المربع الثالث غير المهم والعاجل
وهي الأشياء غير المهمة ولكنها تكون عاجلة وتأتي في أوقات حرجة، وغالبًا يمكن التغاضي عنها ولكن بسبب كونها تأتي على عجالة يشعر الشخص بأنه من الضروري القيام بها حالًا وبالتالي تكون خادعة بعض الشيء وتكلفنا مزيد من الوقت دون الكثير من الفائدة، تشمل أمور من قبيل المكالمات الهاتفية التي تتقاطع مع مهامنا الأخرى، الاجتماعات العاجلة، الدعوات الاجتماعية، تصفح الإنترنت وما إلى ذلك من الأمور غير المهمة. التعامل مع هذه الأمور يتطلب قدر عال من التركيز في المهام التي نعمل عليها، ونحاول قدر الإمكان عدم السماح للأمور التي تأتي في هذا المربع بالتأثير علينا أو استهلاك وقت فيها أكثر من اللازم. إدارة الوقت - مصفوفة إدارة الوقت - YouTube. أي تنفيذها بسرعة والتخلص منها بأقل وقت ممكن. المربع الرابع غير المهم وغير العاجل
وهي الأمور الغير مهمة على الإطلاق ولا تعود علينا بأي نفع، أي باختصار هي الأمور التي يمكننا الاستغناء عنها تمامًا ودون أي يكون لذلك أي تأثير علينا أو أي من جوانب حياتنا. في هذه المربع أمور من قبيل مشاهدة التلفاز، استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، الثرثرة على برامج التواصل دون هدف، وغير ذلك من الأمور التي تكون بلا جدوى أو هدف واضح.
وقت صلاة العيد في الرياض 2022 – موقع الميدان
قراءة كتب تُفيدك في مجال عملك.
إدارة الوقت - مصفوفة إدارة الوقت - Youtube
ضمان استخدام الموارد البيئية بكفاءة لتحقيق التنمية المستدامة. مراحل تقييم الأثر البيئي
قد تختلف التشريعات والممارسات حول العالم بما يخصّ عملية تقييم الأثر البيئي، إلّا أنّ هناك مراحل أساسية لها، وهي: [٢] [٣]
الفرز أو الفحص: (Screening)، يتمّ في هذه المرحلة تحديد المشاريع التي تتطلّب دراسة تقييم الأثر البيئي، واتّخاذ قرار بتنفيذ التقييم على أساس التشريعات الوطنية، وطبيعة المشروع، وحساسية البيئة. مصفوفه أداره الوقت و تحديد الهدف. تحديد النطاق: (Scoping)، يتمّ من خلال تحديد التأثيرات المحتملة ذات الصلة بالتقييم بناءً على المتطلّبات التشريعية، والاتّفاقيات الدولية، والمعرفة المتخصّصة، وإشراك العامة، ثمّ تحديد الحلول البديلة التي تقدّم تعويضات، أو تحدّ من الآثار السلبية على التنوّع البيولوجي ، ومن هذه الحلول ايجاد تصميمات أو مواقع بديلة، وتقديم ضمانات عند تصميم المشروع، ثمّ تحديد اختصاص أو مجال تقييم الأثر البيئي. التقييم: (Assessment)، يتمّ تقييم التأثيرات البيئية للمشروع أو التطوير المقترح، ثمّ تقديم تفاصيل للبدائل. تقديم التقرير: (Reporting)، هو تقرير تقييم أو بيان الأثر البيئي، ويشمل خطّة الإدارة البيئية، وملخّص بسيط وواضح للعامة.
مصفوفة إدارة الوقت... ما هي، وكيف تساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية؟!
