أي اعتزال هذا يا أبناء الوطن ؟! أضف إلى ذلك الحس الوطني هو الثبات في تشكيلة شابة ممتزجة بعامل الخبرة لكي تتحقق أسمى معاني الاستفادة من تجربة لقاءات ودية، أما تغيير الأسماء فهو يمحو حروف الاستفادة وأهداف الاحتكاك بالعمالقة عطفاً على خسائر أموال تكفل تبني وسعودة فريق بأسره ، نحن بحاجة إلى وحدة الصف وتعاضد الجميع بقلم وفكر الإعلام وأداء الأبناء ودعم الآباء وخبرة الأجداد حينها ستعود تلك الأمجاد بإذن الله وتوفيقه عاجلاً غير آجل ، بالجد والعمل من أجل الوطن لن نقول كل المواعيد وهم. كل المواعيد وهم الحلقة. أهداف:
• على الأهلاويين مراجعة أنفسهم وتصحيح أخطائهم وذلك للحفاظ على البقاء في دائرة المنافسة واغتنام فرصة سانحة قد لا تتكرر! • الخطاب الإعلامي للنادي الأهلي بدأ في فرض تواجده بزمن قل فيه إدراك حكمة الصمت! • تعرضت الأندية الاسبانية إلى التأخير في توزيع عائدات حقوق النقل التلفزيوني مما ساهم في تراكم ديون بعضها ، فشنت آنذاك إضراباً بلغ تأجيل إحدى الجولات! ، ماذا ستفعل هذه الأندية الأسبانية حين تواجه عقوبات بمئات الألوف من لجنة الانضباط ؟ ، مؤكد بأنه سيكون هناك عزوف جماهيري على أقل تقدير ، وهنا أرجو الرجوع إلى معدل حضور مباراة الأهلي وهجر لمقارنته مع الحضور الخجول لمباراة الأهلي والوحدة!
- كل المواعيد وهم الحلقة
- علامات جزم الفعل المضارع
كل المواعيد وهم الحلقة
كل المواعيد …. ( وهــــم) ….
، ناهيك عن تفرغ لجنة الانضباط بالعقوبات الجماهيرية على الأندية التي كانت هي الضحية وغض الطرف عن \"رفس ولكم\" اللاعبين لبعضهم البعض والتغاضي عن كروت حمراء سقطت سهواً طيلة الجولات الخمس الماضية، لست مع تلفظ الجمهور بما لا يليق بنا كمسلمين كما أنني لست مع بعض قرارات الحكم الاستفزازية! فتلك العقوبات حدت الجماهير على ذلك العزوف بشكل غير مباشر وسلامي على لجنتنا الموقرة!!.! /MGhneim تصفّح المقالات
علامات الفعل المضارع
من علامات الفعل المضارع:
السين سوف قد تاء التأنيث الساكنة تاء الفاعل ياء المخاطَبة نون التوكيد
وإليك بيان ذلك:
1- السين
السّين حرف استقبال يدل على أن الفعل المقترن به سيقع في المستقبل ، وتختص هذه السين بالدخول على الفعل المضارع مثل قوله تعالى: " وسَيَعْلَمُ الذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ "، وقوله " سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَن الْكَذَّابُ الأَشِرُ ". علاماتُ الفعل | -1-. ويسمي بعض النحاة هذه السين حرف تنفيس ، والتنفيس هنا بمعنى التوسيع وذلك لأنها توسّع زمن الفعل فتنقله من الحاضر الضيّق إلى المستقبل الواسع. 2- سَوْفَ
سوف حرف استقبال وتنفيس مثل السين يدل على وقوع الفعل في المستقبل. ويقول بعض النحاة إن سوف تدل على مستقبل أبعد مما تدل عليه السين ، وهي كذلك مختصة بالفعل المضارع مثل قوله تعالى: " وسَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذَابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلًا "، وقول الشاعر:
وكُلُّ أنَاسٍ سَوْفَ تَدْخُلُ بَيْنَهُمْ
دُوَيْهِيَّةٌ تَصْفَرُّ مِنْهَا الأَنَامِلُ
3- قَدْ
قد حرف تحقيق في الأغلب، وهو يدخل على الفعل الماضي والمضارع ومعاني " قد " أهمها:
- تحقّق وقوع الفعل وتأكيده: مثل: "قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ".
