القرار، ذلك أن اتخاذ القرار الفعال يعتمد على
قدرة المدير في الحصول على أكبر قدر ممكن من البيانات الدقيقة والمعلومات المحايدة
والملائمة زمنيًا من مصادرها المختلفة، ومن ثم تحديد أحسن الطرق للحصول عليها، ثم
يقوم بتحليلها تحليلاً دقيقًا ويقارن الحقائق والأرقام ويخرج من ذلك بمؤشرات
ومعلومات تساعده على الوصول إلى القرار المناسب. وقد صنف بعض علماء الإدارة أنواع البيانات والمعلومات التي يستخدمها المدير الى
[1] البيانات والمعلومات الأولية والثانوية. [2] البيانات والمعلومات الكمية. [3] البيانات والمعلومات النوعية. [4] الأمور والحقائق. المرحلة الثالثة: تحديد البدائل المتاحة وتقويمها:
ويتوقف عدد الحلول البديلة ونوعها على عدة عوامل منها:
وضع المنظمة، والسياسات التي تطبقها، والفلسفة التي تلتزم بها، وإمكانياتها
المادية، والوقت المتاح أمام متخذ القرار، واتجاهات المدير ـ متخذ القرار ـ وقدرته
على التفكير المنطقي والمبدع، الذي يعتمد على التفكير الابتكاري الذي يرتكز على
التصور والتوقع وخلفه الأفكار مما يساعد على تصنيف البدائل المتواترة وترتيبها
والتوصل إلى عدد محدود منها.
مراحل اتخاذ القرارات:
المرحلة الأولى تشخيص المشكلة:
ومن الأمور المهمة التي ينبغي على المدير إدراكها وهو بصدد التعرف على المشكلة الأساسية وأبعادها، هي تحديده لطبيعة الموقف الذي خلق المشكلة، ودرجة أهمية المشكلة، وعدم الخلط بين أعراضها وأسبابها، والوقت الملائم للتصدي لحلها واتخاذ القرار الفعال والمناسب بشأنها. المرحلة الثانية جمع البيانات والمعلومات:
إن فهم المشكلة فهمًا حقيقيًا، واقتراح بدائل مناسبة لحلها يتطلب جمع البيانات والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة محل القرار، ذلك أن اتخاذ القرار الفعال يعتمد على قدرة المدير في الحصول على أكبر قدر ممكن من البيانات الدقيقة والمعلومات المحايدة والملائمة زمنيًا من مصادرها المختلفة، ومن ثم تحديد أحسن الطرق للحصول عليها، ثم يقوم بتحليلها تحليلاً دقيقًا. ويقارن الحقائق والأرقام ويخرج من ذلك بمؤشرات ومعلومات تساعده على الوصول إلى القرار المناسب. وقد صنف بعض علماء الإدارة أنواع البيانات والمعلومات التي يستخدمها المدير:
[1] البيانات والمعلومات الأولية والثانوية. [2] البيانات والمعلومات الكمية. [3] البيانات والمعلومات النوعية. [4] الأمور والحقائق. المرحلة الثالثة: تحديد البدائل المتاحة وتقويمها:
ويتوقف عدد الحلول البديلة ونوعها على عدة عوامل منها:
وضع المنظمة، والسياسات التي تطبقها، والفلسفة التي تلتزم بها، وإمكانياتها المادية، والوقت المتاح أمام متخذ القرار، واتجاهات المدير ـ متخذ القرار ـ وقدرته على التفكير المنطقي والمبدع، الذي يعتمد على التفكير الابتكاري الذي يرتكز على التصور والتوقع وخلفه الأفكار مما يساعد على تصنيف البدائل المتواترة وترتيبها والتوصل إلى عدد محدود منها.
