ظماي انت.. ومن يعشق ضماه غيري
جروحي انت.. ومن يكره دواه
اسقني لو ما ارتويت.. داوني لو ما شكيت
ماهقيت اني اعطش.. كلمات أغنية - ظماي انت – عبدالكريم عبدالقادر. في حياتي لغيرك انت
مادريت ان مابه أغلى منك.. الا انت
ما تصور ان عيني مره تغفى وما اشوفك
ما تصور لو يطول الصمت ما اسمع حروفك
تدري احساسي بخوفي هو أماني
لما تسأل عني ليله عن مكاني
ما تصور كيف تحرقني الثواني
شمعه في ليل انتظارك..
ياللي يسبقني زماني.. من عطش.. ليلي ونهاري
عطني موعد.. وانسى موعد
بس لا… تهجر وتبعد
يا ظما قلبي لقلبي.. وغربة اعيوني عن عيوني
وينك انت
ياترى الليله في صدري
لا..
في جفني
في الشعور اللي خطفني
اه … لو تدري بشوقي
آه …يا ظما الدنيا بعروقي
ظماي انت كلمات المرور
كلمات الاغنية
ظماي انت
ظماي انت..
ومن يعشق ظماه غيري
جروحي انت..
ومن يكره دواه غيري
اسقني لو ما ارتويت
داوني لو ما شكيت
ماهقيت اني اعطش
في حياتي لغيرك انت
مادريت ان مابه أغلى منك.. الا انت
يا ظماي انت
ما تصور ان عيني مره تغفى وما اشوفك
ما تصور لو يطول الصمت ما اسمع حروفك
تدري احساسي بخوفي هو أماني
لما تسأل عني ليله عن مكاني
ما تصور كيف تحرقني الثواني
شمعه في ليل انتظارك
ياللي يسبقني زماني
من عطش ليلي ونهاري
عطني موعد وانسى موعد
بس لا تهجر وتبعد
يا ظما قلبي لقلبي
وغربة اعيوني عن عيوني
وينك انت
ياترى الليله في صدري
لا..
في جفني
في الشعور اللي خطفني
آه … لو تدري بشوقي
آه …. يا ظما الدنيا بعروقي
أضيفت من قبل صاحب الموقع
شارك
شكرا الصمت الجارح على الطرح.
فالجملة الكريمة تنفى عنهم الانتفاع بما يوجهه الرسول صلّى الله عليه وسلّم إليهم من هدايات وعظات. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
ثم ذكر تعالى نعمته على عبيده في حفظه لهم بالليل والنهار ، وكلاءته وحراسته لهم بعينه التي لا تنام ، فقال: ( قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن) ؟ أي: بدل الرحمن بمعنى غيره كما قال الشاعرجارية لم تلبس المرققا ولم تذق من البقول الفستقاأي: لم تذق بدل البقول الفستق. وقوله تعالى: ( بل هم عن ذكر ربهم معرضون) أي: لا يعترفون بنعمه عليهم وإحسانه إليهم ، بل يعرضون عن آياته وآلائه
﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: قل من يكلؤكم أي يحرسكم ويحفظكم. والكلاءة الحراسة والحفظ ؛ كلأه الله كلاء ( بالكسر) أي حفظه وحرسه. ما معنى قل من يكلؤكم - أجيب. يقال: اذهب في كلاءة الله ؛ واكتلأت منهم أي احترست ، قال الشاعر هو ابن هرمة:إن سليمى والله يكلؤها ضنت بشيء ما كان يرزؤهاوقال آخر [ كعب بن زهير]:أنخت بعيري واكتلأت بعينهوحكى الكسائي والفراء قل من يكلؤكم بفتح اللام وإسكان الواو. وحكيا ( من يكلاكم) على تخفيف الهمزة في الوجهين ، والمعروف تحقيق الهمزة وهي قراءة العامة. فأما ( يكلاكم) فخطأ من وجهين فيما ذكره النحاس: أحدهما: أن بدل الهمزة يكون في الشعر.
ما معنى قل من يكلؤكم - أجيب
ثم أضرب إضرابا ثانيا بـ " أم " المنقطعة التي هي أخت " بل " مع دلالتها على الاستفهام ؛ لقصد التقريع ، فقال: أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا ، أي بل ألهم آلهة ، والاستفهام إنكار وتقريع ، أي ما لهم آلهة مانعة لهم من دوننا ، وهذا إبطال لمعتقدهم أنهم اتخذوا الأصنام شفعاء. وجملة لا يستطيعون نصر أنفسهم مستأنفة معترضة. وضمير " يستطيعون " عائد إلى آلهة أجري عليهم ضمير العقلاء مجاراة لما يجريه العرب في كلامهم. والمعنى: كيف ينصرونهم وهم لا يستطيعون نصر أنفسهم ، ولا هم مؤيدون من الله بالقبول. ثم أضرب إضرابا ثالثا انتقل به إلى كشف سبب غرورهم الذي من جهلهم به حسبوا أنفسهم آمنين من أخذ الله إياهم بالعذاب فجرأهم [ ص: 75] ذلك على الاستهزاء بالوعيد ، وهو قوله تعالى: بل متعنا هؤلاء وآباءهم ، أي فما هم مستمرون فيه من النعمة إنما هو تمتيع وإمهال كما متعنا آباءهم من قبل ، وكما كان لآبائهم آجال انتهوا إليها كذلك يكون لهؤلاء ، ولكن الآجال تختلف بحسب ما علم الله من الحكمة في مداها حتى طالت أعمار آياتهم. إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الأنبياء - قوله تعالى قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن- الجزء رقم3. وهذا تعريض بأن أعمار هؤلاء لا تبلغ أعمار آبائهم ، وأن الله يحل بهم الهلاك لتكذيبهم إلى أمد علمه. وقد وجه الخطاب إليهم ابتداء بقوله تعالى: قل من يكلؤكم ، ثم أعرض عنهم من طريق الخطاب إلى طريق الغيبة ؛ لأن ما وجه إليهم من إنكار أن يكلأهم أحد من عذاب الله جعلهم أحرياء بالإعراض عنهم كما في قوله تعالى: هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها الآية في سورة يونس.
