وبالإضافة إلى الخصائص الجسمية، وهذا الانحراف يجب أن يكون بدرجة يحتاج معها الطفل إلى تعديل في الخبرات التعليمية أو إلى خدمات تعلمية خاصة؛ بهدف تنمية قدراته الخاصة. فئات التربية الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة: 1- الموهبة والتفوق: يعرف الطالب الموهوب والمتفوق، أنه هو الذي يقدم أدلة على قدراته عالية في الأداء الجيد في الجوانب الأكاديمية الخاصة والفنية، وبالإضافة إلى العقلية. المقرر: طُرق تدريس فئات التربية الخاصة. حيث ويحتاج الطالب الموهوب والمتفوق إلى خدمات وأنشطة لا توجد في المدارس العادية، وذلك لغاية تطوير قدراته أو استعداداته. 2- الإعاقة السمعية: تعرف الإعاقة السمعية لدى الأطفال بعده مستويات مختلفة من الضعف السمعي بدءً بين ضعف سمعي بسيط وضعف سمعي شديد جداً. 3- صعوبات التعلم: ويعرف الأطفال الذين لديهم مشكلات في صعوبات التعلم، بأنهم الذين يظهرون اضطراب واحد أو أكثر في العمليات السيكولوجية الأساسية، وتتضمن العمليات السيكولوجية الأساسية فهم واستيعاب اللغة المكتوبة أو اللغة المنطوقة، والتي تبدو في اضطرابات السمع والتفكير والكلام أو اللغة المنطوقة. 4- اضطرابات اللغة والتواصل: تعرف اضطرابات اللغة والتواصل لدى الأطفال بأنها المشاكل التي تشمل فهم أو استخدام اللغة المكتوبة أو النظم الرمزي.
المقرر: طُرق تدريس فئات التربية الخاصة
اضطراب الكلام أو اللغة
هذا يعني أن الطفل يعاني من مشاكل في التحدث أو التواصل ، و قد لا يتحدثون لغة التدريس ، ويتلعثمون ، وقد يكون لديهم نوع من ضعف الصوت الذي يمنعهم من التحدث. الاضطراب العاطفي
يتعامل الطالب المصاب باضطراب عاطفي مع مشاكل الصحة العقلية المتوسطة إلى الشديدة ، و في بعض الحالات يتم تشخيصهم باضطراب مزاجي أكثر حدة ، مثل الاضطراب ثنائي القطب أو حتى اضطراب الشخصية الحدية. إصابات الدماغ الرضحية
يشير هذا النوع من التعليم الخاص إلى الطالب الذي عانى من إصابة في الدماغ أثرت على نموه البدني و / أو العاطفي / التعليمي ، عادة يحدث هذا بسبب حادث. الإعاقة الذهنية
يشير هذا إلى الأطفال الذين لا يعانون من إعاقة في التعلم ولكن لديهم قدرة فكرية أقل بكثير من المتوسط بالنسبة لفئتهم العمرية ، على سبيل المثال قد يكون الطالب مصابًا بمتلازمة داون ، في بعض الحالات قد يجعل هذا المستوى الفكري المنخفض من الصعب على الطالب الاعتناء بنفسه ، يمكن أن تؤثر أيضًا على حياتهم الاجتماعية، وتجعل من الصعب عليهم توصيل احتياجاتهم ومشاعرهم. الإعاقات المتعددة
في بعض الحالات سيكون لدى الأطفال أكثر من إعاقة ، و هذا يعني أن الآباء قد يحتاجون إلى النظر في برامج أكثر تخصصًا لضمان حصول أولادهم على الدعم التعليمي الذي يحتاجون إليه.
وظهرت العديد من المصطلحات التي تعبر عن معنى الإعاقة العقلية منها مصطلح الإعاقة العقلية والتلف العقلي والضعف العقلي، فتعددت التعاريف التي تناولته:
التعريف الطبي للإعاقة العقلية يعتبر من أقدم التعريفات على الإطلاق، حيث ركز فيه العلماء الأطباء على أسباب الإعاقة العقلية أو الأسباب التي تؤدي إلى الإعاقة العقلية، والكيفية التي تظهر الإعاقة العقلية بها على المريض. التعريف الاجتماعي وهو تعريف ظهر في وجود حالات عديدة من الانتقادات التي تم توجيها إلى مقياس القدرة العقلية، حيث أنها لا تأخذ في اعتبارها النواحي البيئية والسلوكية، وركز هذا التعريف على السلوك والقدرة على التفاعل مع الآخرين. التعريف السيكومتري: هذا التعريف تم ظهوره بسبب الانتقادات التي وجهت إلى التعريف الطبي، حيث ركز هذا التعريف على القدرة العقلية ونسبة الذكاء وموقع الأفراد المعاقين عقليًا على منحنى التوزيع الطبيعي للقدرة العقلية. ويكن تعريفه أيضًا على أنه مستوى الأداء الوظيفي العقلي الذي يقل عن متوسط الذكاء الطبيعي وذلك لوجود خلل في السلوك الشخصي للفرد ذو الإعاقة العقلية. نسبة الإعاقة العقلية
تختلف نسبة الإعاقة العقلية من شخص لآخر تبعا لعدد من المتغيرات تبعا لدرجة الإعاقة العقلية أو الجنس أو العمر أو المعيار المستخدم في تعريف الإعاقة العقلية، ويوجد بعض العوامل المؤثرة في نسبة حدوث الإعاقة، وهي على سبيل المثال:
المعيار المستخدم في تعريف الإعاقة العقلية.