أنواع القرارات الإدارية
مراحل اتخاذ القرارات: المرحلة الأولى تشخيص المشكلة: ومن الأمور المهمة التي ينبغي على المدير إدراكها وهو بصدد التعرف على المشكلة الأساسية وأبعادها، هي تحديده لطبيعة الموقف الذي خلق المشكلة، ودرجة أهمية المشكلة، وعدم الخلط بين أعراضها وأسبابها، والوقت الملائم للتصدي لحلها واتخاذ القرار الفعال والمناسب بشأنها. المرحلة الثانية جمع البيانات والمعلومات: إن فهم المشكلة فهمًا حقيقيًا، واقتراح بدائل مناسبة لحلها يتطلب جمع البيانات والمعلومات ذات الصلة بالمشكلة محل القرار، ذلك أن اتخاذ القرار الفعال يعتمد على قدرة المدير في الحصول على أكبر قدر ممكن من البيانات الدقيقة والمعلومات المحايدة والملائمة زمنيًا من مصادرها المختلفة، ومن ثم تحديد أحسن الطرق للحصول عليها، ثم يقوم بتحليلها تحليلاً دقيقًا. ويقارن الحقائق والأرقام ويخرج من ذلك بمؤشرات ومعلومات تساعده على الوصول إلى القرار المناسب. وقد صنف بعض علماء الإدارة أنواع البيانات والمعلومات التي يستخدمها المدير. [1] البيانات والمعلومات الأولية والثانوية. [2] البيانات والمعلومات الكمية. [3] البيانات والمعلومات النوعية. [4] الأمور والحقائق. المرحلة الثالثة: تحديد البدائل المتاحة وتقويمها: ويتوقف عدد الحلول البديلة ونوعها على عدة عوامل منها: وضع المنظمة، والسياسات التي تطبقها، والفلسفة التي تلتزم بها، وإمكانياتها المادية، والوقت المتاح أمام متخذ القرار، واتجاهات المدير ـ متخذ القرار ـ وقدرته على التفكير المنطقي والمبدع، الذي يعتمد على التفكير الابتكاري الذي يرتكز على التصور والتوقع وخلفه الأفكار مما يساعد على تصنيف البدائل المتواترة وترتيبها والتوصل إلى عدد محدود منها.
قرار إداري بوظائف الإدارة المتعددة
-2يرتبط أي قرار إداري بوظائف الإدارة المتعددة من تنظيمٍ وتوجيهٍ وتخطيطٍ، حيث تعتبر هذه العملية ضرورية بكلّ
نشاطٍ من الأنشطة، وفي جميع المستويات التّنظيمية. اتخاذ القرار من المدراء والمشرفين
-3يتطلب اتخاذ القرار من المدراء والمشرفين في كلّ الخطوات اتخاذ القرارات الصّحيحة في المنظمات ،وذلك لما لها
من أهمية كبيرة ،وذلك لأنّ اتخاذ القرارات غير الصّحيحة لها تكلفة كبيرة ،ومن هنا تزداد أهمية اتخاذ القرارات
،فالقرارات هي الّتي تطوّر المنظمات ، حيث أن هنالك حديثاً تطورات للمنظمات في طرق جمع المعلومات وتحديد
هذه المعلومات وتصنيعها وتخزينها ،وفي الوقت الحالي تعتبر درساً مهماً في المؤتمرات وبرامج التّدريب الدّولي في
معظم الدّول. للوصول إلى حلول
-5 يعتبر اتخاذ القرارات الإدارية مهماً ،وذلك لأنّها تستخدم للوصول إلى حلول للمشاكل والصّعوبات الّتي تواجهها المنظمة. هل كان المقال مفيداً؟
نعم
لا
إحدى وخمسون فائدة من آية الوضوء
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ ﴾ [المائدة: 6]
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين؛ نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
اية قرانية عن الصلاة نور
