الجرف – عجمان من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل خدمة التوصيل: من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل
الشارقة – حلوان من 10:30 صباحاً إلى 02:30 مساءً خدمة التوصيل: من 10:30 صباحاً إلى 02:30 بعد منتصف الليل
الشارقة – مويلح من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل خدمة التوصيل: من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل
دبي – جميرا 3- ام الشيف من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل خدمة التوصيل: من 10:30 صباحاً إلى 2:30 بعد منتصف الليل
نقبل البطاقات الائتمانية
- موهيتو توت ازرق ازرق
- الرجم للزاني المحصن ثابت شرعاً وعقلاً - إسلام ويب - مركز الفتوى
- الثيب الزاني | البوابة
- كتاب الأم/كتاب الحدود/حد الثيب الزاني - ويكي مصدر
- ما عقوبة الزاني - موضوع
موهيتو توت ازرق ازرق
منتجات ذات صلة بيوريه الخوخ ، سباركلنق العنب الأبيض ساي كوكيو اورينجي عصير اليوزو ، باشن فروت ، بيوريه بلود اورانج ، شراب المايبل ، سباركلنق العنب الابيض بيوريـه ليتشي ، نعناع ، توت أحمر ، ليمون أخضر ، شراب الـلوز، عصير التوت البري، يوزو، بيرة الزنجبيل توت العليق ، جريب فروت ، شراب فانيليا ، يوزو ، ليمون ، صودا اشترك في النشرة البريدية
إعلانات مشابهة
[١]
عقوبة الزاني
تختلف عقوبة الزنا بحسب حال الزاني؛ فإمّا أن يكون الزاني محصناً أو غير محصنٍ، والمحصن: هو المتزوج، وغير المحصن: هو الذي لم يتزوج، حيث إنّ الشريعة الإسلاميّة شدّدت العقوبة على المحصن؛ لأنّه يعلم حقيقة وخطر انتهاك الأعراض، وفيما يأتي بيان عقوبة كلٍّ منهما.
الرجم للزاني المحصن ثابت شرعاً وعقلاً - إسلام ويب - مركز الفتوى
فهذا هو الإسلام، يعاقب على الزنى، حسب نوعية هذه الفاحشة، وحسب ظروفها. فمَن كان عزبًا، لم يعرف الزواج بعد، فعقوبته أن يُجلد مائة جلدة، كما جاء في القرآن: { فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [النور:2]. وقد جاء بيان ذلك في السنة، أي أن المقصود بهذه الآية من الزانية والزاني: مَن لم يكن مُحصَنا. وكأن القرآن الكريم يُشير إلى أن المسلم المُحصَن المُتزوِّج ليس من شأنه أن يزني، فلم ينزل في شأنه قرآن، بل تُرك القرآن ذلك، ليُعلِّم الناس وليدلَّ الناس بالإشارة والإيماء على أن هذا أمر لا ينبغي أن يقع فيه المسلم المُحْصَن... ولكن السنة فسَّرت وبيَّنت ووضَّحت وفصَّلت بالقول وبالعمل: أن مَن زنى وهو مُحصَن فجزاؤه الرجم نكالاً من الله، والله عزيز حكيم. الإسلام يحارب الفواحش، ما ظهر منها وما بطن، لا ترتكب فيه مثل هذه المُوبقات، وإن ارتكبت، ارتكبت على استحياء واستخفاء، بحيث لا يرى أحد ولا يسمع... حد الثيب المحصن الزاني بيت اعلم. فالمعصية إذا استترت لا تضرُّ... أما إذا استعلنت -كما نرى في بعض البلاد حيث يُرخص للزنى علانية، وللبِغاء جهارا- يُغرى بها بالطرق المختلفة والأساليب المتنوعة، فهذا ما يُحرِّمه الإسلام ويحاربه.
الثيب الزاني | البوابة
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه أعلام الموقعين جـ2 صـ110: أما الزاني فإنه يزني بجميع بدنه، والتلذذ بقضاء شهوته يعلم البدن، والغالب من فعله وقوعه برضا المزني بها فهو غير خائف ما يخافه السارق من الطلب فعوقب بما يعم بدنه من الجلد مرة والقتل بالحجارة مرة، ولما كان الزنا من أمهات الجرائم وكبائر المعاصي لما فيه من اختلاط الأنساب الذي يبطل معه التعارف والتناصر على إحياء الدين، وفي هذا إهلاك الحرث والنسل، فشاكل في معانيه أو في أكثرها القتل الذي فيه هلاك ذلك فزجر عنه بالقصاص ليرتدع عن مثل فعله من يهم به، فيعوده ذلك بعمارة الدنيا وصلاح العالم الموصل إلى إقامة العبادات الموصلة إلى نعيم الآخرة. والله أعلم.