اقرأ أيضًا: كيف أنمي حس الانضباط ما هي مهارات إدارة الوقت؟ لإدارة الوقت مهارات يجب أن تتحلى بها، ومنها على سبيل المثال: 1. التنظيم يجعلك التنظيم على دراية حسنة بالمهام اللازم إتمامها وتوقيتها، والتنظيم هنا يعني وجود مفكرة مقسمة إلى موضوعات أو تقويمًا به مواعيدك أو ترتيب الأوراق بحيث يسهل الوصول إليها وغير ذلك مما تجده مناسبًا لنمط حياتك أو طبيعة مهماتك. مصفوفة إدارة الوقت... ما هي، وكيف تساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية؟!. اقرأ أيضًا: تعرف على مهارات التنظيم وأفضل الطرق لتطويرها 2. الأولوية تقييم المسؤوليات والمهام وترتيبها في أولويات مهارة ضرورية لنجاح إدارة الوقت، مثلًا يمكنك إنهاء المهام السريعة القصيرة أولًا ثم الانتقال إلى المهام الأطول، أو إنهاء المهام البسيطة ثم الأعقد، أو العاجلة قبل الآجلة، أو كما يتراءى لك، فلا قواعد صارمة هنا، فالأمر يتسم بالمرونة. اقرأ أيضًا: مهارات تعدد المهام: ما هي وكيف أطورها 3. تحديد الهدف أولى خطوات الوصول إلى الهدف هو تحديده ثم معرفة الطريق إليه، ولن تستطيع تحقيق أي شيء بالنظر إلى قمة الهرم، وعليك تقسيم المهام الكبيرة إلى مهمات أصغر ذات مدى زمني محدد لتبنيها معًا كقطع الليجو حتى يكتمل الهدف من المهمة التي تحتاج إلى إنجازها.
عادةً ما نحاول القيام بالأعمال المُهمة (التي نراها نحن مُهمة) التي يفرضها علينا الآخرون، ونحن نعلم أنّ جودة الحياة واستثمار الوقت بشكّل فعّال يأتي من خلال قيامنا بالمُهم من الأعمال، ولكن وفي غمرة الحياة بدأنا نخلط بين الأمور المُهمة والأمور المُستعجلة، وخاصة لدى الناس الذين يتعاظم شعورهم بأهميتهم ونجاحهم وقوتهم بتعاظم انشغالهم، وتحوّل انشغالهم الدائم إلى نمط وعادة يعطيهم الإحساس بالسعادة (المؤقتة)، خاصة وأنّ جميع من حولهم يتوقع أن يراهم مشغولين ومُحمَّلين بالأعباء، وفي نفس الوقت يُعطيهم انشغالهم هذا مُبرِّراً قوياً للهروب من مواجهة الأمور المُهمة في حياتهم. أين المشكلة؟ المشكلة أنّنا بدأنا نعتبر الأشياء المُستعجلة هي الأشياء الهامة وهذا غير صحيح، ولننظر إلى مصفوفة الوقت "والتي تُقسّم أنشطتنا إلى أربع مجموعات حسب بُعدي الأهمية والاستعجال" في الجدول الآتي:
أنشطتنا مُوزَّعة إلى أربع مجموعات حسب بعدي الأهمية والاستعجال:
1- المربع الأول (مربع الإنتاج):
وهو الذي يدلُّ على الأنشطة المُهمة والمُستعجلة، ومنها:
السيارة تعطلت ولديَّ عمل بها وبالتالي لابدّ من إصلاحها. وجع مُؤلم في أسناني، يضطرني للذهاب إلى طبيب الأسنان.
اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
إدارة الوقت
يمتلك الجميع 24 ساعة في يومهم ولكن كثيراً ما نجد من ينجز الكثير من المهام والأعمال خلال اليوم مقارنة بغيره، والسبب في ذلك يكون قدرتهم على إدارة الوقت بشكل أفضل، وتعني إدراة الوقت الطريقة التي يمكن بها تقسيم الوقت بين المهام والنشاطات المختلفة، لإنجاز عدد أكبر من المهام في وقت أقل مما يعني العمل بذكاء وليس بجهد، وتساهم إدارة الوقت بشكل جيد في زيادة الإنتاجية وفعاليتها، وتخفف من التوتر، وتزيد من فرصة الوصول إلى الأهداف في حياتنا والوظيفة التي نحلم بها. [١]
أدوات لإدارة الوقت
تحليل باريتو
(بالإنجليزية: Pareto Analysis)، وتم اختراع هذه التقنية على يد الاقتصادي الإيطالي فيلفريدو باريتو (بالإنجليزية: Vilfredo Pareto)، وتركز هذه التقنية على أن 20% من الإجراءات تكون مسؤولة عن 80% من النتائج، ويساعد هذا التحليل على تحديد أولويات المهام الأكثر فعالية لحل المشكلات، ويمكن القيام بهذا التحليل من خلال الخطوات التالية: [٢]
كتابة قائمة تحتوي بعض المشكلات التي تواجهها. محاولة معرفة السبب الجذري لكل مشكلة منها. ترتيب المشكلات حسب الأهمية وإعطاء كل مشكلة رقم.
أحد الاستخدامات المهمة للغاز هو إنتاج الهيدروجين، الذي يتحول جزء منه بعد ذلك إلى أمونيا، التي تُستخدم بشكلٍ أساسي في إنتاج الأسمدة النيتروجينية، مع العلم أن روسيا تحتل المرتبة الثالثة في تصدير الأمونيا. ومن أجل الاستغناء أو تقليل استيراد الأمونيا، على الدول الأوروبية تطوير ممارسات زراعية أكثر مرونة واستدامة تعتمد على أسمدة كيميائية أقل، والتوسع في الأسمدة الطبيعية، مع زيادة زراعة البقوليات والبذور الزيتية والمحاصيل البروتينية التي تعتمد على النيتروجين في الهواء، وبالتالي تقليل الأمونيا والنيتروجين المستوردين، وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة. أيضاً يرى الكاتب أن لجوء الدول الأوروبية إلى الاعتماد على الفحم المحلي كبديل عن الطاقة الروسية لا يتناسب مع استراتيجيات مكافحة تغيير المناخ في أوروبا، على عكس التدابير السابق ذكرها. ولذلك، فإن لجوء قادة الاتحاد الأوروبي إلى الحلول السريعة لتقليل الاعتماد على صادرات الهيدروكربونات الروسية، بدلاً من تشجيع مستهلكي الطاقة على تبني استراتيجيات خفض الطلب، لن يخدم الأهداف المناخية طويلة الأجل. ويختم الكاتب التقرير باقتراح وكالة الطاقة الدولية فرض ضرائب على الأرباح المفاجئة للمرافق والخدمات، ثم إعادة توزيع تلك الإيرادات من أجل تخفيف الآثار الاقتصادية على الفئات الضعيفة في أوروبا.
تعتبر روسيا أكبر مُصدِّر للغاز الطبيعي في العالم، نظراً لاستحواذها على أكبر احتياطات من الغاز الطبيعي، كما توفر 45 بالمائة من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز في عام 2021. لذلك تباطأت الدول الأوروبية في اتخاذ قرار بشأن التوسع في العقوبات ضد روسيا بعد حربها في أوكرانيا منذ 24 فبراير 2022، لتشمل منتجات قطاع الطاقة، لاسيما أن تلك الدول لا يمكنها توفير بديل للإمدادات الروسية في وقت قصير. بناءً عليه، يفترض الباحث سيدريك فيليبرت، المتخصص في قضايا الطاقة والمناخ، في تقريره الأخير المعنون بـ"توفير الطاقة على عجل: يتطلب تقليل الاعتماد على الهيدروكربونات الروسية طلباً حازماً وإجراءات بشأن العرض"، أن من الممكن زيادة الضغط الاقتصادي على روسيا، وفي الوقت نفسه التغلب على التكلفة الاقتصادية المصاحبة للعقوبات المفروضة من قبل الدول الأوروبية ضد موسكو من خلال حث المجتمع المدني، سواء الشركات أو المواطنين، على المشاركة النشطة في خفض الطلب على الطاقة، مما سيترتب عنه تخفيف التكلفة على المواطنين الأوروبيين، إلى جانب كونها وسيلة للتعبير عن التضامن مع أوكرانيا. ويرى الكاتب، في عرض نقله مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أن لجوء قادة الاتحاد الأوروبي إلى الحلول السريعة لتقليل الاعتماد على صادرات الهيدروكربونات الروسية، بدلاً من تشجيع مستهلكي الطاقة على تبني استراتيجيات خفض الطلب، لن يخدم الأهداف المناخية طويلة الأجل.
