خيارات المنتج
- Nana نعناع - ايس كريم كواليتي توفي 500 مل
- مركز الدكتور طاهر البحرانى للعيون
Nana نعناع - ايس كريم كواليتي توفي 500 مل
آيسكريم توفي لايقاوم ، مغطى بموجات التوفي. حجم 125 مل ، 1×12 حبةالأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
المزيد من المعلومات
48. 00 ر. س
وفر 16%
رمز المنتج
541504
آيسكريم توفي لايقاوم ، مغطى بموجات التوفي. حجم 125 مل ، 1×12 حبة الأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
4. 86
13
رائع
0
ممتاز
1
جيد
لم يعجبني
سيئ
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
قد يعجبك أيضاً
آيسكريم توفي بطعم لا يقاوم، مغطى بموجات التوفي. حجم 1 لتر ، 1 حبة الأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
المزيد من المعلومات
24. 00 ر. س
وفر 30%
رمز المنتج
611810
آيسكريم توفي بطعم لا يقاوم، مغطى بموجات التوفي. حجم 1 لتر ، 1 حبة الأسعار تشمل قيمة الضريبة المضافة 15% ⚠
5. 00
5
رائع
0
ممتاز
جيد
لم يعجبني
سيئ
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
قد يعجبك أيضاً
الحاج الملا طاهر البحراني الأحسائي ابن الحاج الوجيه محمد بن علي بن محمد بن أحمد البحراني رحمه الله ، كان أحد رجالات الأحساء ووجهائها المميزين بالأدب والثقافة ، والمعرفة بأعراف وقوانين الفلاحة والنخيل. ولد في الأحساء ـ الهفوف ـ فريج الفوارس ـ في شهر محرم الحرام عام 1348هـ ـ 1927م. مركز الدكتور طاهر البحرانى للعيون. ونشأ نشأة دينية إيمانية ، ختم القرآن صغيرا على يد الملا الأديب عبدالله الحسن بن إبراهيم ، كما تعلم الكتابة ومبادىء الحساب على الملا علي بن شهاب رحمهما الله تعالى. فلما بلغ الثانية عشرة من عمره قرأ مقدما أمام خطباء تلك الفترة أمثال ملا علي بن ملا حجي الممتن ومتعلما مع ملا ناصر النمر وملا محمد صالح المحيسن والشيخ كاظم الصحاف ، ثم حظى باهتمام الخطيب الكبير الشاعر الأديب الشيخ كاظم المطر) ت 1390 هـ) لما رأى فيه من علامات النبوغ والتميز في الخطابة الحسينية.
مركز الدكتور طاهر البحرانى للعيون
اللحظة أعترف أن محمد مسيري بخاصة صنع مني شاعرا ، كما أعترف إني أحبه كثيراً ، ولا أشك أن جماهير كثيرة تشاطرني وتنافسني في حبه. مسيري أيقونة يجب ألا تغادر ذاكرتنا ، بل يجب أن تكون محط دراسة ، وهنا أشير لملا طاهر البحراني رحمه الله الذي يستحق الاهتمام ذاته. أعود لأيام الطفولة لأصور لكم يا سادة كيف كنت أحلق بكلي إلى منبره ، لأرصد شفاهه وملامحه وحركة يديه ، وحلوله في النص الشعري وكأنه سرب ملائكة تهبط من السماء. صدقوني لم ينفك هذا الرجل من ذاكرتي قط رغم سيل التحولات الثقافية والفكرية التي مررت بها ، وكثيرا ما كنت أستمع لمقاطعه المسجلة ، وأدعو الأصدقاء للإصغاء إلى السر العجيب فيما ينهمر من سماواته. من آنذاك نمت في أعماقي البذرة الأولى للشعر ، البذرة التي كونها ملا أحمد الطويل رحمه الله ، وتفتقت وترعرعت بفعل سحر مسيري. ترى هل يستطيع فعل كل ذلك خطيب حسيني ؟! نعم يستطيع ، وهنا أزعم أن المنبر الحسيني هو الصانع الأول لكل شاعر تربع لدى أعواده ، فكيف إذا كان القارىء للنص ملا مسيري أو ملا طاهر البحراني أوسيد عمران السادة!! مسيري مؤسس رئيس لعلي النحوي الشاعر ، وكثيرا ما كنت أستعير منه ريشا لأجنحة طائري الشعري.
توج عليه الرحمة خدمته للحسين عليه السلام بإنشاء حسينية الإمامين العسكريين عليهما السلام بالأحساء بجوار منزله ، وافتتحها في أول محرم الحرام عام 1413هـ ، وكان هو أول من قرأ فيها. وقد كان سعيدا بإنشائها ويشكر الله على هذا التوفيق ، وكان يحب الجلوس والمبيت فيها ، وكان يردد: ( لقد دللني الحسين عليه السلام كثيرا ، فكل ما نحن فيه من نعمة ومال وجاه ومحبة الناس واحترامهم كله بفضل الحسين ، فمهما نفعل فلن نوفيه حقه علينا ، فلا تتركوا خدمة الحسين أبدا). أدبه وحبه للشعر:
مما لا شك فيه إن ملازمته لشعراء متميزين كعمه الشيخ عبد الكريم الممتن الجبيلي ، والشيخ كاظم المطر كان له الأثر الكبير عليه ، وخصوصا إذا عرفنا أن إنشاد الشعر ونقده وشرحه والجدل حول شوارده كان يتم عبر سمعه وقلبه منذ كان صغيرا في مجلس أبيه ، وفي ندوات عمه الشيخ عبد الكريم وصحبته وطلبته. فنشأ لذلك محبا للشعر والشعراء ، يحفظ شعر عمه الشيخ ، ومعظم شعر معلمه ، ويحفظ شعراً لا يحصى ، فكان يفرق بين صحيحه وسقيمه ، وجيده ورديئه ، وبالإضافة إلى حبه وتذوقه وحفظه للشعر كان يحفظ القرآن ومجموعة كبيرة من أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله ومعظم خطب الإمام علي عليه السلام وأقوال الأئمة عليهم السلام ، والحكم والأمثال والقصص والروايات ، ومن ذلك كله تكونت شخصيته المتميزة.