قل من يكلؤكم بالليل والنهار | موقع البطاقة الدعوي
فاللهم احفظنا بحفظك ، ولا تحرمنا فضلك وعفوك وعافيتك! !
إسلام ويب - أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن - سورة الأنبياء - قوله تعالى قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن- الجزء رقم3
( قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ)
تأملت وأنا أقرأ هذه الآية في هذا السؤال الذي أُمر النبي صلى الله عليه وسلم
أن يسأله المعاندين الكافرين
( مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ) ؟
مَن يحرسكم ؟
مَن يحفظكم ؟
من يرعاكم ؟
مَن يفعل بكم ذلك من دون الرحمن ؟
وتُرك الجواب للعِلم به
كما في قوله تعالى:
( وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى)
الجواب: لكان هذا القرآن. لا أحد يملك الأمن ويهبه سوى الله عز وجل
ولا يهب الله عز وجل الأمن بمفهومه العام والشامل إلا للمؤمنين به
ولذا قال جل جلاله:
( الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَـئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُون)
لما نزلت { الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم}. قلنا: يا رسول الله ، أينا لا يظلم نفسه ؟ قال: ( ليس كما تقولون { لم يلبسوا إيمانهم بظلم} بشرك ، أو لم تسمعوا إلى قول لقمان لابنه: { يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}).
والثاني: أنهما يقولان في الماضي كليته ، فينقلب المعنى ؛ لأن كليته أوجعت كليته ، ومن قال لرجل: كلاك الله فقد دعا عليه بأن يصيبه الله بالوجع في كليته. ثم قيل: مخرج اللفظ مخرج الاستفهام والمراد به النفي. وتقديره: قل لا حافظ لكم بالليل إذا نمتم والنهار إذا قمتم وتصرفتم في أموركم. من الرحمن أي من عذابه وبأسه ؛ كقوله تعالى: فمن ينصرني من الله أي من عذاب الله. والخطاب لمن اعترف منهم بالصانع ؛ أي إذا أقررتم بأنه الخالق ، فهو القادر على إحلال العذاب الذي تستعجلونه. بل هم عن ذكر ربهم أي عن القرآن. وقيل: عن مواعظ ربهم. وقيل: عن معرفته. معرضون لاهون غافلون. ﴿ تفسير الطبري ﴾
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: قل يا محمد بهؤلاء المستعجليك بالعذاب، القائلين: متى هذا الوعد إن كنتم صادقين من يكلؤكم أيها القوم: يقول: من يحفظكم ويحرسكم بالليل إذا نمتم، وبالنهار إذا تصرّفتم من الرحمن؟ يقول: من أمر الرحمن إن نزل بكم، ومن عذابه إن حلّ بكم، وترك ذكر الأمر، وقيل من الرحمن اجتزاء بمعرفة السامعين لمعناه من ذكره. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك:حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، قال: قال ابن عباس، في قوله ( قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ) قال: يحرسكم.
وقد جاء في (اللسان: كلأ) غير منسوب. وفيه " بزاد " في موضع " بشيء ". قال: يقال: كلأك الله كلاءة (بالكسر) حفظك الله وحرسك. وأنشد " إن سليمي... البيت " وجملة (والله يكلؤها) اعتراضية للدعاء. ويرزؤها: ينقص منها ويضيرها. يريد: ضنت بشيء هين عليها لو بذلته لنا واستشهد المؤلف به على أن معنى يكلأ يحفظ، كما قال أهل اللغة. ]] قوله ﴿بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ﴾ وقوله بل: تحقيق لجحد قد عرفه المخاطبون بهذا الكلام، وإن لم يكن مذكورا في هذا الموضع ظاهرا. ومعنى الكلام: وما لهم أن لا يعلموا أنه لا كالئ لهم من أمر الله إذا هو حلّ بهم ليلا أو نهارا، بل هم عن ذكر مواعظ ربهم وحججه التي احتجّ بها عليهم معرضون لا يتدبرون ذلك فلا يعتبرون به، جهلا منهم وسفها.