كتاب الأم/كتاب الحدود/حد الثيب الزاني - ويكي مصدر
الإسلام يسد كل الطرق التي تؤدي إلى الزنا:
لا تظنوا أن الإسلام منع الزنى وحاربه بمجرد الرجم أو الجلد... ولكن هذه هي الوسيلة الأخيرة التي لا يُغني شيء عنها. الرجم للزاني المحصن ثابت شرعاً وعقلاً - إسلام ويب - مركز الفتوى. أما قبل ذلك فقد حارب الإسلام الزنى والفاحشة، بتيسير سُبُل الزواج، وحاربه بتربية الفرد المسلم، على العفَّة والإحصان، وعلى مراقبة الله -عز وجل- وعلى أن يقوِّي إرادته، إما بالصوم أو بالزواج إن استطاع. كما حارب الإسلام الفواحش بتطهير المجتمع من أسبابها ودواعيها، التي تدعو إليها، وتغري الناس بها، وتجرِّئهم على ارتكاب الحرام. فالكلمة الخليعة، أو الصورة العارية أو شبه العارية، أو الأغنية المثيرة، أو كل ما نرى ونسمع في هذا العصر من أساليب الإغراء، والدعوة إلى الفجور، يُحرِّمه الإسلام...
ثم في آخر ذلك إذا وقع الزنى، عاقب عليه الإسلام بالجلد أو بالرجم
© 2008 البوابة()
ما عقوبة الزاني - موضوع
الشرط الثالث: الحرية، وهي شرط عند أكثر العلماء، ومن ثم فإنه لا حد على الزاني غير الحر، ودليل ذلك: قوله تعالى: { فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ} [النساء: 25]. ومعلوم أن الرجم لا يتنصف، فعلم من ذلك بالضرورة أن حد غير الحر الجلد، وليس الرجم؛ لعدم الإحصان، وننبه أيضًا؛ لأنه يشترط في الحرية المحققة لصفة الإحصان، أن تكون من الطرفين، وذلك أن يكون الزاني والزانية حرين، فلو كان أحدهما حرًّا، والآخر عبدًا، أو أمة، فلا يتحقق الإحصان بالوطء. الشرط الرابع: الدخول في نكاح صحيح، وهذا الشرط يتضمن أمرين: أحدهما: حصول الدخول، والمقصود به الوطء، وهو حصول ما يوجب الغسل للجنابة، ولو لم يكن إنزال. كتاب الأم/كتاب الحدود/حد الثيب الزاني - ويكي مصدر. الأمر الثاني: أن يكون النكاح صحيحًا، ومعلوم أن النكاح يعتبر إحصانًا، بدليل قول الله تعالى: { وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء: 24]، المحصنات من النساء، يعني بهن: ذوات الأزواج، والإحصان معناه: الزواج في نكاح صحيح، أما إن حصل الوطء في نكاح باطل أو فاسد، فلا يكون ثمةَ تحصيل. أما عن حد الجلد:
فهو حد الزاني غير المحصن، وهو أن يجلد الزاني الحر البكر مائة جلدة، ثم يغرب سنة خارج بلده، على الخلاف بين الفقهاء في ذلك.
[قال الشافعي]: أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن سليمان بن يسار عن أبي واقد الليثي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أتاه رجل وهو بالشام فذكر له أنه وجد مع امرأته رجلا فبعث عمر بن الخطاب أبا واقد الليثي إلى امرأته يسألها عن ذلك فأتاها وعندها نسوة حولها فذكر لها الذي قال زوجها لعمر بن الخطاب وأخبرها أنها لا تؤخذ بقوله وجعل يلقنها أشباه ذلك لتنزع فأبت أن تنزع وثبتت على الاعتراف فأمر بها عمر بن الخطاب فرجمت. [قال الشافعي]: فبكتاب الله ثم سنة رسول الله ﷺ ثم فعل عمر نأخذ في هذا كله وإذا تزوج الرجل حرة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو لم يجد طولا فتزوج أمة ثم أصابها بعد بلوغه فهو محصن وإذا تزوجت الحرة المسلمة أو الذمية زوجا حرا أو عبدا فأصابها بعد بلوغها فهي محصنة وأيهما زنى أقيم عليه حد المحصن بمحصنة أو بكر أو أمة أو مستكرهة وسواء زنت المحصنة بعبد أو حر أو معتوه يقام على كل واحد منهما حده. وحد المحصن والمحصنة أن يرجما بالحجارة حتى يموتا ثم يغسلا ويصلى عليهما ويدفنا. ولا يحضر الإمام المرجومين ولا الشهود؛ لأن رسول الله ﷺ قد رجم رجلا وامرأة ولم يحضرهما ولم يحضر عمر ولا عثمان أحدا رجماه علمنا ولا يحضر ذلك الشهود على الزاني.
يقول الله - تعالى - " ولا تقربوا الزّنا إنه ساء فاحشة وساء سبيلا ". الزنا هو أحد الكبائر التي نهانا الله عنها وذلك لما لهذا الفعل من عواقب وخيمة تعود على المجتمع، وقد وضع الإسلام عقوبة لردع الزاني وايقافه عن ممارسة هذه الفاحشة، وتختلف العقوبة المترتبة على الزنا وذلك باختلاف حالة الزاني، فعقوبة الزّنا هي: عقوبة الزاني المحصن ( المتزوّج): هي الرّجم حتّى الموت. عقوبة الزّاني غير المحصن: مئة جلدة مع تغريبه عند بلده المقيم بها.