من ويكاموس، القاموس الحر
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث معاني [ عدل]
مَثنَويّ ، جمعها مثنويّات وهي اسم منسوب إلى مَثْنَى. في الشعر، تعني ما كان فيه كل شطرين بقافية واحدة. مصادر [ عدل]
معجم المعاني الجامع. المعجم الغني. اللغة العربية المعاصر. مجلوبة من « َثْنَويّ&oldid=847966 »
تصنيف: عربية
شعر لغة عربية
وقال أيضا: إنما يسوغ التأويل إذا كانت الجادّة على شيء ثم جاء شيء يخالف الجادّة فيتأوَّل أما إذا كان لغة طائفة من العرب لم يتكلَّم إلا بها فلا تأويل. شعر لغة عربية. ومن ثم رُدَّ تأويل أبي على قولهم: ليس الطيبُ إلا المسكُ على أن فيها ضمير الشأن لأن أبا عمرو نقل أنّ ذلك لغة بني تميم. وقال ابن فارس: لغةُ العرب يُحْتَجَّ بها فيما اختُلِف فيه إذا كان التنازع في اسم أو صفة أو شيء مما تستعملُه العرب من سُنَنها في حقيقةٍ أو مجاز أو ما أشبه ذلك فأما الذي سبيلُه سبيلُ الاستنباط وما فيه لِدلائل العقل مَجال أو من التوحيد وأصول الفقه وفروعه فلا يحتجُّ فيه بشيءٍ من اللغة لأن موضوع ذلك على غير اللغات. فأما الذي يختلف فيه الفقهاء من قوله تعالى: { أوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ} وقوله: { وَالمُطَلَّقَات يَتَرَبَّصْنَ بأنْفُسِهِنَّ ثَلاَثةَ قُرُوء} وقوله تعالى: { فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النعَمِ} وقوله تعالى: { ثمَّ يَعُودُونَ لمَا قَالُوا} فمنه ما يصلُح الاحتجاجُ فيه بلغة العرب ومنه ما يُوكَل إلى غير ذلك. الفائدة الثانية - في العربي الفصيح ينتقل لسانه: قال ابن جنّي: العمل في ذلك أن تنظر حالَ ما انتقل إليه [ لسانه]، فإن كان فصيحًا مثل لغته أُخِذَ بها كما يؤخذ بما انتقل منها أو فاسدًا فلا ويؤخد بالأولى.
(( مجلة المنار - المجلد [ 13] الجزء [ 12] ص 908 ذو الحجة 1328 - يناير 1911))
عزمت الحكومة المصرية على طبع بعض الآثار العربية من المصنفات النافعة النادرة بالمال الخاص بدار الكتب المصرية ( الكتابخانة الخديوية)، وكان لديها في الميزانية ألف جنيه؛ لتنشيط الآداب العربية، فقررت إضافته إلى المحبوس على دار الكتب والاستعانة به على طبع تلك الآثار. عَزْم شَرِيفٌ على عمل صالح يحمده كل أديب عربي، ولا ينتقده عاقل أعجمي؛ لأن هذه الحكومة عربية والأمة التي تحكمها عربية، وهي حكومة غنية تعد الألف الجنيه قليلة منها على مثل هذا العمل التي تنفق حكومات أوربة وشعوبها في سبيله ألوفًا كثيرة من الجنيهات، حتى صارت دور الكتب في بلادهم كباريس ولندن وليدن وبرلين أغنى من دار الكتب المصرية بمصنفات سلفنا العرب من المصريين وغيرهم، وصاروا يطبعون من نفائسها ما نضطر إلى ابتياعه منهم بل صرنا نرسل أولادنا ليتعلموا الآداب العربية في أوربا وهذا عار علينا عظيم. لم تكن العناية ببذل المال على جمع الكتب العربية ونشرها قاصرًا على الحكومات ورجال العلم من الأوروبيين، بل رأينا بعض الجمعيات الدينية النصرانية تفعل ذلك كجمعية اليسوعيين، فقد رأينا مكتبتها في بيروت جامعة لنفائس الكتب العربية التي يعز نظيرها في مكتبتنا المصرية، وقد طبعت لنا كثيرًا من هذه النفائس.