مخاطر الاعتماد المتزايد
كشفت الأزمة الأوكرانية الحالية عن "خطورة" اعتماد أوروبا المتزايد على واردات الغاز الأحفوري الروسي، حيث جعلها ذلك أكثر تردداً في تبني موقف ضد روسيا مقارنةً بالولايات المتحدة، إذ قررت الأخيرة بشكل حاسم وسريع فرض حظر على واردات النفط والغاز من روسيا. ولكن الدول الأوروبية تأخرت في التحرك، لاسيما أن لديها خيارات محدودة للتحول إلى موردين آخرين، بسبب عدم توافر محطات استيراد الغاز الطبيعي المسال مثلما في ألمانيا، أو لضآلة الطاقة الاحتياطية كما في هولندا. ومن ثم هناك تخوف من إمكانية فرض عقوبات مضادة من قبل روسيا، ولذلك من الضروري إعادة النظر في وضع الطاقة للدول الأوروبية. بموازاة ذلك، يعتمد الاقتصاد الروسي وميزانه التجاري بشكلٍ كبير على صادراته من الهيدروكربونات، إذ يمثل النفط الخام والمنتجات النفطية نصف إجمالي الصادرات الروسية بواقع 7 إلى 8 ملايين برميل يومياً، يتم إرسال نصفها إلى أوروبا. فيما بلغت صادرات الغاز الطبيعي 7 بالمائة وصادرات الفحم 5 بالمائة عام 2019. بدورها، ساهمت زيادة أسعار الطاقة في السنوات الأخيرة في تمويل السياسة الروسية. وتستحوذ روسيا على 27 بالمائة من واردات النفط إلى أوروبا، كما تصدر روسيا إلى أوروبا معظم وقودها المعدني، ويتم نقل معظم الغاز في خطوط الأنابيب، حيث يتم تسليم حوالي ثلث صادرات النفط الروسية إلى أوروبا عبر خط أنابيب دروجبا، فيما تأتي باقي الشحنات المتبقية عن طريق السفن.
8
29
53
55
58
58. 5
59. 4
59. 7
60
62
76
80
86
88
89. 3
89. 5
90
90. 9
كهرباء
غاز
غاز + كهرباء
نعم
رتب حسب:
خصم 12. 03%
خصم 10٪ مع بطاقات الراجحي
مقارنة
اضافة للمفضلة
1
5 ٪ في عام 2021، مما يرفع الاستهلاك إلى 1106 مليون طن متري". علامة مقلقة
وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول "إن الفحم هو أكبر مصدر منفرد لانبعاثات الكربون العالمية، والمستوى المرتفع تاريخيًا لتوليد الطاقة بالفحم لهذا العام هو علامة مقلقة على المدى البعيد الذي قطعه العالم عن المسار في جهوده الرامية إلى خفض الانبعاثات نحو صافي الصفر". وقال بيرول في بيان. "بدون إجراءات قوية وفورية من قبل الحكومات لمعالجة انبعاثات الفحم بطريقة عادلة وبأسعار معقولة وآمنة للمتضررين سيكون لدينا فرصة ضئيلة، إن وجدت على الإطلاق، للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى 1. 5 درجة مئوية. " وفي الصين، حيث يتم توليد أكثر من نصف توليد الكهرباء باستخدام الفحم في العالم، من المتوقع أن تنمو طاقة الفحم بنسبة 9 ٪ في عام 2021 على الرغم من التباطؤ في نهاية العام. وفي الهند، من المتوقع أن ينمو بنسبة 12 ٪. ومن شأن ذلك أن يضع مستويات قياسية جديدة على الإطلاق في كلا البلدين، حتى مع إطلاقهما لكميات هائلة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية. وتهيمن آسيا على سوق الفحم العالمي، حيث تمثل الصين والهند ثلثي الطلب الإجمالي.
