حل كتاب لغتي ثاني ابتدائي الفصل الدراسي الثالث - YouTube
حل كتاب لغتي الفصل الدراسي الثاني 1440
Home / عروض بوربوينت / كتاب المُعين في التأليف القصَصي كتاب المُعين في التأليف القصَصي كتاب المُعين في التأليف القصَصي اللغة العربية كتاب المُعين في التأليف القصَصي للتحميل من هنا — Source: كتاب المُعين في التأليف القصَصي Post Views: 17
حل كتاب لغتي الفصل الدراسي الثاني الفصل الرابع
الصف الثالث, دراسات اسلامية, اختبار الفترة الأولى عدد المشاهدات:1174 10. الصف الرابع, دراسات اسلامية, اختبار دراسات فترة أولى عدد المشاهدات:1078 11. الصف الرابع, اجتماعيات, اختبار الفترة الأولى للفصل الثالث عدد المشاهدات:1057 12. الصف الثالث, لغة عربية, اختبار لغتي فترة أولى للفصل الثالث عدد المشاهدات:1038 13. الصف السادس, لغة عربية, نسخة إجابة اختبار لغتي الفترة الأولى عدد المشاهدات:1038 14. حل كتاب لغتي الفصل الدراسي الثاني 1437. الصف الخامس, لغة عربية, اختبار لغتي الفترة الأولى عدد المشاهدات:1034 15. الصف الثالث, رياضيات, اختبار الفترة الخامسة عدد المشاهدات:1030
Home / عروض بوربوينت / كتاب الكافي في البلاغة البيان والبديع والمعاني كتاب الكافي في البلاغة_البيان والبديع والمعاني كتاب الكافي في البلاغة_البيان والبديع والمعاني اللغة العربية كتاب الكافي في البلاغة_البيان والبديع والمعاني للتحميل من هنا — Source: كتاب الكافي في البلاغة_البيان والبديع والمعاني Post Views: 16
يجمل العروي قوله في الاعتزال، في أنّ الخصوم يقولون إنّ المعتزلة "خرجوا عن حدّ العقل إذ طالبوه وهو المحدود بالكشف عن حقيقة اللامحدود، لكن المعتزلة يستطيعون أن يجيبوا أنّ غيرهم فرّط في عقله وأخضعه لما لا يعقل مهما كان اسمه ونعته. عندما ينقد الخصوم الاعتزال وانتهاجه العقل ماذا ينقدون بالضّبط؟"… يتساءلُ العروي. [7]
يتضحُ أن مأساة المُعتزلة كانت في محاولتهم استعمال العقل، في مرحلة لم يكن للعقل فيها… أي قيمة تذكر. فكيف استعمل العقل في القضايا السياسية مثلاً من طرف المعتزلة؟
يجيب الجزء الثالث والأخير على هذا السؤال…
الهوامش:
[1] محمود إسماعيل، الحركات السّرية في الإسلام، الطبعة الخامسة 1997. [2] حسين مروة، النزعات المادية في الفلسفة العربية – الإسلامية، المجلد الثاني، دار الفرابي، الطبعة الأولى 2002. [3] نفسه. [4] نفسه. [5] عبد الله العروي، مفهوم العقل، المركز الثقافي العربي، الطبعة الخامسة 2012. [6] محمود إسماعيل، المرجع السابق. [7] عبد الله العروي، المرجع السابق. الجزء الأوّل: المعتزلة… العقل العربي الإسلامي في بداية تشكّله! هل المعتزلة من الفرق الضالة. 1\3
الجزء الثالث: المعتزلة… عقلنة الشريعة لإصلاح الخِلافة! 3\3
مقالات قد تثير اهتمامك:
المأمون و"محنة خلق القرآن"… صورة عباسية أخرى لاستغلال الديني في السياسي!