علامات جزم الفعل المضارع
مضارع. أمر. وعلامات هذه الأقسام الثلاثة من الأفعال؛ إمّا أن تكون:
علامات عامة للفعل (مشتركة):
أي... إن هذه العلامات تدخل على الأنواع الثلاثة من الأفعال ، أو على نوعينِ فقط منها، فتكون بذلك مميِّزة للفعل عن أخوَيْه الاسمِ والحرف. علامات إعراب الفعل المضارع. علامات خاصة للفعل:
وإما أن تكون خاصة ، وذلك بأن يكون هناك علامةٌ خاصة لكل نوع من هذه الأفعال الثلاثة ، فتكون هذه العلامات الخاصة مميِّزةً لكل نوع من الأفعال عن النوع الآخر، فيكون للفعل الماضي علاماتٌ تخصه وتميِّزه عن الفعل المضارع والأمر، ويكون للفعل المضارع علاماتٌ تخصه وتميزه عن الفعل الماضي والأمر، ويكون لفعل الأمر علامات تخصه وتميزه عن الفعل الماضي والمضارع. العلامات العامة للفعل (المشتركة):
للفعل عمومًا علامات عامة تميزه عن الاسم والحرف ، وهذه العلامات العامة تنقسم إلى قسمين:
- علامات عامة تدخل على أنواع الفعل الثلاثة. - علامات عامة تدخل على نوعين فقط من الأفعال. 1- العلامات العامة التي تدخل على أنواع الفعل الثلاثة:
أ- نون التوكيد:
نون التوكيد تدخل على:
• الفعل المضارع:
حو قوله تعالى: ﴿ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ ﴾ [الأعراف: 88]. وقوله سبحانه: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ﴾ [آل عمران: 169].
الحكم بلحاظ أَوَّلَه:
يأخذ الفتحة في جميع حالاته إلا المضارع الرباعي فإنه يأخذ الضمة وكذلك المضارع المبني للمجهول، نحو: (يَفتحُ، يُدرِكُ، يُفْتَحُ). الحكم بلحاظ آخره:
وهو على وجهين، (مبني، ومعرب)، يُبنى على السكون وعلى الفتح، وفي غيرهما يُعرب. البناء:
المبني على السكون:
يُبنى الفعل المضارع على السكون إذا اتصلت به نون النسوة، نحو قوله تعالى: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ} [4] ، {وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ} [5]. ومنه كذلك: {إِلاَّ أَن يَعْفُونَ} [6] ، لأن الواو من أصل الكلمة (عفا، يعفو ، عفوا)، والفعل هنا مبني على السكون لإتصاله بنون النسوة، فالسكون مكانها على الواو، والنون فاعل مضمر عائد على المطلقات، ووزنه (يَفْعُلْنَ)، وليست هي كـ (يَعفون) في جمع المذكر السالم، لأن الواو فيها للجماعة، والمطلب كالتالي:
أصلها يَعْفُو. علامات جزم الفعل المضارع. دخلت عليها واو الجماعة وحُذِفَت الواو الأصلية، فصارت (يَعْفُون). والنون علامة الرفع، وتُحذف إذا دخل عليها الناصب، فتصبح (إلا أنْ تَعْفُوا) بقصدك جماعة الذكور، وتُكتَب الألف في الأخير -بعد الواو- كَتْباً دونها لفظا لتمييز الفعل عن الإسم. ومثله أيضا: (إلا أنْ يَنامُوا) في جماعة الذكور.