– توفير البنزين: عن طريق الالتزام بحد السرعة المتعارف عليه على الطرق السريعة في أوروبا، مع ضمان تعبئة الشحن كاملة للمركبات الثقيلة والخفيفة، وأيضاً دعوة السائقين إلى القيادة البيئية وفحص ضغط الإطارات. كما ينبغي تشجيع المواطنين على استخدام وسائل النقل العام بشكل أكبر. وأخيراً التوسع في العمل عن بُعد، وفي استخدام وسائل النقل الكهربائية. – توفير الكهرباء: من خلال التوسع في مصادر الكهرباء المتجددة، إذ تستحوذ محطات توليد الطاقة على حوالي ثلث استهلاك الغاز. تنمية البدائل المتعددة
إن الطاقة الشمسية وطاقة الرياح متغيرتان وليستا قابلتين للتمدد، لكن هذا لا يعني بالضرورة اللجوء إلى الغاز الأحفوري وما يترتب عنه من اعتماد الاتحاد الأوروبي على الصادرات الروسية. إذ تشير الدراسات إلى قلة الكمية المطلوبة من الغاز لتحمل الأنظمة الكبيرة من مصادر الطاقة المتجددة المتغيرة، كونها مطلوبة فقط خلال فترة "الركود المظلم"، وهي فترة زمنية تنخفض فيها أشعة الشمس وتقل سرعة الرياح. وبحلول عام 2050 في سيناريو الاعتماد طاقة متجددة بنسبة 100 بالمائة، ستحتاج فرنسا من 20 إلى 35 تيراواط ساعة سنوياً، ولن تحتاج ألمانيا سوى 36 تيراواط ساعة في السنة.
ويؤكد الكاتب أيضاً على ضرورة تقليل انبعاثات غاز الميثان، التي تُقدر بنحو 2. 5 مليار متر مكعب في جميع أنحاء أوروبا. هذا، وقد قيمت المفوضية الأوروبية إمكانية زيادة إنتاج الميثان الحيوي عند 3. 5 مليارات متر مكعب بحلول نهاية عام 2022، و35 مليار متر مكعب بحلول عام 2030. كما يشير إلى أهمية التوسع في استخدام مصادر الطاقة المتجددة كالشمس والرياح، حيث ترى وكالة الطاقة الدولية أنه من الممكن أن يتجاوز حجم الاعتماد على الطاقة المتجددة ما هو متوقع في عام 2022 بحوالي 35 بالمائة. والجدير بالذكر أن المهلة الزمنية المحددة للمشروعات المخططة قد تعرقل جهود الدول الأوروبية على المدى القصير. مشاركة المواطنين والشركات
يرى الكاتب أن من الضروري مشاركة المواطنين العاديين وأصحاب العمل في ترشيد استهلاك الغاز والنفط والكهرباء، عن طريق بعض الممارسات، التي تحث الحكومات على القيام بها عبر الحملات العامة الموجهة، وتشمل:
– ترشيد استهلاك أجهزة التبريد والتدفئة: من خلال تعديل منظم الحرارة المؤقت بمقدار درجة واحدة إلى بضع درجات مئوية، إذ ستسمح كل درجة بتوفير نسبة 6-7 بالمائة من الغاز. كما يمكن أيضاً إيقاف تشغيل أجهزة التدفئة والتبريد في الغرف الفارغة، واستخدام الدش بدلاً من حوض الاستحمام، وتقليل مدة استخدام الدش، وتركيب المزيد من منظمات الحرارة أو مخفضات التدفق وضبط تكييف الهواء على 28 درجة مئوية.