هل تتذكرون النجمة المعتزلة هدى رمزي ؟! لن تصدقوا كيف تقدم بها السن وصارت عجوزاً ! - صورة
أمَّا في عصرنا، فالتقدُّم العلمي لدى الغرب، وهيْمنة مبادئ الحضارة الغربية ومحاولة فرضها على غير الغربيِّين، فاعتنى معتزِلة العصْر بسبب التقدُّم العلمي وبعْض المبادئ الغربيَّة، لاسيَّما ما يتعلَّق بالمرأة، فتبنَّوْا هذه الأفكار وناقشوها نقاشًا عقليًّا مُحاولين تطْويع النُّصوص لتُوافق اعتقادَهم، وردّ ما لا يمكن تطويعه من النصوص. فالاختِلاف بين متقدِّمي المعتزلة ومتأخِّريهم اختلاف في الاهتمامات، أمَّا المنهج، ففيه توافُق إلى حدٍّ كبير على ما تقدَّم بيانه. _________________________________________ الكاتب: الشيخ أحمد الزومان
هل المعتزلة من الفرق الضالة
ولو سمعتُ عبدَ الله بنَ مسعودٍ يقول هذا؛ ما قَبِلْتُه! ولو سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول هذا؛ لَرَدَدتُّه! ولو سمعتُ اللهَ تعالى يقول هذا؛ لقلتُ له: ليس على هذا أخذتَ مِيثاقَنا! ) [6]. النموذج الثاني: يتمثَّل في ردَّ "القاضي عبد الجبار" الذي رَفَضَ حديثَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: (خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ، طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا... ) الحديث [7] ، فقد زعم أنَّ مَثْلَ هذه الأخبار لا يجوز التَّصديقُ بها إذا كانت مُخالفةً للأدلة القاطعة! والأدلة القاطعة - عن المعتزلة - هي الأنظار العقلية الخاصة بهم [8]. وقد صرح القاضي عبد الجبار - كما سبق ذكره - بأنَّ العقل هو أوَّل الأدلة، فيقول - في معرض حديثه عن الأدلة: (أوَّلُها: دلالة العقل؛ لأنَّ به يُميَّز بين الحُسْن والقُبح، ولأنَّ به يُعرف أنَّ الكتاب حُجَّة، وكذلك السُّنة والإجماع) [9]. إذًا صحة دلالة الكتاب والسنة - في نظر المعتزلة - متوقِّفة على العقل، فالعقل حاكم عليهما، ومُقَدَّم! فتأمَّل هذا الكفرَ الصُّراح، وهذه الوقاحة الشَّنيعة من رؤوس البدع والضَّلالات تجاه أحاديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وهو أمر ليس بغريب على مَنْ رَضَعَ البدعَ والأهواءَ والضَّلالات، وتَلَوَّث عقلُه وقلبُه بها، عندها يُظلم الفؤاد بالهوى والضلال والباطل.
3- ردُّهم للسنة النبوية، وطعنهم في رواة الأحاديث: وذمُّهم لمَنْ تعلَّم الحديث، وما تعارض من الأحاديث الصحيحة مع أصول المعتزلة؛ إمَّا يؤوِّلونه تأويلًا يُشبِه الرد، وإمَّا يُصرِّحون بالرد بِحُجَّة أنَّ الخبر آحاد، والآحادُ لا يحتج بها في العقائد، وهم في كلِّ ذلك يتطاولون على رواة السُّنة ويطعنون فيهم؛ سواء من الصحابة رضي الله عنهم أو من التابعين لهم بإحسان، فمَنْ بعدهم من أئمة المسلمين. نموذجان لرفض المعتزلة للأحاديث وطعنهم في الرواة:
النموذج الأول: يتمثَّل في "عَمْرو بن عبيد" - شيخُ المعتزلة في عصره - لمَّا سمع حديثًا يُخالف هواه وبدعته؛ وهو حديث "الصَّادق المصدوق" الذي أخرجه البخاري ومسلم في (الصحيحين): حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود، حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم - وَهْوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ: (إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا... ) الحديث [5]. قال عَمْرو بن عبيد - بعد سماعه الحديث: (لو سمعتُ الأعمشَ يقول هذا؛ لَكَذَّبتُه! ولو سمعتُ زيدَ بنَ وهبٍ يقول هذا؛ ما صَدَّقتُه!