الرابع والعشرون: أنَّ مَن ذَكر أنَّه احتلَم ولم يجد بللًا؛ فإنه لا غُسل عليه؛ لأنَّه لم تتحقَّق منه الجنابة. الخامس والعشرون: ذكر مِنَّة الله تعالى على العباد، بمشروعيَّة التيمُّم. السادس والعشرون: أنَّ من أسباب جواز التيمُّم: وجود المرض الذي يضرُّه غَسله بالماء، فيجوز له التيمُّم. السابع والعشرون: أنَّ من جملة أسباب جوازه: السَّفر، والإتيان من البول والغائط إذا عدم الماء؛ فالمرَض يجوِّز التيمُّمَ مع وجود الماء لحصول التضرُّر به، وباقيها يجوِّزه العدم للماء ولو كان في الحضَر. البحيرى يخطىء فى آية قرآنية أثناء شرحه لأحكام الصلاة والجفرى يصحح | الموقع نيوز. الثامن والعشرون: أنَّ الخارج من السَّبيلين من بول وغائط، يَنقض الوضوء. التاسع والعشرون: استدلَّ بها من قال: لا يَنقض الوضوءَ إلَّا هذان الأمران، فلا يُنتقض بلَمس الفَرج، ولا بغيره. الثلاثون: استحباب التكنية عمَّا يُستقذر التلفُّظ به؛ لقوله تعالى: ﴿ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ ﴾. الحادي والثلاثون: أنَّ لَمس المرأة بلذَّة وشهوة، ناقض للوضوء. الثاني والثلاثون: اشتراط عدَم الماء لصحَّة التيمم. الثالث والثلاثون: أنَّ مع وجود الماء ولو في الصلاة، يَبطل التيمُّم؛ لأنَّ الله إنَّما أباحه مع عدم الماء. الرابع والثلاثون: أنَّه إذا دخل الوقت وليس معه ماء، فإنَّه يَلزمه طلبه في رَحلِه وفيما قرب منه؛ لأنَّه لا يقال: "لم يجد" لِمَن لم يَطلب.
اية قرانية عن الصلاة فيها
سادساً: لفظ الاستغفار، قال تعالى: (وَبِالأسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) (الذاريات/ 18)، قيل في تفسيره: أي يصلون وقت السحر فسموا الصلاة استغفاراً. سابعاً: لفظ الركوع، ومن ذلك قول الله تعالى: (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) (البقرة/ 43)، وقوله سبحانه: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ) (المرسلات/ 48)، قال المفسرون: معناه صلوا مع المصلين مُحمّد (ص)، وأصحابه فعبر بالركوع عن جميع الصلاة، إذ كان ركناً من أركانها، وإنما قال (وَارْكَعُوا) بعد قوله: (وَأقِيمُوا الصَّلَواةَ) لأنّه أراد الحث على إقامة الصلاة في جماعة، وقيل: لأنّه لم يكن في دين اليهود، ولا في صلاتهم ركوع، فذكر ما اختص بشريعة الإسلام، والآية خطاب لليهود. اية قرانية عن الصلاة فيها. وفي تفسير الآية الثانية قيل: "أي إذا أمر هؤلاء الجهلة من الكفار أن يكونوا من المصلين مع الجماعة، امتنعوا من ذلك واستكبروا ولهذا قال: (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) (المرسلات/ 49). ثامناً: لفظ السجود، ومن ذلك قول الله تعالى: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ) (ق/ 40)، قال الراغب الأصفهاني: "وقد يعبر به – أي السجود – عن الصلاة بقوله: (وَأَدْبَارَ السُّجُودِ) أي أدبار الصلاة".
كم من آيات قرآنية عن عقوبة تارك الصلاة لتذكير عباد الله جميعا بمدى أهمية الصلاة فهي ثاني أركان الإسلام الخمس لما لها من قيمة عظيمة عند الله – سبحانه وتعالى – وتركها له عقوبة كبيرة عند الله – عز وجل –. حيث أمر الله – عز وجل – بالصلاة وواجب إقامتها في مواعيدها الخمس حتى تستقيم حياة مقيم الصلاة، فتارك الصلاة لا تستقيم حياته كما له عذاب عظيم عند الله – سبحانه وتعالى – في الدنيا والأخرة، كما حث عليها الرسول – صلى الله عليه وسلم – في معظم أحاديثه النبوية الشريفة.