أم اسراء
27-12-2011 01:56 PM
مما راقنى من أشعار الشافعى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يروقنى كثيرا شعر الإمام الشافعى اليوم أتيتكم ببعض أبيات منه وإن شاء الله تروقكم.
ديوان شعر الإمام الشافعي
والآن كما عودناكم لا تنسوا أن تضعوا لنا في التعليقات الموجودة بالأسفل أقوى ما قرأتموه للإمام الشافعي من قبل!
شعر الشافعي في الغزل أبلغ 100 بيت ستقرأهم في حياتك
عبارات ذات صلة شعر عامي عن الأم جميع الأدباء والشعراء تحدثوا عن الام ، وعن فضلها وحقها على أبنائها وعظم قدرها عن الله عزوجل ، ولكن هي أعظم واكبر من ان تصفها عدد من ابيات الشعر ، ولكن مع ذلك حاولنا بتجميع اجمل شعر عامى عن الام لكل زوار موقعنا ليستمعوا به. شعر عامي عن الأم باللهجة المصرية "أحن إلى خبز أمي. وقهوة […] إقرأ المزيد شعر عن الام الحبيبة الام دائما هي مصدر الحنان والثقة والأمان لأطفالها ، فمن خلالها نستطيع أن نفهم الدنيا ونخوض بها مغامرين ، لاننا نعلم جيدا أن لدينا حصن شديد سيحمينا من اي هم أو وجع ، ألا وهي أمي ، لهذا وفرنا لكم عدد من ابيات شعر عن الام الحبيبة استمتعوا بها وشاركوها الآن. شعر الشافعي في الغزل أبلغ 100 بيت ستقرأهم في حياتك. أجمل شعر عن الام […] إقرأ المزيد شعر شعبي عن الام الأم هي الوحيدة القادرة على إعداد شعب جيد صالح لنفسه ووطنه ، وذلك من خلال العلاقة القوية بينها وبين أبنائها ، حيث أن لها رابطة روحية مع الطفل قبل أن يولد ايضا ، لذا ميز الله علاقة الأم بأطفالها كأفضل واطهر علاقة على وجه الأرض ، وجعل من أكبر الكبائر العقوق لها ، لهذا وفرنا […] إقرأ المزيد
شعر عن الام الشافعي | عبارات جميلة
مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر الإمام الشافعي. هنا يمكنك الأستمتاع بقراءه قصائد الإمام الشافعي. العصور الأدبيه
معلومات عن الإمام الشافعي
الإمام الشافعي
العصر العباسي
poet-al-shafie@
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ المطَّلِبيّ القرشيّ (150-204هـ / 767-820م) هو ثالث الأئمة الأربعة عند أهل السنة والجماعة، وصاحب المذهب الشافعي في الفقه الإسلامي، ومؤسس علم أصول الفقه، وهو أيضاً إمام في علم التفسير وعلم الحديث، وقد عمل قاضياً فعُرف بالعدل والذكاء. وإضافةً إلى العلوم الدينية، كان الشافعي فصيحاً شاعراً، ورامياً ماهراً، ورحّالاً مسافراً. أكثرَ العلماءُ من الثناء عليه، حتى قال فيه الإمام أحمد: «كان الشافعي كالشمس للدنيا، وكالعافية للناس»، وقيل أنه هو إمامُ قريش الذي ذكره النبي محمد بقوله: «عالم قريش يملأ الأرض علماً».
في عصر المادية
فلنحيينه حياة طيبة
تشير الإحصاءات المقدَّمة من منظَّمة الصِّحة العالمية إلى أنَّ نِسَبَ الانتحار الأعلى في العالَم هي في دول الاتِّحاد السوفيتي السابق، وكذلك في بعض الدول الأوربية الغنيَّة؛ كفرنسا والسويد وسويسرا، فإلى ماذا تشير تلك المعْلومة لمن تأمَّلَها؟ لا بدَّ من التَّنويه قبل ذلك على أنَّ الإنسان لا يُقْدِم على الانتحار إلا إذا وصل إلى مرحلة نفسية معقَّدة، وشعور كبير باليأس والإحباط. إنَّ تسجيل أعلى نسبة انتحار في دول ترفع راية الإلحاد واللاَّدينية ( كدُول الاتِّحاد السوفيتي السابق)، وكذلك في دولٍ مشهورة بالثَّراء والرفاهية والتَّرَف، ( كالسويد: أعلى دخْل فردي في العالَم) - تشير إلى حقيقةٍ لا جدال فيها، يَفهمها أكثرُ الناس بشكل معكوس، وهي: أنَّ السبيل إلى الراحة والسعادة ليس في التحرُّر من الدِّين والانسلاخ منه ( الشعوب السوفيتية مثالاً)، وكذلك ليس في الوصول إلى الشِّبَع المادي بشتَّى صُوَره وألوانه ( الشعوب الأوربِّية مثالاً)، والتجارب أثبتت صدْق هذا الكلام، وإن ادَّعى الناس خلاف ذلك. إنَّ الذي يعْلَم ما يُسعِد الإنسانَ ويُفرِح قلبَه هو الذي أوجده وصنَعه وهو الله - جل وعلا - فالله - تعالى - وليس غيره أعلَمُ بحال الإنسان من الإنسان، فلا سبيل للإنسان الباحث عن السعادة والعيش الطيِّب إلا بمعرفة السبيل إلى ذلك عن طريق خالقه وفاطره - سبحانه وتعالى.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النحل - الآية 97
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
تفسير: (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون)
صحيح الجامع ؛رقم 995) فالحياة الطيبة إذًا هى الفوز بمشاعر الأمن والسكينة والرضا وليست كثرة العرض والحظ الوفير من متاع الدنيا، والدليل نراه متجسدًا في نموذجين من البشر النموذج الأول يمتلك كل شئ ولكن فقره بين عينيه فهو في حالة دائمة من اللهث وراء الدنيا و في غفلة عن الآخرة،*أما النموذج الثاني فهو قد لا يصل إلى حد الكفاف لكنه مستمتع بأقل القليل يستمد سعادته من حسن علاقته بخالقه. والقول الفصل هو أن الحياة الطيبة شعور نفسي مصدره قوة صلة العبد بربه والاطمئنان بقربه بقلب يملؤه التفويض والتوكل والتسليم.
وأما القول الذي رُوي عن ابن عباس أنه الرزق الحلال، فهو مُحْتَمَل أن يكون معناه الذي قلنا في ذلك، من أنه تعالى يقنعه في الدنيا بالذي يرزقه من الحلال ، وإن قلّ فلا تدعوه نفسه إلى الكثير منه من غير حله. لا أنه يرزقه الكثير من الحلال، وذلك أن أكثر العاملين لله تعالى بما يرضاه من الأعمال لم نرهم رُزِقوا الرزق الكثير من الحلال في الدنيا، ووجدنا ضيق العيش عليهم أغلب من السعة. وقوله ( وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) فذلك لا شك أنه في الآخرة. وكذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني أبو السائب، قال: ثنا أبو معاوية، عن إسماعيل بن سميع، عن أبي مالك، عن ابن عباس ( وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) قال: إذا صاروا إلى الله جزاهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون. حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبو معاوية، عن إسماعيل بن سَمِيع، عن أبي مالك، وأبي الربيع، عن ابن عباس، مثله. حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبي، عن سفيان، عن إسماعيل بن سَمِيع ، عن أبي الربيع، عن ابن عباس ( وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ) قال: في الآخرة. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن إسماعيل بن سَمِيع ، عن أبي الربيع، عن ابن عباس، مثله.